اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
بعد أن رفض تعديل حكم إلى الاعدام.. #عصابة مسلحة #تنكل بقاضٍ في تعز ..!

http://telegram.me/watYm
كشف قاض في تعز تعرضه للتهديد بالقتل بسبب وظيفته من قبل عصابة مسلحة قامت بترويعه وتصفية نجله.
وأوضحت العريضة المقدمة من القاضي لرئيس نيابة استئناف المحافظة أن عصابة مسلحة قامت بتهديد القاضي محمود عبدالله ابراهيم العباسي لإجباره على تعديل حكم إلى عقوبة الاعدام بالمخالفة للشرع والقانون، وخلافا لما تضمنه ملف القضية من وقائع وأدلة وبراهين.
وأكدت أن القاضي بات مهددا في حياته وغير آمن على نفسه وبيته وأسرته من القتل.
و أرجعت العريضة ذلك لرفض القاضي تعديل حكم قضائي إلى الإعدام نزولا عند رغبة العصابة المسلحة.
وأشار القاضي العباسي إلى أنه تلقى اتصال من أحد الاشخاص منتصف يونيو الماضي يدعوه لسحب الحكم المسلم لخلفه القاضي بكيل - الذي هو الآخر هدد بعدم النطق - ضمن ملفات القضايا التي كانت محجوزة بنظره ، قبل قرار النقل.
ونوه بأنه فور اتصال مسئول به فوجئ بمجموعة مسلحة بقيادة شخص يقوم بتهديده لإجباره على تعديل ذلك الحكم إلى إعدام.
وشدد على ضرورة توفير الأمن له ولأسرته.
وتقدم القاضي بعريضته إثر إبلاغ وزارة العدل بما تعرض له بسبب عمله.
بدوره شدد رئيس إستئناف محافظة تعز على سرعة تشكيل فريق من الشرطة والبحث الجنائي لجمع الاستدلالات في الواقعة، كون القضية تمس قاض تعرض للاعتداء والتهديد بسبب وظيفته.
وأكد على توفير الحماية الكافية له، متوعدا بسرعة القبض على المتهمين.
وعكست الجهات الامنية التوجيهات لضابط الامن والحملة الامنية والمباحث الجنائية لديها، لتكون المفاجأة بعدها بحوالي ثلاثة أشهر مذبحة راح ضحيتها نجل القاضي الذي كان مكلفا بمرافقة والده وسبعة آخرين إثنين منهم قتلوا مع نجل القاضي في حي الثورة الاسبوع الماضي، فيما جرح البقية.
وقام القاضي بتوقيف نفسه لدى الجهات الامنية درءا للفتنة في حين كانت العصابة المسلحة تقوم برشق منزله بوابل من الرصاص .
ووفقا للمعلومات فان مسلحين يتبعون أحد الوية محور تعز قاموا بتهديد طقم أمنى مكلف بحراسة منزل القاضي في حي الشماسي لإجباره على مغادرة المكان.
يذكر أن تداعيات الجريمة بدأت تأخذ صداها في مناطق جبل صبر بمديرياته الثلاث والتي من المتوقع أن تشهد مواقف مختلفة دعما للقاضي ونجله القتيل الذي ينحدر من مديرية مشرعة وحدنان.
وتشهد المدينة فوضى وانفلات أمني.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
قتلت فتاة بدم بارد.. ميليشيا #الإرهاب الحوثية #تنكل بأهالي #صرف في #صنعاء

http://telegram.me/watYm
أقدمت مليشيا الحوثي -الذراع الإيرانية في اليمن- على قتل فتاة، بدم بارد في منطقة صرف بصنعاء، بعد أن رفضت الخروج من منزلها وأرضها بهدف نهبهما.

ومنذ 8 أيام تنفذ مليشيا الحوثي الإرهابية ،حملة اعتداءات على أهالي منطقة صرف بمديرية "بني حشيش"، شمال شرقي صنعاء، وسط انتهاكات وجرائم جسيمة ترتكبها بحق الأهالي. 

وينفذ حملة المداهمات عشرات المسلحين الحوثيين المعززين بآليات عسكرية، وتأتي على خلفية محاولات المليشيا السطو على أراضي وممتلكات خاصة بأهالي منطقة صرف.

وأسفرت الحملة الحوثية عن تشريد غالبية آل "شبيح الصرفي"، وذلك خوفاً من الانتقام أو الاختطاف برغم عدم وجود سبب لتلك الانتهاكات.

وطبقا لمصادر حقوقية بلغ عدد المختطفين تعسفياً خلال اليومين الماضيين قرابة 20 فرداً، أغلبهم اختطفتهم المليشيا الحوثية من بيوتهم التي تمت مداهمتها وتفتيشها، في اعتداءات صارخة لحقوق السكن والأمن والسلامة.

كما تداول ناشطون صور مؤثرة، ظهر فيها أطفال جالسون قبالة أحد المنازل التي استهدفها مسلحون حوثيون، يرتدون ملابس عسكرية ومدنية، خلال عمليات مداهمة أسفرت عن اقتحام 3 منازل أحدها يعود للضحية عادل شبيح الصرفي الذي تمت تصفيته الثلاثاء الماضي، مع حفيده وولده الثاني بعمر 10 سنوات.

وبعد السطو على منزل الرجل بقوة السلاح، قاموا بتكسير الأبواب والعبث بمحتوياته وترويع وترهيب الأطفال والنساء ونهب سيارته وبعض ممتلكاته.

وتعود بداية الأحداث في صرف إلى بداية أغسطس من العام الجاري 2022 حينما حاول نافذون حوثيون بقوة السلاح إجبار ملاك "الكسارات" على التنازل عن أراضيهم "تباب ومطارح استخراج النَيْس والكَرِّي المستخدم للبناء".

وبحسب بلاغ جديد لأهالي قرية صرف في منطقة بني حشيش، لفريق منظمة شهود لحقوق الإنسان، فإن مسلحي الحوثي مستمرون في الانتهاكات الجسيمة بحق أبناء القرية.

واستنكر ناشطون الجرائم الوحشية التي ترتكبها ذراع إيران منذ أيام بحق أهالي قرية صرف في مديرية بني حشيش، وسط صمت مريب من جانب المنظمات الحقوقية المحلية والدولية.

وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قصير وصادم يوثق جانبا من فضاعات وانتهاكات ميليشيا الارهاب الحوثية بحق الأهالي في قرية صرف بمديرية بني حشيش بصنعاء واستباحة حرمات البيوت والاعتداء على النساء واستخدام العنف المفرط دون وازع من أخلاق وقيم ودين وعرف.

هذا وقد قوبلت الجريمة التي تضمنها المقطع المتداول بحالة استنكار واستياء كبيرين في اوساط اليمنيين الذين راوها تجسيدا لنهج المسيرة الشيطانية التي تنتهجها مليشيا الارهاب الحوثية ، لافتين اذا كان هذا يحدث هذا في صرف وهي حاضنة الجماعة، فما الذي يحدث مع غيرهم؟!
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm

↓↓↓ فيديو
#مليشيا الحوثي #تنكل بعشرات #المعتقلين في #صنعاء رداً على #إضرابهم

http://telegram.me/watYm
تقرير..
لليوم الرابع على التوالي، يستمر إضراب عشرات المعتقلين بالسجن المركزي في صنعاء عن الطعام؛ احتجاجاً على استمرار الحوثيين في اعتقالهم منذ سنوات، وارتكاب الميليشيات شتى صنوف التعذيب والإذلال في حقهم.

وفي حين ردت الميليشيات على إضراب السجناء بالتنكيل بهم، وفق أقاربهم، قام عناصر الجماعة بتسليم جثمان سجين يدعى عمر عبد الله السامعي إلى عائلته التي وصلت لزيارته من تعز والاطمئنان على صحته، بعد مكوثه في السجن أكثر من عامين، وسط اتهام للميليشيات بتصفيته في السجن.

وكان العشرات من المعتقلين في السجن المركزي الخاضع للانقلاب في صنعاء أعلنوا عبر وثيقة صادرة عنهم عن تنفيذهم إضراب مفتوح عن الطعام حتى تستجيب الجماعة لمطالبهم بإطلاق سراحهم دون قيد أو شرط، وردّ اعتبارهم وتعويضهم عن كافة الأضرار التي لحقت بهم عقب سنوات من الخطف والاعتقال غير القانوني.

وبحسب مصادر مطلعة، فإن المعتقلين في سجن الانقلابيين مستمرون في الإضراب عن الطعام منذ أيام، نتيجة سوء المعاملة وأعمال القمع والتعذيب التي يمارسها سجانون حوثيون ضدهم.

ونقلت المصادر عن المعتقلين توجيههم اتهامات مباشرة لما تسمى «المنظومة العدلية» التي يرأسها القيادي في الجماعة محمد علي الحوثي، إضافة إلى المحكمة والنيابة الجزائية الخاضعة للميليشيات في صنعاء، بتعمد سجنهم دون وجه حق.

وطالب السجناء -ممن مضت أعوام عدة على اعتقالهم- المنظمات الحقوقية والإنسانية بالنظر في قضيتهم ومظلوميتهم، والتدخل لرفع الظلم الحوثي عنهم وإنصافهم والإفراج عنهم؛ كون استمرار اعتقالهم على يد الميليشيات «يعد مخالفة واضحة للقانون والدستور وكل القوانين والأعراف والقيم الإنسانية».

وعلى صعيد توالي الاتهامات للانقلابيين بمواصلة ارتكابهم جرائم تنكيل وقمع ضد العشرات من السجناء، تحدثت تقارير محلية عن إصابة 6 معتقلين على الأقل قبل يومين في السجن المركزي بذمار؛ بسبب اعتداء عناصر حوثيين عليهم بالضرب.

وذكرت وسائل إعلام محلية أن مسلحي الجماعة داهموا السجن المركزي وسط مدينة ذمار بصورة مباغتة، وباشروا الاعتداء على النزلاء فيه بزعم إدخال هاتف محمول لأحد السجناء.

ويأتي ذلك في سياق مواصلة الجماعة منع إدخال الهواتف إلى سجونها؛ خشية من توثيق جرائم وانتهاكات طالت ولا تزال مئات السجناء في ذمار ومناطق أخرى تحت سيطرة الميليشيات.

وعدّت مصادر حقوقية الاعتداء الأخير على المعتقلين في ذمار بأنه يندرج ضمن جرائم الميليشيات المتكررة بحق السجناء الذين يقبع الكثير منهم في السجون السرية على ذمة تهم ملفقة.

وبخصوص مقايضة الجماعة للسجناء بالإفراج عنهم مقابل الالتحاق بالجبهات، قدرت مصادر مطلعة أن الميليشيات أفرجت في الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي فقط عن 6 آلاف سجين بمناطق سيطرتها، بعضهم على ذمة قضايا جنائية، من أجل إلحاقهم بجبهات القتال.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm