#أكاديميون_يكشفون
معاناة #البحث عن "أسطوانة غاز" #ويتهمون_الحوثيين_بحصرها على #أنصارهم

دفعت #أزمة_الغاز_المنزلي_المتواصلة في العاصمة صنعاء لما يقارب الشهر، #أكاديميون_ووزراء_سابقين الى #طوابير البحث عن اسطوانة الغاز وتجشم معاناة الحصول عليه فيما يتم توزيعه على الموالين للمليشيات الحوثية دون غيرهم.

#وقالت_الدكتورة_وأستاذة_الأعلام بكلية الإعلام جامعة صنعاء #سامية_الأغبري، في منشور على صفحتها في فيس بوك "أمس خرجت اسارب للغاز ووجدت زحاماً شديداً وقابلت الزميلة الشاعرة ووزير الثقافة هدى ابلان قد استلمت حصتها وقالت لي ادخلي خلاف الطابور وكنت المرأة الوحيدة بين الرجال وتمكنت بعد جهد جهيد من الحصول على دبه الغاز".

#وأضافت
"رفعها أخي فقال يبدو إنها ناقصة لم تتعبأ كامل وعدنا إلى البيت ونحن نتأمل فيها قد تكون تسرب، ونكون خسرنا الدبة "اسطوانة الغاز" الاصل كانت الساعة العاشرة مساء ولم يبلغونا بان هناك مساربة".

#وتساءلت_الدكتورة_الاغبري
في ظل هذه المعاناة ترى كيف نفكر بالبحث العلمي أو نقوم برسالتنا التعليمية على أكمل وجه ونحن مطحونين نتابع الغاز، ووايتات الماء والأكل والخوف أن تتعطل الطاقة أو يخلص النت او ينقطع خط التلفون والأدهي لو مرضنا ماساة من أين نوفر حق العلاج ووو دوامة ما بعدها دوامة والقادم أجمل.

من جهته، أوضح الدكتور نبيل الشرجبي #بتغريدية على حسابه في تويتر، أنه #وبعد_انتظار_أربع_ساعات أمام #باب_منزل_من_كلف_بتسجيل الأسماء تمكن من تسجيل اسمه للحصول على دبه غاز.

#وقال
" طلب منا 400 ريال كرت + 250 حراسة لدبة الغالية وسلمنا 3000 ألف قيمة الغاز">

#وأضاف
" اختفت الدبب "الاسطوانات" من أمام المحطة لمده يومين وعادت لنا فارغة مع 3000 ، وفجر أمس اكتشفت أنهم (أي الحوثيين)يوزعوها فجرا لرجالهم فقط".

#صنعاء: أزمة وقود #مفتعلة بعودة #طوابير السيارات أمام #المحطات .. وشركة #النفط تحذر من #الانجرار وراء #الشائعات.

http://telegram.me/watYm
قالت مصادر محلية أن طوابير السيارات عادت اليوم الاحد أمام محطات الوقود في صنعاء الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي الانقلابية. 
 
واشارت المصادر بأن عشرات المركبات تجمعت أمام محطات الوقود منذُ مساء اليوم الأحد بانتظار تعبئة مادة البنزين، وذلك بعد أسابيع من انفراجه في الأزمة التي استمرت لثلاثة أشهر.
 
وأوضحت المصادر بأن المحطات مليئة بالوقود مرجحة بان مليشيا الحوثي وراء افتعال هذه الأزمة، وذلك للضغط على التحالف والحكومة للسماح بدخول المزيد من كميات النفط الى مناطق سيطرتها.
 
ووصلت قرابة 10 سفن وقود الشهر الماضي الى ميناء الحديدة، بالتزامن مع دخول عشرات الناقلات يومياً عبر المنافذ البرية من المحافظات المحررة الى المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
 
وقال مصدر في شركة النفط بصنعاء  بإن "الوضع التمويني ما يزال على ما هو عليه وحذراً بانه لا داعي للانجرار خلف الشائعات"، تعليقاً على عودة طوابير المركبات أمام المحطات.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع

#طوابير طويلة على #الوقود في #مأرب النفطية.

http://telegram.me/watYm
يشتكي سكان محافظة مأرب اليمنية من أزمة خانقة في المشتقات النفطية نتيجة فساد الحكومة الموالية للتحالف، في حين تقع المحافظة على واحد من أهم الحقول النفطية في اليمن، وتتواجد مصفاة في صافر يكفي إنتاجها لتغطية الاحتياج في المحافظة.

وقال مواطنون في مدينة مأرب إن شركة النفط في المدينة، توزع المشتقات النفطية بنظام 40 لتر في كل أسبوعين على المركبات، وهو ما ضاعف معاناة المواطنين.

وامتدت الطوابير أمام محطات البنزين لمسافات طويلة، فيما لم تبين السلطة المحلية في مأرب أسباب الأزمة المستمرة منذ عدة أسابيع.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع