اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#بوادر انفراج في ملفّ #الأسرى تشهدها مشاورات مونترو السويسريّة

تقرير | #رشيد_الحداد
#الوطن_ملك_الجميع
يسود صنعاءَ تفاؤل بأن تؤدّي المشاورات المنعقدة في مونترو السويسرية إلى انفراج في ملفّ الأسرى، المُجمّد منذ أشهر. بحسب المسار الحالي، يفترض أن يتمّ الآن تحديد موعد ومكان لتبادل 1400 أسير، على أن يفتح ذلك الباب لجولات جديدة يؤمل أن تنهي معاناة 16 ألف أسير
بعد فشل ثلاث جولات رعتها الأمم المتحدة بين الأطراف اليمنيين، في إنهاء معاناة الآلاف من الأسرى والمعتقلين، انطلقت الجولة الرابعة من المفاوضات في شأن الملف الإنساني ذاته، يوم الجمعة الماضي، في بلدية مونترو، في ضواحي جنيف السويسرية.
وعلى رغم استمرار المخاوف من أن تؤول الجولة الحالية إلى ما آلت إليه سابقاتها، إلا أن مصدراً مقرّباً من «لجنة شؤون الأسرى» في العاصمة صنعاء أكد، لـ»الأخبار»، أن هناك بوادر انفراج في الملفّ، لافتاً إلى أن الطرفين تبادلا قوائم 1400 أسير يوم السبت، مضيفاً إنه تمّت أيضاً مراجعة قوائم الأسماء وإبداء الملاحظات حولها.
وأشار المصدر إلى أن «الجولة الحالية تأتي استكمالاً للجولة الثالثة التي عُقدت في العاصمة الأردنية عمّان منتصف شباط/ فبراير الماضي، وتمّ الاتفاق فيها على آلية من مراحل لتنفيذ اتفاق استوكهولم الموقّع في 13 كانون الأول/ ديسمبر 2018، وذلك بعد رفض الطرف الآخر تنفيذ الاتفاق على قاعدة الكلّ مقابل الكلّ، أي تبادل كلّ الأسرى من دون تجزئة».
وأكّد المصدر أن «وفد صنعاء يبذل جهوداً كبيرة» لإغلاق هذا الملف، متمنّياً أن «تثمر مساعي الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي إنهاء معاناة مئات الأسرى والمعتقلين»، وأن يكون ذلك «بداية مشجّعة للانتقال إلى المراحل الأخرى».
وخلال الأيام الماضية، جرت مشاورات مونترو بشكل مباشر بين الطرفين، بحضور ممثلين عن «اللجنة الدولية للصليب الأحمر» وممثلين عن دول تحالف العدوان.
وخلافاً لما جرت عليه العادة، لم يَشُب المشاورات، التي أدارها نائب المبعوث الأممي إلى اليمن معين شريم، أيّ توتر، على رغم التباين في وجهات النظر حول بعض الأسماء التي وردت في الكشوفات المُقدّمة من قِبَل وفد حكومة الرئيس المنتهية ولايته، عبد ربه منصور هادي، والذي سعى خلال الأيام الأولى من المفاوضات إلى تأكيد الإفراج عن شقيقه، ناصر، الأسير لدى صنعاء منذ عام 2015، وعدد من القيادات العسكرية والمدنية الكبيرة، التي ترى صنعاء أن الإفراج عنها دفعة واحدة قد يتسبّب بإعاقة تنفيذ الاتفاق.
وبحسب مصادر حقوقية في صنعاء، فإن وفد حكومة هادي طالب بالإفراج، خلال المرحلة الأولى، عن شقيق الرئيس المستقيل، و17 أجنبياً، وخمسة سودانيين، و12 سعودياً، بينهم خمسة مشمولون بمبادرة قائد حركة «أنصار الله»، عبد الملك الحوثي، المُقدّمة في 26 آذار/ مارس الماضي، والقاضية بإطلاق 5 سعوديين بينهم طيّار، مقابل الإفراج عن أعضاء في حركة «حماس» معتقلين في المملكة.
اتّهمت قبائل الصبيحة وفد هادي بإسقاط اسم وزير الدفاع السابق من قائمته
وبنتيجة المشاورات إلى الآن، تفيد مصادر حقوقية من حكومة هادي بأنه تمّ التوافق بين الطرفين على الإفراج عن القادة الأربعة المشمولين بقرار مجلس الأمن 2216، ولكن على دفعات، وفق الآتي: وزير الدفاع السابق محمود الصبيحي عقب الجولة الأولى، اللواء ناصر منصور هادي (شقيق هادي)، اللواء فيصل رجب قائد المنطقة العسكرية الرابعة الموالية للرئيس المستقيل والقيادي في حزب «الإصلاح» محمد قحطان، وذلك خلال الجولات الثلاث التي تلي الجولة الأولى الحالية من المفاوضات.
وتتضمّن الجولة الحالية تبادل 1400 أسير، بينهم 900 من أسرى الجيش واللجان الشعبية، و520 من أسرى الطرف الآخر بينهم سعوديون.
وبعد تبادل القوائم ومراجعتها، يُحدّد موعد عملية التبادل ومكانها، ليتمّ الانتقال إلى المرحلة الثانية التي تتضمّن تشكيل لجان ميدانية لانتشال الجثامين، بمشاركة «اللجنة الدولية للصليب الأحمر»، من جميع الجبهات والمناطق.
وإذا نُفّذت المرحلتان الأوليان خلال فترة زمنية محدّدة من دون عراقيل، يُتّفق على جولة جديدة من المشاورات، وصولاً إلى الإفراج عن 16 ألف أسير من الطرفين.
وتوازياً مع انعقاد مشاورات مونترو، اتهمت قبائل الصبيحة في محافظة لحج (جنوب)، والتي ينتمي إليها وزير الدفاع السابق، الرئيس المنتهية ولايته، بإسقاط اسم الصبيحي من القائمة المُقدّمة من قِبَل وفده في المشاورات، واستبدال اسم شقيق هادي به.
وتزامن ذلك مع تمكّن نائب هادي، الجنرال علي محسن الأحمر، من الإفراج عن نجله محسن وأحد أفراد أسرته في صفقة تبادل عبر وساطات محلية منتصف الأسبوع الجاري.
ووفقاً لمصادر محلية في مديرية سنحان، مسقط رأس الجنرال، فإن نجل الأحمر وشقيقه لم يكونا معتقلَين لدى «أنصار الله» كما زعم بعض الموالين له، وإنما كانا يخضعان للإقامة الجبرية في قصر والدهما جنوب صنعاء.
وفي المقابل، أُفرج عن رجل الدين يحيى الديلمي ورفيقه، واللذين اعتُ
#بوادر أزمة جديدة بين الرياض وأبوظبي .. السعودية تطرد الألوية العسكرية الموالية للإمارات من حدودها

http://telegram.me/watYm
قامت وزارة الدفاع السعودية، بنقل ألوية عسكرية تابعة لمجندين يمنيين موالون للإمارات من حدودها الجنوبية مع اليمن.

وقالت مصادر مطلعة في محافظة الجوف، اليوم الإثنين، إن السعودية قامت بنقل “اللواء الأول حرب” بقيادة العميد ” محمد صالح الغنيمي” الملقب بـ”أبوجبر الغنيمي” من محور نجران باتجاه المناطق الفاصلة بين حدود المملكة باتجاه صحراء اليتمة بمحافظة الجوف.

وأكدت المصادر، أن السعودية استبدلت المجندين المستبعدين من “محور جيزان” بمرتزقة سوادنيين.

وكشفت المصادر، أن السعودية تقوم حالياً بنقل “اللواء 63” محورعلب عسير باتجاة محافظة الضالع جنوب اليمن.

المصادر أكدت، أن استغناء السعودية عن مجندينن يمنيين محسوبين على جناح الإمارات وإستبدالهم بمرتزقة سودانيين وأجانب، يأتي في ظل تسريب معلومات عن قيام الاستخبارات السعودية بالقبض على خلية تجسسية يقودها شخصية برلمانية موالية للتحالف تتبع حزب المؤتمر (جناح الإمارات) داخل قوات التحالف في “محورالبقع”.

يأتي ذلك ضمن ما تتناقله وكالات الأنباء والمواقع الإخبارية الدولية على مدار العاميين الماضيين حول تفاقم الصراع الإماراتي السعودي في اليمن.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
دول العدوان #تحضر لمعركة #قادمة في4 #جبهات رئيسية.. وظهور #بوادر لتفجير الوضع .

http://telegram.me/watYm
أكد مسؤولون، اليوم السبت، أن تحالف العدوان الأمريكي السعودي يحضر لمعركة قادمة مٌفاجئة ومرحلة جديدة من العدوان والحصار، وأنه لا يحضر لمسار يؤسس للسلام في اليمن والمنطقة.
 
وشدد محمد النعيمي عضو المجلس السياسي الأعلى في تصريح للمسيرة على أن تحالف العدوان ليس بوارد التحضير لمسار يؤسس للسلام في اليمن والمنطقة، مؤكدا أن تحالف العدوان لم يفِ بالتزامات الهدنة الإنسانية وهذا الأمر بحد ذاته مقدمة لتفجير الوضع.
 
وأشار النعيمي إلى أن تحالف العدوان الأمريكي السعودي يحضر لمرحلة جديدة من العدوان والحصار، مضيفا كان واضحا منذ بداية الهدنة أن مساعي أمريكا تركز على أن يكون الوضع في اليمن بين اللّاحرب واللاّسلام.
 
واعتبر أن زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية رسالة حرب على المنطقة وتعزيز للتحالفات ضد محور المقاومة، مؤكدا أن الشعب اليمني يعد نفسه للحرب كما يعد نفسه للسلام.
 
من جهته أوضح عضو المكتب السياسي لأنصار الله علي العماد للمسيرة أن ترتيبات تحالف العدوان تركز على إضفاء طابع الاقتتال الداخلي على المواجهة.
 
وأكد العماد أن: هناك تحضيرات كبيرة لتحالف العدوان في أربع جبهات رئيسية ولا نوايا جادة بشأن وقف العدوان ورفع الحصار عن اليمن، مضيفا أن تحالف العدوان يحضر لمعركة قادمة مٌفاجئة والمطلوب أن نكون حاضرين في مواجهتها بشكل كامل على المستوى الرسمي والشعبي.
 
بدوره رئيس الدائرة الإعلامية للمؤتمر الشعبي العام طارق الشامي قال لمراسل شبكة المسيرة إنه: كان من المفترض أن تشكل الهدنة مقدمة للحل لكن لا جِدية لدى تحالف العدوان، مضيفا أن تحالف العدوان يعتقد أن فترة الهدنة ستصيب التماسك الشعبي بالتراخي وهذا مجرد وهم.
 
وتابع قائلا: إن حالة اليقظة الشعبية تجاه مخطط تحالف العدوان وأهدافه من وراء الهدنة هي السائدة على المستوى الشعبي والرسمي.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#بوادر انقلاب داخل #الانتقالي يطيح بالقيادة #الحالية وإبقاء #العسكريين لصياغة #العلاقة مع #التحالف أو الاتفاق مع #صنعاء

http://telegram.me/watYm
كشف قيادي رفيع في الحراك الجنوبي عن تفاصيل جديدة بشأن الصراع داخل المجلس الانتقالي الجنوبي والذي توّلد مع استمرار حجز التحالف لرئيس المجلس عيدروس الزبيدي وبروز أصوات داخل قيادات الانتقالي بتغييره واختيار شخصية جديدة قادرة على قيادة المرحلة الحالية.

وفيما كان الصراع محتدماً بين أحمد سعيد بن بريك رئيس الجمعية الوطنية للانتقالي وبين ناصر الخبجي أكثر الشخصيات السياسية دهاءاً وقدرة على اتخاذ القرار والتفاوض وأكثر قيادات الانتقالي خبرة سياسية وعملية بحكم كونه عضواً في البرلمان اليمني وبكونه أكاديمياً وهو من قاد عملية التفاوض مع حكومة هادي سابقاً وأوصل الانتقالي لاتفاق يسمح بمشاركته في السلطة، فيمن يمسك بمنصب رئيس الانتقالي بدلاً عن الزبيدي الذي لم يعد مرغوباً به، دخلت قيادات الفصائل العسكرية والأمنية على خط الصراع مطالبة بخروج كافة القيادات المدنية التي تتربع على كراسي القيادة بعد أن أصبحت متخمة بالأموال وبعد أن سلمت للتحالف كل شيء.

وحسب ما كشفه الدكتور محمد النعماني القيادي البارز في الحراك الجنوبي المناهض للانتقالي الجنوبي والرافض للتدخل العسكري للتحالف في اليمن واحتلاله أجزاءً من جنوب البلاد، أن هناك حوارات ومشوارت تجري في عدن حالياً بين قيادات عسكرية جنوبية لتشكيل مجلس عسكري جنوبي يقود القوات الجنوبية بعيداً عن الانتقالي خلال المرحلة القادمة.

النعماني أكد أن هذا التوجه برز حالياً بعد الصراعات والانقسامات بين قيادات الانتقالي والاتهامات المتبادلة بالفساد وخيانة وبيع القضية الجنوبية ونهب عائدات الضرائب والجمارك والرواتب.

وقال النعماني في سلسلة تغريدات على حسابه بتويتر، إن صراعات قيادات الانتقالي المدنية تحول إلى القيادات العسكرية وحدد هذه القوات أنها “الأحزمة الأمنية ولواء العاصفة والعمالقة ومكافحة الإرهاب”، مشيراً إلى أن القيادات العسكرية تتهم قيادات الانتقالي المدنية بالخذلان وبيع القضية الجنوبية والسعي وراء مصالحها وجمع الأموال من عائدات الضرائب والجمارك، في السعودية أو أبوظبي وأنها تتجاهل قسوة الظروف التي يعيشها أفراد القوات الجنوبية بينما هي تتصارع على الغنيمة فقط وليس على تحقيق تطلعات “الشعب الجنوبي” حسب تعبيره..

وأضاف النعماني أن قيادات الانتقالي العسكرية تطالب بإقالة كل قيادات الانتقالي الحالية ومصادرة الأموال المنهوبة ومحاسبة الفاسدين وتشكيل مجلس عسكري وإعادة إصلاح العلاقة مع قوات التحالف في اليمن أو فك الارتباط والذهاب للحوار مع سلطات الأمر الواقع في صنعاء حول أوضاع الجنوب .

#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm