اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
ياسين سعيد #نعمان يخالف #التوقعات ويكشف عن الحل #الأنسب في اليمن بعد تشكيل المجلس الرئاسي.

http://telegram.me/watYm
توقع السفير اليمني لدى المملكة المتحدة، ياسين سعيد نعمان، تحولًا كبيرًا في المشهد اليمني، عقب تشكيل مجلس القيادة الرئاسي، مخالفًا التوقعات بشأن حل الأزمة، مؤكدًا أن الحل السياسي مع المليشيات الحوثية من المستحيل ما لم يتم استخدام القوة.

وقال نعمان، وهو أمين عام الحزب الاشتراكي اليمني السابق، في حديث مع "اندبندنت عربية" إن "الغطرسة الحوثية الرافضة لعملية السلام تجعلنا نعمل كل شيء من أجل توحيد الجهد، وبأي صيغة كانت". لافتاً إلى أن الجهد الذي بذل من أجل توحيد القوى المناهضة للمشروع الحوثي الإيراني رافقته بعض السلبيات؛ لكن "الغاية تبرر الوسيلة؛ طالما أن الغاية نبيلة علينا أن نغض الطرف نسبياً عن الوسيلة، ولذلك جاء تشكيل هذه القيادة في ظروف صعبة ومعقدة".

جاء ذلك خلال حديث مطول عن مشاورات الرياض ونتائجها والتعقيدات التي رافقتها، مضيفًا أن "الموضوع لا يتوقف على تشكيل مجلس القيادة الرئاسي فقط، وإنما يمتد لمعرفة الخطة المستقبلية لعمله من أين سيعمل؟! هل سيعمل من الداخل وهذه القضية التي يفترض أن الرد عليها ربما يعالج الجزء الأساسي من المشكلة".
وأضاف "لا بد أن ننظر إلى أن التركيبة الخاصة بهذه القيادة تفرض نوعاً خاصاً من التنسيق مرتبطاً بالقوى التي تمتلك أطراف هذا المجلس. هل ستعمل بشكل مشترك؟ وهذا العمل المشترك أي صيغة سيأخذ؟ بخاصة في الجانب العسكري".

وحول مهمة المجلس في تحقيق السلام، يرى الدبلوماسي اليمني أن السلام عملية ليست "متاحة في الوقت الحاضر في ظل الغطرسة الحوثية ما لم يتعزز البحث عن السلام بقوة حقيقية على الأرض".. مضيفًا أن "الوحدة التي تحققت في إطار القيادة الجديدة من شأنها أن تخلق قدراً من هذه القوة التي تحقق التوازن الذي يجعل من السلام عملية ممكنة". آملًا بأن "تستفيد القيادة الجديدة من أخطاء وسلبيات المرحلة الماضية".
ويرى نعمان أن "لدى المجلس من الإمكانات والطاقات والتجارب ما يمكّنه فعلاً من وضع خطة تضع المسار السياسي للسلام على قاعدة قوة حقيقية تجعل السلام عملية ممكنة".

وشدد على ضرورة أن يتجاوز مجلس القيادة، سلبيات الماضي للعمل على أرضية قوية في الداخل وتجديد العلاقة بالناس، إضافة إلى "حل مشاكل الحياة المعيشية للناس في المناطق المحررة والقرب منهم وإعادة تعبئة المجتمع وملء الفراغ الذي كان خلال الفترة الماضية". ويليها "الانطلاق من الأرض اليمنية لمواجهة هذا المشروع (الحوثي) الذي دمر اليمن؛ لا بد أن يواجه بمعادلة سياسية عسكرية اجتماعية تسمح للحديث عن السلام بشكل معقول".

وحول تصاعد الهجمات الحوثية على مأرب، يقول الدبلوماسي والسياسي اليمني، إن "الحوثي بعد اتفاق استكهولم 2018 وتأمينه في الحديدة اتجه للشرق، وكان هدفه الرئيس مأرب لأسباب كثيرة منها موضوع الطاقة ولاستكمال حلقات السيطرة على كل مقومات الدولة". مضيفاً أن الحوثي عمل كل ما يستطيع من جهد، وتدمير، وتجنيد، وحشد للوصول إلى منابع الطاقة واحتلال مأرب لكن الحقيقة لم يتمكن بسب صمود مأرب، وصمود المقاتلين في مأرب.

واعتبر السفير نعمان"صمود مأرب من أهم المحطات في مقاومة المشروع الإيراني في اليمن، وأن عملية الصمود بالنسبة إلى الحوثي عملية تحدٍّ وأن الحوثيين رموا بكل ثقلهم من أجل كسر هذا التحدي لكنهم لم يستطيعوا".. مضيفًا "أن هذا الصمود هو الذي أعطى فرصة كبيرة للحديث عن سلام مشرف اليوم، ونستطيع القول إن كسر الحوثي في هذا الجزء من اليمن فعلاً جعل عملية السلام ممكنه مع ما تحقق الآن من إصلاحات سياسية على طريق توحيد كل القوى التي كانت متشظية".

وقال إن هذه القوى "جاء دورها اليوم لتثبت لليمنيين وللعالم أن تصديها للمشروع الحوثي يقوم على رؤية وطنية حقيقية، وبأنها صاحبة مشروع وطني، وأن التمزق السائد فيما مضى كان محكوماً بعوامل مرحلة من الماضي"، بحسب الصحيفة.
واختتم نعمان حديثه بالقول: "جاء الوقت الذي يجب على الجميع فيه أن يقفوا في وجه هذا المشروع بشكل موحد".
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
الكشف عن الخيار #الأنسب لفك #الحصار عن مدينة #تعز. !

http://telegram.me/watYm
كشف محلل عسكري يمني، عن الحل الأنسب لرفع الحصار عن مدينة تعز، مشيرًا إلى أن التكلفة البشرية لبقائها تحت رحمة المليشيات الحوثية أضعاف تكلفة تحريرها عسكريًا.

وقال المحلل العسكري، العميد الركن محمد الكميم، إن الخسائر البشرية في أوساط المدنيين في تعز، لا تتوقف، بسبب يقائها تحت رحمة قناصة المليشيات الحوثية.

وطالب الكميم، بالحسم العسكري لإنهاء معاناة تعز، مؤكدًا أن ‘‘معركة تحرير واحدة وبعدها انفراجة وعزة وكرامة وانقاذ لحياة الاف البشر من القتل والجوع وانقاذ ملايين من المعاناة الدائمة’’.

وتساءل المحلل العسكري: ‘‘كم ستكلفنا معركة تحرير تعز من خسائر متوقعة، سواء كانت خسائر بشرية او مادية ؟ ، وكم سيكلفنا بقاء تعز تحت الحصار سواء كانت بشرية او اقتصادية ؟ هل نستطيع تحمل كلفة خسائر بشرية كل يوم من الأطفال والنساء يقتلون قنصا ومعاناة، ومآسي لكل ابناء تعز وفي نفس الوقت تظل محاصرة ومعذبة؟’’.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع