#إنذار وفرصة أخيرة #لجامعة يمنية قبيل #إغلاقها وسحب #ترخيصها
http://telegram.me/watYm
منحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، جامعة يمنية، فرصة أخيرة، قبيل إغلاقها ومصادرة الترخيص الرسمي الخاص بها.
وأظهرت وثيقة صادرة عن الوزارة، شروطها لاستمرار جامعة العطاء، قبيل سحب ترخيصها وإغلاقها، بسبب المخالفات القانونية الفادحة التي ارتكبتها.
ونصت الوثيقة على ضمان بنكي بمبلغ 200 ألف دولار، لمواجهة تعثر الجامعة أو إغلاقها أو إفلاسها.
كما طالبت الوزارة، الجامعة، بتعيين ما لا يقل عن 30% من أعضاء هيئة التدريس في الجامعة، حيث تعتمد الجامعة على التعاقد مع المدرسين فيها.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
منحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، جامعة يمنية، فرصة أخيرة، قبيل إغلاقها ومصادرة الترخيص الرسمي الخاص بها.
وأظهرت وثيقة صادرة عن الوزارة، شروطها لاستمرار جامعة العطاء، قبيل سحب ترخيصها وإغلاقها، بسبب المخالفات القانونية الفادحة التي ارتكبتها.
ونصت الوثيقة على ضمان بنكي بمبلغ 200 ألف دولار، لمواجهة تعثر الجامعة أو إغلاقها أو إفلاسها.
كما طالبت الوزارة، الجامعة، بتعيين ما لا يقل عن 30% من أعضاء هيئة التدريس في الجامعة، حيث تعتمد الجامعة على التعاقد مع المدرسين فيها.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
#مليشيا الحوثي #تنهب مبنى تابعاً #للهندسة العسكرية وتخصصه #لجامعة خاصة تابعة #لقياداتها
http://telegram.me/watYm
في آخر إجراءاتها الخاصة بمصادرة ونهب المباني والممتلكات العامة التابعة للدولة أقدمت مليشيات الحوثي الإرهابية، الذارع الإيرانية في اليمن، على مصادرة عدد من المباني التابعة لوزارة #الدفاع وحولتها إلى مؤسسات #خاصة بها.
وقالت مصادر عسكرية في صنعاء، إن مليشيا الحوثي الإرهابية ،قامت بالسطو على ثلاثة من المباني التابعة لوزارة الدفاع ومنها مبنى خاص بالهندسة العسكرية وحولتها إلى مبان لمؤسسات تعليمية خاصة، هي عبارة عن استثمارات مملوكة لبعض القيادات العليا في المليشيات.
وحسب المصادر فإن عدداً من قيادات المليشيات قامت بمصادرة مبنى تابع للهندسة #العسكرية (إحدى المؤسسات التابعة لوزارة الدفاع) وخصصته ليكون مقرا لما أسمتها جامعة الأكاديميين العرب للعلوم والتكنولوجيا والتي تم تأسيسها بقرار وزاري رقم (18) لســــنة 2020م بتاريخ 02/03/2020م من قبل وزارة التعليم العالي الخاضعة لسيطرة المليشيات، حيث تضم الجامعة كليتين رئيسيتين هما: كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات وكلية الهندسة التقنية ويتولى رئاستها أحد القيادات التابعة للمليشيات وهو الدكتور/ عبدالرحمن #الذانبي.
وتشير المصادر إلى أن الجامعة تحرص على إحياء كل الفعاليات والمناسبات #المذهبية الخاصة بمليشيات الحوثي وبحضور قيادات المليشيات في وزارة التعليم وأبرزهم الدكتور علي #شرف الدين نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي في الحكومة التابعة للمليشيات والذي يعد الوزير الفعلي، بالإضافة إلى بعض القيادات الدينية التابعة للحوثي والذين يلقون محاضرات دائمة في مثل هذه المناسبات على طلاب الجامعة.
وتعد جامعة الأكاديميين العرب للعلوم والتكنولوجيا واحدة من عدة مشاريع تعليمية استثمارية أسستها المليشيات منذ انقلابها على السلطة وسيطرتها على مؤسسات الدولة في 21 سبتمبر 2014م ومعظم هذه المشاريع خصصت لها مقرات من المباني الحكومية التي استولت عليها مثل جامعة القرآن الكريم، وجامعة 21 سبتمبر... وغيرها.
وتؤكد مصادر في وزارة التعليم العالي الخاضعة للمليشيات الحوثية أن الاستثمارات في مجال الجامعات والمدارس الخاصة التي أسسها الحوثيون هي ذات بعدين: الأول متعلق بمحاولة المليشيات استثمار واستغلال هذه المؤسسات لنشر ثقافتها وأفكارها المذهبية والعنصرية والأيديولوجية، والثاني بعد مالي متعلق بعمليات غسيل أموال تتم من خلال هذه المشاريع، حيث وجدت المليشيات نفسها محاصرة وغير قادرة على استثمار الأموال التي تنهبها من الإيرادات والجبايات والاتاوات التي تقوم بتحصيلها سواء أكانت قانونية أم غير قانونية في الخارج، لذلك لجأت إلى إنشاء هذه المشاريع لاستخدامها كواجهات للقيام بعمليات غسيل الأموال والتحايل على الحصار والعقوبات المفروضة على قياداتها أو على بعض المؤسسات التي تستخدمها في تهريب الأموال إلى الخارج.
وكانت مصادر حكومية في صنعاء كشفت في وقت سابق،عن قيام مليشيا الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، بالاستيلاء على عدد من المباني والمرافق الحكومية التابعة لبعض الوزارات الخدمية وتحويلها إلى مبانٍ خاصة تستخدمها لصالح أجندتها المذهبية أو لخدمة مشاريعها الاستثمارية.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
في آخر إجراءاتها الخاصة بمصادرة ونهب المباني والممتلكات العامة التابعة للدولة أقدمت مليشيات الحوثي الإرهابية، الذارع الإيرانية في اليمن، على مصادرة عدد من المباني التابعة لوزارة #الدفاع وحولتها إلى مؤسسات #خاصة بها.
وقالت مصادر عسكرية في صنعاء، إن مليشيا الحوثي الإرهابية ،قامت بالسطو على ثلاثة من المباني التابعة لوزارة الدفاع ومنها مبنى خاص بالهندسة العسكرية وحولتها إلى مبان لمؤسسات تعليمية خاصة، هي عبارة عن استثمارات مملوكة لبعض القيادات العليا في المليشيات.
وحسب المصادر فإن عدداً من قيادات المليشيات قامت بمصادرة مبنى تابع للهندسة #العسكرية (إحدى المؤسسات التابعة لوزارة الدفاع) وخصصته ليكون مقرا لما أسمتها جامعة الأكاديميين العرب للعلوم والتكنولوجيا والتي تم تأسيسها بقرار وزاري رقم (18) لســــنة 2020م بتاريخ 02/03/2020م من قبل وزارة التعليم العالي الخاضعة لسيطرة المليشيات، حيث تضم الجامعة كليتين رئيسيتين هما: كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات وكلية الهندسة التقنية ويتولى رئاستها أحد القيادات التابعة للمليشيات وهو الدكتور/ عبدالرحمن #الذانبي.
وتشير المصادر إلى أن الجامعة تحرص على إحياء كل الفعاليات والمناسبات #المذهبية الخاصة بمليشيات الحوثي وبحضور قيادات المليشيات في وزارة التعليم وأبرزهم الدكتور علي #شرف الدين نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي في الحكومة التابعة للمليشيات والذي يعد الوزير الفعلي، بالإضافة إلى بعض القيادات الدينية التابعة للحوثي والذين يلقون محاضرات دائمة في مثل هذه المناسبات على طلاب الجامعة.
وتعد جامعة الأكاديميين العرب للعلوم والتكنولوجيا واحدة من عدة مشاريع تعليمية استثمارية أسستها المليشيات منذ انقلابها على السلطة وسيطرتها على مؤسسات الدولة في 21 سبتمبر 2014م ومعظم هذه المشاريع خصصت لها مقرات من المباني الحكومية التي استولت عليها مثل جامعة القرآن الكريم، وجامعة 21 سبتمبر... وغيرها.
وتؤكد مصادر في وزارة التعليم العالي الخاضعة للمليشيات الحوثية أن الاستثمارات في مجال الجامعات والمدارس الخاصة التي أسسها الحوثيون هي ذات بعدين: الأول متعلق بمحاولة المليشيات استثمار واستغلال هذه المؤسسات لنشر ثقافتها وأفكارها المذهبية والعنصرية والأيديولوجية، والثاني بعد مالي متعلق بعمليات غسيل أموال تتم من خلال هذه المشاريع، حيث وجدت المليشيات نفسها محاصرة وغير قادرة على استثمار الأموال التي تنهبها من الإيرادات والجبايات والاتاوات التي تقوم بتحصيلها سواء أكانت قانونية أم غير قانونية في الخارج، لذلك لجأت إلى إنشاء هذه المشاريع لاستخدامها كواجهات للقيام بعمليات غسيل الأموال والتحايل على الحصار والعقوبات المفروضة على قياداتها أو على بعض المؤسسات التي تستخدمها في تهريب الأموال إلى الخارج.
وكانت مصادر حكومية في صنعاء كشفت في وقت سابق،عن قيام مليشيا الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، بالاستيلاء على عدد من المباني والمرافق الحكومية التابعة لبعض الوزارات الخدمية وتحويلها إلى مبانٍ خاصة تستخدمها لصالح أجندتها المذهبية أو لخدمة مشاريعها الاستثمارية.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
الحوثية تعين أحد #قيادتها رئيساً #لجامعة خاصة كبرى #بصنعاء
http://telegram.me/watYm
عيّنت مليشيا الحوثي الإرهابية بالعاصمة المختطفة صنعاء، أحد قيادتها، رئيسًا لجامعة خاصة، استولت عليها قبل سنوات.
وقال مجلس إدارة جامعة آزال للتنمية البشرية بصنعاء، إن مليشيا الحوثي فرضت القيادي في الجماعة “نجيب الكميم” رئيسًا للجامعة بالقوة، عبر ما يسمى بالحارس القضائي، الذي يستولي على الشركات والجامعات والمؤسسات التجارية.
وحسب بلاغ صحفي لمجلس إدارة الجامعة، فإن مليشيا الحوثي فرضت قسرًا نجيب الكميم قبل أيام، مما يهدد بتعطيل العملية التعليمية في الجامعة التي تضم عدة كليات، ويدرس فيها خمسة آلاف طالب ويضعهم في خطر.
وكان القيادي الحوثي صالح الشاعر المعروف بما يسمى بالحارس القضائي قد استولى قبل أربع سنوات على جامعة آزال وردت الجامعة برفع دعوى قضائية ضده، ومازالت المحكمة تنظر فيها.
وأشار مجلس الإدارة الشرعي إلى أن المحكمة لم تحكم بتحويل ملكية الجامعة لصالح الحارس القضائي، ويعد تعيينه مخالفا للقوانين النافذة.
وكان نجيب الكميم – يحمل شهادة دكتوراه مزيفة من جامعة وهمية – قد رأس الجامعة الإماراتية الدولية في اليمن منذ 2014 ورفض قرارًا بإقالته من رئاسة الجامعة في يناير الماضي، مما دفع الحارس القضائي للسيطرة على الجامعة وقرر إزالة الكميم من رئاسة الجامعة الإماراتية في يونيو الماضي، وتحويله إلى جامعة آزال. وكلا الجامعتين خاصتين لكن مليشيا الحوثي استولت بدون أي وجه حق عليهما.
ومنذ سيطرة مليشيا الحوثي على صنعاء استخدمت مايسمى الحارس القضائي (هيئة حوثية مستحدثة) لغرض النهب ومصادرة الأموال والممتلكات، التي شملت العقارات والفلل والمنازل والأراضي الخاصة، والمؤسسات الخيرية والجامعات الخاصة والمعاهد والمستشفيات والمستوصفات الأهلية وشركات الاتصالات والحدائق الخاصة في إطار حربها ضد القطاع المدني والتجاري الخاص.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
عيّنت مليشيا الحوثي الإرهابية بالعاصمة المختطفة صنعاء، أحد قيادتها، رئيسًا لجامعة خاصة، استولت عليها قبل سنوات.
وقال مجلس إدارة جامعة آزال للتنمية البشرية بصنعاء، إن مليشيا الحوثي فرضت القيادي في الجماعة “نجيب الكميم” رئيسًا للجامعة بالقوة، عبر ما يسمى بالحارس القضائي، الذي يستولي على الشركات والجامعات والمؤسسات التجارية.
وحسب بلاغ صحفي لمجلس إدارة الجامعة، فإن مليشيا الحوثي فرضت قسرًا نجيب الكميم قبل أيام، مما يهدد بتعطيل العملية التعليمية في الجامعة التي تضم عدة كليات، ويدرس فيها خمسة آلاف طالب ويضعهم في خطر.
وكان القيادي الحوثي صالح الشاعر المعروف بما يسمى بالحارس القضائي قد استولى قبل أربع سنوات على جامعة آزال وردت الجامعة برفع دعوى قضائية ضده، ومازالت المحكمة تنظر فيها.
وأشار مجلس الإدارة الشرعي إلى أن المحكمة لم تحكم بتحويل ملكية الجامعة لصالح الحارس القضائي، ويعد تعيينه مخالفا للقوانين النافذة.
وكان نجيب الكميم – يحمل شهادة دكتوراه مزيفة من جامعة وهمية – قد رأس الجامعة الإماراتية الدولية في اليمن منذ 2014 ورفض قرارًا بإقالته من رئاسة الجامعة في يناير الماضي، مما دفع الحارس القضائي للسيطرة على الجامعة وقرر إزالة الكميم من رئاسة الجامعة الإماراتية في يونيو الماضي، وتحويله إلى جامعة آزال. وكلا الجامعتين خاصتين لكن مليشيا الحوثي استولت بدون أي وجه حق عليهما.
ومنذ سيطرة مليشيا الحوثي على صنعاء استخدمت مايسمى الحارس القضائي (هيئة حوثية مستحدثة) لغرض النهب ومصادرة الأموال والممتلكات، التي شملت العقارات والفلل والمنازل والأراضي الخاصة، والمؤسسات الخيرية والجامعات الخاصة والمعاهد والمستشفيات والمستوصفات الأهلية وشركات الاتصالات والحدائق الخاصة في إطار حربها ضد القطاع المدني والتجاري الخاص.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm