#الحوثيون يعيدون #تدوير قياداتهم في المناصب #المالية للسطو على الايرادات #المجمدة لميناء الحديدة

#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
في خطوة حوثية يُعتقد أنها على صلة باستعدادات الجماعة للسطو على إيرادات موانئ الحديدة المجمدة في حساب بنكي، كان تم فتحه في الحديدة، وفق مقترح أممي سابق، وبالتوافق مع الحكومة الشرعية، قامت الجماعة بتدوير عدد من قياداتها في أبرز المناصب المالية.

وذكرت النسخة الحوثية من وكالة «سبأ» أن رئيس مجلس حكم الانقلاب مهدي المشاط أصدر قراراً بتعيين القيادي هاشم إسماعيل محافظاً للبنك المركزي اليمني الخاضع للجماعة في صنعاء، بعد أن كان يشغل نائب رئيس اللجنة الاقتصادية للميليشيات.

كما ذكرت أن المشاط قام بتعيين رشيد عبود شريان أبو لحوم نائباً لرئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزيراً للمالية في حكومة الانقلاب غير المعترف بها، بعد أن كان محافظاً للبنك المركزي الحوثي، ما يعني عودته إلى منصبه السابق وزيراً لمالية الجماعة.

وتضمنت القرارات الحوثية إعادة القيادي الحوثي شرف الدين علي حسين الكحلاني رئيساً للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية الخاضعة للجماعة، وهو المنصب الذي كان سبقت إزاحته منه.

ويعتقد مراقبون تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» أن تعيين الحوثي هاشم إسماعيل وهو من سلالة زعيم الجماعة على رأس «البنك المركزي» للجماعة هدفه إطلاق يده للعبث بموارد موانئ الحديدة الموجودة في حساب خاص بفرع البنك المركزي في المحافظة.

وسبق أن هدد القيادي الحوثي قبل أيام بأن جماعته ستقوم بصرف الأموال الموجودة في الحديدة على هيئة نصف راتب للموظفين الخاضعين في مناطق سيطرة الميليشيات.

ويعتقد المراقبون أن هدف الجماعة هو الاستحواذ على موارد موانئ الحديدة لصرفها على المجهود الحربي للميليشيات وعلى أتباع الجماعة، وشراء ولاءات زعماء القبائل.

وذكرت اللجنة أن نحو 15 مليون دولار، أي ما يعادل 9 مليارات ريال من إجمالي الإيرادات، محجوزة في حساب خاص في البنك المركزي بمحافظة الحديدة، بناء على مبادرة سابقة للحكومة وبنظر الأمم المتحدة.

وبينت اللجنة أنه تم إعفاء تحصيل شحنات المساعدات الإنسانية، بنحو 464 مليون ريال (أقل من مليون دولار).
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm

"مشرف" تعز.. محاولة #يائسة لإعادة #تدوير أوراق #الإخوان المحترقة!!

http://telegram.me/watYm
رغم افتضاح كذب مزاعمه بوجود تكليف رسمي، لا يزال الدكتور عبدالقادر الجنيد مستمراً في لعب دور "المشرف الرئاسي" المكلف بإنقاذ الوضع في تعز من خلال عقد اللقاءات والزيارات للوصول إلى تشخيص دقيق للوضع وتقديم تصوراته للحل.

"ترتيب أوراق تعز"، تحت هذا العنوان نشر الرجل، الاثنين، أحدث ما يراه من تشخيص وما يقترحه من حلول، ويرى فيه أن المشكلة في تعز تتلخص في أمرين: الأول "رغبة الأحزاب في التخلص من الكتلتين المتماسكتين في تعز وهما الجيش الوطني وحزب الإصلاح".

أما الأمر الثاني، فيتلخص في "انعدام انسجام بين الكتلتين المتماسكتين في تعز وبين كتلة المخا الحاكمة وكتلة عدن الحاكمة المجاورتين"، ملمحاً إلى تواطؤ كل من كتلة المخا (المقاومة الوطنية) وكتلة عدن (الانتقالي) مع الحوثي ضد تعز.

ورغم المحاولة الذكية للرجل في انتقاء عباراته السابقة لإسباغ موقفه بالحياد والمهنية والتأكيد على شخصية الدكتور الأكاديمي القادم من أقصى شمال الكرة الأرضية متخفف من الانتماءات والمصالح الحزبية والذاتية، إلا أن حقيقة ما يقوله في الاجتماعات يقدم صورة أخرى.

فبحسب مصدر خاص حضر اللقاء الذي عقده الجنيد مع نقابة الأطباء، يطرح الرجل بكل وضوح رؤيته المنحازة والداعمة لموقف الإصلاح (الإخوان) في تعز، وموقفه العدائي الواضح للجنوب والساحل.

يرى الرجل أن الإصلاح يتعرض لمؤامرة بهدف منعه من امتلاك القوة وتحوله إلى طرف في المشهد اليمني الذي يقول بأنه مقسم بين 4 أطراف (الحوثي + الانتقالي + طارق صالح + حضرموت)، لذا يرى ضرورة بقاء تعز بيد الإصلاح بل ودعم ذلك.

يظهر الرجل عداءه الواضح للجنوب وللمجلس الانتقالي وكذا للمقاومة الوطنية وقائدها طارق صالح الذي يقول بأنه "أخذ حصته من الكعكة ولا يحق له أن يتدخل في تعز" التي يعتبرها حصة الإصلاح من الكعكة.

يشير المصدر إلى حالة الانزعاج والغضب من قبل الحاضرين جراء إدارة الرجل للقاء، واستحواذه على الكلام والطرح وقمع محاولات الحضور لمناقشة ما يطرحه من آراء، في حين رد على محاولة أحد الحاضرين لمناقشة كلامه بالقول: "أنت مش فاهم".

تثير محاولة التذاكي التي يمارسها الجنيد السخرية في الأوساط السياسية من قيامه بإعادة ترديد ما كان يطرحه الإخوان في تعز خلال السنوات الأخيرة والذي فشل فشلاً ذريعاً ولم تجن منه المحافظة إلا الخيبات والأعداء وتعميق عزلتها في معركتها أمام الحوثي.

في حين أثبتت الأحداث أن كتلة المخا والجنوب لم تكونا إلا عمقا وسندا لتعز تم استعداؤهما بشكل عبثي من قبل الإصلاح خدمة لمشاريع التنظيم الدولي وتوظيفاً لمعارك دول إقليمية ضد التحالف العربي.

#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm

الاتصالات بالمناطق المحررة.. تعثر "واي" وإعادة #تدوير لوعود "العوج"!!
 
http://telegram.me/watYm
تقرير…
أكد عدد من المستخدمين لخدمات شركة "واي" توقف بث الشبكة لساعات طويلة خلال الأيام الماضية وضعف خدمة الانترنت المقدمة من الشركة بعد نحو شهرين فقط من تدشين عملها بالعاصمة المؤقتة عدن.

وشكا المستخدمون، في منشورات لهم على مواقع التواصل الاجتماعي، بان الشبكة تعود للعمل خلال ساعات محدودة في اليوم، وبشكل سيئ إما من دون خدمة الـ4G، أو أنها تعمل بجودة أقل كما كانت عليه.
وفي حين لم تقدم إدارة الشركة أي توضيح رسمي رداً على هذه الشكوى وتدهور خدمات الشركة، قالت مصادر إعلامية بان ذلك يعود إلى خلاف حاد وقع بين إدارة الشركة ووكيل الشركة لبيع شرائحها في عدن.

مضيفة بان الشركة كانت تنوي مطلع الشهر الحالي تدشين باقاتها الخاصة بخدمة الـ4G وإعادة النظر بسعر الشريحة الحالي والبالغ نحو 65 الف ريال يمني مقابل خدمة انترنت واتصالات غير محدودة لمدة شهرين، وهو ما اعترض عليه الوكيل بحجة وجود كميات لديه من الشرائح بالسعر الحالي.
وتدور علامات استفهام كبيرة حول الشركة التي دشنت عملها في عدن مطلع ديسمبر الماضي، حيث سارعت الشركة الى إغلاق مقرها الرئيسي بعد أسبوع من بدء بيع الشرائح للمواطنين بذريعة اتاحتها للبيع في المحلات التجارية.

كما ان الشركة لا تملك حتى يوم خدمة خاصة بالمشتركين للاستعلام حول خدمات الشركة كحال شركات الاتصالات، كما انها لا تملك موقعاً الكترونياً، وتملك فقط صفحة وحيدة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
ويرى المتابعون بان الوضع الذي تعيشه شركة "واي" يعكس حالة التخبط في ملف الاتصالات بالمناطق المحررة منذ 8 سنوات، وفشل كل الوعود التي تطلقها الحكومة لإيجاد شبكة اتصالات بعيدة عن سيطرة جماعة الحوثي.

آخر هذه الوعود أعاد إطلاقها وزير الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور نجيب العوج يوم الاثنين الماضي خلال لقائه في مدينة المخا عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح.

العوج وفي اللقاء الذي حضره مدير عام شركة "عدن نت" منصور الوليدي، أعلن بأن خدمة الإنترنت التي تقدمها "عدن نت" سيتم تشغيلها رسمياً نهاية فبراير الجاري، في مدينة المكلا بمحافظة حضرموت، وسيتم تدشين الخدمة في كل من سيئون ولحج وأبين بعد شهر واحد.
الوزير أكد ايضاً وجود برنامج لإيصال الشبكة إلى مدينتي الخوخة في الحديدة والتربة في تعز كمرحلة قادمة من "مشروع تأمين الحاجة إلى شبكة اتصالات آمنة تكون في متناول الجميع"، على حد قوله.

وسخر المتابعون على مواقع التواصل الاجتماعي من تصريحات الوزير، مذكرين إياه بأنها ذات الوعود التي أطلقها في مقابلة تلفزيونية مطلع شهر مايو من العام الماضي وزعم فيها تدشين خدمة "عدن نت" في هذه المدن خلال مدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm