#ارتفاع إصابات فيروس #كورونا في #تونس إلى 89، والمغرب إلى 134، والصحة #العمانية تسجل 11 إصابة جديدة، و #البحرين تعلق صلاة #الجماعة في #كافة مساجد البلاد لمواجهة #كورونا.
#ارتفاع الوفيات #بكورونا في #إيران إلى 1812 والإصابات إلى 23,049، والوفيات في #إسبانيا تقفز إلى 2182 والإصابات إلى 33089.
#ألمانيا تقول نتيجة أول اختبار خضعت له #ميركل للتحقق من إصابتها بفيروس #كورونا جاءت #سلبية، و #روسيا تؤكد انتهاء المرحلة الأولى من تصنيع لقاح ضد #كورونا.
#منظمة_الصحة_العالمية تحذر من اتساع رقعة تفشي فيروس #كورونا المستجد في العالم.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
http://telegram.me/watYm
#ارتفاع الوفيات #بكورونا في #إيران إلى 1812 والإصابات إلى 23,049، والوفيات في #إسبانيا تقفز إلى 2182 والإصابات إلى 33089.
#ألمانيا تقول نتيجة أول اختبار خضعت له #ميركل للتحقق من إصابتها بفيروس #كورونا جاءت #سلبية، و #روسيا تؤكد انتهاء المرحلة الأولى من تصنيع لقاح ضد #كورونا.
#منظمة_الصحة_العالمية تحذر من اتساع رقعة تفشي فيروس #كورونا المستجد في العالم.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
#صنعاء: التحليل المختبري لسيدة يمنية يشتبه اصابتها بفيروس #كورونا جاءات نتائجه #سلبية
#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
قال مصدر خاص في وزارة الصحة التابعة لحكومة الحوثيين في صنعاء اليوم الجمعة إن نتائج التحليل المختبري لسيدة يمنية -جرى إخضاعها يوم أمس للحجر الصحي بسبب الاشتباه بإصابتها بفيروس كورونا - جاءت سلبية.
وأضاف المصدر لوكالة "ديبريفر" الدولية أن تحاليل الـ PCR التي أجريت للسيدة الثلاثينية القادمة من السعودية أكدت خلو اليمن رسميا حتى اليوم الجمعة من فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) في انتظار التصريح الرسمي من السلطات المختصة في صنعاء حول الحالة.
وكانت وكالة "مونت كارلو" الدولية نقلت في خبر عاجل، مساء أمس الخميس، انه تم تسجيل أول حالة اصابة بفيروس كورونا في اليمن لمواطنة يمنية قادمة من السعودية.
وأثار الخبر هلع اليمنيين، قبل أن يسارع مسؤولو وزارة الصحة، والإعلام التي يسيطر عليها الانقلابيون بصنعاء لنفي الخبر الذي تسبب في الإطاحة بنائب رئيس وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" بنسختها الحوثية محمد عبدالقدوس من منصبه.
وغرد عبدالقدوس، على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" قائلا: "يؤسفنا أن نعلن خبر تسجيل أول حالة كورونا في اليمن".. لكنه عاد ونفى الخبر، محملا مندوب الوكالة في وزارة الصحة مسؤولية الخطأ. ولاحقا صدر قرار وزير الإعلام في حكومة الحوثيين بتوقيفه عن عمله.
المتحدث الرسمي باسم اللجنة العليا لمكافحة الأوبئة، عبدالحكيم الكحلاني، قال في مؤتمر صحافي يوم أمس "ان الفحوصات المخبرية على حالات سابقة، جميعها أتت سالبة، لكن "حالة السيدة القادمة من السعودية، هي حالة عالية الاشتباه" بأعراض فيروس كورونا ". وجرى إخضاعها وأفراد اسرتها للعزل الطبي.
وتنصح منظمة الصحة العالمية وشركاؤها، الإعلان الفوري عن اي حالات اصابة بالجائحة العالمية، خاصة في مناطق النزاع التي تعاني انهيارا شبه كامل لمنظوماتها الصحية.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين. تليجرام http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
قال مصدر خاص في وزارة الصحة التابعة لحكومة الحوثيين في صنعاء اليوم الجمعة إن نتائج التحليل المختبري لسيدة يمنية -جرى إخضاعها يوم أمس للحجر الصحي بسبب الاشتباه بإصابتها بفيروس كورونا - جاءت سلبية.
وأضاف المصدر لوكالة "ديبريفر" الدولية أن تحاليل الـ PCR التي أجريت للسيدة الثلاثينية القادمة من السعودية أكدت خلو اليمن رسميا حتى اليوم الجمعة من فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) في انتظار التصريح الرسمي من السلطات المختصة في صنعاء حول الحالة.
وكانت وكالة "مونت كارلو" الدولية نقلت في خبر عاجل، مساء أمس الخميس، انه تم تسجيل أول حالة اصابة بفيروس كورونا في اليمن لمواطنة يمنية قادمة من السعودية.
وأثار الخبر هلع اليمنيين، قبل أن يسارع مسؤولو وزارة الصحة، والإعلام التي يسيطر عليها الانقلابيون بصنعاء لنفي الخبر الذي تسبب في الإطاحة بنائب رئيس وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" بنسختها الحوثية محمد عبدالقدوس من منصبه.
وغرد عبدالقدوس، على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" قائلا: "يؤسفنا أن نعلن خبر تسجيل أول حالة كورونا في اليمن".. لكنه عاد ونفى الخبر، محملا مندوب الوكالة في وزارة الصحة مسؤولية الخطأ. ولاحقا صدر قرار وزير الإعلام في حكومة الحوثيين بتوقيفه عن عمله.
المتحدث الرسمي باسم اللجنة العليا لمكافحة الأوبئة، عبدالحكيم الكحلاني، قال في مؤتمر صحافي يوم أمس "ان الفحوصات المخبرية على حالات سابقة، جميعها أتت سالبة، لكن "حالة السيدة القادمة من السعودية، هي حالة عالية الاشتباه" بأعراض فيروس كورونا ". وجرى إخضاعها وأفراد اسرتها للعزل الطبي.
وتنصح منظمة الصحة العالمية وشركاؤها، الإعلان الفوري عن اي حالات اصابة بالجائحة العالمية، خاصة في مناطق النزاع التي تعاني انهيارا شبه كامل لمنظوماتها الصحية.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين. تليجرام http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
#رئيس الوفد الوطني #محمد_عبدالسلام: استمرار تحالف العدوان في #عرقلة الرحلات المتفق عليها واحتجاز #السفن وتحليق طيران #التجسس، خطوات #سلبية لا تساعد على #مواصلة الجهود المبذولة ضمن #التهدئة القائمة .
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
رسالة #سلبية من التحالف بشأن #المرتبات “رفض #أمريكي صرف #المرتبات وذعر من" #انهاء_الحرب”
http://telegram.me/watYm
رغم الترويج المكثف من قبل السعودية للوديعة المالية التي أعلنت تقديمها لحكومة المرتزقة الموالية لها في عدن إلا أن هذه الوديعة تبدو كتشييع للجهود الدبلوماسية من أجل السلام في اليمن، فبينما كانت صنعاء قد عرضت السماح بإعادة تصدير النفط واستغلال عائداته لصرف رواتب جميع الموظفين اليمنيين كمعالجة اقتصادية حقيقة، تفضل الرياض استمرار توقف تصدير النفط وتعويض حكومة المرتزقة التابعة لها بهذه الوديعة التي تتضمن أيضا صرف الرواتب في المناطق الخاضعة لسيطرة هذه الحكومة لتلافي الانهيار.
بحسب مراقبين فإن الولايات المتحدة الأمريكية هي التي وقفت خلف هذه الخطوة حيث ترى أن مطالب دفع المرتبات من عائدات النفط مطالب متطرفة ولا يمكن نقاشها سوى ضمن عملية سياسية يمنية -يمنية أو ربطها ضمن ترتيبات السلام، ولذلك فقد توقفت المفاوضات عند هذه النقطة بشكل نهائي قبل حوالي شهر حيث رضخت السعودية للضغوط الأمريكية وتراجعت عن الالتزامات التي كانت قد قطعتها على نفسها في أبريل الماضي.
وقال رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء مهدي المشاط إن المفاوضات توقفت عند نقطة المرتبات نتيجة للعرقلة الأمريكية والبريطانية. وبالنسبة لصنعاء فإن صرف مرتبات المواطنين من عائدات الثروة النفطية لليمن تشكل أولوية ولا يمكن تجاوزها، بل سيتم انتزاعها كما يقول مهدي المشاط، ومع استمرار تحالف العدوان في المماطلة وتفاقم معاناة المواطنين، تجد صنعاء نفسها ملزمة باتخاذ خيارات عسكرية ضاغطة من أجل حقوق مواطنيها.
وثائق البنتاغون السرية تكشف ذُعر واشنطن من إنهاء الحرب ورفضها دفع المرتبات
على ذات السياق، كشفت إحدى الوثائق المسربة مؤخرا من البنتاغون قلق واشنطن من المحادثات الثنائية بين الرياض وصنعاء وذعرها من حصول صنعاء على تنازلات سعودية لا سيما في مجال المرتبات. وتشير الوثيقة التي نشرتها مجلة ذا انترسبت الأمريكية إلى أن واشنطن ظلت تتابع مسار المفاوضات ولاسيما ما يتعلق في مجال المرتبات.
وبحسب المجلة فإن رواتب الموظفين الحكوميين نقطة شائكة، ليس فقط للمملكة العربية السعودية، ولكن أيضًا لحلفائها الأمريكيين. أيضًا. حيث تعتبر إدارة بايدن مطالب صنعاء بأن يدفع السعوديون رواتب القطاع العام، بما في ذلك العاملين في الجيش والأمن، خارجة عن المألوف.
وتلفت المجلة إلى شجب تيم ليندركينغ، المبعوث الأمريكي إلى اليمن في مؤتمر صحفي في أكتوبر الماضي، ما أسماه “مطالب صنعاء المتطرفة، وأصر على دفع الرواتب أولاً – أولاً لأفراد الجيش والأمن التابعين لصنعاء”. وقال إنها كانت “عتبة كان من الصعب جدًا على الجانب الآخر التفكير فيها وكانت غير معقولة تمامًا”.
ووفقا للمجلة فإنه مع تقدم المفاوضات واتضاح أن توقيع صفقة بين الرياض وصنعاء لم تكن مستحيلة، كانت الولايات المتحدة لا تريد ذلك. وتشير المجلة إلى أن الولايات المتحدة تغاضت عن المقاومة السعودية لرفع الحصار، وكان الهدف هو ممارسة مثل هذا الضغط الشديد على “صنعاء” بحيث يوافق الحوثيون في اتفاقية السلام النهائية على حكومة “شاملة” تترك دورًا مفتوحًا للولايات المتحدة والوكلاء المدعومين من السعودية.
ووفقا للمجلة فإن واشنطن ردت بقلق مع تقدم المفاوضين، وهرع الدبلوماسيون إلى المنطقة للإصرار على استمرار الضغط على حكومة صنعاء على أمل تقويض الصفقة قيد التنفيذ. وقالت المجلة: هرع ليندركينغ إلى الرياض في 11 أبريل / نيسان، مع ورود أنباء عن اتفاق سلام، لتذكير القادة السعوديين برغبة الولايات المتحدة في مواصلة دعم وكلائهم في الحرب.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
رغم الترويج المكثف من قبل السعودية للوديعة المالية التي أعلنت تقديمها لحكومة المرتزقة الموالية لها في عدن إلا أن هذه الوديعة تبدو كتشييع للجهود الدبلوماسية من أجل السلام في اليمن، فبينما كانت صنعاء قد عرضت السماح بإعادة تصدير النفط واستغلال عائداته لصرف رواتب جميع الموظفين اليمنيين كمعالجة اقتصادية حقيقة، تفضل الرياض استمرار توقف تصدير النفط وتعويض حكومة المرتزقة التابعة لها بهذه الوديعة التي تتضمن أيضا صرف الرواتب في المناطق الخاضعة لسيطرة هذه الحكومة لتلافي الانهيار.
بحسب مراقبين فإن الولايات المتحدة الأمريكية هي التي وقفت خلف هذه الخطوة حيث ترى أن مطالب دفع المرتبات من عائدات النفط مطالب متطرفة ولا يمكن نقاشها سوى ضمن عملية سياسية يمنية -يمنية أو ربطها ضمن ترتيبات السلام، ولذلك فقد توقفت المفاوضات عند هذه النقطة بشكل نهائي قبل حوالي شهر حيث رضخت السعودية للضغوط الأمريكية وتراجعت عن الالتزامات التي كانت قد قطعتها على نفسها في أبريل الماضي.
وقال رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء مهدي المشاط إن المفاوضات توقفت عند نقطة المرتبات نتيجة للعرقلة الأمريكية والبريطانية. وبالنسبة لصنعاء فإن صرف مرتبات المواطنين من عائدات الثروة النفطية لليمن تشكل أولوية ولا يمكن تجاوزها، بل سيتم انتزاعها كما يقول مهدي المشاط، ومع استمرار تحالف العدوان في المماطلة وتفاقم معاناة المواطنين، تجد صنعاء نفسها ملزمة باتخاذ خيارات عسكرية ضاغطة من أجل حقوق مواطنيها.
وثائق البنتاغون السرية تكشف ذُعر واشنطن من إنهاء الحرب ورفضها دفع المرتبات
على ذات السياق، كشفت إحدى الوثائق المسربة مؤخرا من البنتاغون قلق واشنطن من المحادثات الثنائية بين الرياض وصنعاء وذعرها من حصول صنعاء على تنازلات سعودية لا سيما في مجال المرتبات. وتشير الوثيقة التي نشرتها مجلة ذا انترسبت الأمريكية إلى أن واشنطن ظلت تتابع مسار المفاوضات ولاسيما ما يتعلق في مجال المرتبات.
وبحسب المجلة فإن رواتب الموظفين الحكوميين نقطة شائكة، ليس فقط للمملكة العربية السعودية، ولكن أيضًا لحلفائها الأمريكيين. أيضًا. حيث تعتبر إدارة بايدن مطالب صنعاء بأن يدفع السعوديون رواتب القطاع العام، بما في ذلك العاملين في الجيش والأمن، خارجة عن المألوف.
وتلفت المجلة إلى شجب تيم ليندركينغ، المبعوث الأمريكي إلى اليمن في مؤتمر صحفي في أكتوبر الماضي، ما أسماه “مطالب صنعاء المتطرفة، وأصر على دفع الرواتب أولاً – أولاً لأفراد الجيش والأمن التابعين لصنعاء”. وقال إنها كانت “عتبة كان من الصعب جدًا على الجانب الآخر التفكير فيها وكانت غير معقولة تمامًا”.
ووفقا للمجلة فإنه مع تقدم المفاوضات واتضاح أن توقيع صفقة بين الرياض وصنعاء لم تكن مستحيلة، كانت الولايات المتحدة لا تريد ذلك. وتشير المجلة إلى أن الولايات المتحدة تغاضت عن المقاومة السعودية لرفع الحصار، وكان الهدف هو ممارسة مثل هذا الضغط الشديد على “صنعاء” بحيث يوافق الحوثيون في اتفاقية السلام النهائية على حكومة “شاملة” تترك دورًا مفتوحًا للولايات المتحدة والوكلاء المدعومين من السعودية.
ووفقا للمجلة فإن واشنطن ردت بقلق مع تقدم المفاوضين، وهرع الدبلوماسيون إلى المنطقة للإصرار على استمرار الضغط على حكومة صنعاء على أمل تقويض الصفقة قيد التنفيذ. وقالت المجلة: هرع ليندركينغ إلى الرياض في 11 أبريل / نيسان، مع ورود أنباء عن اتفاق سلام، لتذكير القادة السعوديين برغبة الولايات المتحدة في مواصلة دعم وكلائهم في الحرب.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة