#البيضاء…… الجيش ينفذ عملية مسح وتمشيط لحقول #ألغام الحوثيين #تمهيدا لشن هجوم #جديد

#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
تجري القوات الحكومية عملية مسح وتمشيط ونزع الألغام التي خلفتها ميلشيا الحوثي المتمردة المدعومة من إيران في المواقع والمناطق المحررة مؤخرا في محافظة البيضاء وسط البلاد.

وقالت مصادر مطلعة إن الفرق الهندسية التابعة للقوات الحكومية تجري عملية مسح وتمشيط لإزالة ونزع الألغام التي زرعتها المليشيا الحوثية، في المواقع والمناطق المحررة مؤخرا بمديريتي ناطع والملاجم.

وأضافت المصادر أن القوات الحكومية نزعت مئات الألغام والعبوات الناسفة من المناطق المحررة ومحيطة.

وتأتي هذه الخطوات تمهيدا لشن عملية عسكرية جديدة تستكمل تحرير المحافظة من عناصر ميلشيا الحوثي المتمردة.

وكانت القوات الحكومية تمكنت من تحرير جبال الغدير والوليد والقائد غرب سلسلة جبال البياض في جبهة الملاجم، وتحرير شعاب أعشار في جبهة ناطع.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين. تليجرام http://telegram.me/watYm

مزارعو #الدريهمي يعودون لأعمال الفلاحة #عقب تطهير مزارعهم من #ألغام_الحوثيين

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
عاد المزارعون في مديرية الدريهمي جنوب محافظة الحديدة، غربي البلاد، لمزاولة أعمال الفلاحة في مزارعهم التي هجروها منذ فترة طويلة بسبب الألغام التي زرعتها فيها مليشيا الحوثي.

وقالت مصادر محلية، إن عشرات المزارعين استأنفوا أعمال الفلاحة وقلب وتسوية التربة في مزارع عدة منتشرة في المديرية طهرتها القوات المشتركة من الألغام.

وأوضحت المصادر أن المليشيا الحوثية زرعت الألغام في الدريهمي بشكل كثيف، واستهدفت المزارع بالدرجة الأولى مت أدى إلى تضرر المزارعين الذين كانوا يعتمدون على الزراعة مصدر رزق أساسي.

وإلى جانب تطهير الطرق والاحياء السكنية من الألغام، سخرت القوات المشتركة جهودها الهندسية لتطهير المزارع عاجلا، كونها اعتماد السكان الأساسي للمعيشة.

وقتل وأصيب عشرات المواطنين بألغام المليشيا الحوثية في المزارع التي عجت بكميات كبيرة من الألغام، زرعتها مليشيا الحوثي بقصد إراقة دماء المزارعين والفتك بهم.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm

#تقرير_بريطاني: اليمن سيعاني #لعقود قادمة من #ألغام الحوثيين

http://telegram.me/watYm
قالت شبكة سكاي نيوز البريطانية، إن اليمن سيعاني من تداعيات الألغام والمتفجرات التي خلفتها مليشيا الحوثي، لعقود قادمة، حتى لو أعلن السلام اليوم.
وأشارت الشبكة في تقرير حديث، إلى أن هناك عددا مذهلا من مبتوري الأطراف في الدولة التي مزقتها الحرب بعد ثماني سنوات من الحرب الطاحنة.

وقالت سكاي نيوز البريطانية، إنه بعد خمسة وعشرين عامًا من نهاية الحرب في كمبوديا، لا تزال البلاد تتعامل مع آفة الألغام الأرضية والدمار الذي تسببت فيه لسكانها المدنيين.

وأضافت: "يكتشف اليمنيون الآن الصعوبات ليس فقط في تحديد مكان المتفجرات والتعامل معها بأمان، ولكن أيضًا في حساب كلفة ذلك -وتكلفة مساعدة الضحايا على التعامل مع الإصابات المتغيرة للحياة".
ونقل التقرير عن فريق إزالة الألغام في تعز أنه على الرغم من هذه الحاجة الملحة لتحديد وتدمير عدد لا يحصى من الألغام الأرضية والذخائر المنتشرة في كل مكان، فقد تم تقليص تمويلهم من الأمم المتحدة، حيث تم تحويل الأموال إلى نزاعات أخرى مثل أوكرانيا.

وقال أحد العاملين: "لقد خفضنا رواتبنا إلى النصف في نوفمبر". "في بعض الأحيان يتعين علينا شراء المعدات بأنفسنا، مثل الطلاء لتحديد المناطق التي قمنا بتطهيرها."

في أجزاء من المدينة –يقول التقرير- كانت تحت سيطرة مليشيات الحوثي، تم اكتشاف ألغام أرضية في أفران مجهزة للانفجار عند عودة صاحبها. تم العثور على آخرين مدفونين في الشوارع والأزقة والحدائق الخلفية.
وذكر أن مؤسسة "هالو_تراست" الخيرية لإزالة الألغام، والتي تتلقى تمويلًا بريطانيًا، وصلت إلى تعز وستبدأ في محاولة تفكيك أو تدمير الألغام وأي ذخيرة يكتشفونها في الأسابيع القليلة المقبلة.

ونقل عن "مات رايلي" من هالو القول: "حجم هذه المشكلة ضخم للغاية. من المحتمل أن يستغرق الأمر عقودًا لجعل هذه المنطقة آمنة".
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm