اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
هئية #المواصفات والمقاييس ترفض منتجات مخالفة في #ميناءعدن ومنفذ #الوديعة

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قامت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة عبر مكتبها في ميناء الحاويات بالعاصمة المؤقتة عدن، يوم امس الثلاثاء الموافق 24-11-2020م برفض كميات من منتج مشروب جوافة ومنتج مشروب مانجو ،مخالف للمواصفات القياسية حيث تبين بعد الفحص والمعاينة وجود تسريب في بعض العبوات، ويأتي هذا إنطلاقا من السعي الدائم للهيئة في تقديم الأفضل للمستهلك .
تم الرفض بمشاركة جمرك الحاويات والجهات ذات العلاقة.

كما قامت الهيئة عبر مكتبها في منفذ الوديعة برفض كميات من مرقة دجاج، و1750 كرتون من منتج تمر مكبوس، وكميات من منتج حلويات مختلفة للاطفال، تبين بعد الفحص والمعاينة انها غير مطابقة للمواصفات القياسية المعتمدة.
تم الرفض بمشاركة جمرك ميناء الوديعة البري والجهات ذات العلاقة.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
مليشيات “الانتقالي” تطرد عمال #ميناءعدن من منازلهم

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
اقتحمت مليشيات “الانتقالي الجنوبي” مساكن عمال ميناء المعلا، وقامت بطردهم مع أسرهم إلى شوارع مدينة عدن، جنوبي اليمن.

مصادر محلية بالمدينة، أكدت أن عناصر “الانتقالي” قامت أمس الأربعاء، باقتحام وطرد عائلات العمال المساكن التابعة للميناء، واستبدالهم بآخرين من أبناء الضالع ويافع، تحت قوة السلاح.

وأوضحت المصادر أن طرد العمال وأسرهم من المساكن الخاصة بالميناء، تندرج في إطار جرائم السطو المسلح، وسط الافلات الأمني الذي تشهده المدينة.

يأتي ذلك بعد أن طالب موظفي وعمال ومتقاعدون وأسر المتوفيين من عمال ميناء عدن، بتمكينهم من أراضيهم التعويضية التي تم البسط والاستيلاء عليها من قبل نافذين في مليشيات الانتقالي.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
نشاط #ميناءعدن بين #قرارات الحكومة و #تسهيلات الحوثيين #الزائفة!!

http://telegram.me/watYm
#تقرير
في الوقت الذي يشهد فيه ميناء عدن تحركات محلية ودولية من أجل تحسين خدماته، تتحدث شائعات تتداولها وسائل التواصل الاجتماعي عن تراجع نشاط الميناء وتحويل مسار السفن التجارية إلى ميناء الحديدة بعد السماح بدخول السفن إلى الرصيف التجاري عقب إقفال دام سنوات بسبب سيطرة ميليشيا الحوثي الإرهابية، الذراع الإيرانية في اليمن، عليه ومحاولتها استخدامه لأغراض عسكرية.

ميناء عدن يضم محطة عدن للحاويات ومحطة المعلا المتعددة الأغراض وميناء الزيت ومحطة خليج عدن ورصيف السياح ومنصات التزود بالوقود ومراسي الطائفات واليخوت في منطقة المخطاف.
وفي الآونة الأخيرة، شهدت محطة الحاويات عمليات تطوير وتحديث كان آخرها رفدها بـ14 قاطرة جديدة نوع "مافي" الإيطالية لتنضم إلى أسطول المعدات المشتراة خلال العام الجاري، والتي سبقها وصول رافعات مخصصة لحمل حاويات ممتلئة ورافعات مخصصة لرفع الحاويات الفارغة ورافعات شوكية.

وفي السياق، أعلن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) عن مناقصة إعادة بناء مستودعات أرصفة المعلا التي دمرت خلال حرب عام 2015م، بمبلغ وقدره مليونين وأربعمائة ألف دولار للاستفادة منها كمخازن للمساعدات والمواد الغذائية.
وبرغم هذه التحركات التي رافقتها العديد من الزيارات لوفود أوروبية وأممية، إلا أن الإجراءات الروتينية المتبعة في دخول البواخر والقرارات الحكومية بشأن الجمارك والتصاريح المطلوبة، تهدد نشاط الميناء التجاري والنفطي، خاصة في ظل إعلان ميليشيا الحوثي عن تسهيلات لدفع التجار لإرسال بضائعهم إلى ميناء الحديدة الخاضع لسيطرتهم في محاولة لإجبار تحالف دعم الشرعية على تخفيف إجراءاته بشأن دخول البواخر إلى الميناء.

وأظهرت إحصائية لنشاط ميناء عدن خلال العام 2022م أن عدد السفن الواصلة بلغ 210 سفن تحمل بضائع متنوعة بانخفاض عن العام الذي سبقه 2021م بلغ 32 سفينة، وعلى العكس سجلت محطة الحاويات استقبال 163 ناقلة خلال العام 2022 بزيادة بلغت 11 ناقلة عن العام 2021 الذي استقبلت فيه المحطة 152 ناقلة.

كما سجل الميناء ارتفاعاً في عدد السواعي الواصلة خلال العام 2022 والتي بلغت 189 ساعية، بزيادة 23 ساعية عن العام 2021 الذي سجل دخول 166 ساعية، وبلغ حجم البضائع المتداولة بواسطة السواعي خلال العام الماضي، 76 ألفا و236 طناً بزيادة عن العام الذي سبقه بلغت 12 ألفاً و379 طناً.

في حين سجل ميناء الزيت انخفاضاً في عدد السفن خلال العام 2022، حيث استقبل الميناء 92 ناقلة نفطية بانخفاض بلغ 28 ناقلة عن العام 2021 الذي استقبل ميناء الزيت خلاله 120 ناقلة، ويعود سبب هذا الانخفاض إلى الهدنة الإنسانية الأممية التي بدأ سريانها في 2 أبريل 2022 وكان أول بنودها السماح بدخول المشتقات النفطية إلى ميناء الحديدة.

وبهذا الخصوص، أكدت مصادر متعددة في الميناء والجمرك، أن تراجع نشاط سفن البضائع سببه عدم وجود تسهيلات تحفز التجار على اختيار ميناء عدن كمحطة لوصول بضائعهم، مستبعدة في الوقت نفسه زيف التسهيلات الحوثية التي تفضحها الجبايات التي تفرضها النقاط التابعة لميليشيا الحوثي على طول الطرقات الرابطة بين المحافظات والإجراءات التعسفية التي تطال التجار.

المصدر في جمرك ميناء عدن، أوضح أن المستوردين يعانون من الإجراءات المشددة والروتينية في أرصفة ميناء عدن، مضيفاً إن قرار الحكومة بشأن رفع السعر الجمركي إلى 750 ريالا للدولار الواحد فاقم من معاناتهم ولكنه ليس السبب الرئيس في تراجع نشاط الميناء.
ولفت المصدر إلى أن الحديث عن تحويل مسار السفن إلى ميناء الحديدة غير صحيح ولكن الإجراءات الحوثية الأخيرة بشأن البضائع القادمة من المناطق المحررة خلق مخاوف لدى التجار في مناطق الميليشيات من عدم قدرتهم على الاستيراد، مؤكداً أن استمرار هذا الوضع دون وجود حلول حكومية سيتسبب في استمرار تراجع نشاط الميناء.
↓↓↓
#ميناءعدن.. تدوير أكاذيب الحوثي يفضح أكاذيب الإخوان!!

http://telegram.me/watYm
تقرير
في خضم الجدل المستمر حول عودة النشاط الملاحي إلى ميناء الحديدة الخاضع لسيطرة الحوثي، كشفت محاولات الإخوان والقوى الحليفة لهم في استغلال الأمر حقيقة المزاعم التي تمت ترويجها من قبلهم لسنوات حول الموانئ المحررة.
فمع نشر جماعة الحوثي لمزاعم بدء السماح بالعبور المباشر لكل السفن التجارية إلى موانئ الحديدة دون احتجاز أو تأخير، بدا واضحاً تفاعل إعلام الإخوان وناشطيهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع هذه المزاعم الحوثية.

التفاعل الإخواني مع هذه المزاعم، اتجه لدعم محاولة جماعة الحوثي في تصوير الأمر على أنه ثمرة للمفاوضات السرية بينها وبين السعودية التي تقود التحالف في اليمن وبرعاية عُمانية للتوصل إلى اتفاق شامل لتجديد الهدنة الأممية والدخول في مفاوضات سياسية لإنهاء الحرب في اليمن.

اللافت في هذه المحاولات الإخوانية، أنها لم تتوقف عن حد الترويج لمزاعم الحوثي، بل تجاوز الأمر إلى البناء عليها في خلق مزاعم جديدة بأن ذلك مؤامرة من التحالف العربي لضرب الحركة الملاحية في الموانئ المحررة وعلى رأسها ميناء عدن.

هذه المزاعم الإخوانية التي رددها إعلام ونشطاء الجماعة خلال الأيام الماضية تتناقض مع مزاعمهم التي ظلت تردد من قبل طيلة السنوات الماضية بأن التحالف يفرض حصاراً على الموانئ المحررة من خلال تقييد الحركة الملاحية، في تناقض يفضح كذب هذه المزاعم السابقة والحالية.

مزاعم ظلت جماعة الإخوان والقوى والشخصيات المعادية لدور التحالف، ترددها خلال السنوات الماضية رغم تكذيب الواقع لها وكذا الحقائق التي تنسفها ومنها التقارير الرسمية الصادرة عن مؤسسة موانئ خليج عدن لنشاط ميناء عدن في السنوات الأخيرة بعد وقبل اندلاع الحرب في مارس 2015م.

حيث تظهر هذه التقارير زيادة في نشاط ميناء عدن من حيث عدد الحاويات والبضائع الواصلة إليه على الرغم من ظروف الحرب وفرض شركات التأمين البحري لرسوم مضاعفة على البضائع الواصلة إلى الموانئ اليمنية بسبب تصنيفها بأنها "ذات مخاطر عالية"، وهو ما أدى أيضاً إلى تجنبها من قبل أغلب الخطوط الملاحية الدولية.
فبحسب التقرير الصادر عن مؤسسة موانئ خليج عدن لنشاط الميناء خلال العام الماضي 2022م، فقد استقبلت أرصفة المعلا 210 سفن تحمل بضائع متنوعة، كما سجلت محطة الحاويات استقبال 163 ناقلة، وبلغ عدد الحاويات المتداولة في الميناء نحو 368 ألف حاوية، في حين بلغ إجمالي حجم البضائع المتداولة في الميناء 76 ألفا و236 طنا.

في حين يشير تقرير المؤسسة لنشاط ميناء عدن خلال عام 2014م أي قبل اندلاع الحرب، إلى استقبال أرصفة المعلا 147 سفينة تحمل بضائع متنوعة، كما سجلت محطة الحاويات استقبال 246 ناقلة، وبلغ عدد الحاويات المتداولة في الميناء نحو 296 ألف حاوية، في حين بلغ إجمالي حجم البضائع المتداولة في الميناء 57 ألفا و39 طنا.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm