اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
تمجيد أفكار الموت والحض على الكراهية يوسّع #ظاهرة قتل #الأقارب في مناطق سيطرة #المليشيات.

http://telegram.me/watYm
— تقرير..

مع اتساع ظاهرة قتل الأقارب في مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية في اليمن بعد تسجيل الكثير من الحوادث، أرجعت تقارير يمنية الأسباب إلى ثقافة تمجيد الموت والحض على الكراهية التي تغذيها الميليشيات في أوساط أتباعها، إلى جانب الضغوط النفسية بسبب توقف الرواتب وانسداد سبل العيش الكريم.

وفي حين وثقت تقارير يمنية الكثير من هذه الحوادث، أفادت مصادر محلية في محافظة عمران (شمال صنعاء) بأن شخصاً أقدم أمس (الجمعة) على قتل زوجته وابنته وإصابة والده قبل أن يقوم بقتل نفسه في مديرية عذر بعزلة السكيبات.

وتشير المصادر إلى أن المناطق الخاضعة تحت سيطرة الميليشيات الحوثية شهدت في الآونة الأخيرة تصاعداً ملحوظاً في جرائم الاعتداء والقتل بحق الأقارب، حيث نُسب أغلبها إلى مسلحين على صلة بالميليشيات.

وفي هذا السياق أفاد تقرير رسمي أعدّه موقع «الثورة نت» الحكومي بتسجيل 15 جريمة قتل مسلحين حوثيين لأقاربهم في الفترة من يناير (كانون الثاني) 2020 حتى يوليو (تموز) 2021، راح ضحيتها 28 شخصاً من الأقارب.

وربط التقرير بين تصاعد منسوب حوادث قتل الأهالي في مناطق الحوثيين وعلاقتها الوطيدة بالتعبئة الفكرية والطائفية التي تنتهجها الجماعة من خلال زجها بالمئات من الأطفال والمراهقين في دوراتها التعبوية وغسل أدمغتهم بالأفكار التي يتصدرها تقديس زعيم الجماعة.

ورغم مواصلة الميليشيات الحوثية مساعيها منذ الانقلاب في تعبئة وتفخيخ عقول الأطفال والنشء بأفكار مغلوطة تخوّل لهم استباحة دماء كل من لا يمجّد زعيم الانقلاب وإن كانوا من الأقارب، اتهم ناشطون يمنيون قادة في الميليشيات بالوقوف وراء تفشي مثل تلك الجرائم.

وتأتي تلك السلسلة من حوادث قتل مسلحي الجماعة ذويهم، في وقت يؤكد فيه حقوقيون أن ذلك النوع من الجرائم يعد نتاجاً طبيعياً للتغذية الحوثية الممنهجة لأتباعها من شريحة الشبان والأطفال الذين استدرجتهم بمختلف الوسائل إلى صفوفها وأقنعتهم عبر دورات تحريضية بأن طاعة زعيم الجماعة مقدمة على طاعة الوالدين وما دونها من الطاعات الأخرى.

ويرى حقوقيون يمنيون أن جرائم الاعتداء على الأهل وأولياء الأمور من الأب والأم والإخوة وغيرهم تحولت في الآونة الأخيرة وفي ظل مواصلة عمليات الاستقطاب والتعبئة الطائفية إلى ظاهرة متكررة في مناطق سيطرة الجماعة.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
الاسباب والمعالجات….. #جرائم قتل #الأقارب تؤرق #اليمنيين!

http://telegram.me/watYm
— تقرير..

لم تكتفِ بقتل زوجها طعناً وذبحاً، فبعد ذلك وضعته في التنور لإحراق جثته، ثم تناولت مبيداً حشرياً لتلحق به، منهية بذلك الخلافات المعقدة بينهما، إلا أن محاولة الانتحار فشلت، وهي الآن نزيلة سجن مديرية أمن الحدأ في محافظة ذمار جنوب صنعاء.
لم تكن هذه الجريمة الصادمة وحدها لليمنيين خلال الأسابيع الماضية.

امرأة أخرى في قرية الجوالح التابعة لمديرية مذيخرة بمحافظة إب (200 كيلومتر جنوب صنعاء) أقدمت على قتل والدتها بإلقاء حجر على رأسها، ثم مثلت بجثتها.
تتناسل جرائم قتل الأقارب بشكل واسع وتؤرق اليمنيين في مناطق سيطرة الحوثيين.

ففي مدينة الشرق التابعة لمحافظة ذمار جنوب صنعاء، قتل رجل الأسبوع الماضي ابنه بفأس خلال مشاجرة بينهما من أجل ألفي ريال يمني، وهو مبلغ يزيد قليلاً عن الـ3 دولارات، ثم هدد الناس بالفأس نفسه، مانعاً إياهم من الاقتراب أو محاولة إنقاذ ابنه من الموت، وتركه ينزف حتى فارق الحياة.

سبقت ذلك، حادثة مروعة أخرى في محافظة عمران القريبة من صنعاء باتجاه الشمال، عندما عاد شاب مما يعرف بـ«الدورات الثقافية»، وهي دروس طائفية ينظمها الحوثيون لتعبئة الشباب واستقطابهم؛ ليقدم على تصفية أسرته بالكامل بعد مطالبته بحصته من الميراث؛ رغم أن والده لا يزال على قيد الحياة، إلا أنه أطلق النار على والده وزوجته وزوجة والده وشقيقه، قبل أن ينتحر.

وشهدت مديرية مذيخرة أيضاً، جريمة قتل أسرية أخرى، عندما أقدم شاب عائد من «دورات ثقافية» بدوره، على قتل والده الذي كان طالب إدارة الأمن باحتجازه بسبب تصرفات عدوانية بالرصاص والقنابل نحو منزل والده وأحد جيرانه، وبرغم أن إدارة الأمن استجابت للأب؛ إلا أن قيادياً حوثياً تدخل للإفراج عن الابن الذي غادر الحجز وذهب مباشرة إلى منزل والده ليطلق عليه النار ويرديه قتيلاً.

وكانت تقارير متعددة كشفت عن جرائم قتل الأقارب التي ينفذها شباب عائدون من معسكرات التدريب والتثقيف الحوثية؛ إلا أن هذا النوع من الجرائم أصبح ظاهرة مجتمعية تتصاعد بسرعة في مناطق سيطرة الميليشيات.

- إفقار وضغوط..
شهد الشهران الماضيان أبريل (نيسان) ومايو (أيار) حوادث قتل عائلي كثيرة في مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية؛ بدأها أبٌ في قرية الغراب ضمن منطقة السحول التابعة لمحافظة إب؛ أقدم على تعذيب ابنته البالغة من العمر 8 سنوات حتى الموت في أول أيام شهر رمضان.

وخلال الأسبوع الماضي، قتل شاب شقيقه الطفل في مديرية بني قيس بمحافظة حجة على بعد 90 كيلومتراً شمال غربي صنعاء، وفي مديرية كشر المجاورة قتل رجل طفلته ذات العامين بتهشيم رأسها، وقتل رجل شقيقه في عزلة الحيث في مديرية بعدان التابعة لمحافظة إب على بعد 190 كيلومتراً إلى الجنوب من صنعاء، وأطلق شاب متزوج حديثاً النار على زوجته في العاصمة صنعاء بسبب رفضها بيع ذهبها.

وفسر الباحث الاجتماعي في جامعة صنعاء سميح حزام، تصاعد جرائم قتل الأقارب في هذين الشهرين؛ بالضغوط المعيشية الكبيرة التي واجهها اليمنيون خلالهما، حيث وافق أبريل شهر رمضان الذي اعتادت المجتمعات الإسلامية على الإنفاق الكبير فيه، ويتبعه عيد الفطر وما يتطلبه الاحتفال به من نفقات مكلفة، وهو ما ضاعف من المعاناة بعد هاتين المناسبتين، ونتج عن ذلك غضب تم إفراغه على هيئة جرائم خطيرة، منبهاً إلى أن جرائم القتل العائلي تتضاعف كلما ساءت الأحوال المعيشية، وارتفعت الأسعار، وتراجعت القدرة الشرائية، وهو ما يحدث في اليمن منذ سنوات بسبب الانقلاب والحرب.

وحذر من أن هذه الجرائم ستتضاعف باضطراد، فكلما فَسد القضاء والأمن، واتسعت دائرة الفقر؛ كما يحدث في اليمن؛ كلما زادت الجريمة بشتى أنواعها، وكلما تمزقت الأواصر الأسرية والعائلية وتحولت إلى خصومات، حسب رأيه.

وأكد على أن إحدى أهم تبعات الانقلاب وسيطرة الميليشيات على مؤسسات الدولة؛ كان الإفقار الجماعي الذي جرد المجتمع اليمني من التي كانت إحدى صفاته، وهي التكافل الاجتماعي؛ لتحل الأنانية مكانها ويغلب طبع الاستئثار.

- تعتيم وتوجس..
أجهزة القضاء شهدت إحالة 18 حالة قتل أقارب إليها خلال الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام، حسب مصدر قضائي في صنعاء، مضيفاً أنه «لا توجد إحصائيات دقيقة وموثقة، وهناك ما يشبه التعتيم حول هذه الجرائم، خصوصاً أن للمخدرات دوراً كبيراً في وقوعها؛ وهناك حرص على إخفاء مثل هذه المعلومات».

لكن البيانات المتوفرة من خلال ملفات الأمن والقضاء، تشير إلى أن عام 2020 شهد أكثر من 115 جريمة قتل ضد أقارب، وأكثر من 50 بلاغاً بشروع في القتل، في 11 محافظة واقعة تحت سيطرة الميليشيات، أسفرت هذه الجرائم عن أكثر من 130 قتيلاً وأكثر من 70 جريحاً، لكن عام 2021 شهد سقوط أكثر من 180 قتيلاً، ولا توجد تقديرات لعدد الجرحى.
تنفيذاً لتوجيهات العليمي .. محافظ #تعز يوجه #بإيقاف المعينين في كافة #الوظائف من #الأقارب.

http://telegram.me/watYm
وجه محافظ تعز نبيل شمسان، اليوم السبت، بإيقاف كافة المعينين في الوظائف من الأقارب بالدرجة الأولى والثانية.
 
واشار شمسان في تعميم رسمي صادر عنه ؛ بأن ذلك يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات الحكومة وقيادة المجلس الرئاسي.
 
وعمم المحافظ شمسان التوجيهات إلى وكلاء المحافظة، ومدارء المكاتب التنفيذية، ومدراء فروع المصالح والمؤسسات والهيئات، ومدراء عموم المديريات في المحافظة.
 
وقضت التوجيهات بالإيقاف الفوري لكافة المعينين في وظائف من الدرجة الأولى والثانية من الأقارب.
 
كما وجه محافظ تعز بالإلتزام بعدم التعيين او التكليف مستقبلا، على أن يتم التنفيذ التوجيهات خلال مده أقصاها نهاية شهر يونيو الجاري.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#إب تشهد #جريمة جديدة لقتل #الأقارب ضحيتها ثلاثة #أطفال و #امرأة

http://telegram.me/watYm
شهدت محافظة إب، مساء الثلاثاء جريمة مروعة، بأقدام مسلح على قتل 4 من أقاربه، هم ثلاثة أطفال وامرأة في تظل تصاعد قتل الأقارب بمناطق سيطرة الحوثي.

وقالت مصادر محلية إن مسلحاً يعتقد بانه يعاني من حالة نفسية أطلق وابلا من الرصاص نحو أربعة اشخاص احداهم امرأة في منطقة البريقه حُجافه مديرية #حزم_العدين مما تسبب في مقتلهم.

وبحسب المصادر، فان القتلى هم (شقيقان أبناء محمود ياسين، وبدر طه قاسم مسعود، وامرأة تدعى سعيدة مطيع).

وأضافت المصادر، ان ضحية خامسة وهي #جدة القتلى وتدعى “نور” توفيت كمداً و #قهراً فور علمها بهذة الجريمة المُروّعة.

يأتي ذلك في ظل تزايد مخيف ومقلق لحالات الجريمة التي تحمل طابعاً أسرياً في محافظة إب الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي المدعومة من إيران والتي تشهد فوضى غير مسبوقة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm