اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
لإيقاف هزائم #حلفائها في اليمن . #واشنطن تستخدم الورقة الإنسانية كوسيلة ضغط على #صنعاء

تقرير: #لقمان_عبدالله
الانهيارات المتسارعة لقوات التحالف السعودي في فرضة نهم ومحافظة الجوف، ومحاصرة الجيش اليمني واللجان الشعبية مدينة مأرب بعد دخولهما العديد من مديريات المحافظة عسكرياً أو من خلال المصالحات، دفعت واشنطن إلى العودة للتلويح بالعقاب الجماعي، وذلك باستخدام ورقة برامج الإغاثة الإنسانية التي تقودها الأمم المتحدة ومنظماتها العاملة في اليمن، وتحويل تلك الورقة مجدّداً إلى وسيلة ضغط على صنعاء، في إطار الأدوات الاقتصادية القذرة في الحرب.
استخدام الورقة الإنسانية من قِبَل واشنطن هو المتاح في الوقت الراهن. إذ تنشغل إدارة الرئيس دونالد ترامب بالحملات الانتخابية، وليس من المناسب لها راهناً الانخراط المباشر في مغامرات عسكرية قد تكون نتائجها غير مضمونة، ولا سيما أن الكونغرس صوّت نهاية العام الماضي على قرارين يمنعان الإدارة من التدخّل المباشر في حرب اليمن.
ولئن كانت قرارات الكونغرس غير ملزمة للرئيس، إلا أنها مؤشر على اتجاه شعبي معارض لتلك الحرب.
وكشفت مجلة «فورين بوليسي» الأميركية أن وزير الخارجية، مايك بومبيو، يعتزم السفر إلى مقرّ الأمم المتحدة غداً، للاجتماع مع الأمين العام للمنظمة أنطونيو غوتيريش، حيث سيثير معه مخاوف في شأن بطء الأمم المتحدة في عملية تجميد توصيل المساعدات.
ونقلت المجلة عن مصادر دبلوماسية أن من المتوقع أن ينفرد بومبيو بمنسق الإغاثة في الأمم المتحدة، مارك لوكوك، لحثّه على اتباع نهج أكثر عدوانية، وتعليق المزيد من برامج الإغاثة في اليمن.
سبق التحرّك الأميركي في هذا الاتجاه صدور تهديدات عن مسؤولين في الأمم المتحدة بتخفيض المساعدات الإغاثية إلى المناطق الخاضعة لحكومة صنعاء.
وكانت مصادر وكالة «رويترز» قد نقلت عن مسؤولين أمميين، قبل أسابيع، أن المساعدات المقدّمة للمناطق الخاضعة لسيطرة صنعاء ستخفَّض الشهر المقبل، بدعوى أن المانحين والمنظمات الإنسانية لم يعد بإمكانهم ضمان وصول المساعدات لمن يستحقّها.
ونقلت الوكالة عن المصادر أن الخفض من المرجّح أن يبدأ في شهر آذار/ مارس بعد التشاور مع المانحين هذا الشهر.
يذكر أن واشنطن عمدت، بعد فشل مفاوضات الكويت عام 2016، إلى إطباق الحصار على اليمن لشلّ اقتصاده، بهدف تطويع صنعاء وإلزامها رفع الراية البيضاء. وبفعل ذلك، قرّر الرئيس المنتهية ولايته، عبد ربه منصور هادي، نقل البنك المركزي من صنعاء إلى مدينة عدن، الأمر الذي أدى إلى انهيار العملة الوطنية (هدّد السفير الأميركي، ماثيو تولر، رئيس وفد صنعاء، محمد عبد السلام، بأنه في حال عدم الموافقة على شروط السعودية لوقف الحرب فإن طباعة العملة اليمنية ستصبح أغلى من قيمتها الشرائية). واستمرّت سياسة التضييق على الاقتصاد اليمني إلى أن أوصل الحصار أكثر من 80 في المئة من الشعب إلى الجوع والأمراض والأوبئة.
يثير بومبيو غداً مخاوف في شأن بطء الأمم المتحدة في عمليّة تجميد توصيل المساعدات
أدى مقتل الصحافي جمال خاشقجي إلى تركيز الضوء على الحماية التي يوفرها ترامب لولي العهد السعودي محمد بن سلمان، المتهم بإصدار الأمر بجريمة القتل.
ومن بين جرائم ابن سلمان التي أدخلها مناهضو ترامب في الداخل لأميركي (قاد الحملة أعضاء من الحزبين) في التجاذبات الداخلية الأميركية، الحرب على اليمن وتسبّبها في موت عشرات آلاف الضحايا؛ بينهم أكثر من 80 ألف طفل قضوا جوعاً نتيجة الحصار.
فجأة، ومن دون مقدّمات، تذكّرت الصحف ووسائل الإعلام الأميركية والغربية المختلفة بشاعة حرب اليمن، التي طالما وُصفت غربياً بـ«الحرب المنسية»، فاستُحضرت على الشاشات وفي العناوين الرئيسة للصحف الكبرى والمواقع الإلكترونية، حتى إن صحيفة «نيويورك تايمز» نشرت على غلافها صورة الفتاة أمل الحسين.
وبما أن الحرب قرار متخذ ولا رجعة فيه أميركياً ما لم تحقق الأهداف التي تخاض من أجلها، اضطرت إدارة ترامب، تحت وطأة الضغوط الإعلامية والسياسية الداخلية، إلى إطلاق ما سمّي بـ«سياسة فصل المسارات»، أي فصل المسار الإنساني عن المسارين العسكري والسياسي، ليُسمح للأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية بإرسال مساعدات إلى اليمن.
والجدير ذكره أن المساعدات الأممية التي تدفّقت إلى صنعاء ساهمت حكومة الإنقاذ في إيصالها إلى مستحقّيها.
وبين فترة وأخرى، يتبادل الطرفان، مسؤولو برنامج الإغاثة الأممي وحكومة صنعاء، الاتهامات حول كيفية التوزيع.
فالأمم المتحدة تتّهم مسؤولين حكوميين بالسعي لانتهاك قواعد المساعدات الإنسانية، وتوفير معاملة تفضيلية للمجتمعات التي تدين بقضيتها.
بينما تتهم حكومة الإنقاذ المنظمة الدولية بتوزيع أغذية منتهية الصلاحية وغير صالحة للاستخدام، كتلك التي أتلفتها السلطات المحلية المختصة في محافظة عمران أول من أمس، وهي عبارة عن 2800 حصة من التغذية المدرسية منتهية الصلاحية، مقدّمة من «برنامج الغذاء العالمي».
لا تخفي «فورين بوليسي» هدف
#صنعاء ترفض تحايل #غريفيث لمنع سقوط #مأرب

تقرير: #لقمان_عبدالله
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
خاليَ الوفاض عاد المبعوث الأممي مارتن غريفيث، من عُمان إلى الأردن، بعدما رفض ممثلو حركة «أنصار الله» استقباله أو تسلّم مبادرته الجديدة.
رفضٌ مردّه أداء غريفيث المنحاز في الفترة الأخيرة، وأحدثُ صوره التغطية على جريمة احتجاز سفن المشتقات النفطية الآتية إلى الحديدة.

يبدو أن صنعاء قرّرت المضيّ في إغلاق أبوابها بوجه المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، الذي اتّسم أداؤه في الفترة الأخيرة بانحياز واضح إلى جانب تحالف العدوان.

يأتي ذلك بعد فترة طويلة من الانفتاح الذي شمل حتى قمة الهرم في حركة «أنصار الله»، في سابقة لم تحصل إلا بعد تعيين غريفيث خليفة لإسماعيل ولد الشيخ أحمد في شباط/ فبراير من عام 2018.

أظهرت حكومة الإنقاذ، في لقاءاتها مع غريفيث، إيجابية ومرونة كبيرتين، لكنّ المبعوث الأممي، وبدلاً من أن يقابل اليد الممدودة بأخرى مثلها، لا يزال يحاول استغلال التنازلات المُقدَّمة من قِبَل صنعاء، من أجل الدفع باتجاه تحقيق مكاسب لـ«التحالف».

من هنا، قرّرت «أنصار الله» رفض استقبال غريفيث، بل وامتناع وفدها في مسقط – برئاسة الناطق باسمها محمد عبد السلام – عن استقباله، على رغم توسّط القيادة العمانية في ذلك، وهو ما اضطر الرجل للعودة إلى مكتبه في الأردن.

وكان المبعوث الأممي تبنّى، في الشهور الأخيرة، خطاباً منحازاً بالكامل إلى الجانب السعودي؛ إذ تعمّد في إحاطاته أمام مجلس الأمن طمس مسؤولية المملكة عمّا يشهده اليمن، مُوصّفاً الحرب هناك بأنها «حرب أهلية»، بل لم يرتدع عن كيل الشكر والمديح للرياض لقاء «مبادراتها الإنسانية والإغاثية» المزعومة.

وفي الاتجاه نفسه، سار الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الذي انخرط في حملة تلميع لصورة النظام السعودي، بعد قبوله إقامة «مؤتمر مانحي اليمن 2020» (حزيران/ يونيو) في الرياض، وكأن الأخيرة بريئة من دماء اليمنيين ومعاناتهم.

هكذا، أسهم غوتيريش – كما رأت «أنصار الله» – في «محاولات سخيفة من قِبَل المجرم لتجميل وجهه البشع»، قبل أن يستكمل مهمّته أواسط الشهر الماضي برفع السعودية من القائمة السوداء لقتَلَة الأطفال.

يستعدّ الجيش واللجان للمعركة الفاصلة في مسار استعادة المدينة

وبالعودة إلى غريفيث، فلا تبدو مبادرته الأخيرة، والتي كان ينوي تقديمها إلى «أنصار الله» بعدما سلّم حكومة الرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي نسخة منها، إلا محاولة للالتفاف على التطورات الميدانية التي جعلت الجيش اليمني واللجان الشعبية قاب قوسين أو أدنى من السيطرة على كامل الجبهة الشرقية.

المبادرة الجديدة تتضمّن بنوداً غير مطروقة من قبل، كما أنها تستجيب للعديد من المطالب المزمنة لدى قيادة صنعاء، والتي دائماً ما كان يتمّ تجاهلها.

إذ تدعو إلى «وقف إطلاق النار، مع إيقاف جميع العمليات الهجومية الجوية والبحرية والبرية، بما في ذلك إعادة نشر القوات والأسلحة الثقيلة والمتوسطة والذخائر».
وتنصّ المسودة على «استئناف العملية السياسية في أقرب وقت لوضع نهاية للحرب»، مطالِبةً بـ«رفع القيود (التي يفرضها التحالف) عن دخول السفن التجارية وسفن المشتقات النفطية، وإعادة ضخّ النفط من مدينة مأرب (شرق) إلى الحديدة (غرب)، إضافة إلى فتح مطار صنعاء الدولي، وإطلاق جميع المعتقلين وفقاً لاتفاق ستوكهولم».
والجدير ذكره، هنا، أن موافقة الجانب السعودي على نقل النفط من مأرب الخاضعة لسيطرته إلى ميناء رأس عيسى الواقع تحت سلطة حكومة الإنقاذ، إنما تستبطن اعترافاً بالعجز عن وقف تقدّم الجيش واللجان باتجاه مدينة مأرب، ومحاولة لاستدراك خسارة ميدانية واقتصادية كبرى باتت محتومة.

وعلى رغم الإيجابيات الظاهرية التي احتوتها مبادرة غريفيث المعدّلة، إلا أن «أنصار الله» رفضت حتى عقد لقاء للاطلاع عليها.

مردّ ذلك إلى فقدان أيّ مؤشر إلى صدق النوايا والجدّية في الطرح الأخير، إذ لو كان هذان العنصران متوافرين، لأُفرج عن سفن المشتقات النفطية المحتجزة من قِبَل «التحالف» قبالة ميناء جيزان منذ أكثر من ثلاثة أشهر رغم حصولها على التراخيص اللازمة من آلية التفتيش التابعة للأمم المتحدة في جيبوتي (أُفرج عن أربع فقط في محاولة لاسترضاء صنعاء)، ولَتَوقّف التصعيد الجوي الذي بلغ ذروته في الأيام الأخيرة.

ومن هنا، تعتقد «أنصار الله» أن المبادرة الجديدة إنما تستهدف إنقاذ «التحالف»، الذي فشل في الحيلولة دون وصول الجيش واللجان الشعبية إلى تخوم مدينة مأرب.

وفي ظلّ إصرار الجانب السعودي على سياسة التحايل، تمضي صنعاء في استعداداتها للمعركة الفاصلة والأخيرة لاستعادة المدينة، بالتنسيق مع قبائلها.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#واشنطن تخشى ما بعد سقوط #مأرب

#الوطن_ملك_الجميع
تقرير: #لقمان_عبدالله
بعد طول ركون إلى ذريعة «حماية المدنيين» لتبرير انخراطها المباشر في حرب اليمن، بدأت واشنطن العزف على نغم جديد متمثل في حماية قواتها من «الحوثيين».
يأتي ذلك في وقت دخلت فيه بنفسها على خطّ العمليات في مأرب، مطالِبة بوقفها «بسرعة»، لما لذلك من تداعيات على حليفتها السعودية
دخلت واشنطن على خطّ العمليات العسكرية التي ينفّذها الجيش اليمني واللجان الشعبية في محافظة مأرب، مُصعّدةً من لهجتها التهديدية تجاه صنعاء، إذ دعت وزارة الخارجية الأميركية، في بيان، إلى «وقف الهجوم على مأرب بسرعة»، متذرّعةً، في دعوتها تلك، بوجود نحو مليون نازح في المدينة.
وتأتي تلك التصريحات تزامناً مع اقتراب قوات صنعاء من الوصول إلى الحقول النفطية في المحافظة، بعدما سيطرت على خطّ صافر الدولي، واقتربت من معسكر الرويك الاستراتيجي، الذي توجد فيه قوات سعودية.
وأمام هذه الوضعية، تصبح منابع النفط إمّا مهدَّدة بالسقوط، وإمّا تحت مرمى نيران الجيش واللجان، الأمر الذي يؤدّي عملياً إلى التالي:
1- زعزعة الأسس الاستراتيجية لعملية الضغط على حركة «أنصار الله»، من خلال إنهاء فاعلية إحدى أهمّ الأدوات الاقتصادية التي تمّ استخدامها لِلَيّ ذراع صنعاء.
2- ثبوت وصول السعودية (وكيلة الولايات المتحدة في العدوان على اليمن) إلى النقطة الصفرية، وهو ما يعني عملياً انتهاء الخيار العسكري كأداة لتحقيق الأهداف المرسومة للحرب، وإن كانت مؤشرات ذلك أصبحت من الماضي.
إزاء ذلك، تُطرح تساؤلات حول إمكانية اندفاع واشنطن إلى تدخل مباشر بعد بيان وزارة الخارجية الأميركية، أو الانكفاء والذهاب إلى تقديم تنازلات ضمن تسوية معيّنة.
حتى الانتخابات الأميركية المرتقبة في تشرين الثاني/ نوفمبر، يبدو كلا الخيارين مستبعداً، وبدلاً منهما، ستعمل واشنطن – على ما يظهر – على ترجيح خيار وسطي، من خلال استخدام سياسة «العصا والجزرة»، أي التهديد بالتدخل العسكري المباشر ضدّ صنعاء، وفي الوقت نفسه محاولة إغرائها بتنازلات اقتصادية.
هذا ما أوحت به دعوة الخارجية الأميركية، أول من أمس، الأطراف اليمنيين إلى الموافقة على مقترحات المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، والتي تتضمّن تدابير اقتصادية وإنسانية ووعوداً سياسية.
وكانت قيادة صنعاء رفضت تلك المقترحات لدى تقديمها لها قبل ثلاثة أشهر تقريباً، بسبب خلوّها من الضمانات، واعتمادها على «النوايا الحسنة» المدّعاة لدى السعودية، وهو ما لا يمكن الوثوق به، خصوصاً أن صنعاء خبرت نكوث الرياض بتعهّدات مماثلة في السابق.
في المقابل، طرحت «أنصار الله» مبادرة تتضمّن بنوداً سياسية واقتصادية وإنسانية مقابل وقف الهجوم على مأرب.
وقد دعا رئيس «المجلس السياسي الأعلى»، مهدي المشاط، عشية ذكرى «ثورة 21 سبتمبر»، الأطراف الإقليميين والدوليين المعنيّين إلى قبول هذه المبادرة، فيما نُقل عن مصادر متعدّدة في الساعات الماضية أن وساطة كويتية تعمل في هذا الاتجاه.
قد تلجأ واشنطن إلى خيار وسطي ما بين التدخل والانكفاء
وبالعودة إلى الموقف الأميركي، فإن انشغال الإدارة الحالية بالانتخابات يدفعها إلى تحاشي فتح ملف الحرب على اليمن، بالنظر إلى وجود مزاج يرفض الاستمرار في الانخراط في هذه الحرب، وهشاشة المحاججة «الترامبية» إزاء ذلك؛ إذ إن الإدارة تبرّر، بحسب تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز»، مواصلتها دعم السعودية في حرب اليمن بتقليل عدد الضحايا المدنيين، إلا أن المحققين في وزارة الخارجية وبقية المسؤولين الأميركيين يرون أن تلك الجهود يشوبها القصور، ولا سيما أنها لم تفلح في حماية الأطفال والنساء وكبار السن وغيرهم من المدنيين من القنابل المصنّعة في الولايات المتحدة.
ومن هنا، يبدو منطق الإدارة ضعيفاً، ومن شأنه في ما لو طُرح تشكيل نقطة تصادم قوية في موسم الانتخابات.
هذا القصور في المبرّرات الأميركية في السنوات الماضية أجبر الخارجية على إطلاق مبرّرات جديدة لم تكن موجودة في السابق، وذلك بالادّعاء «أن التعاون مع السعودية يحمي القوات الأميركية من الحوثيين المدعومين من إيران»، علماً أن واشنطن لا تعترف رسمياً بوجود قوات لها في اليمن.
والجدير ذكره، هنا، أن عدداً كبيراً من المشرّعين من الحزبين (الجمهوري والديمقراطي)، ومن ضمنهم المرشح الديمقراطي للرئاسة جو بايدن، يقفون بوجه المشاركة الأميركية في حرب اليمن.
ويعتبر هؤلاء، الذين يخوضون صراعاً قانونياً في الكونغرس لوقف تلك المشاركة، أن بلادهم أصبحت يداها ملطّختين بالدم بفعل غرقها في المستنقع اليمني.
ولم تكن الولايات المتحدة، في أيّ مرحلة من مراحل الحرب، بعيدة عن وقائعها الميدانية والسياسية، بدءاً من إعلانها من واشنطن، مروراً بإدارتها الفعلية ومواكبتها عملياتياً، وتزويد الجيشين السعودي والإماراتي بالعناصر الاستخبارية اللازمة للعمليات العسكرية، وتزويد غرف المعلومات بصور الأقمار الاصطناعية المباشرة، وصولاً إلى عقد الصفقا
#فضــــــــــــاء_حــــــــــر… ..

هاشم الأحمر للمرتزقة: بيعوا منازلكم ..!
نوفمبر 21, 2020

🖊 #لقمان_عبدالله
http://telegram.me/watYm
فيما باتت قوات الجيش واللجان الشعبية على أبواب مارب، تتخبط الفصائل التي تنضوي تحت لواء قوى العدوان، وتتصارع في ما بينها، يتجلى ذلك بالإقصاء والتصفية، وتلقي قياداتها إثر كل هزيمة أمام الجيش واللجان اللوم على بعضها البعض، أو اتهام قوى العدوان بالتقصير في الإسناد الجوي.
ألقت الإنجازات التي حققها الجيش واللجان الشعبية في مارب ثقلها على الفصائل التي تقاتل في صف العدوان السعودي، فقد نشر ناشطون أمس شريط فيديو لقائد المنطقة العسكرية السادسة التي تنتشر في ما تبقى من من محافظة الجوف، هاشم الأحمر، والمولجة حالياً بدعم قوات المنطقة الثالثة المتمركزة في مارب. يعترف فيه الأحمر باقتراب أنصار الله من السيطرة على مدينة مارب آخر معاقل قوات ما تسمى الشرعية، شرق صنعاء.

ورغم استشعار جميع الأطراف الموالية للسعودية بالخطر الذي يتهددها بفقدان آخر معاقلها شرق صنعاء، إلا أن الصراع لا يزال مستعرا بين قادة المكونات المحلية التي تتشكل منها جبهات مارب. وقد احتدم الصراع بين الأطراف على خلفية التعيينات العسكرية، إذ استطاع قائد الأركان صغير بن عزيز المحسوب على الإمارات في الشهور القليلة الماضية تمرير حزمة كبيرة من التعيينات العسكرية في المراكز العليا للجيش تدين بالولاء الخالص للنظام الإماراتي، مقابل نجاحه في إقصاء العديد من القيادات الأخرى، التي تدين بالولاء لحزب الإصلاح الاخواني.
هاشم، الذي ظهر في شريط الفيديو مع كبار الضباط في المنطقة السادسة، وهو يعترف بانهيار معنويات من أسماهم بـ”الجيش الوطني”، قال أن أغلب عناصر هذه الفصائل لم تعد موجودة إلا في كشوفات الراتب وتتمركز داخل مؤسسات الدولة في المدينة.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
السعودية #تخسر “إمبراطوريتها” في #مأرب

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تقرير: #لقمان_عبدالله
إلى جانب المعركة العسكرية التي تقودها قوات صنعاء في مأرب، ثمّة معركة لا تقلّ أهمية، هي معركة الوعي، حيث تَستخدم السعودية أسلحتها المُفضَّلة في التحريض المذهبي واللعب على التباينات المناطقية.
وهو أسلوب دائماً ما تلجأ إليه عند الفشل الميداني، وتُكرّره اليوم في مأرب، مستحضرةً شعارات من قبيل «الدفاع عن مكة المكرمة وصحابة الرسول»، فضلاً عن الإغراءات والحوافز المادية.
وعليه، لا يبدو مستغرباً دخول «داعش» على خطّ القتال إلى جانب المملكة في مأرب، فضلاً عن أنه ليس من قبيل الصدفة أن يَتّخذ «القاعدة» من المحافظة منطلقاً له إلى بقية المحافظات.
تستنفر السعودية أجهزتها المختلفة لتحريض القبائل على قتال الجيش و»اللجان الشعبية»، ويُسخِّر الأمراء وكبار الضباط السعوديين علاقاتهم التاريخية مع زعماء القبائل في الاتجاه نفسه، غير مراعين في ذلك خصوصية بعض الزعماء واختيارهم الوقوف على الحياد، مُهدّدين إيّاهم بقصف بيوتهم إن لم يمتثلوا لأوامرهم. وفي هذا الإطار، اعترفت وسائل الإعلام التابعة لما يُسمّى «الشرعية» بأن الطائرات السعودية أغارت في هذه المعركة على العديد من المجاميع المسلّحة أثناء انسحابها من الميدان، مُبرّرة ذلك بـ»الخطأ».
وليس الاهتمام السعودي بمحافظة مأرب مستجدّاً، بل هو متقادم بدعاوى تتعلّق بـ»الأمن القومي»، إذ حرصت المملكة، منذ بداية السبعينيات، على ترسيخ نفوذها السياسي في المحافظة عبر استضافة عشرات «المأربيين» لمتابعة الدراسة الدينية في المملكة، ومنحت زعماء القبائل العديد من الامتيازات، ولا سيّما قبيلتَي عبيدة ومراد، اللتين سعت الأسرة المالكة في السعودية إلى بناء علاقات شخصية مع زعمائهما.
كذلك، ليست المرّة الأولى التي تُفعّل فيها الرياض التحريض المذهبي في وجه خصومها، إذ كلّما أرادت ابتزاز صنعاء، أو قرّرت انتزاع مكاسب على حساب اليمن، عمدت إلى تفعيل هذا السلاح، مُستغلّةً التعقيدات التاريخية للقبائل مع أيّ سلطة مركزية في صنعاء.
كما حصل في اتفاقية ترسيم الحدود عام 2000، حين حرّضت القبائل على الإخلال بأمن الثروة النفطية وتدمير الخطوط الناقلة للكهرباء إلى صنعاء وبقية المحافظات.
تستنفر السعودية أجهزتها المختلفة لتحريض القبائل على قتال الجيش و«اللجان الشعبية»
على الضفّة اليمنية، اتخذت معركة مأرب أبعاداً متعدّدة. فإلى الجانب العسكري، يشارك العديد من الجهات: السياسية (أعضاء في حكومة الإنقاذ وآخرون من المجلس السياسي لأنصار الله)، والمدنية (لجان المصالحة ومجالس القبائل)، والأمنية (هيئة الاستخبارات والاستخبارات العسكرية)، ووزارة الداخلية بأقسامها كافة.
وتشارك السلطات الدستورية الثلاث (المجلس السياسي الأعلى، وحكومة الإنقاذ، والبرلمان) في المعركة من خلال ضبط إيقاعها، والمساهمة في تركيز الخطاب الإعلامي والسياسي، سواء الداخلي أو الخارجي، على اعتبار المواجهات الحالية جزءاً من معركة التحرير الوطني، مع رفض الانجرار إلى الخطاب المذهبي.
ووجّهت قيادات تلك السلطات بتفعيل جميع قنوات التواصل مع زعماء القبائل، وفتح باب العودة إلى صنعاء.
وكنتيجة لذلك، استقبلت العاصمة العديد من الوفود القبلية من مأرب، بعدما نجحت قيادة صنعاء في استمالة العديد من بطون القبائل هناك، وتشكيل ثلاثة ألوية عسكرية من أبنائها.
وفي هذا السياق، كشفت وسائل إعلام تابعة للتحالف السعودي – الإماراتي أن مسؤولين من صنعاء أجروا اتصالات مع المئات من الضباط وكبار المسؤولين في قوات هادي، أثمرت انشقاقات في صفوف الأخيرة.
وعُلم، من مصادر مطّلعة، أن كتيبة من «اللواء 117 – مشاة» استسلمت بكامل ضباطها وجنودها وعتادها العسكري، في وقت متأخر من مساء الجمعة الماضي.
كما تتزايد التوتّرات بين «التحالف» وبعض القبائل على خلفية فرض التجنيد الإجباري على أبنائها الذين يرفضون الزجّ بهم في معارك السعودية الخاسرة.
وفي خضمّ التطوّرات المشار إليها، بدا لافتاً ما أعلنه نائب وزير الخارجية في حكومة الإنقاذ، حسين العزي، بلغة الواثقين، من أن «سلسلة من المفاجآت ستحدث داخل معسكرات المرتزقة، وفي عقر دارهم، من ثوّار كرام يتطلّعون إلى خدمة وطنهم وشعبهم، وهي لا شك لحظة انتظروها وانتظرها المستضعفون بشوق كبير، وها هي تقترب».
والجدير ذكره، هنا، أنه قُتل في المعركة الدائرة حالياً عدد كبير من كبّار الضباط والمسؤولين (يُقدّر عددهم بـ36)، بينهم قادة ألوية وكتائب ومسؤولو عمليات تابعون لقوات هادي، الأمر الذي عزّز الشكوك في ما إذا كانوا لقوا مصرعهم من جرّاء الاختراق الأمني من قِبَل قوات صنعاء.
#لقمان: سوء الأوضاع في عدن رغم التوافق يكشف أكاذيبهم ضد الانتقالي

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تساءل الناشط السياسي خالد لقمان، عن المبررات التي كان خصوم الانتقالي يقولون إنه بسببه تدهورت الخدمات في الحنوب.

وكتب لقمان، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: "كانوا يقولون إن تدهور الخدمات في عدن، خصوصاً الكهرباء، سببه صدام الإنتقالي مع الحكومة، وأن سر التنمية يكمن في التوافق مع الحكومة".

وتابع: "فلماذا تتدهور الخدمات في حضرموت وشبوة ومحافظاهما على وفاق مع الحكومة؟ لماذا تتدهور الخدمات فيهما وهما مناطق منتجة للنفط والغاز ولا تورد الأموال إلى عدن؟".
#الوطن_ملك_الجميع
رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm
التطورات العسكرية والموقف القبلي في مأرب تسير لصالح قوات صنعاء

http://telegram.me/watYm
تقرير / #لقمان_عبدالله
مع تحقيقها مكاسب ميدانية إضافية في معركة استعادة مدينة مأرب، تنشّط قوات صنعاء اتصالاتها مع القبائل، التي لا تفتأ تُظهر تحوّلاً مستمرّاً في مواقفها لغير صالح التحالف السعودي – الإماراتي.
والظاهر أن الجيش و«اللجان الشعبية» يريدان ضمان الموقف القبلي بالكامل لحسابهما، قبل اتّخاذ أيّ خطوة نوعية باتّجاه المدينة، وهو ما يبدو أنهما بدآ يُحقّقان تقدّماً سريعاً في اتّجاهه

يتوالى، بشكل متسارع، سقوط المواقع والحاميات التي تشكّل خطّ الدفاع الأخير لقوات الرئيس المنتهية ولايته، عبد ربه منصور هادي، عن مدينة مأرب، فيما يسلّم مئات المقاتلين أنفسهم إلى الجيش اليمني و«اللجان الشعبية»، وتتّسع دائرة القبائل الرافضة للانخراط في القتال إلى جانب قوات هادي.

في المقابل، تنشط جميع أجهزة الدولة التابعة لصنعاء، كلّ بحسب تخصّصه، في التواصل مع وجهاء المدينة لوضع اللمسات الأخيرة على خطّة دخولها.

وفي هذا الإطار، تؤكّد مصادر مطّلعة، لـ«الأخبار»، أن «الاتفاقات مع القبائل والقوى الوطنية الرافضة للانصياع للوصاية السعودية في مأرب، تمنح أنصار الله قوّة مضاعفة»، مُبيّنة أن «الفرق التفاوضية تنتشر قبل العمليات العسكرية، وتُقدّم الضمانات والتعهّدات اللازمة للقبائل»، التي ينتشر الإحباط في صفوف من تبقّى منها منحازاً إلى التحالف السعودي – الإماراتي، جرّاء الخسائر المتتالية لقوات هادي، والتي ولدّت قناعة لديها بأن مركز المحافظة لن يطول صموده.

وبدا هذا التحوّل في الموقف القبَلي واضحاً على جبهة الجوبة، حيث تصدّت قبائل آل مسلى، في اليومين الماضيين، لمحاولة تمرير تعزيزات عسكرية عبر أراضيها باتجاه منطقة النقعة في المديرية المذكورة، توازياً مع قيامها، إلى جانب آل بحيبح، بطرد مجنّدي «التحالف» وتنظيم «القاعدة» من مناطقهم. كذلك، أبلغت قبائل الجوبة، محافظ المحافطة المحسوب على حزب «الإصلاح» سلطان العرادة، بأن عليه مواجهة قوات صنعاء في منطقته في وادي عبيدة، بدلاً من جعل الجوبة وساكنيها ضحيّة للدفاع عن مصالحه ومصالح حزبه.
وكان مشائخ قبيلة مراد رفضوا التحشيد لصالح قوات هادي في معركة الجوبة، مبرّرين موقفهم بأن تلك القوات لم تقاتل معهم في جبهة رحبة.

تجلّي التطوّرات الأخيرة نجاعة النشاط الاستخباري لقوات صنعاء التي استطاعت كسب ودّ العديد من القبائل

وتجلّي هذه التطوّرات نجاعة النشاط الاستخباري لقوات صنعاء، التي استطاعت كسب ودّ العديد من زعماء القبائل وتحييد آخرين، في حين بات الكثير من المشائخ، الذين لا يزالون موالين لقوات هادي، يرفضون الحشد لحساب الأخيرة على رغم الإغراءات المالية التي تُقدَّم لهم.
كما تُظهر التطوّرات نفسها نجاح صنعاء في تعزيز أدائها لمواكبة متطلّبات المرحلة على المستويات كافة، بما فيها التواصل مع المنشقّين عن «التحالف» لتنسيق عودتهم الآمنة إلى مناطقهم، خصوصاً في ظلّ توقّع انضمام المزيد منهم إلى صفوفها مع تقدّمها المتواصل باتجاه المدينة، التي باتت على بُعد بضعة كيلومترات منها.

وكانت مصادر رفيعة في قوات هادي أقرّت، في الفترة الماضية، بعمق الخرق الأمني في صفوفها، وصولاً إلى التحكّم بالإحداثيات التي تُرسَل إلى غرفة عمليات «التحالف»، والتي يُغِير الطيران السعودي بموجبها على أهداف على الأرض، ليستهدف حلفاءه في كثير من الأحيان.

كما لعب الجهد الاستخباري دوراً كبيراً في عمليات الاستهداف المتكرّرة لاجتماعات القيادات العسكرية الموالية لهادي. وعلى رغم التحقيقات التي فُتحت في هذا المجال، وتعزيز الاحترازات الأمنية المحيطة بالقيادات العليا كوزير الدفاع ورئيس الأركان اللذين نجوا أكثر من مرّة من طائرات صنعاء المسيّرة وصواريخها الباليستية، إلّا أن عمليات الجيش و«اللجان» لا تزال مستمرّة في تحقيق جزء كبير من أهدافها.

في المقابل، يستمرّ تراشق الاتهامات داخل الجبهة الموالية لـ«التحالف»، الذي لا يفتأ يصدر بيانات إعلامية يذكّر فيها بالدور الذي تقوم به قوّاته، لا سيّما الغارات التي ينفَّذها الطيران السعودي، والتي تعيق، بحسب ما يقول، تقدّم الجيش و«اللجان» باتجاه مدينة مأرب.

وتستهدف تلك البيانات التذكيرية، على ما يبدو، من ضمن ما تستهدف، ردّ الاتهامات المُوجَّهة إلى «التحالف» من قِبَل قيادات سياسية وعسكرية تابعة لحكومة هادي بعقد صفقات على حسابهم.

وفي هذا الاتجاه، يعلّق عضو البرلمان الموالي للرئيس المنتهية ولايته، منصور الحنق، على الوضع الذي وصلت إليه القوات الموالية للسعودية في جوار مركز المحافظة، بالقول إنه «لم يَعُد لدينا ما نخسره، التحالف عقد صفقة مع الحوثي وسيسلّمه ‎مأرب، وما علينا إلّا الاستعداد للعيش في دول المهجر أو الاتصال مع صنعاء، اليوم قبل غد.
محافظ #حضرموت اللواء #لقمان_باراس: الأطماع الأمريكية البريطانية انكشفت في حضرموت بشكل علني، والتعزيزات الأمريكية الأخيرة التي رصدت في مطار الريان يعد إنتهاك للسيادة الوطنية

- الاستحداث الجديد في مطار الريان وإنشاء دول العدوان مدرج جديد للطيران العسكري "الشحن الثقيل " يعكس رغبة أمريكية في الاستيطان بحضرموت وإنشاء قاعدة عسكرية دائمة في سواحل المحافظة

- التحركات الأمريكية الأخيرة في حضرموت الممثلة بتعزيز الوجود العسكري الأمريكي في مطار الريان الدولي، إنتهاك مستفز لكل احرار اليمن يكشف المطامع الأمريكية البريطانية في سواحل حضرموت

- التحرك الأمريكي الأخير في وأدي وساحل حضرموت وتنسيق الأمريكان مع مليشيات الإصلاح للدفع بالمئات من العناصر الإرهابية يؤكد أن الإرهاب صناعة أمريكية

- مرتزقة العدوان سلموا الأمني والعسكري لمحافظة حضرموت للجانب الأمريكي خلال العام 2018، والزيارات المتكررة للأمريكان إلى المكلا التي تتخذ من "مكافحة الإرهاب" مجرد خدعة، لتنفيذ أجندة أمريكية خفية

- زيارات الوفود الأمريكية الرسمية وغير الرسمية إلى المكلا خلال العامين الأخيرين ركزت على الجوانب الأمنية والعسكرية ولم تمنح أمريكا حضرموت أي مشاريع تنموية

- السفارة الأمريكية فتحت عدد من القنوات مع العشرات من شباب حضرموت في محاولة منها لإيجاد حاضنة لقواتها المحتلة في المحافظة

- الوجود الأمريكي في مطار الريان خرج عن نطاق السرية إلى العلن، وانتشار عناصر البحرية الأمريكية في مدينة غيل باوزير يعكس رغبة أمريكا في تنفيذ مخطط استعماري في المحافظة

- ندعوا أحرار حضرموت بالمضي على خطى أحرار #المهرة في مناهضة ورصد التحركات الأمريكية في مطار الريان ، والعمل لإجهاض المؤامرات الاجنبية التي تحاك ضد حضرموت.
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
مرحلة إنتقالية في اليمن…… و 4 #شخصيات مرشحة لمنصب #الرئيس الانتقالي !!

http://telegram.me/watYm
تداول سياسيين يمنيين أنباء تفيد بترشيح 4 شخصيات لمنصب الرئيس الانتقالي لليمن.

وقال فؤاد #راشد، رئيس المجلس الأعلى #للحراك الثوري الجنوبي، في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر " تويتر "، إن هناك أنباء عن ترشيح رئيس لمرحلة انتقالية، وهناك أسماء تطرح بقوة بدءا بعلي #ناصر محمد إلى سالم #الحريزي وأحمد #لقمان وبقاء رشاد #العليمي.

وأشار إلى أن التسريبات عادت على نطاق خاص تتجدد بشأن المفاوضات في سلطنة عمان عن مرحلة انتقالية في اليمن، رغم انسداد الأفق.

يأتي ذلك بالتزامن مع استمرار رفض مليشيا الحوثي لتمديد الهدنة وصرف مرتبات موظفي الدولة المنقطعة منذ سنوات، وإنهاء الانقسام النقدي، وفتح الطرقات بين المحافظات.

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
في ظروف غامضة….. #إنتحار فتاة في ذمار

http://telegram.me/watYm
أقدمت فتاة بمحافظة ذمار على الانتحار
وأفادت مصادر محلية، عن أقدام فتاة بحارة #لقمان في ذمار على عملية الانتحار دون معرفة الأسباب.

واكدت المصادر ان عملية التحقيقات لازلت جارية بخصوص ملابسات حادثة انتحار الفتاة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#محافظ_حضرموت: لا حلول إلا بخروج القوات المحتلة من اليمن

http://telegram.me/watYm
أدان محافظ حضرموت اللواء #لقمان_باراس، حادثة اقتحام قوات الاحتلال السعودي الإماراتي لمنزل المواطن مجاهد الحيقي بمدينة المكلا، واعتقاله مع ثمانية من أفراد أسرته، بينهم أربعة أطفال.

ودعا إلى الوقوف صفا واحدا من كل قبائل حضرموت لمواجهة الاحتلال السعودي الإماراتي المدعوم أمريكيا وبريطانيا.
واعتبر أن ما حصل من اقتحام للبيوت محاولة لتمهيد الطريق وتثبيت الاحتلال واستمراره لنهب ثرواتنا الوطنية، مشددا على أن لا حلول إلا بخروج القوات المحتلة من اليمن.

وأكد باراس أن أبناء حضرموت لن يصمتوا عن الانتهاكات التي يتعرضون لها، وسيتصدون لها بكل قوة.

وتأتي هذه التصريحات في أعقاب حادثة اقتحام قوات الاحتلال لمنزل المواطن الحيقي في المكلا، والتي أثارت موجة غضب واسعة في الشارع الحضرمي.

وقد أدانت وزارة حقوق الإنسان، بأشد العبارات، جريمة اقتحام قوات تابعة لتحالف العدوان السعودي الإماراتي، لمنزل المواطن الحيقي بمدينة المكلا في حضرموت، واعتقاله مع ثمانية من أفراد أسرته، بينهم أربعة أطفال.

وأكدت الوزارة في بيان لها، أن هذا الاعتقال التعسفي، يكشف ما يتعرض له أبناء المحافظات المحتلة من جرائم وانتهاكات مستمرة من قبل سلطات الغزو والاحتلال.

وحمل البيان دول تحالف العدوان وأدواتها المسؤولية الجنائية والقانونية تجاه هذه الجريمة، وما يتعرض له أبناء المحافظات المحتلة من قتل وسحل واختطافات وتعذيب وتشريد، ومصادرة حقوق المواطنين وزرع العنصرية والمناطقية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك http://telegram.me/watYm