اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
صحيفة #لندنية تتحدث عن مرشح جديد لخلافة #غريفيث في #اليمن


قالت صحيفة لندية مقربة من النظام الاماراتي ان دور المبعوث الأممي إلى اليمن، البريطاني مارتن غريفيث، وصل إلى نهايته في ظل إصرار حكومة هادي المعترف بها دوليا، على عدم التعامل معه و اعتباره وسيطا أمميا غير محايد.

و وفقا لما أوردته صحيفة العرب، لم تفلح الرسالة التي بعثها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي في طمأنة “الشرعية” بالرغم من الوعود التي جاءت في طيات الرسالة التي تضمنت تلميحات لتغيير في نهج المبعوث الأممي.

و أعتبرت الصحيفة أن الزيارات المتتالية لـ”غريفيث” إلى صنعاء و لقاءاته بزعيم أنصار الله، عبد الملك الحوثي، و ما سمتها مواقفه الملتبسة إزاء اتفاقات السويد، أصبحت مثيرة للقلق، و زادت من غضب الحكومة اليمنية، اليت تتهمه بالانحياز لـ”أنصار الله” و السعي لتجزئة اتفاق ستوكهولم و خلق مرجعيات جديدة للحل السياسي في اليمن و الزج بأطراف أخرى في دائرة الصراع اليمني المحتدم.

و كشفت عن وجود حديث خافت يتردد في أروقة الأمم المتحدة حول البديل المحتمل لـ”غريفيث”. موضحة أن اسم المبعوث السابق إلى ليبيا، الألماني مارتن كوبلر، أصبح يتصدر قائمة المرشحين لهذا المنصب.

و أشارت إلى أن انتقال الخلاف حول قضايا أساسية و جوهرية في الملف اليمني و تفاصيل تنفيذ اتفاقات السويد إلى الخلاف حول طبيعة عمل المبعوث الأممي إلى اليمن، يعد انعكاسا حادا لتعقيدات الملف اليمني و فشل الأمم المتحدة في إحداث أي اختراق سياسي في مسار الحرب و إخفاقها في دفع الأطراف اليمنية نحو مائدة الحوار و إيجاد قواسم مشتركة لتسوية سياسية تجمع عليها تلك الأطراف.

و رجحت تمسك الحكومة بموقفها المتشدد تجاه المبعوث الأممي مارتن غريفيث، و مطالبتها بتعيين مبعوث جديد سيكون الرابع في قائمة المبعوثين الدوليين لليمن منذ العام 2012.

و اعتبرت أن فشل المبعوث الأممي إلى اليمن في تنفيذ اتفاق السويد بعد أكثر من خمسة أشهر على توقيعه و اللجوء إلى عقد اتفاقات ثنائية مع أنصار الله “الحوثيين” للقيام بانسحاب أحادي من موانئ الحديدة، بمثابة محاولات الساعات الأخيرة من قبل غريفيث لإحراز انتصار وهمي، غير أنه ساهم في تعقيد الأزمة.

و قللت الصحيفة من فرص نجاح الجهود الأممية في التوصل إلى تسوية سياسية في اليمن في ظل التعقيدات المحلية و الإقليمية و الدولية التي تحيط بتفاصيل الملف، بالنظر إلى طبيعة الحرب اليمنية التي تتشابك خلفياتها ما بين السياسي و الجهوي و المذهبي، فضلا عن الارتباطات الإقليمية و الدولية و التعقيدات الجيوسياسية لهذه الحرب.

و أعتبرت أن تصاعد الهجمات الحوثية على السعودية في الآونة الأخيرة عزز من مؤشرات البعد الإقليمي في الصراع اليمني.

و رأت أن فرص عقد تسوية سياسية في اليمن في منأى عن الصراع الدولي الذي يلوح مع إيران باتت شبه مستحيلة، و هو الأمر الذي ألقى بظلاله إلى حد كبير على مواقف الدول الكبرى في الرباعية الدولية، خصوصا الولايات المتحدة التي باتت تتعاطى مع الملف اليمني كجزء من الصراع مع النظام الإيراني.

و تترافق مؤشرات انهيار المسار السياسي في اليمن مع تطورات تؤكد قرب استئناف المواجهات العسكرية، خصوصا في الحديدة و احتمال اتساع دائرة الصراع الذي يتوقع أن يتحول إلى حرب شاملة في حال اندلعت مواجهات عسكرية مع إيران، بحسب ما أوردته الصحيفة، و التي أشارت أيضا إلى أن معركة الحديدة بمثابة حجر الزاوية في أي صراع مفتوح و شامل، و هي المعركة التي ستلقي بظلالها على مسار الحرب في اليمن في حال تم حسمها نظرا لأهمية الحديدة الاستراتيجية اقتصاديا و عسكريا، و قدرتها على تغيير مسار الحرب.

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
للاشتراك اضغط الرابط http://telegram.me/watYm
صحيفة #لندنية : #الإصلاح يفكك جبهة #صعدة ليهدد #السعودية وقيادته تدعو #لتحالف مع #قطر و #تركيا و #إيران

الاثنين 02 سبتمبر 2019
كشفت صحيفة " العرب " اللندنية عن بروز العديد من الشواهد والمؤشرات على بدء جماعة الإخوان في اليمن بتنفيذ مخطط تموّله قطر وعمان لإرباك الجبهات في الداخل مع تعالي أصوات المطالبين في حزب الإصلاح بتشكيل تحالف جديد يضم قطر وتركيا، وفتح قنوات اتصال مباشرة مع إيران.

مشيرة الى أن التصعيد السياسي والإعلامي والتحركات المثيرة للتساؤلات في المناطق المحررة وخصوصا المحاذية للحدود السعودية، جاء في أعقاب فشل المشروع الإخواني الذي كان يستهدف السيطرة على محافظات اليمن الجنوبية، تحت غطاء الشرعية.

ونقلت الصحيفة عن مصادرها بأن التحالف العربي رصد خلال الأيام الماضية اتصالات بين شيوخ قبائل وقادة ميدانيين من حزب الإصلاح في محافظة الجوف باتت تدعو علانية إلى ضرورة الذهاب لاتفاق ثنائي مع الحوثيين وتسليم المناطق المحررة للميليشيات لتهديد الحدود السعودية.

وقالت الصحيفة بأن حزب الإصلاح يسعى لتفكيك جبهات محافظة صعدة الخمس،عبر مطالبات علنية من قيادات في الحزب لليمنيين المنخرطين في القتال بالانسحاب من مواقعهم والعودة إلى اليمن.

الصحيفة أشارت الى دعوة القيادي في جماعة الإخوان، الشيخ / حمود المخلافي المقيم في مسقط، من أسماهم بأبناء إقليم الجند (محافظتي تعز وأب) إلى العودة فورا من جبهات صعدة والالتحاق بمعسكرات خاصة تموّلها الدوحة ومسقط.

لافتة الى ان هذه الدعوة ترافقت مع حملة إعلامية غير مسبوقة قادها إعلاميون وناشطون في حزب الإصلاح اتهموا التحالف بالتآمر على اليمن، ودعوا إلى البحث عن خيارات بديلة من بينها الحوار مع الميليشيات الحوثية، والتقارب مع إيران، وإنشاء حلف جديد يضم تركيا وقطر.

مشيرة الى أن الحملة الإعلامية لحزب الإصلاح، والتحركات المشبوهة على الأرض بعد فشل خطة اجتياح عدن، وشق التحالف العربي من خلال الوقيعة بين السعودية والإمارات، أخرجت الأجندة الإخوانية في اليمن إلى العلن، وأظهرت حقيقة الارتهان الإخواني لقرارات الدوحة وأنقرة والتنظيم الدولي.

وكشفت مصادر الصحيفة عن محاولات حثيثة تموّلها الدوحة لتفكيك جبهات صعدة على الحدود السعودية بهدف نقل المواجهات إلى داخل العمق السعودي، من خلال الزج بعناصر إخوانية أثبتت الأحداث الأخيرة علاقتها المباشرة بحالة الارتباك التي شهدتها جبهة كتاف في الأيام الماضية.

وقالت المصادر إن الإخفاق العسكري الذي نتج عن مقتل وأسر عدد كبير من الجنود في جبهة كتاف ووادي أبوجبارة ناتج عن تخاذل كتيبة معظم أفرادها من عناصر الإخوان، تركت مواقعها بشكل مفاجئ ما تسبب في التفاف الحوثيين على وحدات الجيش.


وأرجعت صحيفة “العرب” الضغط العسكري الذي تعرضت له جبهات صعدة والساحل الغربي (لا يسيطر عليها حزب الإصلاح) في الآونة الأخيرة، إلى قيام الحزب بتجميد المواجهات مع الحوثيين في معظم الجبهات التي يشرف عليها، مثل نهم وصرواح وتعز.

إضافة إلى سحب مقاتلين من جبهات البيضاء والجوف ومأرب والزج بهم في معارك شبوة وأبين وعدن وهو ما مكن الحوثيين -وفقا للمصادر- من نقل كتائبهم المقاتلة من تلك الجبهات ونقلها إلى صعدة والساحل الغربي. كما تسبب استفزاز حزب الإصلاح للجنوبيين بعودة عدد من ألوية العمالقة من الساحل الغربي إلى عدن كانت تقوم بمواجهة الحوثيين.

وقالت بأن الأحداث الأخيرة التي شهدتها محافظات جنوب اليمن تشير إلى قدرة مقاتلي ميليشيات حزب الإصلاح على الحشد العسكري وفي أوقات قياسية، من خلال زجهم بالعشرات من الكتائب والمعدات العسكرية في معركة عدن وشبوة وأبين، في الوقت الذي ظلوا يتذرعون فيه بعد حصولهم على الدعم الكافي من التحالف لاستكمال تحرير جبهات الشمال التي لا تبعد عن مواقع تمركزهم سوى بضع كيلومترات.

كما أكدت الحشود العسكرية التي قادها حزب الإصلاح نحو جنوب اليمن لتحريره من أبنائه، على حقيقة المخاوف التي ظل المجلس الانتقالي الجنوبي يعبر عنها في الفترات الماضية، مبديا مخاوفه من أن القوات التي يتم بناؤها في مأرب والجوف تحت لافتة الجيش الوطني ليست لتحرير صنعاء وإنما لإعادة السيطرة على جنوب اليمن.

الصحيفة اشارت الى بروز مؤشرات إلى وجود تناغم إخواني-حوثي في جبهات محافظة تعز، واستهداف القوات الحكومية التي لا تدين للإصلاح مثل اللواء 35 مدرع وكتائب أبوالعباس في وقت متزامن.

لافتة الى حالة النشوة الإعلامية الطارئة خلال الساعات القليلة التي تم الترويج فيها لإسقاط عدن، كشفت عن مشروع إخواني يستهدف قوات المقاومة المشتركة في الساحل الغربي التي تلقت رسائل سلبية عبر تصريحات علنية لمسؤولين في الجيش من بينهم الناطق الرسمي لمحور تعز الضابط الإخواني عبدالباسط البحر الذي لوح بأن الدور القادم على قوات طارق صالح والعمالقة، بعد الانتهاء من المجلس الانتقالي.

وأشارت مصادر الصحيفة إلى أن العديد من الرسائل وصلت للتحالف العربي، حول الأهداف الحقيقية للحلف
صحيفة #لندنية: حرب #اليمن تقف وراء مقتل الحارس الشخصي للعاهل #السعودي

قالت صحيفة “القدس” العربي اللندنية، إن حرب اليمن، تقف وراء مقتل اللواء عبد العزيز الفغم الحارس الشخصي للملك سلمان بن عبد العزيز رفقة ضباط آخرين كبار لم يتم الكشف عن مقتلهم حتى الآن.

وأوضحت الصحيفة أنها حصلت على معلومات دقيقة تكشف عن وجود تخوف حقيقي على حياة أمراء محتملين لخلافة ولي العهد محمد بن سلمان.

ونقلت الصحيفة نقلت عن مصدر وصفته بالموثوق والذي أكد على علاقة حرب اليمن باغتيال اللواء وأكدت المصادر أن الملك سلمان يتابع أخبار البلاد لمدة ساعة فقط لأن المرض أنهكه وبالكاد يكون صاحيا لمدة ساعتين ثم يقضي باقي اليوم بين المسكنات والنوم.

ويكلف حارسه الشخصي اللواء الفغم بإخباره بالأوضاع الحقيقية للبلاد ومنها حرب اليمن بعدما فقد الثقة في محيطه ولم يعد يثق في ابنه ولي العهد.

ويتعرض المحيط لضغط كبير من ولي العهد لتقديم الأخبار التي يختارها هو نفسه- ولي العهد- إلى الملك.

وتؤكد هذه المصادر العليمة بأن اللواء الفغم كان سينقل إلى الملك سلمان الأوضاع الحقيقية حول حرب اليمن والهجمات على أرامكو واستياء مجموعة من الضباط العسكريين من تصرفات ولي العهد.

وهذا السبب وراء إقدام ولي العهد على تصفية الحارس الخاص والوفي لوالده.

المصدر نفسه يقول إن “عدد من الضباط جرت تصفيتهم بسبب الشكوك في ولائهم لولي العهد بسبب تحفظهم على طريقة تسيير ولي العهد لحرب اليمن والخسائر البشرية الكبيرة في صفوف الجنود التي لا يتم الإعلان عنها وفتحهم قنوات مع بعض الأمراء من أجل سيناريو إنقاذ من داخل العائلة الملكية وليس عبر انقلاب بشكل غير واضح حتى الآن”.

ويضيف المصدر “من بين هؤلاء الضباط من كان يرافق الملك سلمان في المناسبات الرسمية، سوف لن يظهروا مجددا في المناسبات”.

ويؤكد المصدر حساسية الوضع وسط العائلة الملكية، حيث لم يعد الأمراء يقبلون بجبروت ولي العهد ويدركون أنه لن يقدم مجددا على تكرار حادثة “كارلتون ريتز”، أي اعتقال الأمراء، لكنه يعمل المستحيل على إبعادهم وترك المنافسين تحت المرقبة، فقد نفى أغلبية الأمراء من العاصمة الرياض وخاصة محمد بن نايف إلى شمال السعودية، بينما يعيش أحمد بن عبد العزيز تحت مراقبة شديدة لأنه المؤهل لجمع شمل العائلة الملكية.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
http://telegram.me/watYm
صحيفة #لندنية تكشف #سر الاستهداف #الحوثي لميناء #الضبة النفطي في هذا #التوقيت!

http://telegram.me/watYm
كشفت صحيفة (العرب) اللندنية سر الاعتداء الارهابي الذي نفذته مليشيا الحوثي في هذا التوقيت باستهداف ميناء الضبة النفطي في محافظة حضرموت (شرق اليمن).

واوضحت الصحيفة نقلا عن مصادر سياسية يمنية إن التصعيد الحوثي بقصف ميناء الضبة وإطلاق معارك ومناوشات في الضالع وشبوة ورفع مستوى التوتر الأمني كلها عناصر تهدف إلى جر السعودية والإمارات إلى اعتماد الطيران للرد على استفزاز الجماعة التي تسعى من وراء ذلك للحصول على مبرر لإعادة هجماتها بالصواريخ والمسيّرات على مواقع سعودية وإماراتية.

وأشارت المصادر الى أن الحوثيين يريدون بهذا التصعيد العودة إلى استهداف مواقع النفط في الخليج في حركة استعراضية تجلب إليهم الأنظار خاصة في ظل التوتر بين الولايات المتحدة والسعودية على خلفية موقف أوبك+ من خفض الإنتاج ومنع تراجع الأسعار، وهو مناخ يعتقدون أنه ملائم لتنفيذ الهجمات.

وتبنت الميليشيات الحوثية هجوما استهدف ميناء الضبة، في تصعيد وصفه مراقبون بالأخطر وبأنه يعد إعلانا رسميا بفشل جهود إنعاش الهدنة الأممية التي انتهت في الثاني من أكتوبر الجاري دون التوصل إلى اتفاق جديد لتمديدها لستة أشهر بموجب المقترح الذي تقدم به المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm