اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#القدس أقرب.. ثورة عالمية ليقظة الشعوب في يوم القدس العالمي

🖌 #إكرام_المحاقري
http://telegram.me/watYm
القدس اقرب، هكذا يتسنى للعالمين العربي والإسلامي تحجيم مسألة السيطرة الصهيونية على المقدسات الإسلامية، وحسم قضية تحريرها، وتعظيم مسألة تحرير القدس والنظر بعمق إلى مستقبلا خال من الظلم والإستبداد، وقد يكون للعدو حضور مبهم من الزاوية السياسية لتقزيم الخروج في (يوم القدس العالمي) خاصة في تلك البلدان التي طبّعت العلاقات وباعت القضية وتماهت مع جرائم العدو "الصهيوأمريكي" في المنطقة، لكن ماذا عن مواقف الشعوب والتي كان ومازال وسيبقى القدس معولا عليها حتى يتحرر من إغلال الصهيونية المقيتة.

حين تحركت مخططات اللوبي الصهيوني من تحت الطاولة، كانت الأنظمة العربية ملتزمة بالحياء تجاه شعوبها حتى وإن تواجد التناقض في نصرة الشعب الفلسطيني، فالتطبيع أنفا كان سياسيا بامتاز وكان من خلف ستار شفاف ينظر من خلفه الفاقهون لخطورة الوضع العربي في المراحل القديمة والحديثة.

وما يحدث اليوم من فشل وتنازع عربي عربي إسلامي، هو نتيجة للحنكة الصهيونية التي تغلغلت في رأس هرم الدول العربية في زرعها لـ رؤساء عملاء محسوبين على اللوبي الصهيوني، مثلهم مثل الرؤساء الأمريكيون وتختلف مرتبة المنزلة والوظيفة، لذلك انحرفت بوصلة الصراع حتى بالنسبة لغالبية الشعوب التي دجن فكرها وتاه توجهها وضاعت حكمتها، ووجد العالم القبول المعلن بالاحتلال الصهيوني ليس للقدس فقط والذي يعد بالنسبة للصهيونية أمرا محسوما، بل للشرق الاوسط بكشل عام، احتلالا سياسيا وعسكريا وحتى فكريا وثقافيا، ووصلت الشعوب إلى مرحلة خطرة وهي مرحلة الصمت واللا مبالاة تجاه (القضية الفلسطينية) وتجاه المقدسات الإسلامية بشكل عام.

لم تكن تحركات العدو الإسرائيلي مرهونة على تحقيق وعد بلفور فحسب، فأرض الميعاد بالنسبة لهم قد اشرقت شمس السيطرة عليها من النيل إلى الفرات، بينما تخلت الدول العربية والإسلامية عن ديدنها الديني الأصيل، ووقفت مواقف الخنوع والذل مقابل السلام الصهيوني الكاذب، والذي خطه صهيون بحبر دماء الفلسطينيون وغيرهم من الدول التي يحاول صهيون احتلالها من قبل الجيوش العربية التي تحركها الأنظمة الخائنة للدين وللقضية.

لذلك فقد ركز الإمام الخميني على انتقاء اليوم المناسب لإحياء مؤتمرا عالميا ليقظة الشعوب، والالتفات الجاد للقضية المنسية عالميا، فقد ربط ذلك اليوم بـ شهر القرآن، حيث والأمة العربية والإسلامية تكون في هذا الشهر مطلعة على توجيهات الله في القرآن الكريم ولديهم وعيا قرانيا تجاه المخططات الشيطانية للعدو.

وهذه نقطة مهمة، فالخروج في يوم القدس العالمي يكون نقطة ارتباط عالمية بحبل الله تعالى على خط وقضية وموقف وتوجه ومسارا واحد، ليكون العدو في زاوية الاستهداف من قبل الدول العربية والإسلامية، وعقب الخروج يعيد العدو رسم خططه مجددا ،حيث وإن تمرير مخطط التطبيع لم يمر إلا على الأنظمة العميلة التي لا تمثل إلا نفسها، حتى وإن تمكنت ثقافيا وأخلاقيا من بعض الشعوب الذين لم يمتلكوا ثقافة نورانية لا في سالف الزمان ولا في حاضره.

فحين يتحدث السيد القائد عبد الملك الحوثي بكل ثقة عن الوصول إلى ثلاث حتميات تجسدت في هزيمة العدو وسقوطه، وخسارة المواليين له من الأنظمة الخليجية وغيرهم، وغلبة عباد الله المواليين له والمتوكلين عليه، فهذا ياتي من واقع ملموس لهشاشة العدو الصهيوني رغم ما وصل إليه.

فالقضية لابد لها من النصر والعدو لا بد له من الهلاك، وقد هلك في ”اليمن و سوريا ولبنان والعراق وإيران“، وفشلت أذرعه المسماة بالتنظيمات الإرهابية من الوصول إلى نقطة فصل، وهذا ما سيحدث في قادم الأيام بالنسبة (للقضية الفلسطينية)، فالعدو أوهن مما يتصور البعض، ”أوهن من بيت العنكبوت“.

فـتحرك العدو في المنطقة لم يكن عسكريا أكثر مما كان ثقافيا سياسيا با متياز، لذلك فقد شن الحرب الفكرية العالمية حين لم يطلق رصاصة واحدة لاخماد غضب الشعوب، فـاستهداف الهوية الإيمانية لم يات من فراغ، بل له تبعات وصلت إلى كل أسرة مسلمة وامتصت الغضب حيال المقدسات الإسلامية.

لذلك تبقى الثقافة القرآنية والوعي الفكري والسياسي لدى الشعوب المسلمة هي المخرج الوحيد من غياهب التدجين الصهيوني، حتى وإن توصلت الأنظمة العميلة إلى قناعة تامة بـ السلام "الصهيوأمريكي" المشبوه والذي فضحه المثل الأمريكي القائل: "إذا أردت السلام فاحمل السلاح"، فقد حملوا اسلحتهم المتنوعة في الوقت الذي اشغلت فيه الأنظمة العربية نفسها في الصلاه للسلام وسقطت هيبتها في التسليمة الأولى.

وما يجب أن يدركة العدو الصهيوني، هو أن القدس لا تخص الشعب الفلسطيني المستضعف فقط، بل انها قضية المسلمين بشكل عام، فهي قبلتهم الأولى، وهذا حال الحرمين الشريفين والذي أصبح وكانه ملك خاص لاسرة مردخاي "آل سعود"، حتى الرئيس الفلسطيني محمود عباس والذي أصبحت عمالته واضحة لا يمثل إلا نفسه فقط، فـ (القدس) قضية الأمتين العربية
قالت احد النساء التي كانت تشتغل مع حزب #الإصلاح ,,

عندما كان الاصلاح يعملون حملة للقدس كان يتحركن مايسمى
بالداعيات او الشيخات في مجالس النساء وبعد تلك المحاضرة الوهابية تضع الشيخة ذهبها في صندوق التبرعات وهي قائلة هذا ذهبي فداء لفلسطين وهي تبكي وكل الحاضرات يتأثرن بها وينفقن المال والبعض ذهب ..وبعد خروج الشيخة من المجالس تأخذ الشيخة ذهبها الذي وضعتة في الصندوق ..

القصة ومافيها أن الإصلاح كانوا يسرقون أموال الناس باسم القدس فبنوا بتلك الأموال المستشفيات والجامعات الخاصة والتجارة و فلل في تركيا وووووالخ ..

هذه حقيقة الإخوان المفلسين

#القدس_أقرب

🖌 #فاطمة_الحمزي

#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm