اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#دراسة_تكشف_معلومات_خطيرة_عن_فيروس_كورونا

صحة.. وطب.. #الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
كشفت دراسة أجراها فريق من علماء الأوبئة التابعين للحكومة الصينية، عن قدرة فيروس كورونا الجديد "كوفيد 19" على البقاء هائمًا في الهواء لمدة 30 دقيقة على الأقل.

كما تبين للعلماء أن الفيروس الجديد بمقدوره الانتقال لمسافة تصل إلى 4.5 متر، أي أكثر من ضعفي المسافة الآمنة التي تنصح بها السلطات الصحية في جميع أنحاء العالم، بحسب ما نقلت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" عن الباحثين.

ووجد الباحثون أيضًا أنه يمكن أن يبقى على الأسطح التي يسقط عليها رذاذ خارج من الجهاز التنفسي لعدة أيام، مما يزيد من خطر انتقال العدوى إذا قام شخص غير حذر بلمس السطح الملوث ثم فرك وجهه بيده.

يعتمد طول الوقت الذي يستغرقه الفيروس على السطح على عوامل مثل درجة الحرارة ونوع السطح. على سبيل المثال عند 37 درجة مئوية، يمكن أن يدوم الفيروس لمدة يومين إلى ثلاثة أيام على الزجاج أو القماش أو المعدن أو البلاستيك أو الورق.

هذه النتائج، أعلنتها مجموعة بحث رسمية تابعة لمقاطعة خونان وتحقق في حالات الإصابة بكورونا. وتخالف النتائج نصائح السلطات الصحية في جميع أنحاء العالم بأن الناس يجب أن يظلوا على بعد "مسافة آمنة" تتراوح بين متر إلى مترين.

وكتب العلماء في ورقة بحثية نشرت يوم الجمعة الماضي "يمكن التأكيد على أنه في بيئة مغلقة مزودة بتكييف الهواء، فإن مسافة انتقال فيروس كورونا الجديد ستتجاوز المسافة الآمنة المعترف بها عمومًا".

وحذر العلماء من أن الفيروس يمكن أن يعيش أكثر من خمسة أيام في البراز البشري أو السوائل الجسدية. وقالوا إن الدراسة تثبت أهمية غسل الأيدي وارتداء أقنعة الوجه في الأماكن العامة لأن الفيروس يمكن أن يظل في الهواء المرتبط بجزيئات القطيرات الدقيقة.

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
خُمس سكان #صنعاء معرضون #للإصابة و110 آلاف للوفاة.. #دراسة_علمية تتوقع حصد #كورونا 145 ألف وفاة #بمحافظتين

#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
توقعت دراسة علمية أجراها الدكتور حمدي الحكيمي أخصائي طب المجتمع والوبائيات وفاة 145 ألف شخص بوباء كورونا في محافظتي صنعاء وعدن ومنطقة شرعب الريفية في تعز خلال عام في حال لم يتم تطبيق التباعد الاجتماعي أو التوصل إلى لقاح.

وقال الحكيمي الذي يعمل في هولندا إن المحاكاة أو النمذجة Modeling هي إحدى الوسائل الرياضية والتي مكنت العلماء من التنبؤ باحتمالية حدوث الأشياء، وهي التقنية العلمية التي بنى عليها توقعاته بشأن كورونا خلال سنة.
وأوضح أنه أجرى المحاكاة باستخدام برنامج متخصص ومتقدم يدعى Epiflex .

وأشار إلى أنه ركز على عدن باعتبارها بؤرة الوباء والمكان الأكثر تضررا، ثم أجرى محاكاة لصنعاء باعتبارها المدينة الأكبر في اليمن ثم أجرى محاكاة لمنطقة شرعب كنموذج لانتشار المرض في المناطق الريفية ومحاكاة الوباء في عدن وصنعاء وشرعب والتوقعات كانت لسنة قادمة.
وحول الأصوات التي تنادي بترك الوباء ينتشر بشكل طبيعي من أجل الحصول على مناعة القطيع اعتبر الحكيمي هذا الرأي شبيها بخيار الأرض المحروقة لأنه ما زال هناك مجال لإنقاذ الكثير من الأرواح.

وقال الحكيمي: باستطاعتنا إنقاذ عشرات الآلاف من الأرواح إذا اتبعنا بعض إجراءات الوقاية الذكية وأشدد على كلمة ذكية لأن أي صلف أو تعنت في تطبيق الحجر الصحي سيؤدي إلى فشله الذريع خصوصا في دولة منظومتها متهالكة كما هو الحال في اليمن.

وفي حالة عدم وجود أي تدخل وقائي سيصل العدد المتوقع للمصابين في عدن إلى 20 ألف حالة حتى نهاية شهر مايو أي اليوم الأحد معظمها حسب الحكيمي ستكون حالات خفيفة ولا تحتاج إلى العلاج في المستشفيات و لكن حوالي 3 آلاف حالة تحتاج عناية صحية ومنها ألف حالة تقريبا ستحتاج إلى وحدات عناية مركزة.
وأشار الحكيمي إلى أن الموجة العالية للوباء في مدينة عدن من المتوقع أن تكون في شهر يونيو حيث ستصل عدد الحالات في نهاية يونيو إلى 90 ألف حالة منها حوالي 13 ألف حالة تحتاج عناية طبية.

وتوقعت المحاكاة التي أجراها أن عدد الحالات سينخفض بعدها تدريجيا وبوتيرة قليلة حتى يبدأ في الاستقرار بعد سبعة أشهر عند 30 ألف حالة منها 4500 حالة تحتاج معالجة في المستشفيات و 1500 حالات حرجة.

وبالنسبة لعدد الوفيات الناتجة من هذا السيناريو المتشائم فهو يرتفع تدريجيا ليصل ذروته بعد تسعة أشهر وبحدود 35 ألف حالة وفاة حسب المحاكاة التي أجراها الدكتور حمدي الحكيمي أخصائي طب المجتمع والوبائيات.

وفي مدينة صنعاء فإن نتائج المحاكاة التي أجراها لانتشار وباء كورونا المستجد كانت كارثية وهي السيناريو المتوقع ابتداء من شهر يونيو في حالة فرضية عدم التباعد الاجتماعي.

وتنبأت دراسة المحاكاة أن مضاعفات الوباء ستكون أسوأ بكثير في صنعاء منها في عدن حيث سترتفع في شكل موجة عالية في نهاية يونيو لتصل إلى 300 ألف مصاب والذي يتوقع أن يحتاج 45 ألف مريض لرعاية طبية، منهم حوالي 15 ألف سيكونون في حالة حرجة تحتاج إلى وحدات عناية مركزة.
وسيبدأ عدد المصابين بانخفاض تدريجي على شكل موجات تنخفض وترتفع بشكل حاد حتى تبدأ في الاستقرار نسبيا في شهر نوفمبر القادم حينها حوالي 20% من سكان صنعاء سيصابون بالمرض.

وعن عدد الوفيات في صنعاء توقعت المحاكاة التي أجراها الحكيمي أن تصل الوفيات المتوقعة في الأشهر القادمة حوالي 3 أضعاف الوفيات في عدن وذلك خلال السنة القادمة وربما يرجع ذلك إلى كون عدد السكان في صنعاء أكبر بكثير من عدن حيث تزيد الوفيات تدريجيا إلى أن تصل إلى 110 آلاف وفاة خلال عام واحد وهذا يرجعنا لمقولة إن المدن الكبيرة هي ولائم الأوبئة.

وحول سيناريو محاكاة الوباء في شرعب كمنطقة ريفية والتوقعات لسنة قادمة وهل سوف ينتشر الوباء في المناطق الريفية اليمنية بنفس سرعته في المدن اليمنية؟ قال إنه حاول الإجابة عن هذا السؤال من خلال المحاكاة على إحدى المناطق الريفية وهي منطقة شرعب وذلك بعد حصوله على البيانات التقريبية لعدد السكان وعدد الأسواق الكبيرة والصغيرة وعدد المراكز الصحية والتجمعات البشرية.

وحسب الحكيمي بينت نتائج المحاكاة فرقا جوهريا بين مدينة عدن كمثال للمدن ومديرية شرعب كمثال للمناطق الريفية يتركز في أن عدن كان الوباء يزيد بسرعة كبيرة في شكل موجة صاعدة ويصل الذروة خلال شهرين ولا ينخفض بسرعة حيث يأخذ ستة أشهر حتى يبدأ في الاستقرار لكن في حالة شرعب فإن الوباء تقريبا لا يوجد فيه موجة عالية ولكنه يرتفع قليلا ثم يتذبذب حول مستوى ثمانية آلاف حالة إصابة، منها سيكون هناك في أي وقت خلال هذه السنة حوالي 1200 حالة تحتاج عناية طبية و400 حالة تحتاج عناية مركزة خلال فترة سنة منذ وصول أول حالة إلى المنطقة.
وكون الرعاية الطبية في الريف ضعيفة جدا أو غير موجودة فإن معظم الحالات الحرجة ستكون عرضة للوفاة كما يجب ألا يهرب ال
#دراسة : هذه هي #فصيلة الدم #الأكثر عرضة للإصابة #بكورونا !

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
فصيلة الدم الأكثر عرضة لمخاطر كورونا A
توصلت دراسة أوروبية إلى أن الجينات قد تسهم بجعل البعض أكثر عرضة للإصابة بحالات شديدة من عدوى فيروس كورونا المستجد، وفقا لموقع “بيبول”.

ووجدت الدراسة التي لا تزال تحت قيد المراجعة أن متغيرات في نقطتين من الجينوم البشري مرتبطة بمخاطر أكبر للإصابة بفشل الجهاز التنفسي لدى مرضى كورونا.

النقطة الأولى هي الجين الذي يحدد فصيلة الدم.

واستخلص الباحثون أن المرضى أصحاب فصيلة دم A كانوا بحاجة إلى الأكسجين أو وضعهم على جهاز تنفس اصطناعي بنسبة بلغت 50 بالمئة أكثر من أصحاب فصائل الدم الأخرى.

وتظهر النقطة الثانية رابطا أقوى بوباء كوفيد-19 أكثر من الأولى، “الكروموسوم 3”.

لكن فريق العلماء لم يتمكن بعد من تحديد أي من الجينات الستة على الكروموسوم له تأثير على فيروس كورونا.

وقال د. أندريه فرانكي من فريق الدراسة لصحيفة “نيويورك تايمز” إن أحدا لا يعرف سبب ارتباط فصيلة الدم A بارتفاع مخاطر ظهور أعراض شديدة للإصابة بعدوى كورونا، رغم أن دراسة صينية سابقة وجدت ذات الرابط.

وتشمل العوامل المعروفة سابقا لظهور أعراض شديدة من العدوى أن يكون المريض مسنا أو يعاني نقصا في المناعة. ووجدت دراسات أخرى أن السمنة قد تشكل عامل إنذار بالخطر، تحديدا لدى الشباب.

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
#دراسة: إعادة إعمار كهرباء اليمن بحاجة إلى مليارين و752 مليون دولار

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قدرت دراسة اقتصادية جديدة الاحتياجات الإجمالية للتعافي وإعادة الإعمار في قطاع الكهرباء في اليمن، وفقاً لتقييم أضرار 16 محافظة، بنحو مليارين و752 مليون دولار على مدى 5 سنوات.

وذكرت دراسة "التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار وبناء السلام المستدام في اليمن"، أن 49% من أصول الطاقة تعرضت للأضرار، جراء الحرب التي فرضتها ميليشيا الحوثي على اليمنيين.

وقالت الدارسة الممولة من اليونيسف، إن مدينة تعز الأكثر تضرراً في قطاع البنية التحتية لقطاع الطاقة، وصلت نسبة تدمير أصول الطاقة بهما إلى 57% تليها صعدة بنسبة 50%.

وأشارت الدراسة إلى أن 5% من منشآت قطاع الكهرباء، تعرضت للتدمير بشكل كلي، بينما لم تتجاوز المنشآت العاملة بشكل كامل وبمستوى موثوق نسبياً من الكهرباء 12% فقط.

وبحسب الدراسة يقدر حجم الأضرار المادية التي لحقت بالهياكل الأساسية لشبكة الكهرباء الحضرية في المدن التي تم تقييمها بمبلغ 662 مليون دولار.

وسجلت مدينة عدن المرتبة الأولى في حجم الأضرار بكلفة 228 مليون دولار، ثم صنعاء، بـ 149 مليون دولار، فمدينة مأرب بنحو 136 مليون دولار.

وأكدت الدراسة أن استعادة الخدمات العامة لقطاع الطاقة، تتطلب إعادة تأهيل المرافق الأساسية المادية المقدرة بمليار و160 مليون دولار، على مدى خمس سنوات، مع استعادة إمدادات الوقود وعمليات النظام التي تقدر تكلفتها بـ 319 مليون دولار سنوياً.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#دراسة تقول أن السلالة الجديدة المتحورة من فيروس#كورونا والتي تم اكتشافها في #بريطانيا مؤخرا ومصدرها إفريقيا، تستهدف فئة #الشباب بشكل مباشر بعكس كبار السن.

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
#دراسة حديثة تكشف عن ظهور حالات #الاحتراق_النفسي لدى طلاب كلية الطب #بجامعةصنعاء.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
كشفت دراسة حديثة عن ظهور حالات الاحتراق النفسي والارهاق الجسدي بين اوساط طلاب كلية الطب البشري بجامعة صنعاء .
وارجعت الدراسة التي نفذها مجموعةمن طلاب وطالبات السنة النهائية بكلية الطب البشري والمعنونة ب ” متلازمة الاحتراق النفسي والعوامل المؤدية إليها بين طلاب الطب في جامعة صنعاء ” السبب في انتشار تلك الحالات الى الإرهاق الجسدي و ،النفسي والعاطفي وطبيعة التعليم الطبي الملحة ومتطلباته فضلا عن الضغوطات التي يتعرض لها طلاب المستوى النهائي .
واكدت الدراسة ان البحث العلمي المقدم لنيل درجة البكالوريوس سعى الى دراسة تقدير مدى انتشار متلازمة الاحتراق النفسي بين طلاب الطب في جامعة صنعاء .
واشارت الدراسة الى انه ” تم استخدام تصميم الدراسة الوصفية المقطعية وتقنية ملائمة لاختيار العينات من الطلاب غير الخريجين من كلية الطب جامعة صنعاء من المستوى الأول الى السادس.
وبين البحث ان الدراسة العلمية شملت نحو 344 طالبا وطالبة من طلاب الطب بجامعة صنعاء خلال الفترة الدراسية من ديسمبر 2019 – الى مارس 2020. وقد تم تضمين النسخة الإنجليزية-العربية من مقياس ماسلاش للاحتراق النفسي وسلسلة من الأسئلة الديموغرافية المختلطة مع أسئلة تخص العوامل التي قد تؤدي لها في الاستبيان.
واظهرت النتائج ان الحالات التي اجري عليها المسح بلغت 196 طالبا و 148 طالبة وجد ان 19.9 بالمائة من الذكور يعانون من الاحتراق النفسي العالي بينما 80.1 بالمائة منهم ليس لديهم اي اعراض.
وبينت الدراسة أن 35.8 بالمائة من الإناث يعانين من الاحتراق النفسي العالي فيما 64.2 بالمائة ليس لديهن اية اعراض.
واشارت الدراسة الى ان معدل انتشار المتلازمة ظهرت أعلى بشكل ملحوظ في 14 حالة من طلاب السنة السادسة بنسبة (36.8%) مقارنة بالطلاب في الاعوام الآخرى .
وذكرت الدراسة ان معظم الضغوطات والعوامل المساهمة في تردي اوضاع هذ الحالات ارجعت الاسباب الى “عدم التزام الدكاترة بالمنهج الموحد والمعتمد من القسم بنسبة (93.6%) بالمائة ووجود كثرة من المهام والاختبارات بنسبة (80.5%) بالمائة فيما اجاب نحو 79.4 بالمائة بعدم كفاية الاوقات المعتمدة للإجازة خلال الدراسة.
وفي حين اظهرت الدراسة ان 75.9بالمائة من المشمولين بالدراسة ارجعو اسباب الضغوطات النفسية التي يتعرض لها الطلاب الى خوفهم على خيبة امال والديهم و 72.4 بالمائة ارجعو السبب الى الخوف من الرسوب رغم جهودهم الكبيرة التي بذلت .
واكدت نتائج هذه الدراسة أن التوتر والإحتراق النفسي كان أكثر وضوحاً في طلاب الطب بالمستوى السادس وأن نسبة الإناث بالنسبة للجنسين كانت الأعلى في مستويات الإحتراق.
واشارت النتائج ان الحالة الزوجية كان لها نسبة ملحوظه ومرتفعة أيضاً ، في التاثير على تلك الحالات وعلى النقيض من ذلك وجدت الدراسة أن المستوى الاجتماعي والاقتصادي المنخفض وساعات الدراسة الطويلة ذات نسب ضئيلة بالنسبة للظاهرة.
واوضحت الدراسة أن التوتر والضغظ النفسي يؤثر على دراسة طلاب الطب وتؤثر على صحة مرضاهم المستقبليين مما يجعل من هذه الظاهرة موضوعاً غاية في الأهمية واخذها بعين الاعتبار .
وطالبت الدراسة الكليات الطبية بضرورة توفير البيئة المناسبة للتعليم الجيد والامن والابتعاد عن اجواء الضغط النفسي العالي لمساعدة طلابها الذين يعانون من هذا النوع من المشاكل.
الجدير بالذكر ان هذه الدراسة التي نفذها مجموعة من طلاب وطالبات السنة النهائية بكلية الطب بجامعة صنعاء وهم ”
1- وداد فؤاد مصلح الصلولي
2- بهاء رمزي أحمد قواسمة
3 – براء راكــز ابراهيم عــرار
4 – ريم صالح حسن الصايدي
5 – حنان صادق سعيد الحكيمي
6 – غدير عبدالله علي الشامي
7 – ندى عبدالله محمد الدهبـلي
8 – منال علي العزي هبه
9 – عـلي إبـراهيم محمد جبعـة
10- عبدالرحمن فؤاد محمد العديني.
تعتبر الاولى التي اجريت على عينة من الطلاب وتوصلت الى هذه النتائج والتوصية بتوزيع الدراسة وتعميمها على الكليات الطبية للاستفادة منها .
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#دراسة_تحليلية: 62 في المائة من الأسر اليمنية استنفدت مدخراتها منذ 2015

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قالت دراسة تحليلية لصحيفة واشنطن بوست "الآثار العميقة للصراع على الأسر اليمنية"، إن اليمنيين تكيفوا مع فقدان الدخل باستخدام المدخرات وبيع الممتلكات، حيث استنفد 62 في المئة من المواطنين مدخراتهم منذ عام 2015 أو بيع ممتلكاتهم لدفع ثمن الطعام والماء وعلى الأخص المجوهرات والموروثات العائلية.
 
وأظهر مشاركون في المسح تخلي اليمنيين عن قطع اللحوم والجبن والحلويات بالكامل تقريباً من وجباتهم الغذائية لتوفير تكاليف الطعام فيما البعض يعيشون بالتقشف وأسرهم تحولت إلى تقاسم وجبتين فقط في اليوم.
 
وتظهر نتائج المسح تأقلم اليمنيين من خلال البحث عن فرص في أماكن أخرى في الواقع يمكن أن يكون النزوح الداخلي نتيجة للمخاوف الاقتصادية بقدر ما يكون نتيجة للعنف.
 
فمنذ عام 2015، انتقل 18٪ من العينة إلى أماكن أخرى، و63٪ منهم غادروا مناطق تحت سيطرة الحوثيين، نصف أولئك الذين نزحوا إلى مناطق الحكومة وفقاً لما ورد في تقرير "الفرار من المشاكل" كسبب للانتقال إلى مكان آخر.
 
وذكر 40 بالمائة من العينة أن المخاوف الاقتصادية مثل "الحصول على عمل" و"صعوبة الحصول عليها" هي التي تدفعهم إلى النزوح.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#متفرقــــــات….

#الجوف.. مصرع عشرات الحوثيين في جبهة الخنجر.

#تقرير_إقليمي: نهب الحوثيين للإغاثات قلص التفاعل الإنساني وخفض مساعدات المانحين إلى النصف

#دراسة_حديثة: 15 بالمائة من نساء #الحديدة يعانين معدلات سوء التغذية الحاد.

#وزير_الصحة: الضغط العالمي على طلب لقاحات كورونا يؤخر وصول شحنة لقاحات لليمن.

حركة #طالبان تسيطر على 11 ولاية أفغانية من أصل 34

الرئيس #العراقي يتمسك بموعد الانتخابات ويطالب بضمان "النزاهة"

الرئيس #الجزائري: أغلب حرائق الغابات بفعل أياد إجرامية

الرئيس #التونسي يصدر أمرا رئاسيا بإنهاء مهام والي #بنزرت.

#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#دراسة عن مستقبل #الهاشميين في #اليمن!

http://telegram.me/watYm
صدرت دراسة جديدة لمركز أبعاد للدراسات والنشر تحت عنوان " مستقبل الهاشميين في اليمن" للباحث #فؤاد_ثامر والذي تضمن تمهيد ومقدمة والتي تكونت من مدخل تاريخي عن بداية ظهور الحركة وأماكن تواجدهم وتوجهاتهم الدينية طافيا بين المذهب السني - والشيعي ودورهم في الصراع على الحكم في اليمن وجره للفوضى تاريخيا وصولا إلى التنبؤ بمستقبلهم السياسي والإجتماعي .

تتناول هذه الدراسة موضوع الهاشميين في اليمن، بدءاً بوصول أجدادهم الأوائل إلى البلاد قبل أكثر من ألف سنة، وتتبع الدراسة ظروف قدومهم إلى اليمن ومن ثم أهم محطات التحول والصراعات التي أثرت فيهم- وأثروافيها، وصولاً إلى وضعهم في الوقت الراهن، ارتباطاً بواقع الحرب وظروفها وأهم أطرافها وأبرز مآلاتها.

وركزت الدراسة على دور التيار الهادوي في الصراعات السياسية منذ قدوم الهادي حتى الحرب الراهنة، وتتبع حضورهم ومناطق قوتهم ومراحل انحسارهم، كما تتناول التيار الثاني وأصوله الفكرية والمذهبية ومواقفه من نظرية الهادي وأتباعه، والعلاقة بين الحركة الحوثية والنظام الإيراني الداعم الأبرز للحوثيين، مع أهم آثار هذا الدعم على الواقع في اليمن والجوار الخليجي ومحيطه العربي، والتداعيات المستقبلية لوجود حلفاء يمنيين للنظام الإيراني يعملون لتنفيذ أجندته وتهديد خصومه في اليمن والخليج، وفي المقدمة منهم المملكة العربية السعودية التي تقود منذ العام 2015 تحالفاً عربياً لمواجهة الانقلاب الحوثي ودعم الحكومة الشرعية اليمنية المعترف بها دولياً.

وتحاول الدراسة والتي تتواجد مجانا في موقع مركز أبعاد للدرسات الإستراتيجية استشراف مستقبل الهاشميين في ضوء حقائق الحرب وأسبابها وظروف اندلاعها ونتائجها وتداعياتها على حاضر اليمنيين ومستقبلهم.

#الوطن_ملك_الجميع
للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#دراسة: الهدنة #وحدها لا #تكفي لإحلال #السلام في #اليمن

http://telegram.me/watYm
أكدت عدد من مراكز البحث والاستقصاء عن الوضع في اليمن خلال فترة الهدنة السابقة عدم القدرة على تحويلها إلى فرص حقيقية لإحلال السلام في اليمن بفعل ممارسات الحوثي المليشياوية على امتداد خطوط التماس وسلوكها العدائي.
وقال المركز اليمني للسياسات، إن الهدنة السابقة لم تغير مشاعر الإحباط لدى اليمنيين، رغم الاحتفاء ببعض إنجازاتها، مثل إعادة فتح مطار صنعاء الدولي أمام الرحلات التجارية.

وأوضحت دراسة حديثة صادرة عن المركز أن العنف استمر دون هوادة في العديد من الجبهات، في إشارة إلى خروقات الميليشيات الحوثية، وعدم توافق الهدنة مع التوقعات بأنها ستؤدي إلى عملية سياسية، وإلى حالة من التفاوض على تسوية سياسية، فالمصادر التي استطلع معدو الدراسة رأيها، ركزت على الخروق والأعمال العدائية، ورفض الميليشيات فتح طريق الحوبان في تعز.
وأكدت أنه لم يتحسَّن واقع الحياة بالنسبة لمعظم اليمنيين بشكلٍ كبيرٍ خلال فترة الهدنة؛ إذ لا يزالون يعانون، ليس فقط من استمرار القيود المفروضة على حركتهم، بل زيادتها، وكذلك من الارتفاع الكبير في أسعار السلع والخدمات الضرورية للحياة اليومية. كما دفع تقليص التمويلات المنظمات الإنسانية الدولية إلى خفض الدعم للفئات المجتمعية الأكثر احتياجاً.

وبحسب بحث ميداني آخر أجراه المركز بالتعاون مع وزارة الخارجية البريطانية بأنه سُمح للسكان بالعودة إلى العمل، والتركيز على احتياجات أسرهم في بعض المناطق، كما عاد بعض النازحين داخليًّا إلى منازلهم، وفي مديرية بيحان، استؤنف دفع رواتب القطاع العام، وعادت الأنشطة التجارية، إلا أن الألغام الأرضية التي زرعتها الميليشيات الحوثية لا تزال تتسبب في وقوع الضحايا، خصوصاً في محافظة الحديدة.

وأضاف البحث أنه ونظراً لعدم إشراك المجتمع المدني اليمني إلى حدٍّ كبيرٍ، فلم تكن هناك جهود لاستغلال الهدنة لتحسين الظروف المعيشية؛ ما يجعل من السهل النظر إلى الهدنة بوصفها فاشلة.
وطالب المركز المجتمع الدولي بدعم إنشاء وتعزيز الشبكات المحلية والجهود المبذولة لجمع المعلومات عن فرص بناء السلام المحلي والآثار الإيجابية، وحملات التواصل العامة لضمان التأييد المحلي للهدنة، فالمشاركة الحالية للوسطاء والمنظمات الدولية تخاطر بجعل الديناميكيات المحلية أكثر تعقيداً، وجهود بناء السلام ينبغي أن تكون مدفوعة محليًّا وتحظى بدعم خارجي.

إزالة الألغام..
ونفت الدراسة التوجه الجاد خلال الهدنة إلى دعم جهود إزالة الألغام الأرضية، وإدراج الدعم الإنساني الدولي لتوفير الخدمات والمساعدات العاجلة، وتبعاً لذلك لم يستفد النازحون في محافظة الحديدة من فترة الهدنة للعودة، بسبب نقص الخدمات في هذه المناطق، وارتفاع أسعار السلع، وحجم الدمار في المساكن والبنية التحتية.
و يرى مركز الدراسات الاستراتيجية الدولية أن فوائد الهدنة في اليمن مبالغ فيها، فالآثار الإيجابية لم تتحقق بالتساوي في جميع أنحاء البلاد، حيث أوردت التقارير الأممية حول وصول المساعدات الإنسانية، أن العقبة الرئيسية أمام وصول المساعدات الإنسانية خلال الهدنة نتجت عن فرض الميليشيات الحوثية قيوداً على حركة عمال الإغاثة.

وأشار المركز إلى تعرض المدنيين لسقوط الضحايا بسبب ألغام الميليشيات الحوثية وأعمالها العدائية، ودعا إلى حماية المدنيين منها، وتوفير المساعدات الإنسانية.

وكشف مركز أبحاث أميركي آخر عن زيادة العنف في المناطق التي تسيطر عليها ميليشيات الحوثي خلال أشهر الهدنة الأممية التي استمرت ستة أشهر، وانتهت في الثاني من أكتوبر الماضي، واستخدام موارد مؤسسات الدولة التي تسيطر عليها الميليشيات للقمع وتسيير حملات للتنكيل بالقبائل.
واستعرض مشروع تحليل بيانات الصراع، أعمال القمع التي تنفذها الميليشيات، وعمليات الاقتتال الداخلي بين عناصرها، وكيف مثلت سبباً لعدم الاستقرار خلال الهدنة في المناطق التي تسيطر عليها المليشيات الحوثية.

ومجمل الحديث أن أهم ما خلصت إليه الدراسات والبحوث الميدانية خلال أشهر الهدنة هو عدم بناء أواصر الثقة التي من المفترض أن تمهد الأرضية لإحلال السلام في اليمن بسبب إبقاء المليشيات على أجواء الحرب وهجماتها المتواصلة على المنشآت المدنية والأحياء السكنية وزراعة الألغام على طول خطوط النار وتحويل السواحل الغربية إلى ثكنات عسكرية بدلا عن فتح الطرق البرية بين المحافظات لإعطاء الانطباع بوقف الحرب.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط http://telegram.me/watYm
#دراسة حديثة #تناقش واقع التغيير #الديموغرافي و #تطييف مجتمع #صنعاء

http://telegram.me/watYm
ناقشت دراسة حديثة، مظاهر تجريف مليشيا الحوثي الإرهابية للعاصمة اليمنية صنعاء خلال السنوات الثمان الماضية منذ اجتاحتها في 21 سبتمبر/ أيلول 2014م، حيث انتهج هذا التجريف أساليب عدة سعت فيها المليشيا إلى إعادة تشكيل وهندسة العاصمة صنعاء ومجتمعها ديموغرافياً وسياسياً واقتصادياً واجتماعياً.

الدراسة التي صدرت مؤخراً في كتاب بعنوان "صنعاء المُستباحة".. واقع التغيير الديموغرافي وتطييف المجتمع" للصحفي والباحث عبدالباسط #الشاجع، مدير مركز العاصمة الإعلامي الأسبق، سلطت الضوء على وسائل وأدوات المشروع الإيراني في إجراء تغيير ديموغرافي ومذهبي داخل العاصمة صنعاء، وأثرها على النسيج الاجتماعي اليمني وهويته الوطنية الجامعة، مستغلاً امتداد فترة الحرب وتأخر الحسم.
وأشارت إلى أن الأراضي والعقارات والتعبئة الطائفية والأجهزة الأمنية القمعية، أهم الأدوات التي تسعى جماعة الحوثي بواسطتها لإحكام قبضتها على العاصمة صنعاء، لضمان بقاء وجود فاعل لها وتكوين قاعدة سكانية موالية بإشراف إيراني، كما يحدث في سوريا والعراق ولبنان.

الدراسة الصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والبحوث، تناولت أربعة مباحث، ركزت على الحرب الحوثية الممنهجة التي تستهدف تاريخ اليمن الجمهوري بتدمير مؤسساته وطمس هويته ورموزه الوطنية، وإفراغ الجهاز الإداري للدولة واستبداله بآخرين من المنتمين للسُلالة، بالإضافة لإنشاء اقتصاد طفيلي، يقتصر على النخبة الحاكمة، المنتمية إلى سلالة تسيطر على صنعاء، والمحافظات المجاورة لها، وتسخيرها لتحقيق أهداف ذات أبعاد طائفية ومذهبية وتشطيرية، في سياق ممنهج؛ يقوّض مفهوم الدولة اليمنية، وأنظمتها القانونية والإدارية.
كما احتوت الدراسة على تحليل منهجي شامل للتعديلات التي طالت المناهج الدراسية وما تحمله من مخاطر واستلاب لعقول الأجيال القادمة، والتي حملت بُعداً فكرياَ متحيزا یھدف إلى تكریس العنصرية وترسيخ أفضلية الحوثي المزعومة سلالیاً على سائر المواطنين الیمنیين، ومحاولة إقناع الطلبة بأن "السلطة والحكم"حق إلھي حصري، وھبه الله للمنتسبين للحوثي وسلالته، وھو ما یعني في النھایة إلغاء كاملاً لحقوق الإنسان الیمني الأساسية كـ: الحریة، والدیمقراطیة، والمواطنة المتساوية، والعدالة وتكافؤ الفرص في شغل المناصب العامة.

كما تطرقت الدراسة كذلك إلى الجونب الإنسانية، والوضع المعيشي للمواطنين، في ظل اتباع سياسة متعمدة للتجويع والإفقار، وتعميق المأساة الإنسانية والإحلال الوظيفي، واستهداف روافع العمل الخيري والإنساني، وفرض العزلة المجتمعية.
وخلصت إلى استمرار تمسك المجتمع بأدوات المقاومة والرفض وتسيُد حالة السخط الناتجة عن تسلط جماعة الحوثي، رغم أساليب القمع وأصناف التنكيل خلال السنوات الثمان الماضية، وتطرقت إلى حالة التباينات والخلافات داخل الجماعة التي تزداد وتيرتها وحدتها.

واختتمت بعدد من النتائج والتوصيات للتعامل مع استحداثات الحوثيين في مختلف المستويات والجوانب: التعليمية، والاجتماعية، والإعلامية، والإنسانية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
#دراسة: تقسيم اليمن #أبرز ثلاثة #سيناريوهات في المرحلة #المقبلة!

http://telegram.me/watYm
كشفت دراسة أعدها مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عن ثلاثة سيناريوهات محتملة للمرحلة المقبلة في الصراع الدائر باليمن في ظل التطورات والمتغيرات الجديدة.

وخلصت الدراسة إلى أن السيناريو الأول والأكثر احتمالًا هو تقسيم اليمن إلى يمنَيْن، وتحوُّل الحرب إلى صراع منخفض المستوى بينهما، قد يستمر سنوات. فيما السيناريو الثاني فترى الدراسة أنه يتلخص في تحوُّل الصراع إلى حرب استنزاف طويلة المدى بين الأطراف المتصارعة على الساحة اليمنية؛ لعدم قدرة أيٍّ منها على تحقيق الحسم العسكري لمصلحته.

في حين أن السيناريو الثالث يتمثل في التسوية السلمية للصراع اليمني، على أساس اتفاق الرياض، إلا أن نسبة تحققه محدودة؛ فالصراع في اليمن مركّب، بسبب أطرافه العديدة والمتباينة، ومصالحهم المتعارضة.

الدراسة حملت عنوان “مستقبل تطوّر الصراع في اليمن”، وأعدّها الدكتور علي محمد العامري، الخبير المختص في القضايا الاستراتيجية، وجاءت متزامنة مع مرور عام كامل على تشكيل المجلس الرئاسي في اليمن، 7 أبريل 2022. وسعت الدراسة إلى استشراف مستقبل الصراع في اليمن، الذي دخل عامه التاسع، وذلك على ضوء متغيرات جديدة قد تؤثّر في مسار الصراع ومآلاته.

ووفقاً للدراسة فإن التطبيع السياسي بين أطراف الصراع في اليمن صعبٌ للغاية؛ بسبب تنافرها الأيديولوجي والسياسي، وأن قضايا الصراع بينها تتعلق بالأرض والثروة والقوة.

وأوضحت الدراسة أنه من دون الحديث عن التدخلات الخارجية في الشأن اليمني، وأخطرها التدخل الإيراني، وتصاعد المشاعر القومية في الجنوب. تظل عملية إعادة هيكلة القوات المسلحة في اليمن أهم العقبات التي يمكن أن تحول دون أية تسوية سياسية.

الدراسة تناولت ثلاثة أقسام رئيسية، الأول تشخيص الوضع السياسي والأمني الراهن في الداخل اليمني، فيما يحلّل القسم الثاني التطورات الأخيرة في الصراع اليمني، ويستقرئ القسم الثالث سيناريوهات مستقبل ما يمكن تسميته “المسألة اليمنية».

وواكبت الدراسة ولوج الصراع في اليمن عامه التاسع، مبيّنة أنه برغم الجمود السياسي والعسكري الذي يسيطر على الأوضاع اليمنية الحالية، فقد شهد ملف الصراع في اليمن مؤخرًا عدة تطورات مهمة، قد يكون لها دورٌ في تشكيل مصيره ومستقبل البلاد؛ موضحة أن هذه التطورات تتمثل في إعادة تطبيع العلاقات السعودية- الإيرانية، والمفاوضات المباشرة الجارية بين السعودية وجماعة الحوثي لإنهاء الحرب، وتواصل الجهود الإقليمية والدولية والأممية لتجديد الهدنة، والاتفاق بين الحوثيين والحكومة اليمنية على تنفيذ صفقة واسعة لتبادل الأسرى.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ الرابط
http://telegram.me/watYm
#دراسة: برامج المنظمات لا تستهدف النازحين اليمنيين اقتصادياً

http://telegram.me/watYm
انتقدت دراسة تحليلية جديدة دور المنظمات غير الحكومية الدولية العاملة في اليمن، لتجاهلها للأبعاد الاقتصادية والسياسية والأمنية التي يجب أخذها في الاعتبار في البرامج التي تستهدف النزوح.
وقالت دراسة "الدوافع الاقتصادية للنزوح في اليمن" إن الأموال التي تصل إلى اليمن تفضل المساعدة الطارئة الفورية بدلاً من تقديم حلول طويلة الأمد، وهو مصدر قلق لعدم وجود برامج تستهدف النازحين اقتصادياً.

وأضافت الدراسة الصادرة عن اتحاد المساعدات النقدية في اليمن، إن النزوح في اليمن أحد أكثر الآثار الكارثية للصراع الذي طال أمده، ودمر الأنظمة الاقتصادية التي تدعم سبل العيش، مما دفع الناس للنزوح إلى مناطق ذات مستويات أعلى من النشاط الاقتصادي.
وتشهد اليمن حالة طوارئ إنسانية ونزوح، حيث يعتمد حوالي 23.4 مليون يمني على المساعدات الإنسانية ونحو 4.3 مليون شخص نازح من ديارهم إلى أجزاء أخرى من البلاد.

وأشارت الدراسة إلى أن هناك تعتيما على تأثير الصراع على سبل العيش والعمل والأسواق، وغيرها من المجالات الاقتصادية الرئيسية، حيث تُجبر الأسرة على النزوح، بسبب الفرص الاقتصادية التي لم تعد تسمح للأسر بتحمل الاحتياجات الأساسية، وأحيانًا المنقذة للحياة.
وقالت يجب أن تعالج البرامج الإنسانية حالات انعدام الأمن الاقتصادي الأوسع عن طريق التحول من إغاثة إنسانية فورية حصرية تساهم في الاعتماد على المساعدة وإمكاناتها مزيد من النزوح.

ودعت إلى وجوب استهداف النازحين الذين طال أمدهم والمجتمعات المضيفة وأنظمتهم البيئية الاجتماعية والاقتصادية الأوسع للسماح للنازحين بالاندماج بشكل أفضل في الاقتصادات المحلية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ الرابط
http://telegram.me/watYm
#دراسة_حديثة: جماعة الحوثي تتآكل من الداخل

http://telegram.me/watYm
قالت دراسة حديثة لمركز أبعاد للدراسات والبحوث: إن جماعة الحوثي المسلحة تواجه تحديات كبيرة تقلّل فرص نجاة الجماعة في حالة السلام، بسبب جشع قادتها الذي أدى إلى تآكلها من الداخل.
وأضافت الدراسة: "لماذا تقاوم جماعة الحوثي السلام وتهرب إلى الحرب؟" إن فشل الجماعة في الحوكمة وإدارة الاقتصاد أفقدها وجود حلفاء محليين متوقعين لمرحلة الاستقرار.

وأشارت الدراسة إلى مجموعة من التحديات التي تواجه الجماعة في حالة السلام، أولى هذه التحديات بقاء وحدة الجماعة، حيث تغيّر تكوين الجماعة خلال الحرب، إذ ابتلع الجشع معظم القادة ما أدى إلى انقسامها إلى طرفين، متنافسين.

التحدي الثاني الذي يواجه الجماعة هو فشلهم في الحوكمة والاقتصاد حيث تحولت مؤسسات الدولة إلى أداة لتأييد الحق الإلهي، ومغانم للأنصار والموالين.
وأشارت الدراسة إلى مراحل سيطرة الحوثيين على مؤسسات الدولة والقوانين التي قاموا بإيجادها للسيطرة عليها والتي تحولت في نهاية المطاف إلى صراع بينهما.

وتشير الدراسة إلى التحدي الثالث وهو ثراء القادة، حيث أثرى قادة الحوثيين أنفسهم وقاموا ببناء أسواق موازية ومراكز مالية جديدة، وقدموا ما وصفتها الدراسة بأسوأ تجربة في إدارة الاقتصاد، معتبرة أن ذلك أنشأ صراعاً بين قادة الحوثيين.

أما التحدي الرابع الذي أشارت إليه الدراسة فهو فقدان الحلفاء " فقد الحوثيون معظم حلفائهم المحليين، لقد نكثوا معاهدتهم مع القبائل وأنشأوا كيانات موازية للقبائل، وغدروا بشريكهم السياسي في المؤتمر الشعبي العام، ففقدت جميع المكونات الثقة بهم".

وعن التحدي الخامس وهو الانتقام من المظالم، تشير الدراسة إلى أن انتهاء الحرب يعجّل بخروج المظالم التي ارتكبها الحوثيون من المواطنين والقبائل ورجال الأعمال وحتى مؤيدي وأنصار الجماعة.

وتوصلت الدراسة إلى أن الرؤى المطروحة لإنهاء الحرب والسلام في المرحلة الانتقالية ينظر إليها الحوثيون بعين الريبة، رغم أنها تمكنهم أكثر وتضعهم القوة الأكثر تأثيراً. وتضيف " لا الجماعة قادرة على إدارة مؤسسات الدولة بالحوكمة والاقتصاد ولا هي قادرة على ردع قادتها الذين يتصارعون على الثروة والسلطة، لذلك ستماطل الجماعة في الوصول إلى اتفاق حتى ترتيب وضعها الداخلي لإنقاذ نفسها من انقسامات متعددة ".
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#دراسة_مصرية: السفينة #البديلة لـ"صافر" قد تشكل #قنبلة موقوتة #جديدة

http://telegram.me/watYm
حذرت دراسة أعدتها مؤسسة ماعت ومركز الخراز للاستشارات البيئية من مخاطر استبدال الخزان العائم "صافر" الراسي قبالة ميناء الحديدة، غربي اليمن، بسفينة عمرها 15 عاما. 

وقالت الدراسة: إن الظروف البيئية القاسية في منطقة رأس عيسى، إلى جانب عمر الناقلة البديلة وصلاحيتها المتبقية المحدودة، تجعل هذا الحل غير كافٍ وغير مجدٍ لمعالجة الكارثة البيئية المحتملة التي تشكلها صافر.

وأوضحت أن الحلول التي استهلك المجتمع الدولي سنوات للوصول إليها تعد هي الأخرى خطوة محفوفة بالمخاطر وقد تشكل قنبلة موقوتة جديدة.
وحذرت من المخاطر البيئية والإنسانية التي قد تنجم عن بقاء النفط المنقول إلى الناقلة البديلة نوتيكا. مضيفة إن الأخيرة تثير مخاوف كبيرة بشأن جدواها وسلامتها وآثارها المالية.  

وشددت على إيجاد حل أكثر استدامة وأمانا للتعامل مع مشكلة صافر، والمخاطر البيئية والإنسانية التي قد تنجم عن بقاء النفط المنقول إلى الناقلة البديلة نوتيكا خاصة مع وجود مخاوف كبيرة بشأن جدواها وسلامتها وآثارها المالية.

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي
http://telegram.me/watYm
#دراسة_تحليلية: تقارب #إيران بدول #الخليج سيكبح #الحوثيين عسكرياً

http://telegram.me/watYm
كشفت دراسة تحليلية أن المسار الإقليمي التصالحي بين إيران وبعض دول مجلس التعاون الخليجي سيكبح ميليشيا الحوثي عن الإقدام من أي مغامرة عسكرية غير محسوبة خصوصاً فيما يتعلق بالأمن الإقليمي، حتى وإن حاول زعيم الجماعة إثبات عكس ذلك إعلامياً.
الدراسة أعدها الباحث وليد الأبارة، رئيس مركز اليمن والخليج للدراسات، أوضحت أن الحراك الدبلوماسي الذي تشهده الأزمة اليمنية قد يتمكن من الحفاظ على حالة التهدئة مع احتمال طفيف جداً بأن تثمر هذه الجهود عن تجديد إعلان هدنة رسمية برعاية أممية واستئناف المحادثات الدبلوماسية بخصوص السلام. لكن المؤكد هو أن هذا الحراك لن يستطيع أن يطرح مساراً سياسياً شاملاً باتجاه تسوية على الأقل خلال المديين القريب والمتوسط.

وأشارت الدراسة إلى أن قيادات الجماعة الحوثية تدرك أن المجازفة بإشعال المواجهات قد تؤدي لنتائج عكسية؛ وقد تدفع إلى توحد أطراف الشرعية من جهة، والتحالف العربي من جهة أخرى، وهو ما قد يسهم في قلب موازين القوى على الأرض.
وأوضحت أن تصعيد الحوثيين يتخذ مسارين متباينين، الأول يتعلق بتطوير القدرات العسكرية والتحضير الميداني الدائم بنقل السلاح والأفراد إلى جبهات القتال، وهذا المسار يرتبط بطموحات الجماعة الدائمة إلى فرض سيطرتها العسكرية على كامل اليمن، وهى طموحات لن تتوقف بأي حال من الأحوال حتى لو تم التوصل إلى اتفاق سلام.

فيما المسار الثاني مرتبط بتصريحات الحوثيين بخصوص تفجير الحرب الشاملة في اليمن، أو نقل المواجهة إلى دول الإقليم وتهديد أمن الملاحة الدولية؛ وهذا المسار لا يعدو حتى الآن كونه جزءًا من التكتيكات التفاوضية التي تنتهجها الجماعة بهدف استئناف التفاوض مع الرياض، وانتزاع امتيازات اقتصادية أكبر وتهدئة المجتمع المحلي المحتقن في مناطق سيطرتها.
وأشارت الدراسة إلى أن زيارة وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إلى الرياض، جاءت في ظل التقارب السعودي- الإيراني، وأن توقيتها قد يسهم بشكل غير مباشر في كبح جماح الحوثيين، إذ من غير المرجح أن يتجرأ الحوثيون بإطلاق الرصاصة الأولى وإشعال المواجهات بدون الحصول على ضوء أخضر إيراني.

وأوضحت الدراسة أن جماعة الحوثي انتهجت سياسة تصعيدية مدفوعة بجملة من العوامل، أولها الرغبة في استئناف المسار التفاوضي مع السعودية، والذي انقطع بشكل تام خلال شهر يوليو الفائت، نظراً لمطالب الحوثيين المتعنتة، ورغبتهم في انتزاع مكاسب مالية واقتصادية دون تقديم أي التزامات سياسية وأمنية بخصوص عملية السلام. وثانياً تقديم الرياض دعماً مالياً كبيراً للحكومة اليمنية الشرعية، وهو ما جعلها قادرة على التعامل مع الضغوط الاقتصادية، بعد أن توقف تصدير النفط اليمني بسبب هجمات الحوثيين في العام الماضي، وأسهم في تحسين الموقف التفاوضي للمعسكر اليمني المناهض للحوثي ويسلب الأخير أفضلية الوقت التي كان يحظى بها.
كما أن تنامي الضغوط الداخلية على الحوثيين، لا سيما بعد أن تحسن الوضع المالي عقب فتح ميناء الحديدة وتهرب سلطاتهم من تقديم أي التزامات مالية للمواطنين؛ لذا يصر الحوثيون على تصعيد لغتهم الإعلامية لتحميل الحكومة اليمنية وحلفائها الإقليميين قضية الرواتب، ومحاولة تأكيد الاستقلالية الذاتية للجماعة عن طهران التي تنتهج حالياً سياسة حسن الجوار.

ولفتت الدراسة إلى أنه وعلى الرغم من التصعيد الحوثي أحادي الجانب تجاه الحكومة ودول التحالف العربي، إلا أن الدور الحكومي ظل شبه غائب، باستثناء تصريحات إعلامية نددت فيها بتلويح الحوثيين بالعودة لمسار الحرب وإعادة النظر في فتح ميناء الحديدة.
موضحة أن هذه استفاقة متأخرة، ولو على الصعيد الخطابي، فيما يبقى انخفاض الاستجابة على المسرح العملياتي هو السمة الأبرز حتى اللحظة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm