اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#مدير شركة "صافر" السابق: استبدال الناقلة المتهالكة بأخرى عمرها 15 عاماً "عبث وترحيل للمشكلة"

http://telegram.me/watYm
اعتبر الخبير النفطي والمدير السابق لشركة "صافر" المهندس أحمد #كليب، استبدال الناقلة المتهالكة الراسية قبالة سواحل الحديدة، بأخرى عمرها 15 عاماً مجرد "عبث وترحيل للمشكلة لا حلها".

وأوضح "كليب" في سلسة تغريدات له على "تويتر" إنه "بحسب المعلومات، فهذه هي السفينة (NAUTICA) التي تم شراؤها لتحل محل الميناء العائم "صافر"، عمرها 15 عاما"، معلقاً "ذلك عمل غير صالح، إن صح!".
ولفت الخبير النفطي الى أن "معظم دول العالم تمنع الناقلات التي تزيد أعمارها عن ٢٠ سنة من دخول موانئها حفاظا على سلامة بيئتها وموانئها، وهذا يعني أن عمرها (السفينة التي سيتم استبدالها) المتبقي خمس سنوات، هذا إذا استطاعت الصمود أمام بيئة الصليف القاسية وهو أمر أشك فيه".

وقال: "شراء ناقلة عمرها تجاوز 15 عاما وهذا يعني أنه في المستقبل لو أردنا بيعها فلن تباع إلا كحديد خردة (سكراب)، لأنه لن تجد من يشتريها لتشغيلها في سوق نقل النفط".

وتابع: "أنظروا لموانئ أبو ظبي مثلا وشركة أدنوك، تمنع الناقلات التي عمرها 20 سنة من دخول موانئها والهند 25 سنة، هذا على سبيل المثال فقط".
وأكد الخبير كليب على أنه "إذا تم استلام الناقلة بعد بضعة أشهر وتم تحميلها بالنفط وبقيت في موقعها فهذا يعني ان كل العمل الذي تم خلال السنوات الماضية نتج عنه ترحيل المشكلة الى فترة لاحقة ليس الاّ ، وتدهور الناقلة الجديدة متوقع حدوثه بصورة أسرع من الميناء العائم "صافر".

واستطرد: "يا عالم قلنا وما زلنا نقول: هل المشكلة في الميناء العائم "صافر" أم في كمية النفط الموجود في خزاناتها؟".

وأشار الى أن "الحل هو في تفريغ الميناء العائم من النفط ونقله إلى الخارج، وما عدى ذلك فهو مجرد عبث وسوء صرف أموال المعونات".

ومن المتوقع أن تصل السفينة البديلة، والتي أعلنت الأمم المتحدة شراءها الأيام الماضي، الى موانئ الحديدة في أوائل شهر مايو القادم لإتمام عملية الاستبدال التي ستمتد الى نهاية أغسطس.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
مسؤول حكومي يفجر مفاجأة: الأمم المتحدة #خدعت الجميع و #وضعت قنبلة #موقوتة مكان خزان #صافر

http://telegram.me/watYm
حذر مدير شركة صافر لعمليات الاستكشاف والانتاج النفطية، المهندس أحمد كليب، من خدعة نفذتها الأمم المتحدة، بشأن السفينة العائمة في البحر الأحمر، مؤكدًا أن السفينة البديلة عبارة عن قنبلة موقوتة، أشد خطرًا من الخزان السابق.
وقال كليب، في سلسلة تغريدات مطولة على حسابه الشخصي بموقع تويتر،اليوم السبت: "من الجميل أن يتم إدراج قضية الباخرة صافر ضمن اتفاق الهدنة كواحدة من الأولويات، ومن هنا أناشد الجميع مراجعة آلية حل المشكلة ووقف هدر الجهود والأموال في حين يمكن أن تستفيد البلد بشكل أفضل".
وأضاف كليب: "كانت مشكلة الميناء العائم صافر هي في وجود أكثر من مليون برميل من نفط مارب في خزاناته وخطورة إنفجار هذه الخزانات نتيجة خلوها من الغاز الخامل بسبب توقف كل أجهزة الميناء العائم عن العمل".. مؤكدًا "أن وجود الخزان العائم محملاً بالنفط في منطقة صراع يزيد من خطر التعرض لما يؤدي إلى انفجاره".
وأكد مدير صافر أن "الخطورة لم تكن في تهالك بدن FSO SAFER إذ ان سماكة البدن كانت وماتزال في الحدود الآمنة رغم سنوات التوقف والتآكل الطبيعي بسبب ذلك. كما أن النفط المخزون قد تم توزيعه في الخزان العائم بطريقة مهنية احترافية تحميه من التسبب في أي إجهاد على أي جزء من أجزائه نتيجة الأوزان وعوامل الطقس"
وأشار إلى أنه "كان المطلوب بكل بساطة تفريغ FSO SAFER من النفط فقط وبيع الكمية مباشرة في السوق العالمية وهي عملية سهلة لن تتكلف الكثير من النفقات وبإمكان العديد من الشركات في منطقة الشرق الأوسط القيام بها بكل سهولة وأمان".. مضيفًا: "لكن الأمر تطور الى شراء باخرة بديلة وتجهيزها في الحوض الجاف بالحد الأدنى الذي لا يؤهلها للعمل كخزان عائم بديل، كما أن حجمها لن يسمح بدخولها كناقلة إلى أي من موانئ اليمن".
واستطرد المهندس كليب قائلًا: "وحتى لو تمت إضافة عوامة أحادية الإرتكاز للمشروع (وهو أمر غير وارد رغم تداوله)، فإن ربط الناقلة إلى تلك العوامة على أمل تشغيلها كميناء عائم سيتطلب تكاليف تشغيلية عالية للحفاظ على مسافة آمنة بين الناقلة والعوامة في الظروف الجوية المختلفة".
ولفت إلى أن "الاتفاق كان على أن تشرف الأمم المتحدة على عملية نقل النفط الخام من FSO SAFER الى الباخرة الجديدة وتتحمل مسؤولية إدارتها لفترة أقصاها ٩ أشهر على أمل الاتفاق على بيع النفط خلال تلك الفترة قبل تسليمها إلى الحكومة اليمنية لتولي إدارتها،وفي حال تعذر بيع النفط خلال تلك الفترة".
وقال: "ستحاول الأمم المتحدة إيجاد وسيلة لتمديد فترة إدارتها للناقلة حتى يتم التخلص من النفط.الآن ومع خروج الناقلة الجديدة من الحوض الجاف بإتجاة #رأس_عيسى يبدو أن الأمم المتحدة تعمل على تسليم الباخرة الجديدة أو القنبلة الموقوته الجديدة للحكومة اليمنية بما عليها من نفط خام بأسرع وقت ممكن".
وتساءل مدير شركة صافر: "هل فترة الإدارة الأممية للناقلة بعد شحنها بنفط الخزان العائم صافر لفترة التسعة أشهر قد ذهبت أدراج الرياح؟ وهل ستقبل الحكومة اليمنية تسلم الناقلة الجديدة بحمولتها لتكون قد استبدلت صافر بصافر أخرى حتى لا تظهر في نظر العالم بمظهر المعرقل للحل الأممي للمشكلة؟؟ ننتظر لنرى".
ووصف المهندس أحمد #كليب، ما فعلته الأمم المتحدة بالإنجاز المعيب، قائلًا: وللأسف يبدو أن القائمين على الموضوع من اليمنيين قد بدأوا التحضير للإحتفال بهذه الإنجاز "المعيب"وإعداد برامج إحتفالية إبتهاجاً بفشل كانوا الموقعين عليه وليسوا صانعيه".
وأوضح أنه "كان بالإمكان الوصول إلى نفس النتيجة بأقل التكاليف طالما أن الهدف لا يشمل إخراج النفط من المنطقة. فبدل استبدال صافر بصافر أخرى في محاولة لتأجيل الكارثة عوضاً عن حلها كان من الممكن شراء مولد للغاز الخامل Inert Gas Generator ووضعه وتشغيله على ال FSO SAFER لتأمين خزانات النفط".
وجدد التأكيد إلى أنه "ولزيادة الحرص (إن أمكن ذلك)كان بالإمكان التعاقد مع شركة غوص محترفة لتصوير الجزء المغمور من البدن, وشركة محترفة لقياس سماكة الحديد لجميع أجزاء الخزان العائم وعمل ما يلزم بهدف استبعاد الخطر فقط (إن وجد وحيث وجد) وبقاء الوضع كما هو ولكن بصورة أكثر أماناً حتى يتسنى الاتفاق على بيع النفط على ناقلة مجهزة لسحبه بمعداتها من الخزان العائم مستأجرة لرحلة واحدة فقط (كان هذا أساس العملية برمتها) تكلفة هذا الحل لم تكن لتتجاوز 1-2 مليون $ في أعلى التقديرات على اعتبار تعقيدات الظروف الأمنية الحالية في المنطقة (وليس 100 مليون $ ونيف كما يجري حالياً).. لافتًا إلى أن "ذلك كان سيعد إنجازاً حقيقياً، وسيعد ذلك خدمة حقيقية لليمن المنكوب وسيشكر القائمون عليه. أما الحل المقدم فهل يتوقع أحد أن نشكره عليه؟؟ أجزم بأن هناك من سيفعل ذلك ويسطر المدونات وينظم الشعر ويوزع الحلوى".. حسب تعبيره.
↓↓↓