اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#وجهــــــة_نظــــــر……… ..

ماقيمة "ثقافتك" وبلاغتك ، والفهم الذي انت فيه ؛ وأنت (ساكت) ولا بيأثر فيك مايرتكبه العدوان من مجازر ..!!

ماقيمة شهرتك على "مواقع التواصل الإجتماعي"
وانت ماقد أدنت واستنكرت (مجزرة) من العديد من المجازر
وكل مايوجه لك 'الانتقاد' او الغرابة من الاصدقاء وغيرهم ؛
ترد بالكلمة الذي هي اسوء من العدوان نفسه ..!
انا ( #محايد) ،
كم بتلعنك كلماتك واناملك ، ويلعنك كل حرف تكتبة وماتذكر العدوان فيه .. قبل مايلعنوك الناس !

ماقيمة الهنجمة هذه بكلها ، وانت "مُهَّان" ومدعوس '
ماقد نطقت بكلمة الحق ، ووقفت ضد الباطل ؛ الذي اوضح من عين الشمس ..

وماقيمتك، امام نفسك .. لما تجلس مع حالك بعد ماتشوف اكثر من جريمة واكثر من مجزرة ، بغض النظر عن الحصار بكل انواعه ! مابتلعنش نفسك او تستحي من حالك ..!

#قبح_الله_كل_محايد_ماقد_ظهر_له_الحق_للأن

🖋 #الحسين_غمضان

#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#هاااام… بعد #عرقلة انهاء التمرد في اليمن.. #قطر تقدم نفسها كـ”وسيط #محايد

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
رجحت مصادر سياسية مطلعة أن تكون القناتان الخلفيتان اللتان تتواصل عبرهما واشنطن مع الحوثيين، بحسب المبعوث الأميركي الخاص لليمن تيموثي ليندركينغ، هما سلطنة عمان وقطر.

وكشفت المصادر عن حراك دبلوماسي نشط تقوم به الدوحة منذ وصول الرئيس الأميركي جو بادين إلى البيت الأبيض، لتقديم نفسها كـ”وسيط محايد”، وأن واشنطن أوكلت لها دور البوابة الخلفية لحل أزمة اليمن، مشيرة إلى أن استعجال الإدارة الجديدة وتصريحات المبعوث يوضحان أن الاستعداد لهذا الدور بدأ مبكرا، وأنه ليس وليد المدة القصيرة للإدارة الجديدة.

وكانت عدة لقاءات قد جمعت بين مسؤولين أميركيين وقيادات حوثية في العاصمة العمانية مسقط خلال السنوات الماضية وبلغت ذروتها خلال تولي الدبلوماسي الأميركي جون كيري حقيبة الخارجية الأميركية، وتسويقه آنذاك مبادرة للتسوية في اليمن قوبلت برفض الحكومة المعترف بها دوليا والتحالف العربي بقيادة السعودية.

وعملت الدوحة من خلال ما عرف بالوساطة القطرية بين الدولة اليمنية والمتمردين الحوثيين بين 2007 و2010، على انتشال الحوثيين من هزيمة محققة، قبل أن يعلن الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح انتهاء الوساطة القطرية، واشترطت الدوحة حينها أن تشرف ميدانيا على تنفيذ بنود الوساطة، وهو ما مكّنها وفقا لخبراء يمنيين من تنفيذ مخططها.

وسعت قطر في عام 2011 إلى إفشال المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، بعد انسحابها منها وتحريضها أطرافا يمنية عديدة على رفضها من بينها الحوثيون وتيارات إخوانية، كما كشفت ذلك وثائق مسربة في وقت لاحق.

ويؤكد مراقبون يمنيون أن قطر لعبت دورا حاسما في الحيلولة دون هزيمة الميليشيات الحوثية، من خلال عضويتها في التحالف العربي لدعم “الشرعية”، قبل إنهاء مشاركتها في التحالف منتصف عام 2017 لتشرع في ممارسة دور علني ومكشوف في دعم الحوثيين سياسيا وإعلاميا وماليا، بالتوازي مع عملها من داخل “الشرعية” على إرباك أطراف المعركة وبث الخلافات بين المكونات المناوئة للحوثيين.

ونشطت في الأعوام الثلاثة الماضية الجمعيات القطرية في مناطق سيطرة الحوثيين بشكل لافت، ومن بينها مؤسسة قطر الخيرية التي أعادت فتح مكتبها في صنعاء، ويعتقد أنها تستخدم كغطاء لتمويل الحوثيين.

ويرى المراقبون أن تاريخ الدوحة الطويل في زعزعة الأمن في اليمن ودعم التمرّد الحوثي والجماعات الراديكالية الأخرى لا يجعلها في موضع الوسيط بقدر ما يقرّبها أكثر من هدفها المتمثل في تحويل اليمن إلى منطقة مصدّرة للعنف إلى دول الجوار.

ولفتت المصادر السابقة إلى أن زيارة وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني إلى إيران، الاثنين، تصب في إطار جهود الدوحة للعب دور مزدوج باعتبارها وسيطا بين واشنطن وطهران في ما يتعلق بالملف النووي الإيراني وكذلك وسيطا في الملف اليمني لامتلاكها علاقات متينة مع الحوثيين ومع جماعة الإخوان المسلمين النافذة في “الشرعية”.

وقالت وسائل إعلام قطرية إن وزير الخارجية حمل رسالة من أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني على صلة بإعلان الدوحة عن استعدادها لتقريب وجهات النظر بين طهران وواشنطن بشأن الملف النووي. كما تزامنت الزيارة مع تصريحات أطلقها مسؤولون إيرانيون حول شروط التوصل إلى تسوية سياسية في اليمن.

ولم تستبعد مصادر “العرب” وجود دور قطري خلف ذهاب المبعوث الأممي لليمن مارتن غريفيث إلى طهران، في زيارة هي الأولى من نوعها حول الملف اليمني، ووضع طهران على مائدة المشاورات النهائية المتصلة بإنهاء الحرب في اليمن.

وتحاشت الدوحة خلال الفترة الماضية إظهار أيّ علاقة مباشرة بينها وبين الحوثيين، واكتفت بدعمهم عن طريق توفير حاضنة سياسية إقليمية وقناة تواصل دولي لهم في العاصمة العمانية مسقط، كانت الدوحة تتحمل كل تكاليفها المادية. غير أن سنوات الخلاف العلني بينها وبين دول ما كان يعرف بالمقاطعة شجعت قطر على إظهار دعمها الإعلامي للحوثيين عبر قناة الجزيرة التي تم افتتاح مكتب لها في صنعاء، وتبنّيها الخطاب الحوثي المعادي للتحالف بقيادة السعودية، وتسويق المبررات الحوثية للحرب.

وكانت “العرب” قد انفردت في وقت سابق بالكشف عن وصول القيادي الحوثي عبدالملك العجري المقرب من زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي إلى العاصمة القطرية الدوحة بصفته سفيرا غير معلن للحوثيين.

وتوقعت مصادر “العرب” أن تنتقل قطر خلال الفترة القليلة المقبلة إلى مرحلة جديدة في إطار دورها الداعم للحوثيين في اليمن، مع شعورها بأنها أصبحت أكثر قوة وتحررا بعد التوقيع على اتفاق “العلا” الذي يبدو أنها لا تنوي تنفيذ أيّ استحقاق من استحقاقاته