البعض منها كان يهتز من تأثير الهواء!!..... #خبراء يوضحون #حقيقة_الصواريخ الحوثية

http://telegram.me/watYm
فند خبراء عسكريون حقيقة الصواريخ والأنظمة الصاروخية التي أعلنت عنها مليشيات الحوثي الإرهابية. “لأول مرة”، خلال العرض العسكري الذي نظمته يوم أمس بمناسبة ذكرى النكبة المشؤوم 21 سبتمبر، زاعمه أنها صناعة محلية.

وأكدوا أن معظم الصواريخ المعروضة، إيرانية الصنع، وبعضها من بقايا أسلحة الجيش اليمني من عهد الاتحاد السوفياتي، فيما بعض المشاهد، ليست سوى أجسامًا معدنية، تم دهنها بالطلاء لتغيير اللون، وإظهارها على هيئة صواريخ.

ورصد الخبراء عددًا من الصواريخ التي زعمت مليشيا الحوثي، أنها من صناعة قواتها المسلحة، فيما هي في الحقيقة صواريخ إيرانية الصنع وسبق وأن أعلنت عنها إيران في أوقات سابقة.

وحددوا من ضمن الصواريخ صاروخ أطلقت عليه “تنكيل” إلى جانب خيبر وبدر 4، وزعمت أنه من صناعتها، فيها هو في الحقيقة صاروخ من إنتاج الحرس الثوري الإيراني ويسمى “رعد 500 / زهير”

وكذب الخبراء المزاعم الحوثية، بصناعتها نظام كشف صاروخي مؤكدين أنه نظام الصادق / الإيراني IRSS- I-3 يعمل بالأشعة تحت الحمراء.

وأشاروا إلى صاروخ باسم “عقيل” الذي يعد نسخة موجهة من طراز “قيام” وهو إيراني الصنع، وكلما فعله به الحوثيون، أن أضافوا له طلاء لتغيير اللون.

وأوضحوا أن صاروخ “طوفان” هو في الحقيقة صاروخ إيراني من نوع شهاب 3/غد .

وذكر الخبراء ، أن بعضا من الصواريخ التي عرضها الحوثيون على أساس أنها صناعة محلية، هي في حقيقتها صواريخ وهمية، بحسب ما أظهرته بعض المشاهد.
وأشاروا إلى أن إطارات الناقلة التي حملت بعض الصواريخ لم تهبط أو تظهر بأن هناك حمل ثقيل عليها، كما هو المتوقع، ما يشير إلى أن تلك “الصواريخ”، عبارة عن مواسير أو أجسام معدنية خفيفة الوزن.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm