#واشنطن تصنف #الحوثيين و #داعش ككيانات تشكل #قلقاً خاصاً

http://telegram.me/watYm
صنفت الخارجية الأميركية حركة الشباب وبوكو حرام وهيئة تحرير الشام والحوثيين وداعش، وداعش في الصحراء الكبرى، وداعش في غرب أفريقيا، وجماعة نصر الإسلام والمسلمين وطالبان، ككيانات تشكل قلقا خاصا. 

وأدرج وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، كلا من ميانمار (بورما)، والصين وإريتريا وإيران وكوريا الشمالية، وباكستان وروسيا والسعودية وطاجيكستان وتركمانستان، في قائمة الدول التي "تثير قلقا خاصا" لمشاركتها أو لتسامحها مع انتهاكات "ممنهجة ومستمرة وجسيمة للحرية الدينية".

ووضع بلينكن، أيضا، كلا من الجزائر وجزر القمر وكوبا ونيكاراغوا على "قائمة المراقبة الخاصة" للحكومات التي شاركت في "الانتهاكات الجسيمة للحرية الدينية" أو تسامحت معها. 

وذكر الوزير بلينكن في بيان، أنه "كل عام يتحمل وزير الخارجية مسؤولية تحديد الحكومات والجهات الفاعلة غير الحكومية التي تستحق التصنيف بموجب قانون الحرية الدينية الدولي بسبب انتهاكاتها للحرية الدينية".

 وأوضح أن "التحديات التي تواجه الحرية الدينية في العالم اليوم هي تحديات هيكلية ومنهجية وراسخة بعمق وموجودة في كل بلد. وأنها تتطلب التزاما عالميا مستداما من جميع الذين لا يرغبون في قبول الكراهية والتعصب والاضطهاد. كما أنها تتطلب اهتماما عاجلا من قبل المجتمع الدولي". 

وشدد بلينكن على أن الولايات المتحدة "ستواصل الضغط على جميع الحكومات لمعالجة أوجه القصور في قوانينها وممارساتها، ولتعزيز محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات. وستبقى ملتزمة بالعمل مع الحكومات ومنظمات المجتمع المدني وأعضاء المجتمعات الدينية لتعزيز الحرية الدينية في جميع أنحاء العالم ومعالجة معاناة الأفراد والمجتمعات التي تواجه سوء المعاملة والمضايقة والتمييز على أساس ما يؤمنون أو لا يؤمنون به".
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين

#الاشتراكي يكشفُ #قلقاً من تمويل #التحالف تجنيد #جنوبا خارج #الانتقالي.

http://telegram.me/watYm
كشف قيادي بارزٌ في الحزب  الاشتراكي، الاثنين، عن تزايد القلق جنوباً من خطط التحالف لتمويل عملية تجنيد واسعة  خارج إطار المجلس الانتقالي ، سلطة الأمر الواقع هناك.

وتسأل  خالد سلمان رئيس تحرير صحيفة  “الثوري” الناطقة باسم  الاشتراكي عن سر تمويل السعودية والإمارات  عمليات التجنيد جنوبا خارج مكون الانتقالي، مشيرا إلى ان هذه التحركات باتت تثير قلق الناس  خصوصاً في ظل عدم  إجابة الانتقالي  عليها.

واشار سلمان إلى وجود  شيء ما يعد.

وجاءت تساؤلات سلمان مع توسيع السعودية والامارات قاعدة التجنيد الجديد تحت مسمى “قوات اليمن السعيد” التي يشرف عليها صغير بن عزيز، الساعد الايمن لطارق صالح ..

وجند بن عزيز في المرحلة الاولى التي شملت لحج والضالع قرابة 25 الف مقاتل، في حين يتم استقطاب مثلهم في محافظات ابين وشبوة ..

ولم يتضح دوافع تشكيل هذه الفصائل الجديدة رغم التقارير عن ترتيبات لتسليمها ملف الأمن  في عدن.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع