كلمة #السيد_لقائد #السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام #زيد عليه السلام
- عظم الله أجرنا وأجركم في ذكرى استشهاد الإمام الشهيد زيد بن علي عليه السلام الذي كان لحركته وجهاده استمرار كبير في استمرار الحركة المحمدية.
- كان ذلك أيضاً امتداداً لنهضة جده #الإمام_الحسين وأعطى للحق دفعاً وحضوراً كمشروع عملي وموقف
- ما تميزت به نهضة #الإمام_زيد عليه السلام أولاً مكانته بين أوساط الأمة جمعاء بمختلف توجهاتها.
- هو من سلالة بيت النبوية، أبوه زين العابدين، وجده الإمام الحسين، وأخوه الإمام الباقر عليهم السلام، وهو فيما عرفته الأمة به من الرشد والهداية إلى درجة أنه كان يلقب في أوساط الأمة بحليف القرآن.
- أن يكون هو قائداً في ثورة مهمة بما يمتلكه من مؤهلات وما يحمله من قيم ومبادئ هو في موقع القدوة والهداية، وفي موقع ما تحتاج إليه الأمة ما تستوعبه من الدروس والعبر.
- كما أنه تحرك بأهداف عظيمة ذات علاقة بالأمة في كل زمان ومكان، فهو انطلق من منطلق غيرته على دين الله وعلى أمة جده صلوات الله عليه وآله
بهذه القضية المهمة والعظيمة والمقدسة تحرك الإمام الشهيد زيد بن عليه عليهم السلام.. وسعى بنهضته تلك بمسار الأمة إلى المسار الصحيح، الذي انحرف به طغاة بني أمية الذين اتخذوا دين الله دغلا.
- وسعى #الإمام_زيد عليه السلام إلى إنقاذ الأمة مما تعانيه من طغيان بني أمية الذي وصل إلى انتهاك الأمة واستباحتها، فهم لم يرعو أي حرمة من الحرمات ولم يعطوا للمقدسات الإسلامية أي قيمة أبدا.
- طغاة بنو أمية انتهكوا حرمة المقدسات وفي مقدمتها الإساءة إلى رسول الله والتغاضي عن سبه في مجالسهم الرسمية التي كان يحضر فيها اليهود والكافرين الذين كانوا يسبون رسول الله
كانوا يطلبوا من بعض الشعراء أن ينشدوا لهم الشعر الجاهلي وفيه الهجاء للرسول صلوات الله عليه وعلى آله
- كذلك عملوا على الافتراءات على رسول الله بأشكال كثيرة، وهذا معلوم وثابت قطعاً وعلى علماء السوء المرتبطين بهم، أيضاً التقليل من مكانته لصالح أولئك الطغاة من بني أمية.. وكان بعض طغاتهم يصرح بذلك.
- الانتهاك لحرمة القرآن الكريم، فبذلوا جهداً كبيراً على إبعاد الأمة عن الاتباع بالقرآن والعلاقة بالقرآن، وحرصوا أن تكون طبيعة العلاقة مع القرآن الكريم على مستوى التلاوة لآياته، وعلموا على إبعاد مسألة الاتباع والتمسك العملي من ذهن الأمة إلى حد كبير.
عملوا على تحريف المعاني والمفاهيم القرآنية، وذلك أيضاً عبر علماء السوء الذين اعتمدوا على ذلك، وهم بذلك حرموا الأمة من الاستفادة من منبع الهداية للأمة.
^^^^
- عظم الله أجرنا وأجركم في ذكرى استشهاد الإمام الشهيد زيد بن علي عليه السلام الذي كان لحركته وجهاده استمرار كبير في استمرار الحركة المحمدية.
- كان ذلك أيضاً امتداداً لنهضة جده #الإمام_الحسين وأعطى للحق دفعاً وحضوراً كمشروع عملي وموقف
- ما تميزت به نهضة #الإمام_زيد عليه السلام أولاً مكانته بين أوساط الأمة جمعاء بمختلف توجهاتها.
- هو من سلالة بيت النبوية، أبوه زين العابدين، وجده الإمام الحسين، وأخوه الإمام الباقر عليهم السلام، وهو فيما عرفته الأمة به من الرشد والهداية إلى درجة أنه كان يلقب في أوساط الأمة بحليف القرآن.
- أن يكون هو قائداً في ثورة مهمة بما يمتلكه من مؤهلات وما يحمله من قيم ومبادئ هو في موقع القدوة والهداية، وفي موقع ما تحتاج إليه الأمة ما تستوعبه من الدروس والعبر.
- كما أنه تحرك بأهداف عظيمة ذات علاقة بالأمة في كل زمان ومكان، فهو انطلق من منطلق غيرته على دين الله وعلى أمة جده صلوات الله عليه وآله
بهذه القضية المهمة والعظيمة والمقدسة تحرك الإمام الشهيد زيد بن عليه عليهم السلام.. وسعى بنهضته تلك بمسار الأمة إلى المسار الصحيح، الذي انحرف به طغاة بني أمية الذين اتخذوا دين الله دغلا.
- وسعى #الإمام_زيد عليه السلام إلى إنقاذ الأمة مما تعانيه من طغيان بني أمية الذي وصل إلى انتهاك الأمة واستباحتها، فهم لم يرعو أي حرمة من الحرمات ولم يعطوا للمقدسات الإسلامية أي قيمة أبدا.
- طغاة بنو أمية انتهكوا حرمة المقدسات وفي مقدمتها الإساءة إلى رسول الله والتغاضي عن سبه في مجالسهم الرسمية التي كان يحضر فيها اليهود والكافرين الذين كانوا يسبون رسول الله
كانوا يطلبوا من بعض الشعراء أن ينشدوا لهم الشعر الجاهلي وفيه الهجاء للرسول صلوات الله عليه وعلى آله
- كذلك عملوا على الافتراءات على رسول الله بأشكال كثيرة، وهذا معلوم وثابت قطعاً وعلى علماء السوء المرتبطين بهم، أيضاً التقليل من مكانته لصالح أولئك الطغاة من بني أمية.. وكان بعض طغاتهم يصرح بذلك.
- الانتهاك لحرمة القرآن الكريم، فبذلوا جهداً كبيراً على إبعاد الأمة عن الاتباع بالقرآن والعلاقة بالقرآن، وحرصوا أن تكون طبيعة العلاقة مع القرآن الكريم على مستوى التلاوة لآياته، وعلموا على إبعاد مسألة الاتباع والتمسك العملي من ذهن الأمة إلى حد كبير.
عملوا على تحريف المعاني والمفاهيم القرآنية، وذلك أيضاً عبر علماء السوء الذين اعتمدوا على ذلك، وهم بذلك حرموا الأمة من الاستفادة من منبع الهداية للأمة.
^^^^