اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#آخر أسعار العملات الأجنبية أمام صرف الريال اليمني المنهار لدى صيارفة #السوداء وتجار #الأزمات اليوم #السبت 2 فبراير 2019م.

#الدولار شراء 572
البيع 580 ريال.
#السعودي شراء 150.50
البيع 153 ريال.

http://telegram.me/watYm
#توقعات مجموعة #الأزمات_الدولية لسيناريوهات #المرحلة القادمة في #اليمن

تقرير.. #الوطن_ملك_الجميع
حذرت مجموعة الأزمات الدولية من أن سيطرة أنصار الله “الحوثيين” على محافظة مأرب، شمال شرق اليمن، سيؤدي إلى نزوح جماعي بالملايين للمدنيين، و تحويل الحرب من أجل الشمال إلى فتح جولات جديدة من القتال على طول الحدود مع المملكة العربية السعودية و في جنوب اليمن.

و بحسب تقرير المجموعة الصادر الثلاثاء 17 مارس/آذار 2020، إذا استولى الحوثيون على مرافق إنتاج النفط و الغاز شرق مأرب، فسيكون بمقدورهم قطع خط الحياة الاقتصادي الرئيسي للمدينة و الطريق السريع المتجه شرقاً إلى سيئون في حضرموت المجاورة.

و أشارت إلى أن القتال حول منشآت النفط سيؤدي إلى قطع إمدادات الطاقة و الطريق السريع المتجه شرقاً، و لن يترك سوى طريق واحد يسير باتجاه الجنوب كطريق للهروب عبر محافظة شبوة.

و حذرت المجموعة من أن محافظة شبوة ليست مجهزة للتعامل مع هذه الحالات و أن المنظمات الإنسانية لها حضور ضئيل في شبوة و وكالات المساعدة غير مستعدة للتعامل مع مليون أو أكثر من المشردين أثناء التنقل في نفس الوقت.

و بحسب تقرير مجموعة الأزمات الدولية يمكن أن “تتوسع معركة مأرب إلى أجزاء أخرى من البلاد. يمكن أن تتوسع حربهم الحدودية مع المملكة العربية السعودية لتشمل المناطق الصحراوية في شمال الجوف، في شكل ضربات صاروخية و طائرات بدون طيار على أهداف داخل المملكة و/ أو قتال بري مع القوات اليمنية و السعودية المنافسة”.

أما في الجنوب، تقول المجموعة: “يشارك المجلس الانتقالي الجنوبي في قتال عنيف مع الحوثيين في محافظتي الضالع و لحج، حيث اشتدت الاشتباكات منذ يناير/كانون ثان. و قد أبلغت كل من الحكومة و المجلس الانتقالي الجنوبي عن تعزيز للقوات التابعة للحوثيين بالقرب من خطوط الجبهة في محافظتي شبوة و أبين الجنوبيتين أيضًا.
و أشارت المجموعة إلى أن المجلس الانتقالي يتأهب لكل الاحتمالات بما فيها “انهيار الحكومة و حتى إعادة محاولة الحوثيين 2015 السيطرة على مدينة عدن الساحلية الجنوبية”.

علاوة على ذلك، تضيف: “قد تسعى كل من الحكومة و الحوثيين إلى إشعال المعارك من أجل الحديدة و على طول الحدود السعودية اليمنية على أمل تعزيز مواقعهم”.

و تشير المجموعة إلى إن التعبئة العسكرية و التوترات التي قام بها المجلس الانتقالي الجنوبي بين (الجنوبيين) و القوات السعودية في عدن تضع اتفاقية الرياض تحت ضغط كبير.

و أشارت إلى أنه “من المقرر أن تتغير الخريطة السياسية في اليمن بشكل كبير. إذا خسرت الحكومة مأرب، فسوف تفقد الكثير من مصداقيتها كنظير للحوثيين في محادثات السلام”.

و يخلص تقرير المجموعة إلى ضرورة بذل مساعي “من خلال الدبلوماسية المباشرة، و من خلال قيادة نهج دولي منسق من خلال مجموعة اتصال تساعد فيها الولايات المتحدة السعوديين في تحديد شروط تطبيع علاقتهم مع الحوثيين كجزء من صفقة أوسع لتقاسم السلطة بين جميع الأطراف اليمنية التي قد تحتاج إلى أن تكون مدعومة بدعم اقتصادي خارجي كبير”.

و تقول المجموعة بأنه “يمكن لواشنطن و الرياض أيضًا أن تطمئن الحكومة و اليمنيين المناهضين للحوثيين بأنهم لا ينهون ذلك بسيطرة الحوثيين على البلاد كحل سريع لإنهاء الحرب فبإمكانهم الوعد بمحاسبة الحوثيين (وكذا جميع الأطراف الأخرى) في الالتزام بشروط اتفاقية السلام الموقعة”.

و تقترح الأزمات الدولية بأنه “ينبغي للأمم المتحدة المساعدة في تشكيل هيئة عسكرية وطنية يمنية تتكون ليس فقط من ممثلي الحكومة و الحوثيين و لكن من مجموعة واسعة من المقاتلين اليمنيين، بما في ذلك المجلس الانتقالي الجنوبي، القوات التي تقاتل تحت قيادة طارق صالح..، و ستُكلف هذه الهيئة، بدعم وثيق من مجموعة الاتصال الدولية، بالتفاوض و الإشراف على خفض التصعيد الوطني”.

و قالت الأزمات الدولية أنه “يجب على الحكومة أيضًا الابتعاد عن المواقف المتطرفة، بما في ذلك المطالبة بأن يسلم الحوثيون بشكل أساسي السيطرة على كل اليمن إلى الرئيس المعترف به دوليًا عبد ربه منصور هادي”.

و ترى المجموعة أن “هذا الموقف، الذي أيدته حكومة هادي منذ فرارها من صنعاء في أوائل عام 2015، بعيد كل البعد عن الواقع”.

و ألمحت المجموعة إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي في حال انهارت الحكومة سيقود هذه المفاوضات مع الحوثيين.

و تقول” “إذا لم تكن هناك عملية سياسية قابلة للحياة و شاملة للجميع قريبًا، فقد لا يرى بعض حلفاء الحكومة على الأرض خيارًا سوى الصفقات مع الحوثيين، مع الحكومة أو بدونها. و قد تتخذ الجماعات المنافسة المناهضة للحوثيين مثل المجلس الانتقالي الجنوبي، و التي سعت الحكومة إلى إبعاده عن المحادثات التي تقودها الأمم المتحدة في الماضي، هذا المسار”.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين. تليجرام http://telegram.me/watYm
#الأزمات_الدولية: الحوثيون أكثر فعالية في فرض الضرائب على السلع والشركات

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قالت مجموعة الأزمات الدولية، إن ميليشيا الحوثي، أصبحت أكثر فعالية في فرض الضرائب على السلع والشركات، والسيطرة والتربح من مبيعات النفط والغاز اللذين ينقلان إلى مناطقهم.

وقدر موظف حكومي يتقلد منصباً كبيراً في مصلحة الضرائب، طلب عدم الكشف عن هويته، أن تصل موارد الحوثي الضريبية خلال العام 2020، وفقا لقانون الضرائب الحوثي الجديد إلى تريليون و400 مليار ريال.

لكن خصومهم يتهمونهم باستخدام معظم هذه الأموال لتمويل مجهودهم الحربي لم تُدفع رواتب موظفي الخدمة المدنية في الشمال للجزء الأكبر من السنوات الثلاث الماضية.

وأوضحت في تقريرها الأخير "إعادة التفكير في كيفية تحقيق السلام في اليمن"، أن حكومة هادي، الموجودة غالباً خارج اليمن، تفتقر إلى السيطرة الفعلية على المكاتب المحلية والتنسيق فيما بينها، وتتهم بالفساد وبعدم دفع الرواتب وتقديم الخدمات الأساسية.

وتسيطر ميليشيا الحوثي على العاصمة صنعاء، ومعها المركز الاقتصادي الرئيسي في البلاد ومؤسساتها القائمة، وتستحوذ على تجارة وتوزيع الوقود.

وتتعالى شكاوى التُجار من زيادة الابتزاز الذي تمارسه ميليشيا الحوثي، وتحصيلها للضرائب بصورة مضاعفة ومخالفة للقانون، فضلاً عن الإتاوات غير القانونية التي يدفعونها بصورة شبه يومية.

وكانت ميليشيا الحوثي قد عدلت قانوني الضرائب والزكاة، ووسعت شريحة كبار المكلفين من 1300 مكلف الذين تزيد تداولاتهم التجارية على 200 مليون ريال في القانون القديم، إلى أكثر من 25 ألف مكلف والذين تزيد تداولاتهم التجارية عن 100 مليون ريال في قانون الضرائب والزكاة المعدل.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين
تليجرام http://telegram.me/watYm
#الأزمات_الدولية تدعو #لهدنة في #مأرب

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
دعت مجموعة الأزمات الدولية اليوم الثلاثاء 23 فبراير/شباط 2021، المجتمع الدولي، إلى الضغط للوصول إلى هدنة في محافظة مأرب، شمال شرق اليمن، شبيهة بهدنة الحديدة.

و حذرت المجموعة من أن استمرار المعارك في مأرب سيؤدي إلى تفاقم الوضع الانساني، ما قد يؤدي إلى مجاعة لن تكون محمودة العواقب.

و لا تزال المعارك مستمرة في محافظة مأرب للأسبوع الثالث على التوالي، وسط مطالبات دولية بوقف القتال.
#الوطن_ملك_الجميع
رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm
#الأزمات_الدولية تدَّعي توعُد الحكومة تدمير #منشآت النفط والغاز إذا سقطت #مأرب

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قالت مجموعة الأزمات الدولية، إن مسؤولين في الحكومة اليمنية قالوا إذا سقطت مأرب، فإنهم سيدمرون بشكل استباقي منشآت إنتاج ومعالجة النفط والغاز المملوكة للدولة لمنع الحوثيين من الاستيلاء عليها.

وأعادت ميليشيا الحوثي في أوائل فبراير الجاري، تنشيط هجومها الذي استمر لمدة عام في محافظة مأرب، وشنت هجوماً مكثفاً وحققت مكاسب إقليمية واستراتيجية في غرب المحافظة، وتتواجد الآن على بعد 30 كيلومتراً من مركز المدينة.

وقالت مجموعة الأزمات الدولية في تحديثها الأخير "الأزمة في مأرب: تجنب سلسلة ردود الفعل في اليمن"، إنه في حال سقوط مأرب ودمرت منشآت النفط والغاز ستكون آثاره كبيرة ويفقد اليمن مصدراً مهماً للوقود.

تمثل مصفاة مأرب التي يسيطر عليها حزب الإصلاح - فرع تنظيم الإخوان المسلمين في اليمن، ويستأثرون بموارده المالية، كل إنتاج الوقود المحلي حالياً، حيث توفر حوالى 8 في المائة من البنزين والديزل وأنواع الوقود الأخرى في البلاد.

وتستورد اليمن حوالى 90 في المائة من وقودها من الخارج، وارتفعت تكلفة النفط والغاز خلال سنوات الحرب بسبب تقلبات العملة وانقطاع الإمداد، مما أدى بدوره إلى ارتفاع أسعار السلع الأساسية والخدمات.

وأشارت مجموعة الأزمات الدولية إلى أن معركة مدينة مأرب يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني اليمني المتردي، ويعرض ما يقدر بثلاثة ملايين مدني يعيشون بالمدينة لخطر الموت أو النزوح.

وتعد مدينة مأرب آخر معقل رئيسي لحكومة هادي شمال البلاد، وتضاعف عدد سكانها الأصلي البالغ 300 ألف نسمة بسبب النازحين داخلياً إلى ما يصل إلى ثلاثة ملايين.

ودعت مجموعة الأزمات الدولية، الجهات الفاعلة الدولية تجنب وقوع كارثة إنسانية، في مأرب.

وقالت المنظمة الدولية للهجرة، إن تصعيد الأعمال القتالية في محافظة مأرب أدى إلى نزوح 8 آلاف شخص في الأسابيع الأخيرة، مما رفع إجمالي حالات النزوح في مأرب إلى أكثر من 116 ألف شخص.

وأشارت إلى أن 50 في المائة من أولئك الذين نزحوا بسبب الاقتتال في صِرواح هن من النساء، بينما 30 في المائة هم من الأطفال. وتتضمن احتياجاتهم الأكثر إلحاحا المأوى والمياه والصرف الصحي والصحة والغذاء.
#الوطن_ملك_الجميع
رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm
بالتزامن مع #تصريح ناري لـ #العمالقة.#الأزمات_الدولية توجه #تحذير عاجل بشأن #الهدنة في #اليمن .

http://telegram.me/watYm
وجهت مجموعة الأزمات الدولية، اليوم الخميس، تحذيرا عاجلا بشأن تراجع فرص تمديد الهدنة الأممية المعلنة في اليمن، بالتزامن مع تصريح ناري لقوات العمالقة.

وذكرت في أحدث تقرير لها، أن "إعادة فتح طرقات تعز سيحقق فوائد كبيرة لسكان المدينة الذين تم تقييد حريتهم في الحركة منذ مدة طويلة".
وأضافت: إذا لم يكن هناك تحرك في تعز، فإن فرص تمديد الهدنة والسلام في اليمن، ستنخفض.

وتابعت: حل مسألة طرق تعز يرتبط ارتباطًا وثيقًا بمصير الهدنة بشكل عام، فضلاً عن أي محادثات مستقبلية بين الطرفين.

وأردفت: قضية طرقات تعز يمكن أن يسرّع التحول من المواجهة العنيفة إلى المفاوضات السياسية، أو أن يصبح عائقًا يعرقل الجهود التي تقودها الأمم المتحدة لإنهاء حرب اليمن المدمرة.

يأتي ذلك بالتزامن مع تأكيد مدير المركز الإعلامي لألوية العمالقة الجنوبية، أصيل السقلدي، على أن "الحوار والسلام لا يجدي نفعا مع جماعة الحوثي"..

وقال السقلدي في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر " تويتر "، إن "مليشيا الحوثي الإرهابية ‏لن تفتح الطرقات والمعابر بالتفاوض والسلام، فلا يجدي الحوار ولا السلام مع الجماعات الإرهابية، بالحديد والنار ضد تلك المليشيا تفتح الطرقات ويفك الحصار ويعم السلام"؛ في إشارة إلى كافة الطرقات المغلقة بتعز والبيضاء والضالع.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تعهد بمعالجات اقتصادية عاجلة.. الرئيس #العليمي يدعو الى #منحه وأعضاء المجلس #المزيد من #الوقت لتجاوز #الأزمات المركبة.

http://telegram.me/watYm
تعهد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الاربعاء، بمعالجات اقتصادية عاجلة في العاصمة المؤقتة عدن، والمحافظات المحررة، خلال الفترة القادمة.

وقال العليمي في تغريدات على حسابه "تويتر": "لقد تابعت بألم شديد واهتمام بالغ الاحتجاجات الشعبية في مدينة عدن الحبيبة وأتفهم أسبابها ومبرراتها، وأعدكم أني وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي سنبذل كل جهد لإتخاذ كل مايمكن عمله".

وأضاف: "سنبذل المزيد من الجهود لأجل الحصول على مساعدات إستثنائية عاجلة من أشقائنا للتخفيف من هذه الأزمة الخانقة في قطاع الكهرباء، والتي تحتاج إلى تدخلات سريعة، بعيدا عن كل فساد وروتين وبيروقراطية عرقلت كل المحاولات السابقة، وكذلك التفكير في خلق الفرص والحلول لمواجهة هذه المعوقات".

وتابع: "كل ما أطلبه منكم هو منحنا المزيد من الوقت لمعالجة المشكلة وتجاوز هذه الأزمات المركبة، وسيلزم المجلس الحكومة القيام بواجباتها بطريقة مختلفة عن ماكان في السابق، ليكون الوزير فيها موظفاً في خدمة الشعب..
حفظ الله كل مواطن وحفظ الله وطننا الحبيب".
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#قيادي حوثي يتهم جماعته #بإذلال الشعب وإختلاق #الأزمات ويكشف سبب رفضهم بناء دولة مؤسسات!

http://telegram.me/watYm
اتهم القيادي السابق في جماعة الحوثي صالح هبرة الجماعة بخلق الأزمات وإذلال الشعب، وتدمير مشروع الدولة والعبث بالموارد.

وكتب "هبرة" منشورا في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قال فيه : "سئمنا استماع التبريرات لأصحابنا وهم يعبثون بشعب وينهبون ثروات بلد ويدمرون مستقبل أجيال".

وأضاف "أصحابنا يتفننون في صنع أزمات للشعب، ويجيدون حياكتها للمزيد من إذلاله وبشكل لم يسبقهم إليه أحد طوال تاريخ اليمن، لكنها حتمًا ستنعكس عليهم، وسيكونون هم أول ضحاياها، لقد تفننوا في تدمير (مشروع الدولة) بقصد، لأنهم يعتبرونه مبدئا جمهوريًا، فأضاعوا البلد وأضاعوا الشعب وأضاعوا أنفسهم".

وتابع هبرة "الشعب يحتاج لدولة كما يحتاج للماء والهواء، دولة ترعى حقوقه، وتنصف المظلوم، وتقف على مسافة واحدة من جميع أبناء الشعب بكل مكوناته، أنا على يقين أن أصحابنا يعرفون كل ذلك، فليسوا أغبياء –كما يعتقد البعض- لكنهم يدركون جيدًا أن بناء دولة المؤسسات لو وُجدت فستحد من حاكمية الفرد في نظرهم، ومن التحكم في كل الأشياء لصالح الجماعة".

واختتم القيادة الحوثي أن جماعته "يدركون أن بناء دولة المؤسسات سيحد من العبث بموارد الشعب لصالح الجماعة، وسيجعلهم محاسبين أمام القانون كغيرهم من بقية أبناء الشعب، وهذا ما لم ولن يقبلوا به، فهم يروا أنفسهم أنهم فوق القانون وفوق أن يحكمهم أحد، ويعتبرون ما هم عليه من النعيم والسلطة والجاه تمكين رباني خالصًا لهم دون بقية الشعب".

#الوطن_ملك_الجميع
للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
التسوية لا تزال بعيدة المنال..مجموعة #الأزمات_الدولية (ICG) تحذّر من #تداعيات عدم تمديد وتوسيع الهدنة في ‎اليمن.

http://telegram.me/watYm
قالت مجموعة الأزمات الدولية (ICG)، إن التسوية السياسية في اليمن لا تزال بعيدة المنال، مشيرة في الوقت ذاته عدم التزام مليشيا الحوثي الذراع الإيرانية في اليمن ببنود الهدنة الإنسانية التي ترعاها الأمم المتحدة في البلاد.
 
وأكدت المجموعة الدولية في تقرير حديث لها تحت عنوان "عشرة تحديات للأمم المتحدة في 2022-2023" بأن فتح طرق تعز سيكون عاملاً أساسيًا لنجاح جهود تمديد الهُدنة في اليمن.
 
وأضافت "ما لم يتمكن مبعوث الأمم المتحدة وشركاؤه من الدول الأعضاء من مساعدة الأطراف على إيجاد طريقة للمضي قدماً لتمديد الهدنة وتوسيعها، مع الحفاظ على الهدوء غير المستقر الذي قد يسمح بإجراء محادثات طال انتظارها حول مستقبل البلاد، يمكن لليمن أن يتجه نحو مرحلة جديدة من الحرب، مقترنة بالمزيد من الجوع الجماعي".
 
وحذّرت المجموعة ،من تداعيات عدم تمديد الهدنة وتوسيعها، مشيرة إلى أن ذلك سيقود اليمن نحو مرحلة جديدة من الحرب، مع المزيد من الجوع الجماعي في البلاد.
 
وقال تقرير المجموعة حتى الآن، يمكن للأمم المتحدة أن تدعي أن اليمن واحدة من النقاط المضيئة النسبية في عام 2022، و"على الرغم من ورود تقارير عن مئات الانتهاكات الطفيفة، فقد شهد اليمن أكثر فتراته سلمية منذ اندلاع القتال قبل ما يقرب من ثماني سنوات، لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت المكاسب الأخيرة مستدامة".
 
وأشار التقرير أنه بالرغم من أن وقف الحرب بموجب الهدنة كان إنجازاً، "إلا أن التسوية السياسية في اليمن لا تزال بعيدة المنال، حيث لم تتمكن الأطراف من التوصل إلى اتفاق بشأن إعادة فتح الطرق في مدينة تعز المحاصرة وما حولها".
 
واتهمت مجموعة الأزمات، في تقريرها، جماعة الحوثيين بعدم الالتزام بتنفيذ بنود الهدنة الأممية، وقالت: "في حين التزمت الحكومة اليمنية المعترف بها، بالسماح برحلات جوية تجارية إلى العاصمة صنعاء لأول مرة منذ ست سنوات، وضمان تدفق الوقود إلى ميناء الحديدة على البحر الأحمر، فإن أقصى ما التزم به الحوثيين هو الموافقة على مناقشة إعادة فتح الطرق في تعز ومحيطها"، دون اتخاذ إي إجراء حقيقي لفتح الطرق في المدينة المحاصرة.
 
وأكدت أن هذا الأمر نتج عنه حالة غير متوازنة، "إذ حصل الحوثيون على معظم ما أرادوا؛ هبطت بضع طائرات ركاب في صنعاء، ورست بعض ناقلات النفط في الحديدة. لكن الحكومة لم تتلق شيئاً، فلا تزال الطرق حول تعز مغلقة".
 
وأورد التقرير بأنه من أجل الحصول على أفضل فرص النجاح، يجب على غروندبرغ "إعطاء الأولوية لإعادة فتح بعض طرق تعز على الأقل؛ و إيجاد طريقة يتعاون بها الحوثيون والحكومة لدفع الرواتب، ودفع الأطراف نحو وقف دائم للأعمال العدائية إلى جانب محادثات حول إنهاء الحرب".
 
وأخفقت جولتان من المباحثات نظمتهما الأمم المتحدة في العاصمة الأردنية عمان بين الحكومة والحوثيين في التوصل إلى توافق حول ملف فتح الطرق الشائك، إذ يتمسك الحوثيون بمقترح أحادي يتضمن فتح طرق ثانوية إلى تعز، بينما تصر الحكومة على فتح الطرق الرئيسية التي كان المواطنون يسلكونها قبل اندلاع الحرب في 2015.
 
ولم تحقق الهدنة التي تم توقيعها للمرة الثالثة والتي تنتهي في الثاني من أكتوبر المقبل، أي تحسن في الوضع الانساني رغم سماح الحكومة الشرعية بفتح ميناء الحديدة ومطار صنعاء، وفق تقارير حقوقية دولية، وذلك نتيجة رفض المليشيا الحوثية تنفيذ بنود الهدنة. 
 
وكانت الهدنة قد الزمت مليشيا الحوثي صرف مرتبات الموظفين المدنيين من ايرادات المشتقات النفطية التي تدخل خلال الهدنة من ميناء الحديدة إلى جانب فتح الطرقات في تعز والتي يفرضون عليها حصارا خانقا منذ أكثر من سبعة أعوام. 
 
ووقع الحوثيين والشرعية والتحالف الداعم لها هدنة مطلع ابريل الماضي، بوساطة عمانية، وجرى الزام الجيش الوطني والتحالف وقف إطلاق النار، بينما تستمر المليشيات في شن خروقاتها وهجماتها المكثفة على عدة محافظات خصوصا تعز ومأرب حتى اليوم.
#الوطن_ملك_الجميع
للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الأزمات_الدولية: الهدنة في اليمن لا يمكن تمديدها إلى الأبد!

http://telegram.me/watYm
قالت مجموعة الأزمات الدولية إن التسوية السياسية في اليمن لا تزال بعيدة المنال رغم الهدنة التي تراعها الأمم المتحدة في بلاد.

وأضافت المجموعة في تقرير لها إنه بفضل الهدنة التي توسطت فيها الأمم المتحدة، تمتعت اليمن بهدوء في القتال على مدى الأشهر الستة الماضية، وهي أول فترة تأجيل مطولة منذ اندلاع الحرب الأهلية قبل ثماني سنوات تقريبًا.

وتابعت “لكن مع اقتراب موعد 2 أكتوبر/ تشرين الأول لتسريع تجديد الهدنة، تواجه الأطراف المتحاربة في اليمن- المتمردون الحوثيون على وجه الخصوص، وكذلك مجلس القيادة السياسية المعترف به دوليًا والمدعوم من الرياض، برئاسة الرئيس رشاد العليمي- لحظة الحقيقة.

وأوضحت أن الخلاف حول صفقة إعادة فتح الطرق التي يسيطر عليها الحوثيون في مدينة تعز وحولها- ومطالبة الحوثيين بدفع رواتب موظفي الخدمة المدنية في المناطق التي يسيطر عليها المتمردون كحافز لمواصلة الانفراج دفع الهدنة إلى حافة الانهيار.

وأردفت الأزمات الدولية “في حين أن وقف الحرب كان إنجازا، إلا أن التسوية السياسية لا تزال بعيدة المنال. حيث لم تتمكن الأطراف من التوصل إلى اتفاق بشأن إعادة فتح الطرق في مدينة تعز المحاصرة وما حولها”.

واستطردت: علاوة على ذلك، قد ينفد الوقت. حيث لا يبدو أن أيا من الجانبين مهتم بالحفاظ على الوضع الراهن لفترة أطول. اتهامات متبادلة بشأن انتهاكات وقف إطلاق النار وشكاوى من عدم الامتثال لتدابير بناء الثقة الرئيسية من كلا الجانبين.

وأشارت مجموعة الأزمات الدولية، إلى إدراك الأمم المتحدة أن الهدنة -وهي اتفاق لضبط النفس-لا يمكن تمديدها إلى الأبد.

وبحسب التقرير فإن جماعة الحوثي هي الطرف الوحيد المستفيد من الهدنة، من خلال زيادة إمدادات الوقود في المناطق التي يسيطرون عليها إثر فتح ميناء الحديدة والسماح للرحلات التجارية بالهبوط في صنعاء لأول مرة منذ عام 2016، لكن في تعز لا تزال الطرق مغلقة.

وتطرقت، إلى سعي مسؤولو الأمم المتحدة، منذ التوسط في الهدنة، إلى اتفاق موسع من شأنه أن يؤدي إلى محادثات سياسية. موضحة، أن “الجمود بشأن أحد تدابير بناء الثقة الثلاثة المرتبطة بالهدنة يشكل عائقا أمام التقدم”.

وقالت: على النحو المنصوص عليه في الإجراءين الأولين، التزمت الحكومة وداعموها الخارجيون (التحالف العربي) بالسماح برحلات جوية تجارية إلى العاصمة صنعاء لأول مرة منذ ست سنوات. وضمان تدفق الوقود إلى ميناء الحديدة المطل على البحر الأحمر.

وأضافت: فيما يتعلق بالإجراء الثالث، وافق الحوثيون على مناقشة إعادة فتح الطرق في تعز وما حولها، لكن هذا أبعد ما يكون عن الأمور. وقد نتج عن ذلك حالة غير متوازنة.

وأردفت: حصل الحوثيون على معظم ما أرادوا: هبطت بضع طائرات ركاب في صنعاء، ورست بعض ناقلات النفط في الحديدة. لكن الحكومة لم تتلق شيئا: لا تزال الطرق حول تعز مغلقة.

وقالت “مع انتهاء التمديد الحالي للهدنة في الثاني من أكتوبر، يضع كلا الجانبين شروطًا مسبقة لأي تجديد آخر.
وعلى الرغم من أنهم لا يعترفون بالحكومة، إلا أن الحوثيين يطالبونها بالمساعدة في دفع رواتب موظفي الخدمة المدنية في المناطق التي يسيطرون عليها من دخل النفط والغاز والضرائب المفروضة على الواردات”.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الأزمات الدولية #تحذر من #العودة للقتال في #اليمن

http://telegram.me/watYm
حذرت مجموعة الأزمات الدولية (ICG)، من العودة المحتملة للقتال في اليمن، عقب التصعيد العسكري الأخير لجماعة الحوثيين في محافظتي مأرب وشبوة.
وقالت المجموعة في أحدث تقرير لها حول مراقبة نزاعات العام 2023، والصادر في أبريل الجاري، ان تصعيد جماعة الحوثيين من “الأعمال العدائية” في محافظتي مأرب وشبوة، يأتي في إطار سعي الجماعة “على ما يبدو إلى كسر الجمود في محادثات القناة الخلفية الجارية مع الرياض واضعاف الآمال في الانفراج السعودي – الإيراني، وهو ما قد يؤدي إلى عودة محتملة للقتال الشامل في اليمن”.

وأضاف التقرير، بأن مقاتلي الحوثيين شنوا في 20 مارس الماضي هجمات على القوات المتحالفة مع الحكومة في مديرية حريب بمأرب، وفي 26 من ذات الشهر على سلسلة جبال تصل إلى مديرية مرخة العليا في جنوب شبوة، مما أدى إلى اشتباكات دامية تسببت بنزوح مئات الأسر، “وهو تصعيد أنهى هدنة بحكم الأمر الواقع استمرت شهوراً، وألقى بظلاله على اتفاق تبادل الأسرى، وكذلك الاتفاق السعودي – الإيراني”.
وأشار إلى أن هذا الاتفاق، الذي جاء قبل التصعيد الأخير، تضمن التزاماً إيرانياً بوقف شحنات الأسلحة إلى الحوثيين؛ الأمر الذي رفع من منسوب الآمال في الحد من مخاطر تكرار جماعة الحوثيين هجماتها، إلى أن الجماعة استمرت في أعمالها العدائية، واستهدفت محافظ تعز، نبيل شمسان، بهجوم بطائرة دون طيار في 25 مارس الماضي، وفي نفس اليوم أعلنت عن قيود على وصول الرحلات الجوية الإنسانية إلى مطار صنعاء، بمبرر حظر سعودي مزعوم للرحلات التجارية إلى ذات المطار الواقع تحت سيطرتها.

وأوضح التقرير بأن الجماعة ضاعفت أيضاً من جهودها لإزالة القيود المفروضة على موانئ الحديدة، على السواحل الغربية لليمن، وهو الأمر الذي قد يعرض للخطر إيرادات الحكومة المعترف بها دولياً.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
#الأزمات_الدولية: إيران لم تُظهر استعداداً لوقف تزويد الحوثيين بالأسلحة

http://telegram.me/watYm
قالت مجموعة الأزمات الدولية، إن الطريق للتوصل إلى حل شامل للحرب اليمنية، لا يزال طويلاً، مضيفه إنه "لا يزال من غير الواضح إلى أي مدى ستساعد الصفقة بين السعودية وإيران التي توسطت فيها الصين في ذلك".

ورأت المجموعة في تقرير حديث، نشرته على موقعها الرسمي، أن تمديد الهدنة رسمياً، والذي يمكن أن يؤدي بعد ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار، سيكون خطوة أولى مهمة.

ورجحت الأزمات الدولية أن تسلط الأسابيع المقبلة بعض الضوء على آفاق التقدم السياسي في اليمن.

وقال التقرير الذي يسلط الضوء على تداعيات الاتفاق السعودي -الإيراني على منطقة الشرق الأوسط، إن "الرياض تأمل أن تساعد الصفقة مع طهران في الحفاظ على الزخم نحو الخروج من اليمن الذي تسعى إليه".

وأضاف: "كما أن كل من السعودية وإيران قد تريا في تنازل أو تسوية باليمن كخطوة أولى نحو اتفاق أمني إقليمي يخدم مصالحهما".

وأكد أن إيران لم تُظهر لغاية الآن استعدادها لتقديم تنازلات حقيقية، لا سيما فيما يتعلق بتزويدها للحوثيين بأسلحة متطورة. 

وأضاف: "وحتى لو أرادت إيران أن تلعب ذات الدور، فإن نفوذها على الحوثيين وقدرتها على إقناع الجماعة بقبول صفقة سياسية إما مع السعوديين والإماراتيين، أو ربما -بشكل أكثر صعوبة- مع مجموعة القوات المناهضة للحوثيين في اليمن، لا تزال موضع تساؤل".

وكما هو الحال، فإن الصفقة السعودية الضيقة مع الحوثيين، رغم أنها إيجابية في حد ذاتها لن تنهي الحرب، لأنها تستبعد مجموعة من الجهات السياسية والعسكرية المتحالفة مع ما تبقى من الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا. حيث أن أي اتفاق مبدئي بين الرياض والحوثيين يجب أن يمهد الطريق لمحادثات بين اليمنيين.

وقال التقرير: "بالرغم من ترحيب كلا الطرفين -الحوثيين والحكومة- بالاتفاق السعودي الإيراني، يحذر يمنيون آخرون من أن الصفقة بين الرياض وطهران التي لا تشمل الأطراف على الأرض لن تفعل الكثير لتغيير حسابات الجهات الفاعلة العديدة في اليمن، إذ يجب أن يكون الشركاء المحليون حاضرون لجعل أي اتفاقية مستدامة".

ورأت مجموعة الأزمات الدولية أن تبادل الحوثيين والحكومة لأكثر من 800 سجين بين 14 و17 أبريل يمثل خطوة مشجعة، وفي وقت سابق من أبريل، دعت المملكة العربية السعودية أعضاء مجلس القيادة الرئاسي، شريكها اليمني الرئيسي، لمناقشة تفاصيل خارطة طريق كانت الرياض تتفاوض بشأنها مع الحوثيين.

ووفقًا لمصادر مجموعة الأزمات في اليمن، سيتم تقسيم خارطة الطريق إلى مراحل، بدءًا بصفقة حوثية سعودية من شأنها أن تفتح موانئ البلاد بالكامل وتفتح الطرق، في خطوة لفتح الباب أمام مفاوضات بين الأطراف اليمنية. 

وقال التقرير: إنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان الحوثيون سيجلسون بالفعل مع خصومهم اليمنيين، وحتى لو كانوا مستعدين لذلك، لا يزال غير واضح أيضاً ما إذا كان بإمكان مختلف القوات المناهضة للحوثيين أن تجلس إلى طاولة المفاوضات بمجموعة واحدة من المطالب.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm