اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
مجلس #النواب ينعي البرلماني ورئيس الوزراء الاسبق المناضل #باجمال

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
نعى مجلس النواب المناضل الكبير الاستاذ عبدالقادر باجمال ، وجاء في بيان النعي :

بسم الله الرحمن الرحيم

(يا ايتها النفس المطمئنة أرجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي)
صدق الله العظيم...

بأسى بالغ وحزنٍ عميق وشعور متعاظم بالخسارة وفداحة المصاب، ننعي رحيل الفقيد العظيم الأستاذ "عبدالقادر عبدالرحمن باجمال" عضو مجلس النواب ورئيس مجلس الوزراء والأمين العام للمؤتمر الشعبي العام الأسبق، الذي رحل اليوم إلى جوار ربه بعد مرضٍ الم به لازمه لسنوات عن نفس مطمئنة راضية مرضية كما نحن راضون عنه وراضون بقضاء الله وقدره.

نعم لقد ترك الراحل العظيم للأجيال إرثاً عظيماً من العمل الوطني الدؤوب قوامه عشرات السنوات من النضال في ميادين العمل البرلماني والسياسي والاقتصادي والإداري والتنفيذي والحزبي، ما زاغ خلاله البصر وما غوى وما مالت عن قلبه الثورة والوحدة، كان رحمه الله يمنياً جمهورياً وحدوياً ديموقراطياً مدنياً، رجل دولة بامتياز كان طوداً ثابتاً لم تغيره الخطوب ولم تنال منه العواصف التي خاض غمارها منذ التحاقه بالعمل الوطني، شجاعاً مقداماً ذو رأي وبصيرة، مثقفاً موسوعياً، لبقاً طليق اللسان والكلمة والفكر، عالماً في السياسة والتاريخ والإدارة والآداب والجغرافيا، محيطاً بكل الافاق، تولى المناصب قبل الوحدة وبعدها بكل اقتدار وحنكة، كان يفيض على كل موقع يتولاه كفاءةً وخبرةً وتجديداً وذكاءً، حتى لم يقلُ قائلاً عنه بأنه غير مناسباً لهُ.
تولى بعد الوحدة رئاسة هيئة المناطق الحرة ووزارة التخطيط والخارجية، ورئاسة الوزراء فكان خير من تولى، اتخذ سياسات اقتصادية شجاعة في ظروف أقل ما يقال انها كانت ظروف صعبة لكنه قادها بسلاسة وحكمة، وحينما تولى منصب الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام فطفق فيه نحو التجديد والخروج من بوتقة البيروقراطية الحزبية الى التجديد في سيرته ومساراته وأنظمته وأديباته وفلسفته، ولو لم يلم به المرض لكان المؤتمر الشعبي العام قد استكمل السير في تلك الخطوات وانطلق نحو الافاق الرحبة الواسعة بكل اقتدار ، ونحن ننعي وفاة الرجل الرجل صاحب المواقف والمبادئ نعزي أسرته الكريمة وقيادات وقواعد المؤتمر الشعبي العام وأنصاره برحيل هذا الفارس رحمه الله.

إن إيماننا بالقضاء والقدر يجعلنا نودع اليوم رجل عظيم، ونطوي مسيرة علم كبير من أعلام اليمن ونُفجع بأفول نجم أخر من نجومه الذين أضاءوا مسيرته واحترقوا في سبيل اشعة انواره، إنه العلم البارز "عبدالقادر با جمال" رحمه الله واسكنه فسيح جناته.
إن القلب ليخشع وإن العين لتدمع ولا نقول إلا ما يرضي الرب الرحيم...

إنا لله وإنا اليه راجعون...

مجلس النواب
٨ سبتمبر ٢٠٢٠م
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#باجمال.. رجل دولة من طراز نادر

http://telegram.me/watYm
🖊 #زيد_الذاري

رحم الله أستاذي الكبير عبدالقادر باجمال رئيس الوزراء الأسبق.. أكفأ وأصلب مسئول، ما تولى موقعاً إلا وملأه حتى فاض.

رجل دولة من طراز نادر، شجاع في قراره ومدافع عن قناعاته، معتز بنفسه ممتلئ بذاته.

مثقف موسوعي وإداري مقتدر وسياسي محنك.

يقتحم بكل ثقه ما يعتبره الآخرون أو من سبقه مواقع أو مواقف ذات كلفة باهظة.

فيحقق النجاح تلو النجاح والحضور والفاعلية مع استعداد وشجاعة لتحمل نتائج واثار قراراته وخياراته المدروسه والمحسوبه والتي تنبع من ثقته بنفسه وبالتالي من عمق ادراكه بقيمة ودور وموقع وطنه في معادلات السياسات الإقليمية والدولية، وما يمكن لها أن تتبوأه على مسرح الفعل والتاثير في هذه المعادلات.

تولى الخارجيه فشغل الإعلام والعالم بمؤسساته ومنظماته ودوائر القرار فيه باسم اليمن وحضورها وبمبادرات خلاقة على المستوى الإقليمي والدولي.

من اوثق عرى الصداقة والمودة التي نسجُتها في حياتي تعلمت منه الكثير الكثير، ونهلت من معينه الثري المتنوع الذي لم يكن لينضب مهما طال.

كانت صداقته فيضا من الثراء الإنساني والفكري والثقافي والسياسي.

يمني حتى النخاع ووحدوي بلا مزايدة.. لا أظن أن أحدا ممن تولى رئاسة الحكومة قد أرهق مراوغات الرئيس الراحل علي عبدالله صالح كما فعل وبكل براعة باجمال.. رحمة الله عليهما أجمعين.

إنني إذ أعزي نفسي بفقده أعزي أبناءه وزوجته وذويه واصدقاءه ومحبيه واعزي وطننا وشعبنا.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#باجمال.. وزمن #علي_عبدالله_صالح!

http://telegram.me/watYm
🖊 د. عبدالملك المخلافي

التقينا في مطار دمشق الدولي في ديسمبر 1989، عبدالقادر با جمال وأنا كاتب هذه السطور عبدالملك المخلافي، بعد توقيع اتفاق عدن الوحدوي في 30 نوفمبر بأيام قليلة كنت في طريقي إلى عدن على طيران "اليمدا" ومعي أسرتي وكان في طريقه إلى صنعاء على طيران "اليمنية" ومعه أسرته.

كان الموعد الأسبوعي لرحلتي شركتي الطيران في دولتي التشطير يوم الاثنين متقارباً وصولاً ومغادرة، وهكذا كان يتاح لليمنيين المتجهين أو القادمين من صنعاء وعدن اللقاء في مطار دمشق الدولي، تحدثنا طويلًا قبل إقلاع كل منا إلى وجهته، عكست الرحلتان الخيارين السياسيين والشخصين لكل واحد منا التي فرضتها مسيرة كل منا الشخصية والسياسية في عهد التشطير، ولكن أيضا خيارينا اللذان امتدا بعد ذلك وترسخا في دولة الوحدة.

كان با جمال الاشتراكي عضو اللجنة المركزية والوزير السابق في دولة الجنوب قد تعرض للسجن في أعقاب أحداث 13 يناير 86 الدامية لاتهامه من الطرف المنتصر بالانحياز إلى الرئيس علي ناصر محمد الطرف المهزوم، وعند خروجه من السجن إلى دمشق لم يجد الترحيب الذي كان يتوقعه، بل ربما وجد ما جعله يشعر بالألم بل وأكثر من ذلك كما أخبرني.

وكنت أنا في ذلك الوقت نازحا متنقلا بين دمشق وعدن وبعد خروجي من السجن في الشمال ومطاردتي فيه والأوضاع الصعبة التي واجهتها شخصيا لفترة طويلة بين عامي 1982 1984 وخاصة بعد انكشاف صفتي كأمين عام منتخب للتنظيم الناصري الذي كان سريا في بنيته وحركته، وذلك بسبب الخيانات وضمن ما واجه الناصريين عامة والقيادات الفاعلة خاصة، في سنوات الجمر التي امتدت منذ فشل حركة التغيير الثوري في 15 اكتوبر 1978 واعدام 21 من قادتها المدنيين والعسكريين وعلى رأسهم الشهيد عيسى محمد سيف الامين العام للناصري والشهيد سالم محمد حسين السقاف الامين العام المساعد، وحتى قيام دولة الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990.

ذكرني باجمال وهو رجل قوي الذاكرة، عذب الحديث، لطيف المعشر، ذكي ولماح، بذلك اللقاء وبالمفارقة في موقف كلينا عندما جمعنا مقيل بعد اكثر من عقد من الزمان في بداية العشرية الاولى من القرن الواحد والعشرين وقد جرت في نهر الحياة السياسية اليمنية مياه كثيرة...

كان الرجل قد تولى عددا من المناصب في دولة الوحدة من عضو معين في اول مجلس للنواب إلى وزير التخطيط، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بعد حرب صيف 1994 الظالمة قبل ان يصبح رئيسا للوزراء كما اصبح قياديا في حزب المؤتمر الشعبي العام الذي اصبح فيما بعد امينا عاما له.

بادرني با جمال في هذا اللقاء معاتبا بعد ان طلب مني الجلوس إلى جواره عما نشرته الوحدوي جريدة التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري (الذي كنت آنذاك أمينه العام ورئيس مجلس ادارة صحيفته) من هجوم عليه بسبب مقولته الشهيرة عن "أن هذا زمن علي عبدالله صالح"، وان "من لم يغتن في عهد علي عبدالله صالح لن يغتني ابدا".

بعد العتاب ذكرني الرجل بلقائنا الذي اشرت اليه في مطار دمشق وقال لي "كنت متجها إلى صنعاء وانا لا اعرف وضعي فيها، ينتابني القلق والخوف من المجهول بعد ان سجنني رفاقي في عدن وتنكر لي من حُسبت عليه في دمشق واتهمني اني قدمت مندوبا للحزب في عدن اليه، ولم أكن املك شيئا، وفِي صنعاء وجدت من علي عبدالله صالح كل ترحيب وحب واصبحت ما أنا عليه وثم لا تريدني ان أقول هذا زمن علي عبدالله صالح"، وتابع متهكما "زمن من تريدني ان اقول"؟!

دار بيننا حوار طويل وبا جمال رجل حوار بلا منازع والحوار معه مباراة ممتعة، الاكثر امتاعا فيها انك تدخل معه في مباراة هو مقتنع منذ البداية وقبل ان يبدأها انه الفائز فيها، ولكن خلاصة الحديث، اني قلت له من معيارك الشخصي من حقك ان تقول انه زمن علي عبدالله صالح وقد أشهدتني على وضعك يوم افترقت بِنَا الرحلة والخيارات في نهاية عام 1989 انا إلى عدن وانت إلى صنعاء وما اصبح وضعك بعد ذلك، اما من الناحية الوطنية فنحن على خلاف كبير حول هذا وبينت له سبب الخلاف وقلت ما كان يفترض ان تعكس جميلا شخصيا على موضوعية تقييم لوضع البلد والشعب وكان بإمكانك ان تحتفظ به لنفسك أو ان تقوله بينك وبين من اردت ان توصل له الرسالة، كما ان عليك ان تتفهم من الناحية الذاتية بالنسبة لنا كناصريين هجوم "الوحدوي "عليك فقد عانينا كثيرا من هذا الزمن الذي مدحته ولعل افتراق الطرق بيننا في مطار دمشق يكشف ذلك، وهو أمر بقي قائما حتى الان بالنسبة لنا رغم كل ما فرضته الوحدة من تعددية وتحسن نسبي عما كان قبلها، تفهم الرجل رغم بقاء عتبه من حدة الهجوم عليه وكثافته وبقي على اصراره المعتاد على تكرار وجهة نظره وتسويقها فهو لا يقبل الهزيمة أو ان يبدو خاطئا وهو ما اخذ جزءا كبيرا من مقيلنا انذاك الذي اصر فيه ايضا على ان ينتزع مني شهادات بعضها لا امتلكها عن كيف فجع باستقباله في دمشق (التي كنت اقيم فيها في تلك الفترة) من قبل رفاقه في "الزمرة" بعد
الكشف عن #حقيقة وفاة رجل #مسن وأبنته #المقعدة داخل #منزله في حضرموت

http://telegram.me/watYm
كشف صحفي يمني، عن تفاصيل الحادثة التي يتم تداولها بشان وفاة مواطن وابنته المقعدة #جوعا في حضرموت.

وقال الصحفي احمد #باجمال سمعت كلمة لأحد الدعاة يقول ان رجلاً توفي وبنته المقعدة بسبب الجوع وهذا #غير_صحيح إطلاقاً.
القصة الحقيقية هي حدثت قبل ستة أشهر تقريباً في منطقة #تاربة شرقي مدينة #سيئون لرجل مسن ومعه ابنته مقعدة ، الرجل لديه منزلين قديم وجديد وكان الرجل يتنقل بين البيتين. 

وفجأة الجيران شعروا بعدم رؤية الرجل المسن وطرقوا باب منزلهم وبعدها فتحوا الباب بالقوة ووجدوهم جثتين رطبتين لم تتحلل والسبب هو #صعق_كهربائي للرجل توفي وبقيت البنت المقعدة تصارع الجوع حتى توفيت رحمهما الله.

واوضح بالقول : أولاً الرجل المسن رحمه الله يخاف الله ولن يعرض حياته للموت بسبب الجوع ويكون سبباً لموت ابنته المقعدة ولن يتكلم وهو يعتني ببنته من فترة طويلة ثانياً جيرانه لن يتركوه يموت جوعاً وهم يعرفوه ويتحسسوا منه دائماً وهذه صفة الحضارم.

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط الرابط http://telegram.me/watYm