#إرتفاع كبير في #واردات الوقود والأغذية عبر #مينائي الحديدة والصليف.
http://telegram.me/watYm
أفادت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، بأن واردات الوقود عبر مينائي الحديدة والصليف، الواقعين تحت سيطرة جماعة الحوثي، شهدت ارتفاعاً قياسياً تجاوز الـ200%، خلال الفترة (يناير ـ أغسطس) 2022، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وقال برنامج الغذاء العالمي، التابع للأمم المتحدة، في تقرير بعنوان "تحديث الأمن الغذائي في اليمن، سبتمبر 2022"، بأن "واردات الوقود عبر مينائي الحديدة والصليف ارتفعت بنسبة 219% خلال الفترة من يناير إلى أغسطس 2022 مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021".
وأضاف بأن هذه الزيادة تعزى بشكل أساسي إلى الهدنة المتفق عليها والتي سهلت دخول سفن الوقود إلى موانئ البحر الأحمر منذ أبريل 2022.
وبالمثل فإن ذات الفترة المشمولة في التقرير، شهدت ارتفاعاً في إجمالي الواردات الغذائية عبر مينائي الحديدة والصليف بنسبة 8%، بينما انخفضت في موانئ عدن والمكلا، الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها، بنسبة 45%، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وأشار التقرير إلى أن تكلفة الحد الأدنى لسلة الغذاء شهدت ارتفاعاً في مناطق سيطرة جماعة الحوثي بنسبة 31%، وفي مناطق سيطرة الحكومة بنسبة 65%، "ونتيجة لذلك، استمرت أسعار المواد الغذائية المرتفعة في تآكل القوة الشرائية للأسر".
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
أفادت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، بأن واردات الوقود عبر مينائي الحديدة والصليف، الواقعين تحت سيطرة جماعة الحوثي، شهدت ارتفاعاً قياسياً تجاوز الـ200%، خلال الفترة (يناير ـ أغسطس) 2022، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وقال برنامج الغذاء العالمي، التابع للأمم المتحدة، في تقرير بعنوان "تحديث الأمن الغذائي في اليمن، سبتمبر 2022"، بأن "واردات الوقود عبر مينائي الحديدة والصليف ارتفعت بنسبة 219% خلال الفترة من يناير إلى أغسطس 2022 مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021".
وأضاف بأن هذه الزيادة تعزى بشكل أساسي إلى الهدنة المتفق عليها والتي سهلت دخول سفن الوقود إلى موانئ البحر الأحمر منذ أبريل 2022.
وبالمثل فإن ذات الفترة المشمولة في التقرير، شهدت ارتفاعاً في إجمالي الواردات الغذائية عبر مينائي الحديدة والصليف بنسبة 8%، بينما انخفضت في موانئ عدن والمكلا، الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها، بنسبة 45%، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وأشار التقرير إلى أن تكلفة الحد الأدنى لسلة الغذاء شهدت ارتفاعاً في مناطق سيطرة جماعة الحوثي بنسبة 31%، وفي مناطق سيطرة الحكومة بنسبة 65%، "ونتيجة لذلك، استمرت أسعار المواد الغذائية المرتفعة في تآكل القوة الشرائية للأسر".
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
الحوثي يواصل الترويج لشماعة الحصار.… 70% من #واردات اليمن وصلت لموانئ #الحديدة خلال 2022
http://telegram.me/watYm
تقرير…
خلال الزيارة الأخيرة للوفد العُماني إلى صنعاء، ظلت القيادات الحوثية التي التقاها الوفد تردد النغمة المتكررة بشأن رفع الحصار عنهم كأحد الشروط من أجل الموافقة على تجديد الهدنة الأممية الأخير التي تنصلت منها الميليشيات تحت شماعات كثيرة.
ومنذ اندلاع الحرب العبثة التي تقودها ذراع إيران قبل 8 سنوات، ظلت شماعة "حصار العدوان" حاضرة بقوة لتبرير الفساد والأزمات المعيشية خصوصا في الوقود والغذاء وتبرير ارتفاع أسعارها على المواطنين.
ومنذ توقيع الهدنة الأممية مطلع أبريل 2022 شهد ميناءا الحديدة والصليف في محافظة الحديدة، على البحر الأحمر، ارتفاعا كبيرا في واردات السلع الغذائية والوقود، وبرز هذا النشاط المتنامي خلال فترة الهدنة التي استمرت حتى مطلع أكتوبر وما بعدها، وفقاً لتقارير صادرة عن منظمات أممية بينها منظمة الأغذية العالمي "الفاو".
وبحسب التقارير فإن حركة تجارية نشطة شهدها الميناءان الخاضعان لسيطرة ميليشيا الحوثي خلال فترة الهدنة وحتى بعد انتهائها في أكتوبر الماضي. حيث أوضحت الإحصائيات أن نحو 70 بالمائة من الواردات اليمنية من السلع الغذائية وصلت إلى الحديدة، مقارنة بـ30 المائة وصلت إلى المنافذ الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية.
التنامي المستمر في ميناء الحديدة يدحض الادعاءات التي تتحجج بها المليشيا الحوثية أن مناطقها محاصرة. ويبرز هذا الادعاء بشكل كبير أثناء المباحثات والمشاورات التي تجريها أطراف إقليمية ودولية، وتتغنى بها قيادات حوثية من أجل استغلال الواردات الواصلة لأجل خلق أزمات معيشية وتحميل الحكومة الشرعية والتحالف العربي مسؤولية ما يجري من أزمات داخلية.
تقرير شبكة الإنذار المبكر الصادر عن الأمم المتحدة ومنظمة الأغذية والزراعة "الفاو" وبيانات رسمية حكومية بينت أن واردات الوقود الواصلة إلى موانئ الحوثيين ارتفعت أثناء فترة الهدنة والربع الثالث من العام 2022 بنسبة 330 في المائة مقارنة بالعام الماضي. كما أن الواردات عبر الموانئ والمنافذ الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية انخفضت بنسبة 53 في المائة عما كانت عليه خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
ورغم التحذيرات الأممية والتقارير المنشورة بشأن انزلاق اليمن إلى المجاعة بسبب الحرب والصراع الدائر، واعتماد اليمن بشكل كبير على الواردات من أجل الحصول على الغذاء، أكدت البيانات والتقارير أن نحو 3.7 مليون طن متري من السلع الغذائية الأساسية تم استيرادها منذ يناير وحت سبتمبر 2022.
ووصلت تلك السلع عبر جميع الموانئ البحرية والبرية الرئيسية في البلاد. 70 بالمائة من السلع الغذائية الواصلة لليمن وصلت إلى مينائي الحديدة والصليف الواقعين تحت سيطرة الحوثيين عبر موانئ البحر الأحمر، بينما الكمية وصلت عبر مؤسستي خليج والبحر العربي والمنافذ البرية الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية.
ما وصل إلى موانئ الحوثي من غذاء ووقود يكشف زيف شماعات الحصار التي يرددها في الاجتماعات والمباحثات وعلى وسائل إعلامه من أجل تبرير الأزمات التي يخلقها ويديرها في المحافظات الخاضعة لسيطرته بين الحين والآخر.
ورغم انتهاء الهدنة الأممية في أكتوبر الماضي، إلا أن التسهيلات الاقتصادية التي قدمت عبر بنودها لا تزال مستمرة، حيث تشهد موانئ الحديدة حركة استيراد نشطة وارتفاعا في كمية الوقود والغذاء المستورد. استقرار العملة النسبي ساهم بشكل كبير في ارتفاع الواردات ودفع التجار إلى زيادة البضائع والوقود الواصل من الخارج. بالمقابل لا تزال أسعار المحروقات والمواد الغذائية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثي تشهد ارتفاعاً أعلى من الوقت نفسه من العام الماضي.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
تقرير…
خلال الزيارة الأخيرة للوفد العُماني إلى صنعاء، ظلت القيادات الحوثية التي التقاها الوفد تردد النغمة المتكررة بشأن رفع الحصار عنهم كأحد الشروط من أجل الموافقة على تجديد الهدنة الأممية الأخير التي تنصلت منها الميليشيات تحت شماعات كثيرة.
ومنذ اندلاع الحرب العبثة التي تقودها ذراع إيران قبل 8 سنوات، ظلت شماعة "حصار العدوان" حاضرة بقوة لتبرير الفساد والأزمات المعيشية خصوصا في الوقود والغذاء وتبرير ارتفاع أسعارها على المواطنين.
ومنذ توقيع الهدنة الأممية مطلع أبريل 2022 شهد ميناءا الحديدة والصليف في محافظة الحديدة، على البحر الأحمر، ارتفاعا كبيرا في واردات السلع الغذائية والوقود، وبرز هذا النشاط المتنامي خلال فترة الهدنة التي استمرت حتى مطلع أكتوبر وما بعدها، وفقاً لتقارير صادرة عن منظمات أممية بينها منظمة الأغذية العالمي "الفاو".
وبحسب التقارير فإن حركة تجارية نشطة شهدها الميناءان الخاضعان لسيطرة ميليشيا الحوثي خلال فترة الهدنة وحتى بعد انتهائها في أكتوبر الماضي. حيث أوضحت الإحصائيات أن نحو 70 بالمائة من الواردات اليمنية من السلع الغذائية وصلت إلى الحديدة، مقارنة بـ30 المائة وصلت إلى المنافذ الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية.
التنامي المستمر في ميناء الحديدة يدحض الادعاءات التي تتحجج بها المليشيا الحوثية أن مناطقها محاصرة. ويبرز هذا الادعاء بشكل كبير أثناء المباحثات والمشاورات التي تجريها أطراف إقليمية ودولية، وتتغنى بها قيادات حوثية من أجل استغلال الواردات الواصلة لأجل خلق أزمات معيشية وتحميل الحكومة الشرعية والتحالف العربي مسؤولية ما يجري من أزمات داخلية.
تقرير شبكة الإنذار المبكر الصادر عن الأمم المتحدة ومنظمة الأغذية والزراعة "الفاو" وبيانات رسمية حكومية بينت أن واردات الوقود الواصلة إلى موانئ الحوثيين ارتفعت أثناء فترة الهدنة والربع الثالث من العام 2022 بنسبة 330 في المائة مقارنة بالعام الماضي. كما أن الواردات عبر الموانئ والمنافذ الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية انخفضت بنسبة 53 في المائة عما كانت عليه خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
ورغم التحذيرات الأممية والتقارير المنشورة بشأن انزلاق اليمن إلى المجاعة بسبب الحرب والصراع الدائر، واعتماد اليمن بشكل كبير على الواردات من أجل الحصول على الغذاء، أكدت البيانات والتقارير أن نحو 3.7 مليون طن متري من السلع الغذائية الأساسية تم استيرادها منذ يناير وحت سبتمبر 2022.
ووصلت تلك السلع عبر جميع الموانئ البحرية والبرية الرئيسية في البلاد. 70 بالمائة من السلع الغذائية الواصلة لليمن وصلت إلى مينائي الحديدة والصليف الواقعين تحت سيطرة الحوثيين عبر موانئ البحر الأحمر، بينما الكمية وصلت عبر مؤسستي خليج والبحر العربي والمنافذ البرية الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية.
ما وصل إلى موانئ الحوثي من غذاء ووقود يكشف زيف شماعات الحصار التي يرددها في الاجتماعات والمباحثات وعلى وسائل إعلامه من أجل تبرير الأزمات التي يخلقها ويديرها في المحافظات الخاضعة لسيطرته بين الحين والآخر.
ورغم انتهاء الهدنة الأممية في أكتوبر الماضي، إلا أن التسهيلات الاقتصادية التي قدمت عبر بنودها لا تزال مستمرة، حيث تشهد موانئ الحديدة حركة استيراد نشطة وارتفاعا في كمية الوقود والغذاء المستورد. استقرار العملة النسبي ساهم بشكل كبير في ارتفاع الواردات ودفع التجار إلى زيادة البضائع والوقود الواصل من الخارج. بالمقابل لا تزال أسعار المحروقات والمواد الغذائية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثي تشهد ارتفاعاً أعلى من الوقت نفسه من العام الماضي.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة