وكالة أنباء #الإمارات مجلس الوزراء يصادق على #إنشاء سفارة لدولة الإمارات في تل أبيب #بإسرائيل

#الوطن_ملك_الجميع

#تحذيرات

تداول عدد من الناشطين تسريبات بأن المليشيات #الحوثية_الارهابية تحضر لعدد من السيارات المفخخة والدفع بها في أوساط المسيرات التي دعت إليها يوم غدٱ في مناطق سيطرتها وتفجيرها
لكي تظهر أمام العالم أنها ضحية ومستهدفة من الإرهاب

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm

الرئيس #الفلسطيني بصدد #تجميد الأعتراف #بإسرائيل #وإنهاء جميع #الاتفاقيات معها.

http://telegram.me/watYm
أبلغ الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الولايات المتحدة ومصر والأردن، أنه سيرد على إسرائيل بتنفيذ قرارات المجلس المركزي، بما يشمل تجميد الاعتراف بإسرائيل بغض النظر عن تداعيات ذلك.
 
ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن مصادر وصفتها بالمطلعة، ذكرها أن عباس أصبح مقتنعا أنه من دون اتخاذ قرارات مصيرية لا يمكن إنقاذ مسار السلام الحالي. 
 
وأشارت المصادر إلى أن هذا القرار جاء في ظل تصاعد الهجوم الإسرائيلي على الفلسطينيين، وعجز الولايات المتحدة ضد إسرائيل وامتناعها عن تطبيق وعودها للسلطة بما في ذلك إعادة فتح القنصلية الأمريكية في القدس.
 
ووفق الصحيفة، أبلغ الرئيس الفلسطيني الولايات المتحدة ومصر والأردن، بنيته الرد على إسرائيل بتنفيذ قرارات المجلس المركزي الفلسطيني، ومنها تجميد الاعتراف بإسرائيل بغض النظر عن تداعيات الأمر.
 
ولفتت إلى أن خطوة عباس جاءت بعد أن فشلت جهود أردنية ومصرية بإقناع الإدارة الأمريكية بتبني خطة لإطلاق عملية سياسية، وبشعور متنام بإصرار إسرائيل على التصعيد في الأراضي الفلسطينية بما يشمل تغير الوضع في القدس ومقدساتها، ووضع اليد على مزيد من الأراضي وتوسيع الاستيطان وإبقاء حالة الانقسام الحالية.
 
وحاولت مصر والأردن وفلسطين، إطلاق عملية سياسية بدأت عمليا بتنسيق مشترك قبل وصول إدارة الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن إلى الحكم، لكن بخلاف التوقعات، لم تفتح واشنطن آفاقا لإطلاق عملية سياسية واكتفت بدعم مبادرات اقتصادية لكسر الجمود وبناء الثقة، وهو مسار يرفض الفلسطينيون أن يصبح بديلا للعملية السياسية.
 
وعرضت السلطة الفلسطينية سابقا إطلاق مسار سياسي تحت إشراف دولي متعدد، لكن لم تأخذ أي جهة هذه الخطوة إلى الأمام.
 
ووفق الصحيفة، مع بقاء حالة "اللاحرب" و"اللاسلم" الحالية، قرر عباس "إعطاء الضوء الأخضر لدراسة تطبيق قرارات المجلس المركزي الفلسطيني، في جلسته الاخيرة في فبراير الماضي، التي شملت تعليق الاعتراف بإسرائيل إلى حين اعترافها بدولة فلسطينية على حدود 4 يونيو 1967، عاصمتها القدس الشرقية.
 
والاستمرار في الانتقال من مرحلة السلطة إلى الدولة وإنهاء التزامات منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية بجميع الاتفاقيات مع سلطة الاحتلال، ووقف التنسيق الأمني بأشكاله المختلفة، وتحديد ركائز عملية للاستمرار في عملية الانتقال من مرحلة السلطة إلى مرحلة الدولة ذات السيادة".
 
وقال عباس أمس خلال لقاء جمعه في مقر الرئاسة في مدينة رام الله، بوزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ومدير المخابرات العامة الأردنية اللواء أحمد حسني "إن الوضع الحالي لا يمكن القبول باستمراره ولا يمكن تحمله في ظل غياب الأفق السياسي".
 
وتحدث عباس عن غياب الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتنصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي من التزاماتها وفق الاتفاقات الموقعة وقرارات الشرعية الدولية، ومواصلة الأعمال أحادية الجانب، وبخاصة في القدس، والاعتداء اليومي على المسجد الاقصى، وطرد الفلسطينيين من أحياء القدس وهدم منازلهم، وجرائم الاستيطان وإرهاب المستوطنين.
 
وأكد الرئيس الفلسطيني، أن القيادة الفلسطينية بصدد اتخاذ إجراءات لمواجهة هذا التصعيد الإسرائيلي، منتقدا بشدة، عجز المجتمع الدولي عن إرغام إسرائيل على الامتثال لقرارات الشرعية الدولية، "ووقف ممارساتها الإجرامية والاحتلالية وما تقوم به من إجراءات تطهير عرقي وتمييز عنصري، في ظل الصمت الأميركي على هذه الاستفزازات والممارسات الإسرائيلية التي تنتهك بشكل صارخ القانون.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع

قبيل إعلان اتفاق الرياض وصنعاء…... تحركات #عاجلة لحكومة #معين لتوقيع #اتفاق مع #الإمارات بتسليم #الاتصالات لشركة مرتبطة #بإسرائيل

http://telegram.me/watYm
أدلى نائب مدير مكتب الرئاسة اليمنية في الحكومة المنفية الموالية للتحالف السعودي الإماراتي، أحمد #العيسي، بتصريحات خطيرة اتهم فيها رئيس هذه الحكومة معين عبدالملك، بتسليم الاتصالات اليمنية للإمارات.

ويوم أمس نشر الناشط السياسي والإعلامي التابع لحزب الإصلاح، محمد #المحيميد، تغريدة على حسابه في تويتر تفيد بأن هناك وفداً من حكومة معين عبدالملك سيذهب إلى الإمارات للتوقيع على اتفاق يتم بموجبه تسليم شركات الاتصالات الحكومية اليمنية لشركة إماراتية تدعى (NX) لإدارتها وتشغيلها.

وعلى ضوء العلاقات المرتبطة بين الإمارات وإسرائيل، فإن مراقبون يرجحون بدرجة كبيرة بأن هذه الشركة الإماراتية مرتطبة بطريقة أو بأخرى بإسرائيل، والتي تتفوق في مجال التجسس على الاتصالات وبيانات الأفراد والكيانات، وبموجب هذا الاتفاق، ستصبح بيانات المستخدمين اليمنيين معرضة للتجسس من قبل الإسرائيليين.

في هذا السياق أفادت مصادر خاصة في الاتصالات في مدينة عدن، بأن حكومة معين تريد التعجيل بسرعة لتوقيع الاتفاق مع الشركة الإماراتية، والهدف من هذا التعجيل هو توقيع الاتفاق لكي يصبح ساري المفعول قبل أن يتم الإعلان عن الاتفاق النهائي بين صنعاء والرياض لوقف الحرب على اليمن وإنهاء الحصار، كون الحكومة الموالية للتحالف السعودي لن تكون قادرة على توقيع أي اتفاق مع أي جهة خارجية من بعد إعلان الاتفاق النهائي بين التحالف وصنعاء والذي سيشمل توحيد الجانب المالي وتوحيد العملة وتوحيد الإجراءات الإدارية تدريجياً بما يشمل أيضاً توحيد الاتصالات.

تجدر الإشارة إلى أن وسائل إعلام تابعة للإصلاح، فإن الإمارات أنهت الترتيبات لتوقيع صفقة مع حكومة معين للاستحواذ على قطاع الاتصالات في جميع المناطق الخاضعة لسيطرة التحالف جنوب وشرق اليمن.

وأبرزت وسائل إعلام الإصلاح المخاوف المرتبطة بهذه الصفقة من الناحية الأمنية والسيادية، وقالت إن الإمارات ستصبح المسيطرة على جميع بيانات المستخدمين والمتحكمة بها، وهو ما يشكل خطرًا على السيادة والأمن الوطني، كما أن هذه الخطوة تمثل تهديداً للسعودية أيضاً كون اتصالات الأخيرة مع القيادات اليمنية في جنوب اليمن ستصبح مكشوفة كلياً للإمارات.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm