#منظمة حقوقية تدعو فريق #الخبراء بمجلس #الأمن للتحقيق في #زراعة حقول #الألغام وتحديد #القيادات التي تقف #ورائها.

http://telegram.me/watYm
وجهت منظمة حماية للحقوق والحريات دعوة لفريق الخبراء بمجلس الأمن للتحقيق بزراعة حقول الالغام وتحديد القيادات التي تقف ورائها والتي اودت بحياة الآلاف من المدنيين ولا زالت تحصدهم بشكل يومي دون انقطاع في عدد من المحافظات اليمنية

وقد دعت المحامية والناشطة هدى الصراري رئيسة منظمة حماية للحقوق والحريات والحائزة على جائزة ولقب الاورورا الأوربية للعمل الإنساني مطالبة على موقع حسابها بتويتر قائلة :-

‏ادعوا فريق الخبراء التابع لمجلس الامن التحقيق بشكل مباشر وفاعل في انتهاكات زراعة الالغام وتتبع منحنى الانتهاك و الوقائع ومؤشر ارتفاع عدد الضحايا سابقا ومؤخرا والاضرار ع المستوى الانساني والبيئي ،، واصدار ادانة واضحة مع ادراج المتسبب والقادة العسكرين لعقوبات دولية ،،
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع

#الكشف عن #حقيقة الحوالات #المتأخرة والمنسية والعقل #المدبر الذي يقف #ورائها

http://telegram.me/watYm
كشفت مصادر مصرفية يمنية مطلعة عن حقيقة ما تسمى الحوالات المتأخرة أو المنسية ومن يقف ورائها.

وقالت المصادر إن مهكرين قاموا بتحويل حوالات عبر بعض الشبكات وقام مستلمون باستلامها كما قاموا بتعديل أسماء مستلمين للحوالات على عدة شبكات وتم القبض عليهم من قبل الامن.
وبينت المصادر، بان المهكرين قاموا بعمليات تهديد على الشبكات وعلى بيانات البنك وانهم قادرون على نشر البيانات إذا لم يتم اخراج المسجونين، ثم قاموا بعمليات ابتزاز على الشبكات ومن يدفع لا ينشروا عليه شيء ومن لا يدفع ينشروا عليه كل شيء ويشهروا به وبسمعته، ما دفع بعض الشبكات للاستجابة لتلك التهديدات ودفعت مبالغ للمهكرين مقابل صمتهم وعدم نشرهم للبيانات وبعض الشبكات دفعت لهم 50 ألف دولار مقابل الصمت وعدم النشر والبعض أكثر من ذلك وهذا ما شجعهم على التمادي ونشر الفوضى وزيادة عمليات الابتزاز والتهديدات.

وأشارت إلى أن شبكة واحدة رفضت تلك الإبتزازات والتهديدات ولم تخضع لهم وأعلنت استعدادها لمواجهة أي ظروف وأي تهديدات وأنها قادرة على دفع جميع الحوالات المتأخرة دون استثناء ولن يؤثر ذلك على مركزها المالي، وطالما أنها حقوق للناس فليس في ذلك أي عيب ولا ضرر على الشركة أو الشبكة فهذه حقوق يجب أن تسلم لأصحابها ولم ترتكب أي خطأ حتى تخاف من تهديدات انتهازيين وتحقق لهم مطامعهم وأحلامهم بالنصب والإحتيال على الآخرين.

وبينت المصادر، أن العقل المدبر لعمليات التهكير هرب خارج اليمن بعد أن تم القبض على بعض من استلموا الحوالات بعمليات التهكير، كما قام بعمل مقابلات في بعض القنوات الفضائية، وأدعى أنه يعمل عمل إنساني ووطني ويطالب الشبكات بتسليم الحوالات المتأخرة للناس ويريد أن يثبت ذلك على أنه عمل بطولي ووطني مع أن ما قام به في البداية هو عمليات تهكير وابتزاز وتحويل حوالات من شبكات بالاختراقات بدون وجه حق.

ويتداول نشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي منذ أيام قوائم أسماء تزعم أنها حوالات متأخرة لم يتم استلامها من قبل أصحابها.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط الرابط http://telegram.me/watYm