اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#مأرب .. انتصارات خاطفة لقوات الجيش في رحبة ومعركة ماهلية تدخل مراحل الحسم الأخير

تقرير/ #عبدالكريم_مطهر_مفضل

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
باتت مديرية ماهلية بمحافظة مارب، قاب قوسين وأدنى من قبضة قوات الجيش اليمن واللجان الشعبية، جراء تضييق الخناق على قوات التحالف في مركز المديرية، حيث أدت الانتصارات العسكرية لقوات صنعاء خلال الـ12 ساعة الماضية، في إزدياد حالة الارتباك والانهيار الكبير في صفوف قيادات ومقاتلي قوات التحالف.
وبحسب خبراء عسكريين فان معركة تطهير مديريتي ماهلية ورحبة، هي الفيصل في حسم قوات صنعاء لمعركة تطهير كامل تراب محافظة مارب، من الاحتلال السعودي والإماراتي.
تضييق الخناق على ماهلية

باتت منطقة العمود مركز مديرية ماهلية وقرية المورد، آخر معاقل قوات التحالف في المديرية، تحت رحمة قوات الجيش واللجان الشعبية الذين يحكمون محاصرتها من عدة محاور.
وأفادت مصادر مطلعة في مأرب لـ”وكالة الصحافة اليمنية”، إن قوات صنعاء خاضت معارك شرسة ضد قوات التحالف، في مديرية ماهلية جنوبي محافظة مارب، تمكنت خلالها من السيطرة على عدة مواقع عسكرية هامة، والاقتراب من مركز المديرية.
وأوضحت المصادر، بأن قوات صنعاء، تمكنت خلال الـ 12 الساعة الماضية، من التقدم باتجاه “الرخيم” في عزلة قانية، وإلى أطراف منطقة العمود مركز مديرية ماهلية.
وأضافت المصادر، بأن قوات صنعاء، طهرت منطقة حيد الثور والغديرين والمنقطع والغبيب وكولة حضة وعقبة محلل، التي تعد أهم المواقع الاستراتيجية المطلة على منطقة العمود.
وأكدت المصادر، بأن الإنجازات العسكرية الأخيرة لقوات صنعاء ضيقت الخناق على قوات التحالف في منطقة العمود وقرية المورد.

انتصارات خاطفة وكبيرة في رحبة
لا يختلف الوضع العسكري في جبهة مديرية رحبة جنوب غرب محافظة مارب، عن الأوضاع العسكرية في ماهلية، حيث نفذت قوات صنعاء، مساء أمس الأربعاء، التفاف ناجح استهدف مواقع مقاتلي التحالف جنوب المديرية، ما مكنها من تحقيق انتصارات خاطفة وكبيرة، أربكت قوات التحالف وميليشيات الإصلاح، التي أعدت جيداً للمعركة، عبر تقديم العديد من التعزيزات العسكرية لمقاتليها في رحبة، منذ الوهلة الأولى لبدء قوات صنعاء عملية تطهير مناطق قيفة في محافظة البيضاء.
وقالت مصادر مطلعة في مأرب، إن قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية تمكنت خلال الساعات الماضية، من تحقيق إنجازات عسكرية كبيرة جنوب مديرية رحبة بمحافظة مارب.
وأكدت المصادر، بأن قوات صنعاء نفذت التفاف ناجح على قوات التحالف عبر منطقة المجانح جنوب رحبة، تمكنت خلالها من تطهير بلاد التيوس ومنطقة الشانق وشعاب الحصون في المشيريف باتجاه مديرية ولد ربيع بمحافظة البيضاء.
وأشارت المصادر، إلى أن قوات صنعاء تقدمت باتجاه منطقة الصدارة ما يسهل عليها التقدم شمالاً باتجاه المشجح وهيلان في صرواح وجنوباً باتجاه قرية المورد ومنطقة العمود مركز مديرية ماهلية.
وكانت قوات صنعاء تمكنت أمس الأربعاء من تطهير العديد من مناطق مديرية رحبة في جبل الخرابة ومثلث المشيريف وكذا تطهير قرى وادي اللب في عزلة وادي عشة.

قوات التحالف تقطع الطرقات في رحبة
وفي أول ردة فعل على هزائمها في ماهلية ورحبة، قامت قوات التحالف بقطع الطريق العام في مديرية رحبة أمام المسافرين والشاحنات.
وأكد ناصر العجي الوهبي، وكيل محافظة البيضاء لـ”وكالة الصحافة اليمنية”، بأن قوات التحالف وأدواتها، ارتكبوا جريمة كبيرة بحق أبناء اليمن، من خلال قطع الطريق العام الرابطة بين محافظتي مارب والبيضاء.
وأكد الوهبي، بأن الكثير من المسافرين، اصبحوا مرميين في العراء، دون أي مبالاة من قوات التحالف بوضعهم والمأساة التي يعيشونها.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
تقرير يرصد تفاصيل اليوم الأسود لقوات التحالف في مأرب

تقرير/ #عبدالكريم_مطهر_مفضل

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
منيت قوات التحالف، خسائر فادحة في صفوفها خلال الـ 24 الساعة الماضية، لتتحول مأرب إلى مدينة أشبه بمدينة “ستالين جراد”.

وعلى الأرض تسارعت الأحداث العسكرية خلال الساعات الأخيرة، في جبهة مارب، وحققت قوات صنعاء إنجازات ميدانية جديدة، أظهرت مدى القوة التي تتمتع بها، في مواجهة قوات التحالف والعناصر الإرهابية.
التوجه صوب صافر وحضرموت
وتخوض قوات صنعاء، معارك شرسة، تمكنت خلالها من تضييق الخناق أكثر على قوات التحالف داخل مدينة مارب، ما جعل قوات صنعاء في طريقها لعزل مأرب عن محافظة حضرموت من الجهة الغربية، والتقدم صوب شمال مدينة صافر النفطية.

وأفادت مصادر محلية في مأرب لـ”وكالة الصحافة اليمنية”، إن قوات صنعاء خاضت خلال الساعات الماضية، معارك شرسة ضد قوات التحالف، في المناطق الشمالية الغربية من مدينة مأرب، تمكنت خلالها قوات الجيش واللجان، من السيطرة على عدة مواقع عسكرية هامة، والاقتراب من عزل مأرب عن محافظة حضرموت.
وأوضحت المصادر، بأن قوات صنعاء تمكنت، من التوغل في منطقة الريان بعد تطهيرها لمنطقة شقة الحبيل غربي أبرق الخليلة.
وأكدت المصادر، بأن الإنجاز العسكري الأخير الذي حققته قوات صنعاء، سهل عليها تنفيذ التفاف ناجح ضد مواقع قوات التحالف في جبهة العلمان شمال مديرية صافر، وكذا التقدم غرباً باتجاه معسكر قوات التحالف في الرويك.
وفي مديرية مدغل شرقي مدينة مأرب تمكنت قوات صنعاء من تطهير قرية الحاني جنوب المديرية.

مأرب .. “ستالين جراد”

وخسرت قوات التحالف اليوم الجمعة، أكثر من 100 من مجنديها ما بين قتيل وجريح جراء انفجار مجهول استهدف أحد معسكراتها وسط مدينة مأرب.
وقالت مصادر خاصة في محافظة مارب، إن حصيلة غير نهائية للخسائر البشرية الناتجة عن الانفجار، بداخل معسكر اللواء 159 التابع لما تسمى القوات الخاصة بقيادة “محمد أبوشعلان” وسط مدينة مارب، فجر اليوم، ارتفعت إلى 45 قتيلا وأكثر من 55 جريحا أغلبية الإصابات صنفت بأنها خطيرة وحرجة.
وأضافت المصادر، أن الانفجار، أسفر أيضا عن اندلاع حريق هائل في المعسكر.
وأوضحت المصادر، أن مستشفيات مدينة مارب مستنفرة لعلاج جرحى مجندي التحالف، حيث ناشد مستشفى الهيئة والمستشفى العسكري في مارب بالتبرع بالدم.

وعلى الصعيد الميداني، في جبهة شمال المدينة بمنطقة العلم الأبيض والصبايغ وكذا في أطراف جبهة الجدعان، تعرضت قوات التحالف، أمس الخميس، إلى مذبحة قد تكون أشبه نوعاً ما بمذبحة “استالين جراد” الروسية ضد الألمان في الحرب العالمية الثانية.
حيث تمكنت قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية من التصدي لزحف كبير لقوات التحالف باتجاه جبهة الجدعان، سقط فيها المئات من قوات التحالف وميليشيات الإصلاح ما بين قتيل وجريح.
وأضافت المصادر، بأن قوات التحالف أرسلت تعزيزات عسكرية كبيرة في محاولة منها لاستعادة المناطق التي خسرتها منذ أيام في جبهة الجدعان.
وأوضحت المصادر، بأن قوات التحالف وميليشيات الإصلاح، تكبدت خسائر فادحة في العتاد والأرواح جراء هجوم عسكري كبير شنته باتجاه المناطق التي سيطرت عليها قوات صنعاء مؤخراً في العلم الأبيض والصبايغ شمال مدينة مأرب.
وتمكنت قوات صنعاء، في 22 أغسطس الجاري، من تطهير العديد من مناطق جبهة الجدعان بما فيها تطهير مديرية مدغل بشكل كامل، بعد تطهير منطقة “كمب ربيش بن كعلان” مركز المديرية.

التصدي لزحف التحالف والقاعدة باتجاه رحبة

وفي جبهة مديرية ماهلية جنوبي محافظة مارب، تمكنت قوات الجيش واللجان الشعبية، أمس الخميس، التصدي لزحف كبير من قوات التحالف باتجاه وادي المشيريف.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
تقرير يرصد انتصار تاريخي مرتقب لقوات صنعاء بعد اسقاطها خطوط الدفاع الشمالية والجنوبية لمدينة مأرب.
تقرير/ #عبدالكريم_مطهر_مفضل

تمكنت قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، اليوم الأحد، إسقاط أهمّ خطوط دفاع قوات التحالف وميليشيات الإصلاح، في الجهة الجنوبية الغربية لمحافظة مأرب جراء تطهير مديرية ماهلية، وكذا إسقاط خطوط الدفاع في الجهة الشمالية لمدينة مأرب بتطهير منطقة الجوة في مديرية مدغل، ما يفتح الباب على مصراعيه نحو تحوّل تاريخي في مسار الحرب على اليمن.
قوات صنعاء تطرق الأبواب الشمالية للمدينة
وأفادت مصادر محلية في محافظة مأرب، بأن قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، خاضت اليوم الأحد، معارك شرسة ضد قوات التحالف وميليشيات التحالف تمكنت من خلالها إسقاط أهم خطوط الدفاع عن مدينة مأرب، من الجهة الشمالية للمدينة.
وأوضحت المصادر، بأن قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، تمكنت من تطهير منطقة الجوة أهم الخطوط الدفاعية لقوات التحالف شمال مدينة مأرب، بعد ساعات من توغلها صوب قرية آل بريك.
وكانت قوات صنعاء، تمكنت صباح اليوم، التصدي لزحف كبير لقوات التحالف باتجاه منطقة الضيق في مديرية مدغل شمال مدينة مأرب، سقط فيها المئات من قوات التحالف وميليشيات الإصلاح ما بين قتيل وجريح، من بين أبرز قتلى قوات التحالف في الزحف الفاشل باتجاه منطقة الضيق الشيخ درهم ناجي مبخوت كعلان، وعلي حسن حمد عيظة الشبواني، فيما لايزال مصير العديد من قادة وضباط قوات التحالف في منطقة الضيق مجهولاً.
وأوضحت المصادر، بأن قوات التحالف وميليشيات الإصلاح، تكبدت خسائر فادحة في العتاد والأرواح جراء هجوم عسكري كبير شنته باتجاه المناطق التي سيطرت عليها قوات صنعاء مؤخراً في منطقة الضيق شمال مدينة مأرب، ما سهل لقوات صنعاء من إحراز إنجازات ميدانية كبيرة بتطهير الجوة، أهم خطوط دفاع قوات التحالف عن المدينة.
تهاوي خطوط الدفاعات الجنوبية الغربية
كما تمكنت قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، اليوم الأحد، من تطهير كامل مديرية ماهلية وتحقيق انتصارات خاطفة في جبهة العبدية، جنوب غرب محافظة مأرب.
وأفادت مصادر محلية في محافظة مارب، أن قوات صنعاء تمكنت اليوم، من تطهير وادي العمود مركز مديرية ماهلية أكبر مديريات محافظة مارب المحتلة.
وأوضحت المصادر، بأن قوات صنعاء تمكنت أيضا من تطهير سوق المحلل ومعشراء والغبيب والداحقة آخر معاقل قوات التحالف في ماهلية.
وأكدت المصادر، بأن قوات صنعاء بهذا الإنجاز العسكري قد تمكنت اختراع أهم خطوط دفاع قوات التحالف والموالين لها من الجهة الجنوبية الغربية لمدينة مأرب، مما يسهل عليها الزحف باتجاه المدينة وقطع كافة الإمدادات عن قوات التحالف في أطراف المدينة الشرقية والجنوبية.
انتصار تاريخي مرتقب
وتقف اليوم قوات التحالف، عاجزة عن وقف التقدم السريع لقوات صنعاء باتجاه مدينة مأرب، على الرغم من استخدامها المكثّف لغارات الطيران الحربي، خاصة في ظل الانهيارات الكبيرة لمجنديه من بعض رجال قبائل المحافظة وميليشيات الإصلاح، وقوات “حكومة هادي” وميليشيات الإصلاح، ما جعل قوات صنعاء على أعتاب تحقيق انتصار تاريخي في الحرب، ستكون له تداعيات كبيرة على مسارها.
وأحدثت الإنجازات الميدانية المتسارعة لقوات الجيش اليمني واللجان الشعبية في العديد من مديريات محافظة مأرب، صدمة كبيرة لقوات التحالف والدول الاستعمارية الداعمة له وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا وكيان الاحتلال الصهيوني.
الاستنجاد بالخارج
سير المعارك الدائرة بمحافظة مأرب، قالت إلى قرب وقوع فاجعة مفزعة ستحل على ميليشيات الإصلاح و”حكومة هادي” مع تقدم الحوثيين بشكل متسارع باتجاه المدينة، مُنبِئةً بهزيمة مدوّية ستلحق بها في آخر معاقلها في شمال اليمن، والتي ستعجل قريباً بنهايتهم الحتمية في اليمن.
ويتجلى ذلك من خلال استنجاد القيادي في حزب الإصلاح ومحافظ “حكومة هادي” المدعو “سلطان العرادة بالسفير البريطاني مايكل آرون، في أتصال هاتفي، كشف عنه الأخير في تغريدة على موقع “تويتر”
وقال أرون، في تغريدته الثلاثاء الماضي،” لقد تحدثت اليوم مع محافظ مأرب سلطان العرادة، وأطلعني على استمرار الحملة العسكرية للحوثيين”.
وأكد أرون، بأن بلاده أدانت هجوم الحوثيين على مأرب، داعيةً إلى وقفه فوراً والعمل مع المبعوث الأممي بجدية.
وفي نفس اليوم الذي استنجدت ميليشيات الإصلاح ببريطانيا، أعلنت وكالة “سبأ” التابعة لـ”حكومة هادي” أن رئيس حكومتها “معين عبدالملك”، التقى في أحد فنادق العاصمة السعودية الرياض، بسفراء الدول الخمس دائمة العضوية لدى مجلس الأمن، ونقلت عن السفراء رفضهم للعملية العسكرية الهجومية الواسعة للحوثيين على مدينة ومحافظة مأرب.
بالإضافة إلى أنه كلما اقتربت قوات صنعاء أكثر من مدينة مأرب نشاهد الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن، تكثف الوساطات لمحاولة منها في وقف الهجوم على المدينة.
النتائج على الأرض، تشير إلى أن كل الضغوطات والوساطات الدولية فشلت، وأن ق
تقرير يرصد التفاصيل الكاملة لسير معركة الساحل الغربي منذ #بدايتها وحتى #الحسم
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تقرير/ #عبدالكريم_مطهر_مفضل

وجهت قوات الجيش واللجان الشعبية، اليوم الأحد، صفعة جديدة لقوات التحالف، من خلال التصدي لأكبر هجوم عسكري لها في جبهة الساحل الغربي، وفك الحصار المفروض على مديرية الدريهمي طوال أكثر من عامين والسيطرة على مناطق جديدة غرب وشرق المديرية.
وأحدثت الإنجازات الميدانية المتسارعة لقوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، في العديد من جبهات الساحل الغربي، خاصة في جبهة مديرية الدريهمي، جنوب غرب محافظة الحديدة الساحلية، صدمة كبيرة لقوات التحالف والدول الاستعمارية الداعمة له وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا وكيان الاحتلال الصهيوني.
التحالف يحترق بالاختراق.
حاولت قوات الحالف فتح جبهة جديدة بهدف التخفيف من وطأة هجمات قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية باتجاه مدينة مأرب التي باتت على وشك السقوط في قبضة قوات صنعاء.
ومن هذا المنطلق وجهت الإمارات أدواتها في الساحل الغربي، باختراق اتفاق السويد الخاص بوقف إطلاق النار، وشنت قوات “طارق عفاش” التي تطلق على نفسها لقب حراس الجمهورية وألوية “العمالقة التهامية” وما تسمى بالمقاومة التهامية التابعة لميليشيات الإصلاح.
وأوضحت مصادر خاصة في محافظة الحديدة لـ”وكالة الصحافة اليمنية”، بأن قوات التحالف، شنت الجمعة الماضية، هجوم واسع على مديرية الدريهمي المحاصرة، من الاتجاه الشرقي والغربي بعدد أربعة ألوية عسكرية.
وأضافت المصادر، بأن لواء أبوذياب العلقمي” تمكن من الوصول إلى إدارة أمن المدينة بعد يومين من المعارك المتواصلة، لتتمكن قوات الجيش واللجان الشعبية من تنفيذ التفاف ناجح على قوات “لواء العلقمي”.
وأشارت المصادر، إلى أن قوات صنعاء تمكنت من اغتنام العتاد العسكري الضخم للواء المحاصر، بعد تدمير 8 أطقم عسكرية و5 عربات مدرعة ومصفحة دفع رباعي وعدد من الآليات العسكرية.
وأكدت المصادر، بأن أفراد “لواء العقلمي” سلموا أنفسهم لقوات الجيش واللجان الشعبية بعد أن سقط منهم 30 قتيل أبرزهم نجل قائد اللواء المدعو اسامه العلقمي وجرح أكثر 70 من أفراد اللواء.
إنقاذ فاشل يحسم المعركة
وأفادت مصادر خاصة في محافظة الحديدة، بأن قوات التحالف خسرت إعداد كبيرة من قواتها بينهم قادة عسكريين من الوزن الثقيل، أثناء محاولاتهم شن هجوم عسكري لإنقاذ ما تبقي من أفراد “لواء العلقمي” الذي تم إبادته شرقي الدريهمي.
وأوضحت المصادر، بأن قوات التحالف تكبدت خسائر كبيرة أثناء هجوم عسكري كبير بقيادة “أوسان البشبشي الصبيحي ” قائد كتيبة في قوات “طارق عفاش” باتجاه شرق مديرية الدريهمي، أثناء محاولاتهم إنقاذ 4 ألوية عسكرية وقعت في كماشة قوات الجيش واللجان الشعبية أبرزها “لواء العلقمي”.
وأشارت المصادر، إلى أن من بين أبرز قتلى القيادات العسكرية لقوات التحالف في جبهة الدريهمي، العميد حسين عبدالله المغني أحد قادة ألوية “حراس الجمهورية”، ومحمود الحنك الأغبري قائد سرية المهام في احد ألوية “العمالقة الجنوبية”، واسامة محمد ابو ذيبان نجل قائد “اللواء الأول دعم وتدخل سريع”، وقصي زيد أحمد علوان، فيما لا يزال الغموض يكتنف مصير العديد من قوات التحالف في جبهة الدريهمي.
الدريهمي تتنفس الصعداء
وأفادت مصادر خاصة في محافظة الحديدة، بأن قوات الجيش واللجان الشعبية، خاضت على مدار 3 أيام الماضية معارك شرسة ضد قوات التحالف وأدواتها، تمكنت من خلالها من فك الحصار على مدينة الدريهمي بالكامل بالإضافة الى تطهير مناطق جديدة شرق وغرب المديرية المحاصرة منذ عامين.
وأكدت المصادر، بأن قوات الجيش واللجان الشعبية، تقدمت بعد فك الحصار لتطهير مناطق شاسعة شرق الدريهمي أبرزها قرية الكوعي وكذا مناطق غرب المديرية أبرزها خط الطايف.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
تطورات المعارك الطاحنة حول محيط معسكر الخنجر والمناطق الحدودية بين مأرب والجوف.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تقرير/ #عبدالكريم_مطهر_مفضل
تجددت الاشتباكات الطاحنة، قبل قليل، بين قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية من جهة، وبين قوات التحالف وميليشيات الإصلاح وعناصر من تنظيمي “القاعدة وداعش” من جهة أخرى، في المناطق الفاصلة ما بين محافظتي مأرب وصحراء خب والشعف بمحافظة الجوف.
وأفادت مصادر خاصة لـ”وكالة الصحافة اليمنية، بأن قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، استدرجت قوات التحالف باتجاه محيط معسكر الخنجر وبعض المناطق في أطراف في مديرية خب والشعف قبل أن تنفذ التفاف ناجح مساء البارحة وضع قوات التحالف وأدواتها في كماشة كبيرة.

معارك الخنجر

وأوضحت المصادر، بأن قوات التحالف تحت غطاء جوي كثيف تقدمت من منطقة النضود وجبل الريان في محافظة مأرب باتجاه أطراف محيط معسكر الخنجر بمديرية خب والشعف، وبأن قوات صنعاء سمحت لها بالتوغل في الأطراف الشرقية المحيطة بالمعسكر بهدف تجنب غارات الطيران الحربي، ولتنفذ التفاف ناجح وضع قوات التحالف في حصار خانق بأطراف المعسكر.
وكشفت المصادر، بأن قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، بدأت قبل قليل بشن هجوم كبير استهدف قوات التحالف المحاصرة في منطقة الخنجر، وسط انهيارات كبيرة في صفوف قوات التحالف وميليشيات الإصلاح وعناصر من تنظيمي “القاعدة وداعش”.
وأكدت المصادر، بأن قوات صنعاء تمكنت من اغتنام عتاد عسكري ضخم في محيط الخنجر بينها 3 مدرعات.

معارك الصحراء

وأكدت المصادر، بأن قوات صنعاء خاضت معارك شرسة ضد قوات التحالف وأدواتها التي زحفت باتجاه مناطق برقا لشراع وقيسين وبليق وجو القف وحزمة قريمشان، ما كبد قوات التحالف خسائر فادحة في الأرواح والعتاد العسكري، ودفعها للانسحاب دون تحقيق أي تقدم عسكري.
وأضافت المصادر بأن العديد من قوات التحالف، هربت من تلك المناطق باتجاه شرق بير المرازيق حيث نفذت قوات صنعاء التفاف معاكس، ما جعل قوات التحالف الهاربة في حصار خانق.
وتمكنت قوات صنعاء، أمس الخميس من تطهير مناطق تواننة والقعيف أخر مواقع قوات التحالف في منطقة الظهيرة بمديرية خب والشعف.
غارات تفضح زيف التقدم
وأكدت المصادر، بأن مقاتلات التحالف الحربية شنت العديد من الغارات الجوية في محاولة منها لدعم قواتها المنهارة في منطقة الخنجر والمرازيق.
وأضافت المصادر، بأن قيام الطيران الحربي للتحالف بشن تلك الغارات يفضح أكاذيب انتصاراتها، ويكشف حقيقة الوضع المزرئ لقواتها في الخنجر وصحراء خب والشعف.
وقالت قناة “المسيرة” في خبر عاجل لها قبل قليل، بأن طيران التحالف شن 14 غارة على منطقتي الخنجر والمرازيق بمديرية خب والشعف.

الصحراء تبتلع التحالف

وكانت قوات التحالف، تكبدت، خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، جراء التكتيك العسكري الفاشل الذي نفذته أثناء محاولتها الزحف باتجاه معسكر الخنجر والمزاريق.
وأشارت المصادر، بأن قوات صنعاء تمكنت من تنفيذ التفاف ناجح أوقع قوات التحالف في كماشة كبيرة، ما أدى إلى مقتل واصابة العشرات في صفوف قوات التحالف جنوب معسكر الخنجر، أبرزهم مصرع العقيد عسكر علي المهشمي ركن القوى البشرية في “اللواء الأول حرس حدود”، والعقيد بشير بن ناصر صوفة ركن استخبارات ما يسمى المحور الشمالي، والعقيد فايز ابن زايد الضلاعي ركن التوجيه المعنوي في “اللواء الاول حرس حدود”، وهادي ناصر بن محسن بن حويش، وصالح هميس المطرفي الصبيحي، وعلي صالح بن وهيط، ومحمد حسن بن مرعي، وصالح محمد بن غنام، وحمد بن حسن بن وهيط، ومبارك محمد كلفوت، فيما تضارب الأنباء عن مصير العميد الركن منصور ثوابة مستشار وزير دفاع قوات “حكومة هادي” وعدد كبير من القادة العسكريين في صفوف قوات التحالف..
هذا ولا يزال مصير العميد “هيكل حنتف” قائد ما يسمى المحور الشمالي وقائد “اللواء الاول حرس” مجهولا حتى الأن.
وتأتي هذه المجزرة بعد ساعات معدودة من مجزرة مماثلة تعرضت لها قوات التحالف جراء هجوم فاشل باتجاه مناطق “برقا لشرع” والدحيضة ما بين شمال مدينة مأرب وجنوب مديرية خب والشعف بمحافظة الجوف أبرزهم النقيب أمين العيسائي نائب ركن التوجيه المعنوي في “اللواء السابع حرس حدود”، وهادي ناصر محسن بن حويش، ومحمد طالب الدجري، وبلال عبده علي الظبس، ومحمد قاسم غالب، ومحمد الشومي.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#ورد_الآن.. قبائل #الجدعان تعلن الحرب على قوات #التحالف في #مأرب

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تقرير/ #عبدالكريم_مطهر_مفضل
أعلنت قبائل الجدعان بمحافظة مأرب، اليوم الإثنين، الحرب ضد قوات التحالف وأدواتها.
وأحدثت الانتصارات العسكرية لقوات الجيش اليمني واللجان الشعبية في جبهة الجدعان، خلافات كبيرة فيما بين القيادات العسكرية لقوات التحالف والعديد من أبناء قبائل الجدعان بمحافظة مأرب.
اتهامات لتبرير الهزيمة
وأفادت مصادر خاصة في محافظة مأرب لـ”وكالة الصحافة اليمنية”، بأن الانتصارات العسكرية المتسارعة التي حققتها قوات صنعاء، السبت الماضي، في جبهات الجدعان، أحدثت حالة كبيرة من الارتباك في صفوف قوات التحالف، وعمقت الخلافات كثيراً فيما بين قادات القوات العسكرية للتحالف وأدواتها.
وأشارت المصادر، إلى أن الهزيمة القاسية التي تكبدتها قوات التحالف يوم أمس في جبهات مدغل والجدعان، أدت إلى تبادل سيل من الاتهامات في محاولة من قيادات التحالف التبريء منها، وتحميل الحلفاء مسئوليتها، حيث وجه سلطان العرادة” محافظ “حكومة هادي” في مأرب، اتهامات لقبائل الجدعان بخيانة قوات التحالف والتسبب بالهزيمة، فيما حمل “صغير بن عزيز” رئيس أركان قوات “حكومة هادي” القيادي العسكري خالد الأقرع مسؤولية الهزيمة في جبهات الجدعان.
ثورة للقبائل ضد التحالف
وبدورة وجه الشيخ بن سلامة احد مشايخ قبيلة الجدعان، رسالة “فيديو”، اليوم الإثنين، اعتراضه على قيام وزير دفاع قوات “حكومة هادي” بعزل القيادي العسكري خالد الأقرع من قيادة “اللواء الاول مشاة” في جبهة مدغل الجدعان شمال غرب مدينة مارب .
وأتهم سلامة، “صغير بن عزيز” بالتسبب في هزيمة قوات التحالف بمحافظة الجوف، وسقوطها في قبضة قوات صنعاء.
وتوعد بن سلامة، “صغيربن عزيز” وسلطان العرادة” بثورة مسلحة من طرف قبائل الجدعان، في حال عدم التراجع عن قرار اقاله خالد الاقرع من منصبه.
وأكدت مصادرمحلية في محافظة مأرب، بأن قبائل الجدعان قامت، اليوم الإثنين، بنصب قطاع قبلي نهبت خلاله أسلحة عسكرية تابعة لقوات التحالف أثناء فرارهم من محيط معسكر ماس الذي أصبح قاب قوسين أو أدنى من قبضة قوات صنعاء.
هزيمة قسمت ظهر البعير
وحققت قوات الجيش اليمني، واللجان الشعبية السبت الماضي، انتصارات ساحقة تمكنت خلالها تطهير مناطق استراتيجية كبيرة في جبهات الجدعان، والتقدم باتجاه البوابة الشمالية الغربية لمدينة مأرب.
ونقلت “وكالة الصحافة اليمنية” عن مصادر خاصة السبت الماضي، بأن قوات الجيش واللجان الشعبية، تمكنت من تطهير وادي نبعة والجرف في أطراف مدغل بعد ساعات من تطهيرها مناطق “الصفيراء، نبيع، المديد، ساهر، خيوزة، في جداعان مأرب، الأمر الذي أدى إلى تطويق، قوات التحالف في الجهة الشرقية لمعسكر ماس من ثلاثة اتجاهات .
وأكدت المصادر، بأن قوات التحالف سحبت أمس الأحد، الأسلحة الثقيلة من معسكر ماس بما فيها المدرعات ومدافع جهنم باتجاه مدينة مأرب، بعد أن سحبت القوات السعودية أسلحتها الثقيلة والنوعية من معسكري، تداوين والرويك في مأرب خلال الشهرين الماضيين.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#التفاصيل الكاملة لرحلة تعذيب مختطفة جنوبية حتى الموت في سجون #مأرب.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تقرير/ #عبدالكريم_مطهر_مفضل

صمت العالم وتواطئ الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، شجع قوات التحالف وميلشيات حزب الإصلاح في محافظة مأرب، التفنن في ارتكاب أبشع الجرائم ضد المدنيين بما فيهم الأطفال والشيوخ والنساء والمسافرين من الحجاج والمرضى والطلاب، حتى وصل بهم الأمر إلى انتهاك أعراض وحرمات النساء المستضعفات من النازحات وحتى من زيجات مرتزقة يمنيين يقاتلون في صفوفهم، من خلال عمليات اقتحام المنازل في وضح النهار، وتعذيبهن حتى الموت كما حدث للمختطفة “صفاء الأمير”، التي لم يشفع لها نسبها كونها سلطانة يمنية، وأبنة وزوجة قادة عسكري بارز قاتل معهم ضد بلاده.

سلطانة جنوبية في مهب الريح
لم يخطر في بال الضحية “صفاء”، بأن الصراعات فيما بين القيادات والجماعات المسلحة الموالية للتحالف سيؤدي بها إلى مصاف “إقبية التعذيب” في زنازين التحالف.
بل أن مجرد تفكيرها لم يتوقع أن أصلها العريق ومكانة أسرتها الرفيعة في المجتمع اليمني لن يشفع لها عند جلاديها، فهي سلطانة يمنية من الجنوب، حفيدة السلطان “محمد صالح الامير الحوشبي” سلطان الحواشب لحج المسيمير، وأبنة العميد “خالد الأمير” مدير دائرة المستودعات في هيئة الإسناد اللوجستي التابع لقوات التحالف، وزوجة “باسم على الصامت” أحد ضباط قوات التحالف من المحسوبين على الإمارات.
الضحية صفاء رحلت من جنوب اليمن برفقة والدها إلى مدينة مأرب، حيث تزوجت في مأرب من أحد الضباط التابعين للواء “صغير بن عزيز” رجل الإمارات الأول بالمحافظة الغنية بالنفط.

تصفية حسابات
صراعات دموية وتبادل للتهم، كانت السمة التي لازمت القيادات العسكرية والجماعات المسلحة التي ارتمت في أحضان دول التحالف، ارتفعت وتيرتها بعد نشوب الأزمة الخليجية وحصار قطر، ما فاقم الشرخ بين الفصائل المسلحة التابعة للسعودية والإمارات وفصيل الإخوان الموالي لقطر وتركيا.
تصارع الأخوة الأعداء في المناطق المحتلة بالمحافظات الجنوبية، وراح ضحيتها الألاف من الضحايا بينهم أبرياء، كانوا عرضه للاغتيالات والقتل والاغتصابات والاختطاف القسري، ليتبادل المتصارعون التهم ضد بعضهم البعض، ووصل الأمر بهم لتحميل كل طرف للأخر حتى مسؤولية الهزائم التي تجرعتها قوات التحالف على يد قوات صنعاء.
وفي مأرب أرتفعت حدة الصراع وتبادل التهم عقب تطهير قوات صنعاء لجبهات نهم والبيضاء والجوف وتضييق الخناق على قوات التحالف داخل مدينة مأرب من ثلاث جهات، وكذا الضربات الصاروخية والطيران المسير الموجعة والتي راح ضحيتها العشرات من كبار ضباط القوات السعودية.
وأمام تصاعد حدة الخلافات فيما بين الجماعات المسلحة المحسوبة على الإمارات والسعودية والمحسوبة على قطر وتركيا وأمام دقة ضربات قوات صنعاء الصاروخية والمسير، والتي طالت تحركات قيادات قوات التحالف والتعزيزات العسكرية في مدينة مأرب، سارعت ميليشيات الإصلاح لاعتقال العديد من القادة والضباط العسكريين المحسوبين على “صغير بن عزيز” واتهامهم بالخيانة، حيث عرضت وسائل الإعلام التابعة للحزب فيلم وثائقي يحمل عنوان “خيوط العمالة” يتحدث عن ما اسموه خلية تجسسيه لقوات صنعاء، ظهر فيها والد وزوج الضحية “صفاء”.

أحلام وردية تتحول لكابوس
لم تدم سعادة السلطانة المغدور بها كثيراً، ومع غروب شمس يوم 5 ديسمبر 2012، وحلول الظلام قامت السلطانة بإصلاح هندامها، ولبست الثوب الأبيض لكونها عروس حديثة، ورششت على ثوبها عطرا من قنينة (شليمار)، ترقباً لاستقبال عودة بعلها وفارس أحلامها.
قرعت أبواب منزلها، ومع كل قرعة كان قلب “صفاء” ينبض نبضة شوق وتلهف للحب القادم خلف الأبواب، وببراءة الملائكة فتحت الضحية الباب، لتهبط الصدمة على مقلة صفاء الذي انقلب لون عينها من الأبيض إلى الأسود من هول العاصفة التي رأتها، حيث لم يكن قارع الباب، حبيباً يحمل في يده وردة، بكل كانوا مسلحون يحملون البنادق ويستقلون عربات ومدرعات عسكرية، حينها أنزلت صفاء أزهارها وقالت بصوت يرتعد وقلب يرتهب من أنتم، فكان الجواب صادماً، بأنهم قوات تابعة للتحالف جاؤوا للقبض عليها.
وقبل أن تسأل صفاء عتاولة التحالف عن الجرم الذي صنعته ليتم اعتقالها، تهافت السجانون على جسد السلطانة الصغيرة بلا رحمو وشفقة وقاموا بتقييدها واقتيادها إلى ظهر مدرعة عسكرية اقتادتها إلى دهاليز سجن الموت في الاستخبارات العسكرية بمدينة مأرب.

أهوال تفوق الخيال
طوال شهرين عجاف عاشت صفاء صراعاً مأسوياً مع “إقبية التعذيب” في زنزانة شديدة البرودة، وشديدة الظلام، ومرس بحقها شتى أنواع العذاب، بل تفنن جلاديها في تعذيبها وانتهاك عرضها امام والدها وامام زوجها.
قوات صنعاء تربك التحالف بتحركات سريعة.. رصد ميداني لآخر تطورات المعارك في مأرب

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تقرير/ #عبدالكريم_مطهر_مفضل

وجهت قوات صنعاء، اليوم الإثنين، صفعة جديدة لقوات التحالف، من خلال التصدي لأكبر هجوم عسكري نفذته الأخيرة باتجاه المناطق الصحراوية الفاصلة بين شمال مدينة مأرب، وصحراء اليتمة جنوب شرق محافظة الجوف.
وأحدثت الإنجازات الميدانية المتسارعة لقوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، في العديد من جبهات مدينة مأرب، صدمة كبيرة لقوات التحالف ودول الاستعمارية الداعمة له وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا وكيان الاحتلال الصهيوني، الأمر الذي اربك كافة الأوراق وجعل قوات التحالف تعيش حالة كبيرة من التخبط .
فشل ذريع
وفشلت قوات التحالف مجدداً، خلال الساعات الماضية، في استعادة المناطق التي تم تطهيرها مؤخراً من قوات صنعاء شمال شرق مدينة مأرب، رغم الغطاء الجوي الكثيف من قبل طيران التحالف.
وأشارت مصادر محلية في محافظة مأرب، إلى أن قوات الجيش واللجان تمكنت خلال الساعات الماضية، التصدي لثلاثة هجمات عسكرية لقوات التحالف، تحت غطاء جوي كثيف، باتجاه المناطق الصحراوية.
جبهة النضود
وقالت المصادر، إن قوات الجيش واللجان تصدت لهجوم عسكري كبير من طرف قوات التحالف التي زحفت تحت غطاء جوي كثيف للطيران الحربي من معسكر “الرويك” باتجاه منطقة “النضود” شمال شرق مدينة مأرب.
وأوضحت المصادر، أن مدفعية قوات صنعاء، في جبل “دحيضة” قامت بقصف قوات التحالف، وتنفيذ التفاف ناجح، ما أجبر مجندي التحالف على العودة إلى مواقعهم العسكرية في معسكر “الرويك” العلم الأسود، بعد أن تكبدت خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
وأضافت المصادر، أن من بين أبرز قتلى قوات التحالف العميد الركن “ناصر سعيد البرحتي”، اركان حرب “اللواء ٢٦ ميكا”.
جبهة الأقشع
وأشارت المصادر، إلى أن قوات صنعاء، تمكنت ايضاً من التصدي لزحف أخر باتجاه صحراء اليتمة بمحافظة الجوف التي تفصل مدينة مأرب عن صحراء الربع الخالي والحدود مع السعودية.
وأكدت المصادر، إن قوات صنعاء نفذت التفاف ناجح من جهة معسكر اللبنات شرقي مديرية الحزم، واستهدفت زحف لمجندي التحالف من مواقعها جنوب منطقة “الكنايس” باتجاه جبال الأقشع.
وأوضحت المصادر، أن قوات صنعاء، تمكنت من تدمير 13 مدرعة وآلية وعربة عسكرية باستخدام صواريخ “الكورنيت”، في تباب “بنات الأقشع” ما أدى إلى مصرع كافة مجندي التحالف ممن كانوا يستقلون تلك المدرعات والعربات العسكرية.
جبهة الجدافر
وعلى صعيد المعارك في أطراف مديرية رغوان، شمال مدينة مأرب، تمكنت قوات صنعاء من التصدي لهجوم عسكري ثالث لقوات التحالف باتجاه جبهة الجدافر.
وأوضحت المصادر، إن قوات صنعاء تقدمت باتجاه منطقة “أسداس”، أخر المواقع التي تتواجد فيها قوات التحالف بمديرية رغوان شمال مدينة.
#الوطن_ملك_الجميع
رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm
المعارك تقترب من النسق الدفاعي الأخير للمدينة .. وقوات التحالف تجهز نفسها لحرب الشوارع وسط مدينة مأرب

http://telegram.me/watYm
تقرير/ #عبدالكريم_مطهر_مفضل
تدور رحى المعارك المحتدمة على تخوم البوابات الشمالية والغربية لمدينة مأرب، اليوم الجمعة، بين قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية من جهة وبين قوات التحالف وعناصر تنظيم القاعدة من جهة أخرى، وسط مؤشرات توحي بقرب سقوط المدينة بقبضة قوات صنعاء.
وأفادت مصادر محلية في محافظة مارب، أن المعارك تركزت منذ فجر اليوم، على أطراف مدينة مأرب الشمالية والغربية، حيث يحاول الجيش واللجان التوغل الى المدينة عبر السيطرة الكاملة على أخر المرتفعات المطلة على مدينة مأرب.
معارك الحامية الأخيرة
المصادر أكدت، أن قوات صنعاء تمكنت من تطهير ما تبقى من المناطق العسكرية التي كانت في قبضة قوات التحالف، أقصى شرق وادي العطيف تبة الدحلة.
المصادر أوضحت، بأن قوات صنعاء، تقدمت باتجاه الحاميات الأخيرة لقوات التحالف في “وادي السحيل” و”بير الحمضة”.
واتّسمت مواجهات الساعات الأخيرة، بانهيارات متسارعة لمجندي التحالف وفرارهم إلى داخل المجمع الحكومي داخل مدينة مأرب، ما دفع بقوات “الشرطة العسكرية” التابعة لقوات التحالف إلى الاشتباكات مع المجندين الفارين من المعارك واعتقال العديد منهم.
حرب شوارع
ووفقاً للمصادر، فأن مجندي التحالف في مأرب بدأوا باتخاذ خطوات استعداداً لعملية عسكرية واسعة قد تُنفّذها قوات صنعاء خلال الأيام المقبلة، بهدف اجتياح المدينة وتطهيرها بالكامل.
وبالتوازي مع ذلك، عمدت قوات التحالف إلى استحداث المتارس والسواتر الترابية وحفر الخنادق في الجانب الغربي من المدينة، تزامناً مع نصْبها تحصينات مماثلة في أطراف المجمع الحكومي استعداداً لحرب شوارع، ما اعتبره العديد من سكان المدينة مؤشّراً إلى انهيار قوّات التحالف وقرب سقوط المدينة بقبضة قوات صنعاء.
وأكدت المصادر نفسها قيام ميليشيات «الإصلاح» قبل أيام، بنشْر المئات من عناصرها في مداخل المدينة ومخارجها، تحت ذريعة تنفيذ خطّة طوارئ عسكرية فَرضت بموجبها حظْر التجوال ليلاً، ومنعت بقاء أيّ طواقم أو عسكريين نهاراً إلا بتصاريح رسمية من الوحدات التي ينتمون إليها.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
وسط معارك #شرسة .. قوات صنعاء #تستكمل تطويق مدينة #مأرب

http://telegram.me/watYm
تقرير/ #عبدالكريم_مطهر_مفضل

أسفرت معارك الساعات الماضية شمال وغرب مدينة مأرب، عن تحقيق قوات صنعاء تقدمات مهمة في معركة استكمال تأمين الطوق، بالسيطرة على مرتفعات جبلية استراتيجية.
وأشارت مصادر محلية في محافظة مأرب ، إلى سيطرة قوات صنعاء على تبة “حمة الذئاب” الاستراتيجية في منطقة “الدشوش” غرب المدينة وسط انباء عن استكمال هذه القوات السيطرة على مديرية رحبة جنوب محافظة مأرب.

وقالت المصادر، إن قوات صنعاء حررت العديد من المرتفعات الجبلية الاستراتيجية في جبهات تخوم المدينة الشمالية والغربية، بعد معارك شرسة خاضتها خلال الساعات الماضية ضد قوات التحالف وأدواتها من الميليشيات المسلحة ومجاميع تنظيم “القاعدة”.
وأوضحت المصادر، أن قوات صنعاء حررت مناطق “حمة الذياب” ومرتفعات «الدحلة» وتبة «الوايت المحروق» غرب تبة “حمة المصارية” الاستراتيجية والتي تعتبر المدخل الغربي لمدينة مأرب، وذلك بعد يوم واحد من تأمين كامل محيط تبة “ذات الراء”.

وأضافت المصادر، أن قوات صنعاء تمكنت من التصدي لزحف قوات التحالف والقاعدة على مناطق «أم الخنافير» و”التومة السفلى” و«الوايت المحرق» ونقلوا المعارك إلى الأطراف الغربية لمعسكر صحن الجن في المدخل الشمالي الغربي للمدينة.

وأكدت المصادر، أن قوات التحالف تكبدت خسائر فادحة في الأرواح والعتاد جراء نيران قوات صنعاء، حيث سقط العشرات من قادة التحالف ما بين قتيل وجريح، أبرزهم مصرع العقيد صالح الخضمي “أبو هيلان” أحد كبار ضباط اللؤاء “101مشاة”، والنقيب “عبدالمجيد القديمي” رئيس عمليات الكتيبة الثالثة مهمام خاصة، و”عبد الله محمد بن عامر قصيلة”، و”عبدالسلام ظافر النعيمي”، و”فيصل الشريف” حفيد الشيخ “مبخوت بن عبود الشريف” رئيس فرع التجمع اليمني للإصلاح في محافظة مأرب، ونجل الشيخ “محمد بن يحيى سمران”، إلى جانب العديد من مجندي التحالف في جبهات شمال وغرب المدينة.
ويسعى التحالف جاهدا بمحاولات فاشلة إلى وقف تقدم قوات صنعاء نحو المدينة عبر تكثيفه الغارات الجوية على أطراف مداخل مدينة مأرب، حيث تتمركز قوات صنعاء في 3 مداخل رئيسية للمدينة شمالية وغربية وشمالية غربية، حيث شن طيران التحالف، اليوم 25 غارة، كما شن طيران التحالف بالأمس 28 غارة على مديرية صرواح.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm