اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
في عيد الجلاء .. خونة يطالبون بإنقاذهم وعملاء يحتفلون بدماء المحتل

http://telegram.me/watYm
كتب/ #هاشم_الدرة

في ذكرى يوم الجلاء، عيد الاستقلال ورحيل آخر جندي بريطاني من الأراضي اليمنية، تتعاظم المفارقات التي لم تعد موضع حيرة أي متابع للشأن اليمني، حيث بات المشهد اليمني من الجلاء بمكان يجعل الأمور واضحة لا يشوبها أي شائب.

المفارقة تكمن في الجو المحيط بهذه المناسبة ومناطق اليمن المختفة التي أقيمت فيه، وفي أول منطقة احتفلت بالمناسبة نرى أن مناطق سيطرة سلطات صنعاء تم الاحتفال بشكل يعيد إلى الأذهان مظاهر الاحتفال الطبيعية التي كانت تتم في صنعاء كعاصمة لليمن، يجتمع فيها كل مكونات الشعب اليمني، من الشمال والجنوب والشرق والغرب، تحت مظلة الدولة اليمنية والعلم اليمني، مع فارق كبير في احتفالات هذه المرة وسبع سنوات مضت منذ يوم الـ 26 من مارس 2015م، وهو أن الاحتفال يتم في أجواء نضال، وسعي حثيث معمد بالتضحيات الجسام من أغلى الدماء اليمنية، والصمود الأسطوري للخلاص النهائي من الوصاية والحصول على الاستقلال الحقيقي وقطع الأيدي التي عبثت بسيادة اليمن ومكامن قوته منذ ثورتي السادس والعشرين من سبتمبر والرابع عشر من أكتوبر عامي 1962م و1963م تواليا، حيث كانت اليمن منذ تلك المرحلة من تاريخها، ترزح تحت الاحتلال الغير مباشر من قبل القوى الإقليمية والدولية والتي امتد حتى ما قبل الـ 26 من مارس 2015م.

نشهد في صنعاء احتفالا حقيقيا بعيد الجلاء، لأن صنعاء تعيش امتداد ذلك اليوم، واقعا عمليا، وترسم لوحة الاستقلال الذي بدأه الآباء في الثلاثين من نوفمبر 1967م. ونرى أحرار اليمن من كل أنحاءه اجتمعوا في صنعاء لمواجهة تحالف عالمي، هو من سلب اليمن سيادته طوال الفترة الماضية ومن أجل ذلك خرج الأحرار لاستردادها، كما حشد تحالف الاحتلال كل طاقاته لإبقاء اليمن خاضعا له، بالتعاون مع ذات الأدوات القديمة الجديدة، التي مكنته من دخول اليمن، من سلاطين وخونة ومرتزقة لا أرخص منهم.

وفي الجهة الأخرى التي انقسمت إلى عدة مقالب، نرى واحدا منها تحت عنوان شرعية دعية احتفلت بعيد الجلاء، وهي من رفعت أعلام المحتل في الأرض اليمنية بسببها، وبررت للتحالف جرائمه بحق الشعب اليمني بأكمله وأصبحت وما زالت أداة لاستلاب استقلال اليمن، وإعادته إلى أحضان المحتل، غير أن هذه الشرعية الزائفة، وصلت إلى طريق مسدود، بعد أن اعتبرها سيدها ورقة خاسرة، لا نفع منها، مع تعاظم انتصارات المجاهدين، على مختلف الجبهات، ورمى المحتل بتلك الورقة البالية إلى مزبلة التاريخ، ليتصاعد صوتها حنقا عليه، معلنة الفشل، مطالبة بما وصفته بمجلس إنقاذ، ليس لإنقاذ اليمن، بل لإنقاذها هي وإخراجها من سلة المخلفات.

وفي المقلب الآخر من مقالب تحالف الاحتلال كان الخضوع أكثر جلاءا والبيع بثمن أبخس،حيث، رفع عملاء الإمارات أعلام سيدهم الإماراتي، وصوره، واعتبروا أن كفاح ودماء الأحرار من الآباء، عبثا، وجرما بحق المحتل، واستبدلوا الاحتفال بعيد الجلاء بالاحتفال بقدوم المحتل، ودمه النجس الذي لوث التراب اليمني الطاهر.

غير أن مقلبي التحالف شرعية مزيفة وانتقالي عميل للإمارات اجتمعا في رفع أسهم عمالتهم، بلهثهم وراء الكيان الصهيوني وإبراز المودة له عله يحسم منافستهم في العمالة ويمنح أي منهم كرسي السلطة الوهمي.

ومع هذا الارتماء، وحتى وإن حصل أحدهما على هذا الوهم، فلن يهنأ به، وسيكون على أيدي الرجال كرسي من نار سيحصدهم وينهي آمالهم.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
خونة الوطن ينهبون ثروات اليمن ..!

🖌 #هاشم_الدرة
http://telegram.me/watYm
بعيدا عن الأعين وبمنأى عن أي مساءلة ورقابة تواصل “الشرعية الجديدة” -التي يرأسها العليمي بمجلس شكلته الرياض- ما كان يقوم به سلفها من نهب نفط اليمن وإرسال عوائده لبنوك خاصة تملأ جيوب الخونة وخزائن دول التحالف.

وإن حاول التحالف وموالوه إخفاء سرقاتهم ونهبهم لكن الموانئ والناقلات النفطية التي تتوافد تباعا إلى موانئ اليمن التي يسيطر عليها التحالف لا يمكن إخفاؤها، ومثالا لا حصرا فإن آخر ناقلة نفط عملاقة صينية تحمل إسم “آبوليتيرس” وصلت إلى ميناء الشحر، أمس الأول الثلاثاء، لتحميل ما يزيد عن 2 مليون برميل من النفط الخام بقيمة تتجاوز 270 مليون دولار وفق بورصة خام برنت، وهذه ليست المرة الأولى بل إنها المرة الثانية لذات السفينة، التي سبقتها في العاشر من شهر أبريل الماضي، سفينة صينية أخرى رست في ذات الميناء قادمة من ميناء (تشوشان الصيني)، التي نهبت حينها ( 316.679 ) ألف طن من النفط الخام ما يساوي مليونين وثلاثمائة وخمسة وسبعين ألفا وتسعين برميلا..

تأتي عمليات النهب الممنهج هذه في وقت يعاني فيه اليمنيون في كل المحافظات أزمة اقتصادية وغلاء في الأسعار وانهيار للعملة الوطنية، لا سيما فيما يسيطر عليه التحالف من الأرض اليمنية، فعوائد النفط كان من الواجب أن تودع في فرع البنك المركزي اليمني بعدن وسيدعم ذلك العملة المحلية ويجعلها مستقرة، دون حاجة لما تدعيه السعودية من ودائع إن صرفت فهي أيضا تذهب إلى جيوب اللصوص. فلا شيء في هذا البلد ينمو إلا جيوب الخونة، الذين يعلمون على تنمية أسواق العقارات في عواصم العالم.

ولأنه منهجهم وسبيلهم في التدليس على الناس يلقون اللوم على صنعاء في عدم سداد رواتب الموظفين وصنعاء هي من بادرت لفتح حساب خاص بالمرتبات في فرع البنك المركزي بالحديدة، منذ العام 2020م، على أن يتم إيرادات سفن المشتقات النفطية الشحيحة لذلك الحساب وتُستخدم في صرف نصف مرتب بين الحين والآخر في حين أن العائدات الشهرية للنفط المنهوب من قبل الخونة والتحالف، تقارب 260 مليون دولار شهرياً، ما يعادل 145 مليار ريال، والذي يساوي ضعف مرتبات موظفي الدولة شهريا.

ووفقا للمنظمة الدولية لتصدير النفط العربي فإن ما تم نهبه من عائدات النفط خلال سنوات العدوان تجاوز 13 مليار دولار وهذا المبلغ كفيل بأن تدفع منه مرتبات الموظفين في كل ربوع اليمن لسبع سنوات مضت وخمسة أعوام قادمة.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
لن تستمر حالة الـ “لاحرب” والـ “لا سلم”

#هاشم_الدرة
http://telegram.me/watYm
مع بداية العام الجديد يسعى التحالف لتجذير حالة اللاسلم واللاحرب، مستغلا صبر الشعب اليمني، وحكمة القيادة في صنعاء، وهو الصبر الذي لن يستمر، كما أن الحكمة تقتضي أن مصالح الشعب اليمني وسيادته على أرضه لا مساومة عليها، فالقوات المسلحة اليمنية كما أكدت جاهزة متى ما تم التوجيه.

اعتمد التحالف على ما يظن أنها عناصر قوة بالنسبة له،من قوة مادية وعسكرية وغطاء سياسي وإعلامي، وحماية أمريكية وإسرائيلية، غير أن كل ما ذكر لم ينفعه وقد جرب ذلك، ومن الغباء تجربة المجرب، لأنه نقص في العقل، فثمان سنوات كافية ليصل العدو إلى اليقين بأن تحقيق أهدافه، ضرب من الخيال، المستحيل لا سيما وقد استخدم كل الوسائل وفي المقدمة الخيار العسكري، المدعوم سياسيا وإعلاميا من أمريكا،كما بذل السعودي والإماراتي تريليونات الدولارات وضحى بالآلاف من جنوده وعشرات الألاف من المرتزقة، والنتيجة أنه اليوم أن السعودي يسعى للخروج من مستنقع اليمن الذي تورط فيه خدمة لأمريكا التي ما تزال مصرة على إغراقه ليستمر حلبها له.

استجابت صنعاء للوساطة العمانية وكل المساعي الرامية لوقف الحرب على اليمن ولم تطالب إلا بما هو حق مشروع للشعب اليمني، وهي حقوق طبيعية وإنسانية لا يتم السلام بدونها كما تؤكد صنعاء،خصوصا وقد انقلبت الموازين رأساً على عقب وبات اليمن انطلاقا من حقه في الدفاع عن نفسه وسيادته، يشكل تهديدا حقيقيا للمعتدين.

ومع أن صنعاء قادرة على خلط الأوراق الاقتصادية للتحالف وتعلم تأثير ذلك على العالم، إلا أنها تتحلى بأكبر قدر من الحرص على دول الجوار وإن كانت معتدية، فمشروع صنعاء يحمل في طياته السلام وحسن الجوار لهذا مرت ستة أشهر من الهدنة يضاف إليها شهران وثلاثة أيام،لا حرب فيها ولا سلم وهي حالة لن تستمر وفرصة لن تتكرر لدول التحالف  لتراجع حساباتها وتحدد موقفها، فإما سلام يلبي تطلعات اليمنيين أو جولة جديدة من الحرب لا تبقي للتحالف ولا تذر. فالحذر الحذر ، وكأني أرى سحب الدخان تحيل النهار في سماوات المدن السعودية والإماراتية ليلا دامسا خانقا،ومعه سيعود السعودي والإماراتي لذات المربع والاستجداء،، فمن الأفضل،، من الآن ارحلوا من اليمن.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
الأمم المتحدة تتجهز لمشاريع ما بعد الكارثة في اليمن!

http://telegram.me/watYm
تقرير – #هاشم_الدرة

بات الابتزاز واضحا، وأصبح خزان صافر، ورقة بيد تحالف العدوان، يمارس من خلال منظمة الأمم المتحدة، الضغط للحصول على مكاسب سياسية وميدانية.

الجميع يدرك حجم الكارثة التي إن حدثت فلن تقف أضرارها على اليمنيين، وإن كان كاهلهم سيتحمل العبأ الأكبر، بيئيا واقتصاديا، فمنذ بداية الحرب على اليمن والتحالف يوعز للأمم المتحدة عشرات المرات بالمماطلة بأعذار أوهن من بيت العنكبوت، غير أن هذه المرة افتضح امرها بعد أن أعلنت مطلع العام الماضي أن العمل على تخلية الخزان ستبدأ في منتصفه، لتعاود الكرة وتعلن التأجيل لعدم الحصول على التمويل المطلوب والمقدر ب85 مليون دولار، وعندما حصلت عليه أعلنت أنه سيتم بعد أشهر من منتصف 2022، ثم ماطلت مرة أخرى، حتى أعلنت أن بداية العام الجاري 2023 ستكون موعد انطلاق نقل النفط من الخزان إلى سفينة أخرى، وها هو الشهر الثاني من العام 2023 ينقضي ولم تنقض مماطلات منظمة الأمم هذه، والتي طالبت وبشكل مفاجأ ومقزز بتوفير 20 مليون دولار أخرى لا نعلم تحت أي بند ولماذا؟ وهو ما استنكرته صنعاء حيث اتهمت الأمم المتحدة بالتنصل عن تنفيذ التزامها بتفريغ خزان النفط العائم “صافر”.

هذه هي الأمم المتحدة الملطخة صفحاتها بالعار، وبالنهب للمساعدات المقدمة باسم الشعوب، حيث يذهب ما نسبته 90 بالمائة من تلك المساعدات إلى بطون عمالها التي لا تمتلأ، وتكاليف تشغيلهم، للمشاغل التي لا طائل منها، وللمشاريع التي لا ارتباط لها بما تدعيه من الإغاثة الإنسانية، فخزان يكاد أن ينفجر ويلوث مياه البحر الأحمر ويقتل الأحياء البحرية ويتسبب بغلق موانئ بأكملها، ومنع وصول الغذاء والدواء للشعب اليمني، هذا الخزان أصبح مادة للارتزاق باسم تمكين المرأة؟! كما أعلنت في صفحتها الرسمية، فقد استبقت المنظمة الإجرامية حدوث الكارثة لتبحث عن تمويل مشاريع مواجهة الأسر للكارثة وكأنها قد حدثت.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط http://telegram.me/watYm
المتغطي بتحالف العدوان عريان!!

#هاشم_الدرة
http://telegram.me/watYm
هذا التحالف الذي تقوده السعودية، ترك من تعاونوا معه في حربه على اليمن، يغرقون في بحر من الازمات بعد أن فشلوا جميعا في تركيع اليمنيين.

وعود قطعتها السعودية والإمارات لمن تحالفوا معهم من الدول المتأزمة اقتصاديا وسياسيا، بالدعم اللامتناهي وإنقاذهم من الأزمات، شريطة الإذعان لمطالبهم، وتنفيذ أجنداتهم التي روجوا على أنها المخرج الوحيد من الواقع المرير، غير أن كل تلك الوعود ذهبت مع الريح.

الأزمات المتتالية التي تعيشها اليوم مصر والسودان والأردن وغيرها ممن شارك في التحالف على اليمن، على أمل الحصول على الأموال، لمعالجة الأحوال الداخلية فيها، تضاعفت وأصبحت أشد مما سبق قبل انضمامها وهذا ما كشفته الأزمات التي طفت على السطح مؤخرا لا سيما في جمهورية مصر التي تشهد منابرها الإعلامية سجالا كبيرا مع الإعلام السعودي والخليجي عقب تدهور الجنيه المصري مقابل الدولار الذي وصل لمستويات كارثية على الاقتصاد المصري، حيث وصل سعر الدولار في آخر تداولاته اليوم 33جنيه مصري، وهو رقم كارثي وتدهور متسارع سحل الشعب المصري الذي بات مكبلا بالأعباء وغلاء الأسعار وتردي الخدمات بشكل غير مسبوق.

ليس الحال بالنسبة للأردنيين والسودانيين أفضل مما هو عليه الحال لدى المصريين، وهو كذلك بالنسبة لمن “استدعوا” التحالف ، أو برروا تدخله في اليمن عسكريا، فهؤلاء أول من شرب من كأس التأزم الاقتصادي والصراع السياسي والعسكري، وأذاقوا من يعيشون فيما يسيطرون عليه الويل والجوع، فلا وطن سلم من التفكك والحروب ولا شعب أمن من الفقر والحاجة، كما كانوا يدعون.

بلدان شاركت في الحرب على اليمن ظنت شعوبها أن الاستكانة والخضوع لحكامها والتفرج على ما يدور في اليمن دون الاستنكار على اقل تقدير، سيخرجهم من دائرة الأزمات التي لم ولن يخرجوا منها إلا بالخروج من عباءة التحالف السعودي ومن يقف وراءه، فتكلفة الخروج من الوصاية أقل بكثير من واقع حالهم المرير الذي سينهي ما تبقى من إنسانيتهم وكرامتهم.. وسيغرقهم تحت ركام الأزمات الاقتصادية وسلب السيادة واستحكام قبضة دول الاستكبار وإملاء الشروط.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm