اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
الحزب #الإشتراكي يوجه #دعوة للمكتب السياسي #للمقاومة الوطنية لتطوير #العلاقة السياسية بين الجانبين

http://telegram.me/watYm
بعث الحزب الاشتراكي اليمني، دعوة للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية، لتأسيس وتطوير العلاقة السياسية بين المكونين السياسيين.

جاء ذلك في رسالة وجهها الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، الدكتور عبدالرحمن عمر السقاف، إلى عبدالوهاب العامر، الأمين العام للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية.

وعبر السقاف في رسالته التي نشرها الموقع الرسمي للحزب عن بالغ شكره للأمين العام للمكتب السياسي وجميع قيادات وقواعد المقاومة الوطنية على تهنئتهم للحزب الاشتراكي بمناسبة الذكرى الـ44 لتأسيس الحزب.

وقال أمين عام الحزب الإشتراكي: "نؤكد مجددا حرصنا في الحزب الاشتراكي اليمني على توسيع نطاق التحالفات  السياسية لتشكيل الكتلة التاريخية وندعوكم للانضمام الى الدعوة التي وجهناها بهذا الصدد".

وذكر السقاف أن الدعوة تقوم على تعزيز "الاصطفاف حول مجلس القيادة الرئاسي لإنجاز المهام الموكلة إليه واستعادة الدولة والعملية السياسية وإنهاء الحرب والانقلاب ورفع المعاناة التي اثقلت كاهل شعبنا".
وتابع في رسالته "على قاعدة ما سبق تناوله اعلاه، نرى العمل معا لتأسيس وتطوير العلاقة السياسية بين حزبنا والمكتب السياسي للمقاومة الوطنية".
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#بوادر انقلاب داخل #الانتقالي يطيح بالقيادة #الحالية وإبقاء #العسكريين لصياغة #العلاقة مع #التحالف أو الاتفاق مع #صنعاء

http://telegram.me/watYm
كشف قيادي رفيع في الحراك الجنوبي عن تفاصيل جديدة بشأن الصراع داخل المجلس الانتقالي الجنوبي والذي توّلد مع استمرار حجز التحالف لرئيس المجلس عيدروس الزبيدي وبروز أصوات داخل قيادات الانتقالي بتغييره واختيار شخصية جديدة قادرة على قيادة المرحلة الحالية.

وفيما كان الصراع محتدماً بين أحمد سعيد بن بريك رئيس الجمعية الوطنية للانتقالي وبين ناصر الخبجي أكثر الشخصيات السياسية دهاءاً وقدرة على اتخاذ القرار والتفاوض وأكثر قيادات الانتقالي خبرة سياسية وعملية بحكم كونه عضواً في البرلمان اليمني وبكونه أكاديمياً وهو من قاد عملية التفاوض مع حكومة هادي سابقاً وأوصل الانتقالي لاتفاق يسمح بمشاركته في السلطة، فيمن يمسك بمنصب رئيس الانتقالي بدلاً عن الزبيدي الذي لم يعد مرغوباً به، دخلت قيادات الفصائل العسكرية والأمنية على خط الصراع مطالبة بخروج كافة القيادات المدنية التي تتربع على كراسي القيادة بعد أن أصبحت متخمة بالأموال وبعد أن سلمت للتحالف كل شيء.

وحسب ما كشفه الدكتور محمد النعماني القيادي البارز في الحراك الجنوبي المناهض للانتقالي الجنوبي والرافض للتدخل العسكري للتحالف في اليمن واحتلاله أجزاءً من جنوب البلاد، أن هناك حوارات ومشوارت تجري في عدن حالياً بين قيادات عسكرية جنوبية لتشكيل مجلس عسكري جنوبي يقود القوات الجنوبية بعيداً عن الانتقالي خلال المرحلة القادمة.

النعماني أكد أن هذا التوجه برز حالياً بعد الصراعات والانقسامات بين قيادات الانتقالي والاتهامات المتبادلة بالفساد وخيانة وبيع القضية الجنوبية ونهب عائدات الضرائب والجمارك والرواتب.

وقال النعماني في سلسلة تغريدات على حسابه بتويتر، إن صراعات قيادات الانتقالي المدنية تحول إلى القيادات العسكرية وحدد هذه القوات أنها “الأحزمة الأمنية ولواء العاصفة والعمالقة ومكافحة الإرهاب”، مشيراً إلى أن القيادات العسكرية تتهم قيادات الانتقالي المدنية بالخذلان وبيع القضية الجنوبية والسعي وراء مصالحها وجمع الأموال من عائدات الضرائب والجمارك، في السعودية أو أبوظبي وأنها تتجاهل قسوة الظروف التي يعيشها أفراد القوات الجنوبية بينما هي تتصارع على الغنيمة فقط وليس على تحقيق تطلعات “الشعب الجنوبي” حسب تعبيره..

وأضاف النعماني أن قيادات الانتقالي العسكرية تطالب بإقالة كل قيادات الانتقالي الحالية ومصادرة الأموال المنهوبة ومحاسبة الفاسدين وتشكيل مجلس عسكري وإعادة إصلاح العلاقة مع قوات التحالف في اليمن أو فك الارتباط والذهاب للحوار مع سلطات الأمر الواقع في صنعاء حول أوضاع الجنوب .

#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
اخبار الوطن ملك الجميع
#بايدن يمدد #حالةالطوارئ المتعلقة #باليمن http://telegram.me/watYm أعلن البيت الأبيض، الخميس، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن وجّه رسالة إلى الكونغرس بشأن تمديد حالة الطوارئ المتعلقة باليمن. ووفقا للرسالة التي نشرها البيت الأبيض، قال بايدن: إن حالة الطوارئ التي…
أمريكا تتخذ قرارا مفاجئًا بشأن اليمن و #محللون: توتر #العلاقة بين #الرياض و #واشطن قد #يطيل الحرب

http://telegram.me/watYm
#تقرير
أثار قرار الرئيس الأمريكي بتمديد حالة الطوارئ في اليمن، الكثير من التساؤلات، وبدا من الخطوات الأخيرة للولايات المتحدة أنها لا تؤمن حتى اللحظة بتقدم جدي في الحل السياسي في اليمن.
وسنوياً ومنذ العام 2012، تصدر الإدارة الأمريكية قراراً بتمديد حالة الطوارئ المعلنة في اليمن، في إطار محاولاتها للحد من الانتهاكات في اليمن، ومنع التسبب في تهديد أمن الولايات المتحدة وسياستها الخارجية، لتكون التساؤلات المطروحة حول ما إذا كانت واشنطن لا تثق بالتقارب الإيراني السعودي، وهل ترى أن الحل السياسي في اليمن لا يزال بعيد المنال؟.
يرى الكاتب الصحفي كمال السلامي أن قرار الرئيس الأمريكي بتمديد حالة الطوارئ المتعلقة بالشأن اليمني "مرتبط بشكل وثيق بتوتر العلاقة بين الولايات المتحدة والرياض، خصوصاً بعد التقارب الإيراني السعودي برعاية الصين، والذي نتج عنه اتفاقاً لتطبيع العلاقات بين البلدين".
وأكد "السلامي" في حديث لوسائل إعلامية أن واشنطن هذه المرة "حاولت إرسال رسالة للرياض مفادها أن "إي إجراءات في الملف اليمني لن تكون مقبولة، طالما هي نتيجة للتفاهمات مع إيران"، وقال : "هنا تبدو الولايات المتحدة متناقضة، مع نفسها، وهي التي تتبنى خيار السلام وتدافع عن كون الحوثي شريكاً للقوى اليمنية".
ويعتقد أيضاً أن قرار تجديد حالة الطوارئ "لن يكون له أي تأثير؛ فالولايات المتحدة تناقض نفسها، وهذا نتيجة تحولها من سياسة الفعل وفرض الحلول، إلى سياسة رد الفعل".
ويضيف أن "إدارة بايدن التي جددت حالة الطوارئ، هي التي حمت الحوثيين، وألغت قرار تصنيفهم منظمة إرهابية"، لافتاً إلى أن "الحوثيين هم اليوم من يعرقلون التوصل إلى سلام، ويعرقلون إنهاء الحرب، ومن هنا يتضح أن الموقف الأمريكي لا يعدو عن كونه رد فعل تجاه الرياض".
وخلص إلى أن "هذا الأمر يأتي بالتزامن مع دراسة الولايات المتحدة أيضاً تشريع قانون لتجريم التطبيع مع الأسد"، مبيناً أنها خطوة تأتي بعد أيام من دعوة ملك السعودية للأسد لحضور القمة العربية التي ستقعد في 19 مايو الجاري في المملكة".
الجدير بالذكر أن قرار بايدن بتمديد لجنة الطوارئ الخاصة باليمن، يأتي في وقتٍ قال فيه المبعوث الأمريكي إلى اليمن تيم ليندركينغ، إن مفاوضات جارية لتأمين اتفاق هدنة أكثر شمولاً في البلاد برعاية أممية.
لكن ليندركينغ اتهم في الوقت ذاته إيران بـ"مواصلة توريدها للأسلحة والمخدرات التي تغذي الصراع في اليمن، رغم اتفاقها مع السعودية على إعادة العلاقات الدبلوماسية".
وأضاف في تصريحات أدلى بها أمس لصحيفة الشرق الأوسط : "على الرغم من أننا رحبنا بالاتفاق بين السعودية والإيرانيين، ما زلت متخوفاً من دور إيران"، مضيفاً أن طهران دربت المقاتلين الحوثيين وسلحتهم "لمحاربة السعودية ومهاجمتها".
ورغم أن جماعة الحوثي اتهمت الأيام الأخيرة، الولايات المتحدة بالضغط على السعودية بغية تراجع الأخيرة عن مساعيها في تحقيق السلام باليمن والمنطقة، إلا أن محللون يتوقعون أن توتر العلاقة بين الرياض وواشنطن قد يطيل أمد الحرب في اليمن، وهو ما تسعى إليه مليشيات الحوثي ومن ورائها إيران، والدول التي ترى في إطالبة الحرب في اليمن خدمة لمصالحها واستنزافًا للمملكة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ الرابط
http://telegram.me/watYm