خبير #سياسي: النظام #الإيراني أصبح على #مقربة من #السقوط واستقلال وتحرير #أفغانستان من القوات الأجنبية #ساهم في اندلاع #الثورة ضد حكم #الخامنئي
http://telegram.me/watYm
قال الصحفي والخبير السياسي في الشؤون الدولية والعربية الإيرانية محمد علي المقري ان استقلال أفغانستان وخروج القوات الأجنبية منها ساهم وبكل قوة في اندلاع الثورة الشعبية الشبابية ضد الحكم الديكتاتوري الإيراني وقال أن تهميش أبناء السنة والتحريض ضدهم من قبل الخامنئي كان السبب الرئيسي لاندلاع الثورة الإيرانية الشبابية الشعبية .
وقال المقري أن العقلية النتنة للنظام الإيراني في التعامل مع أبناء الشعب الإيراني بطريقة استعلائية وعدم استيعابه لأبناء السنة في المناطق السنية وتهميشه لهم وممارسة التحريض ضدهم واحتكاره للمال العام والثروات العامة والقمع والتنكيل بهم وملاحقتهم ومطارداتهم والزج بهم داخل السجون واقصائهم ونفيهم ومحاولة الغائهم من على قيد الحياة ومصادرة حقوقهم وعدم الاهتمام بهم واستيعابهم وتطنيشهم وارتكاب جرائم بشعة ضدهم وغيرها من العوامل ساهمت بحد كبير في خروج الشعب الإيراني ضد حكم الملالي الديكتاتوري الشمولي القمعي .
وأكد المقري أن نضال الشعب الأفغاني ضد الحكم الشمولي القمعي للحاكم الأجنبي السابق للبلاد أشرف غني والذي كان تدعمه أمريكا وإيران وعدد من الأنظمة والمخابرات الدولية وتمكن الشعب الأفغاني ومقاومته الشعبية من إلحاق هزيمة قاسية للقوات الأجنبية والاحتلال الأجنبي لأفغانستان عمل مع العديد من العوامل الأخرى على خروج انتفاضة شعبية شبابية عارمة ضد الحكم الطاغوتي الإيراني المجاور لأفغانستان .
وقال الخبير في الشؤون السياسية الدولية السياسي الصحفي المقري أن الشعب الإيراني المجاور لأفغانستان أخذته الغيرة على بلاده وصمم على اجتثاث حكم الملالي وتخليص البلاد من قمعه وإرهابه وتغطرسه وفساده مشيرا إلى أن الشعب الإيراني يعاني من أزمات اقتصادية ومالية ضخمة وتفشي للفقر وازدياد نسبة العطالة بسبب استحواذ مراكز القوى الإيرانية الفاسدة على الوظيفة العامة واحتكار المال العام والمناصب والثروات وجعلها جميعا حكرا وملكا خاص للسلالة الحاكمة الفاسدة وعلى المقربين منها وبحاشيتها ومليشياتها .
وأكد المقري أن اهتمام الحكم الإيراني الشمولي بتصدير الفوضى إلى المناطق العربية من خلال زرعه لمليشيات شيعية كمليشيات الدرزي الشيعي بشار الأسد في سورية وحسن نصراللات في لبنان ومليشيات الحوثي في اليمن ومليشيات الشيعة في العراق أدى إلى ضعف الحكم الإيراني وتهاويه وتصدع في قواته التي بدأت تتعرض لضربات قوية في المناطق التي تنتشر فيها ولا يوجد لديها أي حاضنة شعبية أو قبول بها .
وأشار المقري إلى أن هناك العديد من العوامل التي ساهمت في خروج الانتفاضة الشعبية الشبابية في إيران منها :
- ازدياد الفساد وانتشاره بكثافة وشمل فساد سياسي وفساد ديني وفساد أخلاقي وفساد اجتماعي وفساد مالي وفساد إداري وفساد ملالي خاص بالحكام حيث وصلت ثروة الخامنئي إلى أكثر من 90 مليار دولار وثروة ابنته المدللة وصلت إلى 50 مليار دولار وأيضا ثروة ابنة الهالك قاسم سليماني وصلت إلى 54 مليار دولار وابنة الصريع حسن ايرلو تصل ثروتها إلى 33 مليار دولار .
-اهتمام الحكم الملالي باحتفالات الغدير والمتعة و الحسينيات وإقامة وبناء الأضرحة والقبب الغير مشروعة وغيرها من البدع والشركيات والتحليلات والتفسيرات والظنيات الزينبيات ساهمت في ازدياد سخط الشارع الإيراني الذي خرج منتفض ضد هذة الخزعبلات والمسميات والاصنام الشركية وقامت الجماهير الغاضبة بتكسير اصنام الخامنئي وسليماني وغيرها واحراقها داخل الشوارع الإيرانية .
وقال المقري أن أفغانستان تقدم دعم كبير للانتفاضة الشعبية الشبابية في إيران ضد حكم الملالي الخامنئي الذي عانت أفغانستان مثل غيرها من الدول منه الويلات والمكائد و التدخلات في شؤونها الداخلية .
واختتم المقري تصريحه إلى أن الحكم الإيراني سيسقط وستسقط معه جميع مليشياته الإجرامية في الوطن العربي وستسقط اضرحتهم الشركية وان التغيير قادم بإذن الله تعالى .
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
قال الصحفي والخبير السياسي في الشؤون الدولية والعربية الإيرانية محمد علي المقري ان استقلال أفغانستان وخروج القوات الأجنبية منها ساهم وبكل قوة في اندلاع الثورة الشعبية الشبابية ضد الحكم الديكتاتوري الإيراني وقال أن تهميش أبناء السنة والتحريض ضدهم من قبل الخامنئي كان السبب الرئيسي لاندلاع الثورة الإيرانية الشبابية الشعبية .
وقال المقري أن العقلية النتنة للنظام الإيراني في التعامل مع أبناء الشعب الإيراني بطريقة استعلائية وعدم استيعابه لأبناء السنة في المناطق السنية وتهميشه لهم وممارسة التحريض ضدهم واحتكاره للمال العام والثروات العامة والقمع والتنكيل بهم وملاحقتهم ومطارداتهم والزج بهم داخل السجون واقصائهم ونفيهم ومحاولة الغائهم من على قيد الحياة ومصادرة حقوقهم وعدم الاهتمام بهم واستيعابهم وتطنيشهم وارتكاب جرائم بشعة ضدهم وغيرها من العوامل ساهمت بحد كبير في خروج الشعب الإيراني ضد حكم الملالي الديكتاتوري الشمولي القمعي .
وأكد المقري أن نضال الشعب الأفغاني ضد الحكم الشمولي القمعي للحاكم الأجنبي السابق للبلاد أشرف غني والذي كان تدعمه أمريكا وإيران وعدد من الأنظمة والمخابرات الدولية وتمكن الشعب الأفغاني ومقاومته الشعبية من إلحاق هزيمة قاسية للقوات الأجنبية والاحتلال الأجنبي لأفغانستان عمل مع العديد من العوامل الأخرى على خروج انتفاضة شعبية شبابية عارمة ضد الحكم الطاغوتي الإيراني المجاور لأفغانستان .
وقال الخبير في الشؤون السياسية الدولية السياسي الصحفي المقري أن الشعب الإيراني المجاور لأفغانستان أخذته الغيرة على بلاده وصمم على اجتثاث حكم الملالي وتخليص البلاد من قمعه وإرهابه وتغطرسه وفساده مشيرا إلى أن الشعب الإيراني يعاني من أزمات اقتصادية ومالية ضخمة وتفشي للفقر وازدياد نسبة العطالة بسبب استحواذ مراكز القوى الإيرانية الفاسدة على الوظيفة العامة واحتكار المال العام والمناصب والثروات وجعلها جميعا حكرا وملكا خاص للسلالة الحاكمة الفاسدة وعلى المقربين منها وبحاشيتها ومليشياتها .
وأكد المقري أن اهتمام الحكم الإيراني الشمولي بتصدير الفوضى إلى المناطق العربية من خلال زرعه لمليشيات شيعية كمليشيات الدرزي الشيعي بشار الأسد في سورية وحسن نصراللات في لبنان ومليشيات الحوثي في اليمن ومليشيات الشيعة في العراق أدى إلى ضعف الحكم الإيراني وتهاويه وتصدع في قواته التي بدأت تتعرض لضربات قوية في المناطق التي تنتشر فيها ولا يوجد لديها أي حاضنة شعبية أو قبول بها .
وأشار المقري إلى أن هناك العديد من العوامل التي ساهمت في خروج الانتفاضة الشعبية الشبابية في إيران منها :
- ازدياد الفساد وانتشاره بكثافة وشمل فساد سياسي وفساد ديني وفساد أخلاقي وفساد اجتماعي وفساد مالي وفساد إداري وفساد ملالي خاص بالحكام حيث وصلت ثروة الخامنئي إلى أكثر من 90 مليار دولار وثروة ابنته المدللة وصلت إلى 50 مليار دولار وأيضا ثروة ابنة الهالك قاسم سليماني وصلت إلى 54 مليار دولار وابنة الصريع حسن ايرلو تصل ثروتها إلى 33 مليار دولار .
-اهتمام الحكم الملالي باحتفالات الغدير والمتعة و الحسينيات وإقامة وبناء الأضرحة والقبب الغير مشروعة وغيرها من البدع والشركيات والتحليلات والتفسيرات والظنيات الزينبيات ساهمت في ازدياد سخط الشارع الإيراني الذي خرج منتفض ضد هذة الخزعبلات والمسميات والاصنام الشركية وقامت الجماهير الغاضبة بتكسير اصنام الخامنئي وسليماني وغيرها واحراقها داخل الشوارع الإيرانية .
وقال المقري أن أفغانستان تقدم دعم كبير للانتفاضة الشعبية الشبابية في إيران ضد حكم الملالي الخامنئي الذي عانت أفغانستان مثل غيرها من الدول منه الويلات والمكائد و التدخلات في شؤونها الداخلية .
واختتم المقري تصريحه إلى أن الحكم الإيراني سيسقط وستسقط معه جميع مليشياته الإجرامية في الوطن العربي وستسقط اضرحتهم الشركية وان التغيير قادم بإذن الله تعالى .
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
وسط إحتقان شعبي متزايد.... ...#حاشد يكشف عن #خيارين أمام #المليشيا لتجاوز #السقوط والنهاية #المزرية!
http://telegram.me/watYm
كشف برلماني يمني بصنعاء، اليوم الاثنين، عن خيارين أمام المليشيا الحوثية لتجاوز السقوط.
وقال عضو مجلس النواب، أحمد سيف حاشد، في تغريدة على حسابه بموقع " تويتر "،إن "أمام الجماعة خياران لا ثالث لهما لتجاوز هذا السقوط الذي تشهده اليوم في الوعي، وبدأت مؤشراته في الواقع تكبر وتتسع وعلى نحو متنامي ومضطرد".
وأضاف : والخياران هما الهروب إلى الحرب، وهذا لن يحل القضايا العاجلة والمؤجلة، ولن يفي بالاستحقاقات الكبيرة التي تطالب بها طبقات وفئات الشعب، بل وسيضاف إليها مجموعة كبيرة من التعقيدات والمطالب والمخاطر، وعدم قدرة الجماعة أو استحالتها للتحول من مشروع سلطة إلى مشروع تحرير وطني، ولا أظن أن كثيرا من الوقت بإمكانه أن ينقذها، وبالتالي خيار الفشل سيظل يرافقها إلى أن تقضي أجلها.
وتابع : أما ثاني خيار فيتمثل بتغيير منظومة السلطة التي تحكمنا وسياساتها الراهنة إلى مشروع وطني عريض، واجتثاث الفساد في السلطة أو المدعوم منها، واحترام مبدأ المواطنة، ووقف الجبايات والعودة عما تم فرضه منها، واستعادة كامل الثقة التي أهدرتها الجماعة خلال الفترة التي تحولت فيها إلى سلطة، والعمل بالدستور والقوانين النافذة، وإعادة بناء مؤسسات الدولة والتوجه مع بقية طبقات وفئات الشعب نحو المستقبل.
لكنه أعتبر أن هذا الخيار أيضا صعب ومعقد ولن تقوى عليه الجماعة بسبب البناء الايديولجي لها والخلل التكويني فيها.
وأردف: ربما بدت لي الأمور تسير على ذلك النحو والتي ستؤدي في كل حال إلى نهاية مزرية، ما لم توجد معجزة أو بطل ينقذها من نهاية محققة قد تطول أو تقصر، ولكنها حتما لن تستمر.
يأتي ذلك وسط تصاعد غير مسبوق لحالة الاحتقان الشعبي ضد سياسة المليشيا وفساد قادتها، بالتزامن مع استمرار تردي الاوضاع الاقتصادية والخدمية وتفاقم الضائقة المعيشية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
كشف برلماني يمني بصنعاء، اليوم الاثنين، عن خيارين أمام المليشيا الحوثية لتجاوز السقوط.
وقال عضو مجلس النواب، أحمد سيف حاشد، في تغريدة على حسابه بموقع " تويتر "،إن "أمام الجماعة خياران لا ثالث لهما لتجاوز هذا السقوط الذي تشهده اليوم في الوعي، وبدأت مؤشراته في الواقع تكبر وتتسع وعلى نحو متنامي ومضطرد".
وأضاف : والخياران هما الهروب إلى الحرب، وهذا لن يحل القضايا العاجلة والمؤجلة، ولن يفي بالاستحقاقات الكبيرة التي تطالب بها طبقات وفئات الشعب، بل وسيضاف إليها مجموعة كبيرة من التعقيدات والمطالب والمخاطر، وعدم قدرة الجماعة أو استحالتها للتحول من مشروع سلطة إلى مشروع تحرير وطني، ولا أظن أن كثيرا من الوقت بإمكانه أن ينقذها، وبالتالي خيار الفشل سيظل يرافقها إلى أن تقضي أجلها.
وتابع : أما ثاني خيار فيتمثل بتغيير منظومة السلطة التي تحكمنا وسياساتها الراهنة إلى مشروع وطني عريض، واجتثاث الفساد في السلطة أو المدعوم منها، واحترام مبدأ المواطنة، ووقف الجبايات والعودة عما تم فرضه منها، واستعادة كامل الثقة التي أهدرتها الجماعة خلال الفترة التي تحولت فيها إلى سلطة، والعمل بالدستور والقوانين النافذة، وإعادة بناء مؤسسات الدولة والتوجه مع بقية طبقات وفئات الشعب نحو المستقبل.
لكنه أعتبر أن هذا الخيار أيضا صعب ومعقد ولن تقوى عليه الجماعة بسبب البناء الايديولجي لها والخلل التكويني فيها.
وأردف: ربما بدت لي الأمور تسير على ذلك النحو والتي ستؤدي في كل حال إلى نهاية مزرية، ما لم توجد معجزة أو بطل ينقذها من نهاية محققة قد تطول أو تقصر، ولكنها حتما لن تستمر.
يأتي ذلك وسط تصاعد غير مسبوق لحالة الاحتقان الشعبي ضد سياسة المليشيا وفساد قادتها، بالتزامن مع استمرار تردي الاوضاع الاقتصادية والخدمية وتفاقم الضائقة المعيشية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة