#صنعاء
#بينما الشعب على #حافة المجاعة.. قيادي #حوثي ينفق 100 الف ريال يومياً #لشراء القات.!!

ذكرت #مصادر مطلعه أن قيادات في مليشيا الحوثي #بمنطقة الحصبة تصل مشترياتها من #القات يوميا إلى مائة الف ريال #يمني للفرد الواحد.
وأضافت #المصادر أن أسواق القات انتعشت #بشكل غير مسبوق بسبب الإقبال #الكبير عليها من عناصر وقيادات مليشيات #الحوثي.
#واستنكر مواطنون هذه الظاهرة التي تكاد تكتسح #العاصمة صنعاء، في ظل استحداث #أسواق وشركات جديدة وتنامي #تجارة العقارات التابعة لقيادات ميليشيا #الحوثي، مشيرين إلى أن بعض الأسواق #كانت مغلقة وعاودت العمل خلال #الفترة الماضية.
متسائلين " هل #المجهود الحربي الذي يطالبنا #به الحوثيين ويأخذونه من قوت أبنائنا #وأسرنا يعني في حقيقته القات أم #ماذا؟
يذكر أن #مشتريات مليشيا الحوثي من القات تصل #إلى ملايين الريالات يومياً, في #حين يعاني عشرات الآلاف من موظفي الدولة #شظف العيش ويعيشون أوضاع #انسانية صعبة, نتيجة لنهب مرتباتهم #وحقوقهم من قبل المليشيا الانقلابية #التي تزعم عجزها عن توفير أبسط #حقوقهم بينما تنفق الملايين في شراء #القات.
وتعتبر #قضية القات جانب فقط من الجوانب #التي تضخ مليشيا الحوثي لها الأموال #الطائلة، من عرق المواطن
#الوطن_ملك_الجميع

للاشتراك اضغط الرابط التالي
http://telegram.me/watYm

منسقو وفرق #التحصين يشكون #عدم استلام #حقوقهم المالية في آخر جولتين #للتطعيم ضد شلل الأطفال.

http://telegram.me/watYm
شكا منسقو وفرق التحصين ضد شلل الأطفال عدم استلام مستحقاتهم وحقوقهم المالية لآخر جولتي تطعيم ضد مرض شلل الأطفال نفذتا خلال العام الجاري 2022م.

وقال أحد العاملين في فرق التحصين، إن هناك تلاعبا في صرف مستحقات العاملين المتطوعين والمنسقين المشاركين في جولتي التحصين التي تم تنظيمهما منتصف فبراير ومارس الماضيين.. مشيراً إلى أن وزارة الصحة العامة والسكان صرفت نصف المستحقات المالية في الجولتين للمتطوعين فقط ولم تصرف أي مبالغ للمنسقين.

وأكد المصدر ، أن هناك مماطلة واضحة في عملية صرف المبالغ التي تقدم من الداعمين الدوليين ممثلة بمنظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) والبنك الدولي.
وأشار إلى أن هناك وعودا بصرف مستحقات الجولة الثانية للمنسقين خلال الأيام القادمة.. متسائلاً بهذا الصدد عن مصير مستحقات الجولة الأولى وكيف ستقوم المنظمة العالمية بتحويل مستحقات الحملة الثانية قبل استكمال تحويل مستحقات الحملة الأولى.

ورفض المصدر توجيه اتهامات لطرف بعينه بالوقوف وراء تأخر صرف مستحقات التطعيم، لكنه طالب بصرف كافة حقوق المتطوعين والمنسقين في الحملتين تقديراً لجهودهم في إنجاح الحملتين السابقتين وتحفزيهم على تنفيذ مزيد من الحملات الصحية مستقبلاً.

يشار إلى أن المسؤول عن التنفيذ الفني لحملات التحصين المدعومة دولياً هي وزارة الصحة العامة والسكان.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع