اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#محافظ شبوة #المقال #محمد_بن_عديو يبارك المكاسب الميدانية في مديريات بيحان، ويصفها ب"النصر الوطني الكبير".


وكتب بن عديو ان هذه الانتصارات "صنعتها تضحيات الشهداء والجرحى من ألوية العمالقة والجيش الوطني وأبناء بيحان، و شبوة و كل أبناء اليمن وقيادته والاشقاء في التحالف العربي".

و اضاف:"نصر يجب أن يستمر حتى زوال المليشيات واستعادة الدولة اليمنية".
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
أمس على صورة اليوم!!

http://telegram.me/watYm
كتب/ د. #محمد_جميح

#اقتباس:
إن الفنان الذي رسم رسمة مسيئة لنبي الإسلام – مثلاً – لم يكن ينطلق في تصوره للنبي من واقع تاريخي شارك النبي في صناعته، ولكنه كان ينطلق من أحداث معاصرة شارك متطرفون مسلمون في صناعتها.

#المقال:

يحدث أحياناً أن نلقي بصورة الحاضر على وجه الماضي، ونقرأ التاريخ متأثرين بالحالة الراهنة، ونعيد إنتاج الشخصيات التاريخية حسب سياقات الصراع المعاصر، ونستدعي السلف لنصبغهم بصبغة الخلف، ونقرأ النصوص محملين بإسقاطات واقعنا على دلالات تلك النصوص، وهو ما يؤدي إلى تقييمات غير موضوعية في القراءة، إذ أننا نمزج مقارباتنا باللحظة الراهنة التي تضغط على عمليات التناول، وبدلاً من عرض شخصيات التاريخ في صورها الأقرب لواقعها التاريخي، نقوم بتصور تلك الشخصيات على هيئة أشخاص معاصرين، بسبب روابط واهية بين أولئك الأشخاص المعاصرين وتلك الشخصيات التاريخية، وهو ما يؤدي إلى الحصول على «صورة هجين» لا تقارب الشخصية التاريخية ولا تطابق الشخص المعاصر.

وبطبيعة الحال فإننا لا نقصد هنا تلك القراءة التحليلية للتاريخ عبر مقاربات المدارس الحديثة في النقد والتحليل، ذلك أن هذا التناول لا يغفل عن حقيقة كون ظروف وملابسات وحيثيات الأمس تختلف عن سياقات اليوم، وهذا التحليل وإن كان يقارب التاريخ بمنهجية معاصرة، إلا أنه لا يحاول استدعاء الماضي إلى الحاضر أو محاكمة الماضي وفقاً لرؤى ومفاهيم معاصرة، كما أن هذه المدارس تقارب الماضي في لحظة وعي كبير بالحدود الزمنية الفاصلة بين مراحل التاريخ المختلفة، الأمر الذي لا ينتج عنه صور مشوشة للماضي ووقائعه وأحداثه شخصياته.
كما أن المقصود هنا ليس ما عبر عنه الفيلسوف الألماني هانس جورج غدامر بمصطلحه عن «دمج الآفاق» الذي حاول من خلاله أن يوفق بين القراءات التي تنطلق من منطلق السياقات التاريخية التي «أنتجت النص» والأخرى التي تحاول المقاربة، مستلهمة الظروف المعاصرة التي «أنتجت القراءة» كل هذا ليس من شأننا، ولكن الهدف هنا هو تسليط الضوء على تلك المحاولات ـ مقصودة أو غير مقصودة ـ التي بموجبها يحاول البعض إعادة إنتاج التاريخ على صورة الحاضر، أو النظر للقديم على أساس أنه مادة خام يمكن أن يعاد تشكيلها على صورة الجديد، لأغراض محددة بعيدة عن أهداف القراءة الموضوعية.

ولتقريب الصورة، نتحدث هنا عن مسلم معاصر، يحاول أن يَظهر بمظهر النبي عليه السلام، وعوضاً عن أن تنعكس صورة النبي التاريخية على ذلك المسلم المعاصر، نجح المسلم في أن يجعل كثيرين ينقلون صورته هو إلى النبي الكريم. وقد ساعد على ذلك عدة عوامل، في مقدمتها وجود استعداد مقصود ونية مبيّتة لرؤية للنبي على صورة ذلك المسلم الذي فشل في أن يكون صورة جلية لنبي الإسلام، فانتهى الأمر إلى تصوير الإسلام على صورة المسلمين اليوم، لا النظر إليه من خلال الصورة التاريخية للنبي ذاته.

إن الفنان الذي رسم رسمة مسيئة لنبي الإسلام – مثلاً – لم يكن ينطلق في تصوره للنبي من واقع تاريخي شارك النبي في صناعته، ولكنه كان ينطلق من أحداث معاصرة شارك متطرفون مسلمون في صناعتها، ومن ثم تم إسقاطها على الماضي، وبالتالي إسقاط صورة أولئك المتطرفين على وجه النبي الكريم، بكل ما في ذلك من خلل في الأسلوب وغَبَش في الرؤى وسوء في النوايا.

وكما فعل الرسام المذكور فعل كثير من الكتاب الذين لا يختلفون عنه، لأنهم يكتبون من واقع إسقاطاتهم المعاصرة على التاريخ، إذ أن متابعاتهم اليومية لوسائل الإعلام التي تضخ أخباراً كثيرة عن عمليات إرهابية هنا أو هناك شكلت لديهم صورة للتراث الإسلامي برمته، هذه الصورة هي نتاج إفرازات وتداعيات الإرهاب والحرب على الإرهاب، ولكنها لا تستطيع الجزم بأنها صورة ذلك التراث، أو صورة الشخصيات التاريخية التي يسعى البعض لإعادة إنتاجها في صور تمشي مُتزنِّرة بأحزمة ناسفة، في شوارع مدن الحضارة المعاصرة، باحثة عن مدنيين لاستهدافهم بحزام ناسف أو عبوة متفجرة.

يمكن بالطبع أن نقيس على ذلك محاولات علي خامنئي وحسن نصر الله وعبدالملك الحوثي أن يظهروا على صورة «حسين العصر» ولكنهم عوضاً عن أن يظهروا بذلك المظهر، نجحوا في أن يجعلوا «حسين التاريخ» يظهر على صورهم هم، لدى شرائح تتسع يوماً بعد آخر، في ظل انعدام المعيارية، ومع شيوع التنميطات العاطفية في النظر للماضي والحاضر على السواء، وهو الأمر الذي ألقى بصورة خامنئي ـ مثلاً ـ على الحسين، بعد أن أخفق الأول في أن يتقمص صورة الثاني بشكل جيد، وهي العملية الخطيرة التي لا تسهم فيها محاولات خامنئي تقمص شخصية «حسين التاريخ» في إعادة إنتاج شخصيات المعاصرين على صورة الماضين، ولكنها تسهم في إعادة إنتاج الماضين على صورة المعاصرين، بما لهؤلاء المعاصرين من إشكالات واسعة وصور متناقضة، وإسهامات في الحروب الأهلية والصراعات المعاصرة التي يتم إسقاطها على الماضي وظروفه، دون نظر إلى ما سبق ذكره من معطيات وسياقات مختلفة.
#مدير شرطة الحديدة #المقال يعتدي على #محامي داخل #محكمةالخوخة

http://telegram.me/watYm
اعتدى مدير شرطة الحديدة المقال العميد نجيب ورق، امس الخميس، على المحامي طه #حرد داخل محكمة الخوخة الابتدائية.

وقالت مصادر محلية ان المحامي طه حرد تعرض للاعتداء بالشتم والإساءة من قبل نجيب ورق على خلفية ترافعه في أحد القضايا بمحكمة الخوخة.

واضافت المصادر ان مدير شرطة الحديدة المقال هدد المحامي طه بالسجن في تصرف غير مسؤول يعبر عن استخفافه بالقانون وبمهنة المحاماة.

وأثارت واقعة الاعتداء ادانات واسعة لدى نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين طالبو بضبط نجيب ورق ومحاكمته بتهمة تمرده على الشرعية ورفضه قرار اقالته من إدارة شرطة الحديدة وارتكابه انتهاكات جسيمة بحق المواطنين بالمناطق المحررة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm