اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#مجلة_أمريكية تشخص حرب الحوثيين: معركة طائفية لتدمير هوية اليمن

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قالت مجلة (انسايد ارابيا) الامريكية للدراسات التحليلية، إن الحوثيين يكثفون حملتهم الأيديولوجية والطائفية والعنصرية من أجل إحياء الإمامة التي طوى صفحتها اليمنيون، حتى لو كان ذلك على حساب افقار الشعب الذي عانى ويلاتهم.
وقالت المجلة، في تقرير موسع كثف الحوثيون حملتهم القاسية ضد الحريات التعليمية والمجتمعية في اليمن، حتى انهم غيروا المناهج الدراسية لتمجيد الإمام الهادي يحيى، رأس الإمامة في البلاد، والتي حكمت شمال اليمن من عام 897 حتى عام 1962، موضحا أن ذلك يأتي ضمن أهداف أوسع للحوثيين لفرض منهجهم الطائفي العنصري المتشدد، من أجل إحياء عهد الإمامة التي عفى عليها الزمن ودفنها اليمنيون.
وجاءت هذه التغييرات في أعقاب إجراءات صارمة أخرى فرضت على المدنيين اليمنيين. حيث أصدر الحوثيون في يونيو قانون ضرائب "سيادي" يمنح 20٪ من دخل وعائدات اليمنيين لعشيرة بني هاشم، التي يزعم الحوثيون كذبا انهم ينتمون إليها.

وأوضح التقرير أن مليشيا الحوثي سعت منذ سنوات إلى تغيير نسيج المجتمع اليمني بتحويله إلى المذهب الطائفي المتشدد الذي تتبناه. وقال إن الحوثيين يعتقدون بشكل (قطعي) أنه لا يجوز لأحد أن يحكم سواهم.
وتابع: "أنشأ الحوثيون سجنا مفتوحا لمنتقدي نظامهم وعنصريتهم، ونفذوا أساليب تعذيب وحشية ضد معارضيهم. في حين أن المناطق التي تحت سيطرتهم تشبه المجمعات العسكرية في حربهم ضد الحكومة اليمنية والقوات السعودية. كما وظفت المليشيا معظم الجنود الأطفال في الحرب، وتسترت على أعداد كبيرة من حالات الإصابة بفيروس كورونا، لضمان استمرار قدراتها على التجنيد.

وفي حين أن هناك تركيزا أكبر على هذه الانتهاكات –تقول المجلة الأمريكية- غالبا ما يتم التغاضي عن تلاعب الحوثيين بأيديولوجيتهم الطائفية للسيطرة على المجتمع، على الرغم من أن ذلك يؤدي إلى المزيد من انتهاكات حقوق الإنسان، وهذا جزء أساسي من رغباتهم في تشكيل نظام صارم يتمتع فيه قادة الحوثيين بالسلطة المطلقة.
ويسعى الحوثيون إلى تكرار الإمامة مع بعض التعديلات اليوم، مقتبسة من التجربة الإيرانية، ليبقى اليمن جمهورية، لكن جمهورية إسلامية مثل إيران، يكون عبد الملك الحوثي هو مرشدها العام وحاكمها الحقيقي.

وأشارت المجلة الأمريكية إلى أن الرئيس السابق علي عبد الله صالح قد حذر في وقت سابق ولاحق من أن الحوثيين سعوا للإطاحة بالحكومة اليمنية لإحياء عهد الإمامة. كما لاحظ العديد من اليمنيين الانجراف الجزئي للحوثيين نحو المذهب الشيعي "الإثني عشري" الإيراني، حيث أقامت طهران علاقات معهم.
ووسع الحوثيون بعد الربيع العربي الكثير من سيطرتهم على اليمن، واستولوا على العاصمة صنعاء واجتياح اليمن من سبتمبر 2014.

فرض أيديولوجيتهم بالقوة
ونقلت مجلة (انسايد أربابيا) الامريكية عن سكان في مناطق سيطرت الحوثيين، أن المليشيا أسست مدارس ومؤسسات جديدة في صعدة لنشر أيديولوجيتهم بين الطلاب الشباب والمجتمع بشكل عام طوال فترة توسعهم، مع تعزيز الفكر الإيديولوجي الإيراني..

ونوهت إلى أن الحوثيين يستخدمون الآن القنوات التلفزيونية والإذاعية وجميع أشكال الإعلام، بينما يتحكمون بالمدارس والمساجد والمناسبات الاجتماعية، وحتى استبدال مدراء المدارس والكليات والجامعات ورؤسائها بمؤيديهم، كل ذلك لفرض أيديولوجيتهم العنصرية في المناطق القابعة تحت سيطرتهم.
وجاء في التقرير: "في معقل الحوثيين في صعدة، أدخلت المليشيا في فبراير 2020 في المدارس مقاطع فيديو يومية لمحاضرات يلقيها حسين الحوثي شقيق الزعيم عبد الملك الحوثي. وبحسب بعض أولياء أمور الطلاب، فإن الحوثيين استخدموا هذه المحاضرات "كمحاولة لتحويل الأطفال إلى أتباع، وزجهم في معاركهم العبثية وفقا لتوجيهات زعيم الحوثيين لإشباع رغباته في السيطرة على اليمنيين وحكمهم".

وذكر أن استخدام المدارس كمحاور للتجنيد يعود إلى حروب صعدة، حيث أرسل الحوثيون عشرات الآلاف من الشباب إلى المعسكرات الصيفية والبرامج الاجتماعية أو التعليمية لتلقينهم عقيدة الانخراط في المعارك. وفي الآونة الأخيرة، قاموا بتمجيد حلفائهم في هذه البرامج، ولا سيما إيران، مما يشير إلى تحول الحوثيين نحو طهران.
وحذر من ان الحوثيين يريدون أيضا جعل الجيل القادم جاهلا وغير متعلم، ليسهل السيطرة عليه، كما فرضوا ضرائب باهظة على المدارس الخاصة، مما جعل التعليم الأفضل أصعب.

معركة من أجل الهوية اليمنية
وقالت المجلة الأمريكية، إن الحوثيين يعملون على تدمير التقاليد الثقافية والهوية اليمنية، خصوصا التي تتعارض مع أيديولوجيتهم.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#مجلة_أمريكية: السعودية فشلت في تحويل اليمن إلى بلد ضعيف عسكريًا واقتصاديًا

http://telegram.me/watYm
قالت مجلة ” فورين أفايزر” الأمريكية اليوم الأربعاء، أن الحرب على اليمن تسببت بمقتل ربع مليون شخص وأضرار اقتصادية بمليارات الدولارات؛ ليصفها الخبراء بأسوأ أزمة إنسانية في العالم.

وتابعت: أدى الحصار الذي تقوده السعودية إلى تعرض أكثر من نصف سكان اليمن لخطر المجاعة والأمراض المعدية على نطاق واسع، حيث تسعى السعودية عبر تاريخ طويل إلى السيطرة على الاقتصاد والمؤسسات السياسية اليمنية وإخضاعها لأكثر من ثلاثة عقود، كما أن الرياض بدأت مؤخرًا في إنهاء تأشيرات العمل لعشرات الآلاف من العمال المهاجرين اليمنيين ، مما أجبرهم على العودة إلى بلد تمزقه الحرب وسط أزمة إنسانية مستمرة.

وأوضحت المجلة في تقرير لها أن قرار السعودية بطرد العمال اليمنيين هو جزء من نمط طويل، فمنذ إنشاء الدولة السعودية الحديثة خلال ثلاثينيات القرن الماضي ، خشي الملوك المتعاقبون التهديد الذي قد يشكله اليمن الموحد والمزدهر والديمقراطي على حكمهم ، خاصة بعد توحيد شمال وجنوب اليمن في عام 1990.

ولفتت ” فورين افايزر” إلى أن القرار الذي تقوده السعودية باستبعاد اليمن من مجلس التعاون الخليجي الغني بالنفط، أدى إلى تعميق الانهيار الاقتصادي لليمن.

وشددت المجلة على ضرورة أن توقف السعودية توغلها العسكري في اليمن، وأن تساعد في الدعم السياسي والاقتصادي، حيث فشلت الرياض في عرقلة التنمية اليمنية، ونجحت في شن حرب عسكرية مكلفة، لذا وبحسب كاتب التقرير آشر أوركابي فإنه من الأفضل للمملكة دمج اليمن في الاقتصاد الإقليمي وخلق مسارات قانونية لمواطنيها للعمل في المملكة العربية السعودية مرة أخرى.
مخاوف أنظمة العائلات الاستبدادي.

وتابعت المجلة بالقول أن مخاوف السعوديين بعد الوحدة اليمنية وصلت ذروتها، في منطقة تحكمها الأنظمة الاستبدادية والعائلات، فسعت السعودية إلى إضعاف الدولة اليمنية الوليدة من خلال إعاقتها اقتصاديًا.

وأشار التقرير إلى أن السياسة الاقتصادية الجديدة للسعودية، تسببت في ترحيل ما يقرب من 400 ألف يمني، فيما كانت تحويلات قرابة مليوني يمني مغترب تصل إلى 2.3 مليار دولار سنويًا، ما يمثل 61% من إجمالي تحويلات اليمن المرسلة من الخارج، بالنسبة لبلد يبلغ إجمالي الناتج المحلي السنوي فيه 20 مليار دولار ، تلعب هذه الأموال دورًا كبيرًا ، وخسارة هذا التدفق النقدي ستكون مدمرة لبلد يعيش بالفعل في حالة انهيار اقتصادي وسياسي.
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
لتدارك أسوأ سيناريو يتنظر اليمن والسعودية.. #مجلة_أمريكية: لابد أن تسارع الرياض بقوة في تسليح اليمنيين بمأرب

http://telegram.me/watYm
حذرت مجلة أمريكية، من أن نهاية الحرب في اليمن بانتصار وكيل طهران سيخلق مجموعة جديدة من المشاكل أبرزها تحول البلاد إلى "أفغانستان أخرى"، لافتته بأن الحوثيون الذين أثبتوا تمردهم باستمرار ويلعبون للحصول على الوقت بينما يحرزون تقدمًا بطيئًا ولكنه ثابتًا في ساحة المعركة.

وقالت مجلة «Foreign Policy» - في تقرير لها ـ لا يزال من الممكن أن تتحد حكومة هادي مع الفصائل اليمنية المعارضة للحوثيين لشن هجوم مضاد، على أن يبدأ السعوديون بقوة في تسليح اليمنيين في مأرب لمنحهم فرصة للفوز، وإلا ستنعكس المغانم بشكل كبير.

وفي فبراير تم تعيين "تيم ليندركنج" الدبلوماسي الأمريكي المخضرم - أحد أفضل وألمع الأيدي في الشرق الأوسط بوزارة الخارجية - بإمساك القشة القصيرة وتم تعيينه مبعوثًا خاصًا لإدارة بايدن إلى اليمن، وفقا للتقرير.

منذ ذلك الحين، لم يتم إيكاله فقط المهمة التي لا يُحسد عليها، والمتمثلة في التوسط في إنهاء الحرب المستمرة منذ سبع سنوات بين المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران وحكومة الرئيس هادي المدعومة من السعودية، بل كان مسؤولاً أيضًا عن احتواء أسوأ أزمة إنسانية على وجه الأرض، للأسف، في كلا الأمرين، لا تسير الأمور على ما يرام.

ليندركينغ ليس هو المسؤول، إذ تعتمد الدبلوماسية الناجحة على النفوذ الفعال الذي تفتقر إليه واشنطن، ومن المؤكد أن الولايات المتحدة تستطيع الضغط على السعودية، لكن الرياض هذه الأيام لا تحتاج إلى أي إقناع لكي ترغب في إنهاء الحرب.

في السنوات الأخيرة، انخرط السعوديون فيما كان، بكل المقاييس، محادثات حسنة النية حول مستقبل اليمن، بما في ذلك مع العدو اللدود إيران، وفي الواقع ليس لدى الحوثيين حافز كبير للجلوس على طاولة المفاوضات عندما تكون حكومة هادي وقوات حلفائها المحليين منقسمة وغير مسلحة بشكل كافٍ، وكثيراً ما تقاتل بعضها البعض، في سلسلة من الظروف التي لم يتمكن السعوديون من تصحيحها.

ووفق تقرير المجلة الأمريكية "فإن ميل الحوثيين نحو الحل العسكري بدلاً من حل تفاوضي يؤتي ثماره، بعد عامين من حملتهم العسكرية في مأرب، وإذا ما حققوا انتصارا فسيكون بالتأكيد باهظ الثمن - فقد ورد أن الحوثيين فقدوا آلاف الجنود، والعديد منهم أطفال، في هذا الجهد - لكنه سيمثل نقطة تحول".

وتابع "وإذا هزموا الجيش الوطني اليمني المدعوم من السعودية في أحد معاقله الرئيسية الأخيرة في الشمال وسيطروا على مركز الطاقة في اليمن، سيكون الحوثيون قد انتصروا في الحرب".

بالنسبة للرياض وواشنطن والشعب اليمني، فإن هذا يمثل أسوأ سيناريو، فحتى لو انتهت الحرب، سيظل الوضع الإنساني حرجًا، حيث لا يزال ثلثا سكان اليمن البالغ عددهم 30 مليونًا يواجهون المجاعة ويعتمدون على برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة للحصول على القوت اليومي.

وفي الوقت نفسه، سيسيطر وكلاء إيران على دولة عربية أخرى، وستظل المملكة العربية السعودية عرضة لهجمات الصواريخ والطائرات بدون طيار من جارتها الجنوبية، وفق ما ذكرت مجلة "فورين بولسي" الأمريكية.

ويعد اليمن مشكلة أخرى من الجحيم لإدارة بايدن، فكما هو الحال مع أفغانستان، من المرجح أن تواجه الحكومة الأمريكية قريبًا تحدي دولة فاشلة أخرى تقودها منظمة إسلامية متشددة بأوهام الألفية، حتى لو كان الحوثيون شيعة اسميًا.

والعواقب المحتملة كبيرة، ليست فقط إمكانية أن يستمر الحوثيون في استهداف حلفاء الولايات المتحدة في الخليج عسكريًا، ولكن إذا خسر التحالف السعودي المتأرجح مدينة الحديدة اليمنية وبقية ساحل البحر الأحمر، يمكن للحوثيين أيضًا تعطيل أكثر من 6 ملايين بسهولة من براميل النفط والمنتجات البترولية التي تمر يوميًا عبر أحد الممرات الرئيسية في العالم، وهو مضيق باب المندب.

بالإضافة إلى ذلك، رفض الحوثيون السماح بإصلاح أو التخلص من ناقلة النفط اليمنية القديمة ذات الهيكل الواحد والتي كانت راسية كمخزن نفط عائم على بعد خمسة أميال من الساحل، وهي كارثة بيئية تنتظر حدوثها، وإذا غرقت السفينة البالغة من العمر 45 عامًا، فقد يتسرب مليون برميل من النفط إلى البحر الأحمر، مما يقيد الوصول إلى الموانئ، ويؤثر على محطات تحلية المياه وإمدادات المياه العذبة لما يصل إلى 10 ملايين شخص، ويقطع الصيد، مما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية.

في السراء والضراء، تنعدم احتمالات أن تحاول إدارة بايدن إحباط انتصار كامل للحوثيين، إما من خلال العمل مع السعوديين لتسليح وتنظيم حكومة هادي وحلفائها المحليين بشكل أفضل أو عن طريق إصدار أمر للجيش الأمريكي بالتدخل المباشر.
#مجلة_أمريكية: السعودية ٢تستسلم لمطالب #الحوثيين بالكامل و ُنهي حكومة #الفنادق بطريقة #سيئة

http://telegram.me/watYm
قالت مجلة ذا انترسبت الأمريكية إن الحرب في اليمن تبدو على وشك الانتهاء في ظل غياب تام للولايات المتحدة، عن لعب دور في الصفقات في المنطقة.

وأكدت المجلة في تقرير أعده رئيس مكتبها في واشنطن ريان جريم أن السعوديين يستسلمون بالكامل لمطالب الحوثيين، والتي تشمل فتح الميناء الرئيسي للسماح بوصول الإمدادات الحيوية إلى البلاد، والسماح للرحلات الجوية إلى صنعاء، ودفع رواتب الموظفين وأشياء تتعلق بالاستقرار الاقتصادي.

ونقلت المجلة عن  إريك سبيرلينج ، المدير التنفيذي لـ Just Foreign Policy  قوله إن “التنازلات السعودية – بما في ذلك الرفع المحتمل للحصار والخروج من الحرب – تُظهر أن أولويتها هي حماية الأراضي السعودية من الهجوم والتركيز على التنمية الاقتصادية في الداخل”.

ويشير  سبيرلينج  إلى أن “هذا يختلف عن النهج الذي يفضله العديد من نخب السياسة الخارجية في واشنطن الذين ظلوا يأملون في أن تجبر الحرب السعودية والحصار الحوثيين على تقديم تنازلات والتنازل عن المزيد من السلطة لـ ‘الحكومة اليمنية’ المدعومة من الولايات المتحدة.
وتنوه المجلة إلى أن سياسة الولايات المتحدة تجاه الصراع اليمني معادية للسلام وهو ما جعلها تبدو محبطة محبطة للغاية من الطريقة التي تتصرف بها السعودية مؤخرا.

وتذكر المجلة أنه زيارة غير معلنة للسعودية في وقت سابق من هذا الأسبوع، أعرب مدير وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز عن إحباطه من السعوديين، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، أخبر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن الولايات المتحدة شعرت بالصدمة من تقارب الرياض مع إيران وسوريا – الدول التي لا تزال تخضع لعقوبات شديدة من قبل الغرب – تحت رعاية المنافسين العالميين لواشنطن.
 
نهاية سيئة لـ”حكومة الفنادق”
تقول المجلة إنه مع توقف السعوديين عن دعم المسلحين في حرب اليمن، لن يكون لدى تلك الفصائل الضعيفة القدرة على القتال .

وتؤكد المجلة أن الطريقة التي تنتهي بها الحرب تؤكد أيضًا مدى عدم شرعية “حكومة” اليمن المدعومة من الولايات المتحدة في السنوات العديدة الماضية.
وتضيف: في الواقع، هم مجموعة من المنفيين يعيشون في فنادق في الرياض، مدعومين بالكامل من قبل المملكة العربية السعودية وتحت إشرافها. لفترة من الوقت، كانت المملكة العربية السعودية تشير إليها في وثائق رسمية باسم “الحكومة الشرعية لليمن”، رغم أنها لم تمارس حكمًا فعليًا ولم يكن لها شرعية خارج فندقها.

وتتابع المجلة: يقود “حكومة المنفى” الآن “مجلس القيادة الرئاسي”، وانظر كيف وصل الخبر إلى “الحكومة الشرعية اليمنية”، بحسب الميادين : “ذكرت المصادر أن الرياض أبلغت مجلس القيادة الرئاسي بـ” قراره إنهاء الحرب واختتام الملف اليمني نهائيا “.
كانت هذه هي النهاية السيئة للحكومة اليمنية المعترف بها من قبل الولايات المتحدة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm