اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
طارق_القاضي

‏دعوني اخبركم #بحقيقة معارك الجوف التي لا #يشبهها معارك في شدتها وقوتها #واحتدامها
قبل امس #الفجر تسلل #الحوثي وعمل التفاف #على مواقع المحزمات وتمكن من #اسقاط بعضها في معركه تتصادم #فيها الرصاص ولكن الابطال استعادوا تلك #المواقع بنفس المعركه والتي استمرت #من الفجر حتى امس #العصر
‏معركه #كيف اوصف شدتها لكم كيف اوصف ابطال الجيش #والامن وقبائل دهم الجوفيه #التي تسابق الجيش من يقتحم #المواقع تصدقون ان #الابطال يقتحموا تلك المواقع التي تسلل لها #الحوثي في الليل كي لا يشوفهم #الابطال والله ان الابطال اقتحمو تلك #المواقع والشمس في كبد السماء #في مكان لايوجد
‏شجره تخفيهم او #صخور وانما يتقافزون فوق #متارس الحوثي في معركة الكبرياء #والشموخ والله ان احد ابطال الجوف #اقتحم تبه يتمترس الحوثي راسه #بشاص مدرع لم يبالي بصواريخهم #الحراريه ولا سلاحهم والله انها معركة شرف #خاضها ابطال الجوف والجيش #والامن معركه تعلم الحوثي منها درس #قاسي لن ينساه
‏معركة دامت 15 #ساعه متواصله انهزم فيها الحوثي #في وضح النهار
الجوف #فيها ابطال تواجه معارك المعارك اشد #من معارك صرواح وغيرها صحيح #الحوثي يستميت على اسقاط الجوف #ولكن اقسم لكم بألله انه يعود منهزم #امام ابطال الجوف #والجيش والامن بقيادة الزير سالم ابو #صادق
‏الان تأكدت ان #الحوثي عندما يتلقاءضربات #وهزائم موجعه يبث اخبار وترويجات #كاذبه اقسم بألله ان مايروجون له #كذب كذب والله انه ينهزم في كل #هجمه
علئ فكره تلك #المعركه التي تحدثت عنها كنت #حاضر فيها وشاهدت الابطال واحداث #القصه بأم عيني ولعنةالله على #الكاذب وهي تبعد عن الحزم #مايقارب40كيلو متر
‏الله اكبر ما اعظم #تلك القوات التي تقاتل في #الجوف سوى من الجيش او الامن او من #قبائل دهم البطله وجميع ابناء الجوف #شجاعه واقدام لا يملكها احد #ولا ينافسهم عليها احد
72 ساعة والمعارك #على أشدها في جبهة الجوف #ولا تقدم للحوثي حتى #اللحظه
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
#كيف.ينظر.الباحثون.لليمن.بعد.هادي❗️❗️❗️❗️

لان الموضوع طويل ارتأينا ان ننشره سلسلة مجزاءة… نتمنى لكم متابعة ممتعه ومفيده 🔻🔻🔻
#كيف ضَلَّ الموت طريقه في مطار عدن؟

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
كتب/ #حسام_ردمان

كان مخططًا دخول عدد محدود من الصحفيين والمسؤولين الحكوميين إلى مطار عدن الدولي في 30 ديسمبر/كانون الأول 2020.
ولكن تفاجأ الجميع بتدفق مئات المواطنين منذ ساعات الصباح الأولى، حضر معظمهم لاستقبال الحكومة الجديدة وبعضهم للاحتفال بعودة مدير أمن عدن السابق اللواء شلال علي شائع، أحد أهم قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي، إلى العاصمة المؤقتة، حيث تجمعت حشود كبيرة أمام بوابة المطار الرئيسية في أجواء احتفالية.

انقسم المستقبلون داخل صالة الانتظار إلى شقين: على اليمين أنصار المجلس الانتقالي، وشَكَّلوا الحشد الأكبر، وعلى اليسار، أنصار الحكومة المعترف بها دوليًّا، ولكن سرعان ما اختلط الفريقان وتبادلا التحايا والمجاملات.

بدا الوضع مثاليًّا لحد يصعب تصديقه، وهمست إلى أحد الزملاء: “يبدو بابا نويل سخيًّا هذا العام”، فاستدرك قائلًا: “ادعو الله أن تكتمل الأمور على خير”.

خرج الصحفيون والمسؤولون الحكوميون إلى المدرج قبل وصول الطائرة التي تقل الحكومة الجديدة، وتدافع المواطنون وتمكنوا من اللحاق بنا عبر بوابة صالة الانتظار.

تجاوزت الساعة الواحدة والنصف ظهرًا ولم ينتظم المستقبلون على السجاد الأحمر كما كان مخططًا.

ونتيجة الفوضى التي عمّت المكان بعد توافد الحشود، لم تهبط الطائرة في المربع واحد كما كان مقررًا وهبطت في مكان أبعد، في المربع 4، حيث بقي أعضاء الحكومة على متن الطائرة بينما ترجّل منها اللواء شائع كي يسحب مناصريه من المطار؛ ويُهيأ لنزول أعضاء الحكومة.

اعتقدت حينها أن هذه الفوضى هي ما تنغِّص مثالية هذا اليوم.

لم نعلم حينها أن هذه الفوضى العفوية أنقذت البلاد من المزيد من الفوضى السياسية.

فُتحت أبواب الطائرة مرة أخرى في تمام الساعة الثانية، وصرخت إلى الزملاء كي نستكمل ترتيبات التغطية المباشرة.

خمس دقائق وعشرون مترًا فقط فصلتنا عن الموت المحقق؛ وفجأة، دوى انفجار قوي في قاعة الانتظار في المطار حيث كان مقررًا بنا التوجه لتسجيل البث المباشر.

توجهت الأنظار والكاميرات إلى موقع الانفجار.
وسمعت رشقات نارية أوحت لبرهة أن ما حدث كان تفجيرًا مفخخًا تلاه اشتباك مسلح.

كانت هذه أكثر اللحظات إحباطًا في حياتي وبدأت أفكر: “ألهذه الدرجة نحن مخترقون؟”.
وقبل أن نحاول حتى استيعاب ما يحدث، دوى انفجار ثانٍ مجبرًا الجميع على الهرب شرقًا، وبعد ثوانٍ معدودة، دوى الانفجار الثالث، ما أكد للجميع أن ما يجري هو قصف صاروخي.

ركض الجميع، ومن بينهم المسؤولون الذين فشلوا في الحفاظ على وقارهم؛ للنجاة بحياتهم وسط حالة من الذعر.

بدا الهروب خيارًا عبثيًّا؛ إذ لم يكن لدينا فكرة ماهية التهديد ولا كيفية اتقائه، ولكن كان الركض ردة فعل غريزية، ووحده الحظ من يقرر ما إذا كنا نجري في الاتجاه الصحيح نحو الأمان أم -لا قدر الله- في الاتجاه الذي قد يُستهدف بصاروخ رابع.

فكرت لبرهة أن من الأفضل البقاء في مكاني بدلًا من الركض دون هدى، ولكن تذكرت أسرتي؛ وقررت مواصلة الركض رغم أنه لم يكن لدي أي فكرة عن أن أحمي نفسي.

عند نهاية المدرج، كان أمامنا خياران: إما الاحتماء بطائرة الصليب الأحمر -وكان ذلك خيار غالبية المسؤولين المدنيين- أو الذهاب إلى منطقة ترابية على جهة اليمين- وكان ذلك خيار الصحفيين الحربيين والقيادات الأمنية؛ كوننا ندرك أن من شأن التراب التخفيف من حدة القصف، وبعد أن توقفت عن الركض، اكتشفت أن من كان يركض إلى جانبي قد أُصيب بشظية في قدمه.

مضت عشر دقائق دون سماع انفجارات أخرى، وبدأ كل شخص يتفقد أصدقاءه عبر الهاتف.
ثم عدنا إلى موقع الحادثة للمساعدة في إسعاف الجرحى وتفحص حجم الأضرار.

ثلاثة صواريخ دقيقة التصويب وبعيدة المدى، يتراوح طولها بين المترين والثلاثة أمتار، ضربت المطار، استهدف الصاروخ الأول صالة الانتظار حيث كان يتواجد العدد الأكبر من الضحايا، أما الثاني فاستهدف المنصة العشبية المقابلة للصالة، بينما استهدف الثالث المربع 1 من المدرج حيث كان مقررًا للطائرة أن تهبط.

بحسب مصادر أمنية، فإن ثمة صاروخ رابع كان من المفترض أن يستهدف الطائرة، لكنه سقط لحظة إطلاقه.

بدت القوة التدميرية للصواريخ محدودة بالمقارنة مع الصواريخ البالستية، ولكن حجمها الصغير سمح لها باختراق منظومة الباتريوت الموجودة في المطار.

لم يعتريني أي هلع من الانفجارات، وذلك على الأرجح نتيجة الخبرة التي اكتسبتها خلال التغطية الصحفية لمعارك الساحل الغربي.
ولكنها كانت المرة الأولى التي ينتابني فيها خوف شديد على سلامة المسؤولين الحكوميين، لاسيما على محافظ عدن أحمد حامد لملس الذي كان قريبًا من موقع الانفجارات.

ولحسن الحظ، أخلت القوات السعودية الخاصة لملس وأعضاء الحكومة، الذين نزلوا من الطائرة عبر سلم الطوارئ، من المطار خلال أربع دقائق فقط، وتوجهوا إلى قصر معاشيق الرئاسي، وبعدها بساعات قليلة، أسقطت القوات ال
#كيف كانت #نهاية_الشاعر الحوثي ”الجرموزي” على يد #جماعته بعد #سنوات من #التطبيل لها!!

http://telegram.me/watYm
وثق مقطع فيديو متداول على منصات التواصل الاجتماعي، نهاية الشاعر الحوثي محمد الجرموزي، على يد جماعته السلالية، بعد سنوات من التطبيل لها، بقصائد عقائدية تضمنت شتما للصحابة الكرام رضي الله عنهم، وتكفير بعضهم.

ويظهر في الفيديو الذي وثقه الجرموزي نفسه، أطقم أمنية تابعة لجماعته وهي تحاصر منزله للقبض القهري عليه، وهو يعتب عليها وينتقد زعيم المليشيات عبدالملك الحوثي بطريقة غير مباشرة.

وكانت الجماعة الحوثية أصدرت أغطسس الماضي، أوامر بالقبض القهري على الجرموزي، بعد سنوات من دعمها له جزاء لقصائده التي يتطاول فيها على الصحابة الكرام، ويصفهم بالكفر والردة، وخصوصا الشيخين أبا بكر وعمر، رضي الله عنهما.

وأقرت المحكمة الجزائية المتخصصة بأمانة العاصمة (خاضعة للحوثيين)، تكليف جهاز الأمن والمخابرات وكافة مأموري الضبط القضائي بالقبض على المتهم محمد حسين علي الجرموزي، بجريمة إهانة القضاء.

وبحسب وسائل الإعلام الرسمية لدى الجماعة الحوثية، شهر أغسطس الماضي، ففي الجلسة المنعقدة برئاسة القاضي محمد عبدالله السفياني، أوضح ممثل النيابة، بشأن تنفيذ قرار المحكمة السابق، بأنه تم التخاطب مع بحث محافظة صنعاء لإعلان المتهم الجرموزي بالحضور إلى جلسة اليوم، مقدما أصل المذكرة وإفادة البحث بتنفيذ التوجيهات.

وكانت النيابة وجهت للمتهم وآخرين جريمة الإهانة العلنية بالقول لموظف عام بسبب وظيفته القضائية، وأسندوا له وقائع جارحة من خلال نشر مقاطع فيديو على الإنترنت بذلك.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm