اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#اقتصاد_السوق_السوداء.. حريق نفط السنينة #فضيحةجديدة للثراء #الحوثي على حساب #اليمنيين

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
أعرب مواطنون في العاصمة صنعاء عن مخاوفهم الكبيرة، من تخزين مليشيا الحوثي المشتقات النفطية، في الأحياء السكنية، داخل أحواش خاصة، وأحواش المنازل بكميات كبيرة، منها داخل صهاريج على مقطورات نقل، وأخرى في خزانات بلاستيكية.

وزادت مخاوف المواطنين عقب الكارثة التي حلت مساء الإثنين بحي السنينة في العاصمة صنعاء، جراء اندلاع الحريق، في مخازن الحوثي ناجي الحاكم أحد تجار المليشيا في السوق السوداء للوقود، ما تسبب بكارثة خلفت خسائر وأضرار مادية كبيرة تجاوزت المليارات.

الحريق الذي شب في السنينة، التي تعد من أكثر الأحياء ازدحاما، وصفته الكاتبة ياسمين الناظري بالقول " أهوال الساعة في العاصمة صنعاء والناس لازالوا محاصرين حتى اللحظة.. هذه المنطقة أغلب سكانها من النازحين وتحديداً نازحي الحُديدة (أكثر من 100 أُسرة). هذا الحريق نتيجة تخزين تاجر من تجار السوق السوداء للوقود. التاجر حوثي ويُدعى ناجي الحاكم".

منذ مطلع يونيو الجاري أخفت مليشيا الحوثي الانقلابية، وكيل إيران في اليمن، المشتقات النفطية من السوق، وأظهرتها عبر تجارها في السوق السوداء، لتصل بسعر دبة البترول (البنزين) عبوة 20 لتراً 15 ألف ريال مقارنة بسعر رسمي حددته المليشيا بقرابة ستة آلاف، بينما بلغ سعر دبة الديزل 20 لتراً عشرين ألف ريال مقارنة بنحو سبعة آلاف قبل افتعالها أزمة المشتقات.

وكتب أحمد عثمان" احتجزوا قاطرات البترول ليعملوا أزمة لحساب سوقهم السوداء فشب حريق في صنعاء ليفضح البترول المكدس الذي احرق حارة كاملة والضحية الناس الغلابة.. جريمة مزدوجة بنكهة الفضيحة"

يعيش المواطنون وقطاع الأعمال مرارة من المعاناة اليومية في توفير متطلبات استمرار أعمالهم، جراء أزمة المشتقات النفطية، التي افتعلتها مليشيا الحوثي بالتزامن مع تفشي وباء "كورونا"، ودفعت أسعار الغذاء والخدمات إلى المزيد من الارتفاع.

وفي ذلك كتب محمد أنعم معلقاً على كارثة الحريق التي حلت بحي السنينة "احتراق منازل في السنينة بالعاصمة صنعاء يفضح المنافق عبدالملك الحوثي الذي يزعم انه ما بش بترول ويخلي الناس يتعذبون طوبرة بالمحطات وميليشياته تمارس السمسرة بالبترول والديزل"

وحذر اقتصاديون من تخزين المليشيا كميات كبيرة من الوقود داخل الأحياء السكنية في العاصمة صنعاء واعتبروها قنابل قد تنفجر بأي وقت، وتكبد المواطنين خسائر اقتصادية ومادية وبشرية كبيرة.

وأضافوا، المتاجرة بمعاناة المواطنين، وتدمير النشاط الاقتصادي للسكان، من أجل التربح وكسب الأموال من بيع الوقود في السوق السوداء، جريمة يعاقب عليها القانون الدولي الإنساني.

واعتبر صحفيون وناشطون وكتاب أن حريق أحد مخازن الوقود السرية لمليشيا الحوثي في الحي المكتظ بالسكان بالعاصمة صنعاء فضح المليشيا التي تصرخ بمنع سفن النفط من دخول الحديدة، وتفتعل أزمة للتربح من تجارة السوق السوداء المرتبطة بمكتب زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي.

تقول الكاتبة والناشطة منى صفوان:" فضحهم الله.. اختلقوا ازمة مشتقات نفطية بصنعاء، وهم يحتجزون حمولة عشرات السفن النفطية في البيوت، لبيعها في السوق السوداء، فانفجرت العبوات لتترك دمار عشرات البيوت، في ليلة ارادوا بها لفت نظر العالم للإفراج عن سفينة نفط، فقال لهم الله أفرجوا اولا عما تخبئونه. من لا يرحم لا يُرحم"

وقال مراقبون إن مليشيا الحوثي تعمل على إطالة أمد الحرب، وخلقت "اقتصاد حرب" من خلال السوق السوداء التي مكنتها من الهيمنة على السياسات المالية والنقدية.

وأكدوا أن المليشيا تفرض على الشعب اليمني "اقتصاد غير أخلاقي" لا يخضع للقوانين، بهدف ابتزاز حاجات الناس بخلق سوق سوداء ومحاربة الاقتصاد الرسمي، من خلال سوق المشتقات النفطية، وسوق أسعار الصرف في المناطق التي تسيطر عليها.

وإضافة إلى حريق السنينة تؤكد الدلائل افتعال المليشيا الأزمة، إذ تمنع نحو 150 مقطورة قادمة إلى مناطق سيطرتها من المناطق المحررة تحمل نحو ثمانية ملايين لتر، وهي كمية تغطي نحو 80 بالمئة من الاحتياجات اليومية للمناطق الحوثية حسب تصريحات ماضية لشركة النفط المختطفة بصنعاء تشير إلى أن الاستهلاك في تلك المناطق يصل إلى عشرة ملايين لتر في اليوم، بينما صرحت الشركة اليوم الثلاثاء، أن ما تحمله المقطورات المحتجزة عن الدخول للمناطق الحوثية لا تفي ب 20 بالمئة من الاحتياجات، في تناقض يخفي ما وراء الأكمة النفطية الحوثية.

وفي وقت سابق من هذا الشهر نقل موقع "العين الإخبارية" عن ثلاثة من موظفي شركة النفط الخاضعة للحوثيين، طل
#كييف: أوكرانيا تسلم روسيا 9 من جنودها مقابل الإفراج عن رئيس بلدية ميليتوبول، حسبما نقلت وكالات انباء.

#تركيا: أردوغان يعرض خلال اتصال هاتفي مع بوتن إمكانية استضافة بلاده لقاء مع زيلينسكي، وفق بيان للرئاسة التركية.

وجاء في بيان ان أردوغان أبلغ بوتن أن وقفا دائما لإطلاق النار في أوكرانيا، هو ما يمكن أن يقود إلى حل طويل الأمد.

#اقتصاد: العقود الآجلة لخام ⁧ برنت ⁩ ترتفع 5 دولارات ليتجاوز سعر البرميل 103 دولارات، وفق شبكة سي ان بي سي.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#أزمة مياه تخنق #عدن.. وأستاذ #اقتصاد دولي #يقترح حلولاً

http://telegram.me/watYm
تقرير
ضاعفت أزمة مياه معاناة سكان العاصمة المؤقتة عدن بشكل واسع من قبل شهر رمضان المبارك وحتى اللحظة.

وأطلق مواطنون في منطقة كريتر نداء استغاثة بعد مرور الأسبوع الثالث على انقطاع المياه بشكل كامل عن عشرات المنازل في هذه المديرية مثل حافة حسين والبوميس وشعب العيدروس والخساف، فيما يصل إلى منازل أخرى.
المواطن بسام من "حافة حسين" شكا من عدم وصول المياه إلى منزله وكل منازل تلك المنطقة رغم تشغيل "الدينامات" الخاصة بشفط المياه، منذ 3 أسابيع،وضاعفت هذه الأزمة من أزمته المالية بعد إنفاق المال على مياه "البوز" المكلفة بحدود 10 - 15 ألف ريال، خصوصاً مع دخول شهر رمضان.

وتساءل مواطنون على منصات التواصل الاجتماعي، لماذا يتم افتعال أزمة مياه سنوياً قبيل شهر رمضان، ومن المستفيد من ورائها؟ موجهين نداء استغاثة لمحافظ عدن وزير الدولة أحمد حامد لملس.
رغم كل مشاريع وحفريات تعزيز وتقوية المياه في كريتر طوال الأشهر السابقة والتي أظهرت بشكل إيجابي قوة وإمكانية وصول المياه إلى كل أحياء مديرية عدن.
ورجح البعض أن مؤسسة المياه تضخ المياه بشكل ضعيف يصعب وصوله إلى الأماكن المرتفعة، بسبب نقص موارد الطاقة بعد ارتفاع عدد ساعات انقطاع الكهرباء بعد نفاد المشتقات النفطية رغم كل نداءات مؤسسة الكهرباء للحكومة، تعجز مؤسسة المياه عن تشغيل محركات الطرمبات لضخ الماء بشكل جيد وواسع.

أستاذ الاقتصاد الدولي، د. حسين #الملعسي، رأى أن التيار الكهربائي وتهالك وقدم شبكة المياه والصرف الصحي وتوسع مدينة عدن والتدفق الكبير للقادمين من الأرياف والنازحين بسبب الحرب واللاجئين القادمين من القرن الإفريقي إلى مدينة عدن، هذا إضافة إلى مشكلات إدارية وفنية ومالية حادة تشهدها المؤسسة ذاتها، كلها مشكلات فاقمت من أزمة المياه في عدن.

واقترح حلولاً عدة منها :
1.العمل على استقرار تشغيل الحقول بطاقتها الحالية بقدر الإمكان من خلال تشغيل جميع الآبار واستقرار التيار الكهربائي.

2.حفر آبار جديدة واستبدالية مع ملحقاتها لزيادة الإنتاج وتعويض النقص الذي يحتاجه المواطن.

3.تأهيل خطوط الكهرباء المتهالكة من الشبكة العامة إلى حقول الآبار لانتظام التيار وضمان التشغيل المنتظم لآبار المياه.

4.حفر آبار جديدة لزيادة الطاقة الإنتاجية من المياه في مناطق وحقول جديدة.

5.انشاء خطوط كهرباء جديدة وكافية لتشغيل الآبار بشكل منتظم.

6.انشاء محطات توليد الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية وانشاء شبكة كبديل متاح أثناء توقف الكهرباء العامة.

7.حشد الدعم الدولي لتوفير مضخات لرفع المياه الجوفية تعمل بالطاقة الشمسية مع تطوير حلول مبتكرة لمشكلات حقول آبار المياه المزودة لعدن.

8.ضرورة توفر قاعدة بيانات صحيحة حول مؤسسة المياه تمكن المهتمين من اتخاذ قرارات الدعم والاستثمار في مجال المياه والصرف الصحي.

9.إعادة هيكلة المؤسسة وتمويلها من قبل القطاع الخاص والمانحين والدولة لتحديثها وتدريب الموظفين ومحاسبة المخلين.

10.إتاحة المجال للقطاع الخاص للاستثمار في انتاج وصناعة المياه وإتاحة لشركات القطاع الخاص للعمل كمنافس لمؤسسة المياه.

11.تقليص الفاقد من المياه بسبب قدم الشبكة من خلال تحديث شبكة النقل من الحقول إلى المدينة.

12.يمكن تطوير إقامة صناعة تكرير مياه البحر بالشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص في المستقبل لتلبية جزء يعتد به من حاجات عدن والمحافظات المجاورة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm