اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
السعودية #تخسر “إمبراطوريتها” في #مأرب

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تقرير: #لقمان_عبدالله
إلى جانب المعركة العسكرية التي تقودها قوات صنعاء في مأرب، ثمّة معركة لا تقلّ أهمية، هي معركة الوعي، حيث تَستخدم السعودية أسلحتها المُفضَّلة في التحريض المذهبي واللعب على التباينات المناطقية.
وهو أسلوب دائماً ما تلجأ إليه عند الفشل الميداني، وتُكرّره اليوم في مأرب، مستحضرةً شعارات من قبيل «الدفاع عن مكة المكرمة وصحابة الرسول»، فضلاً عن الإغراءات والحوافز المادية.
وعليه، لا يبدو مستغرباً دخول «داعش» على خطّ القتال إلى جانب المملكة في مأرب، فضلاً عن أنه ليس من قبيل الصدفة أن يَتّخذ «القاعدة» من المحافظة منطلقاً له إلى بقية المحافظات.
تستنفر السعودية أجهزتها المختلفة لتحريض القبائل على قتال الجيش و»اللجان الشعبية»، ويُسخِّر الأمراء وكبار الضباط السعوديين علاقاتهم التاريخية مع زعماء القبائل في الاتجاه نفسه، غير مراعين في ذلك خصوصية بعض الزعماء واختيارهم الوقوف على الحياد، مُهدّدين إيّاهم بقصف بيوتهم إن لم يمتثلوا لأوامرهم. وفي هذا الإطار، اعترفت وسائل الإعلام التابعة لما يُسمّى «الشرعية» بأن الطائرات السعودية أغارت في هذه المعركة على العديد من المجاميع المسلّحة أثناء انسحابها من الميدان، مُبرّرة ذلك بـ»الخطأ».
وليس الاهتمام السعودي بمحافظة مأرب مستجدّاً، بل هو متقادم بدعاوى تتعلّق بـ»الأمن القومي»، إذ حرصت المملكة، منذ بداية السبعينيات، على ترسيخ نفوذها السياسي في المحافظة عبر استضافة عشرات «المأربيين» لمتابعة الدراسة الدينية في المملكة، ومنحت زعماء القبائل العديد من الامتيازات، ولا سيّما قبيلتَي عبيدة ومراد، اللتين سعت الأسرة المالكة في السعودية إلى بناء علاقات شخصية مع زعمائهما.
كذلك، ليست المرّة الأولى التي تُفعّل فيها الرياض التحريض المذهبي في وجه خصومها، إذ كلّما أرادت ابتزاز صنعاء، أو قرّرت انتزاع مكاسب على حساب اليمن، عمدت إلى تفعيل هذا السلاح، مُستغلّةً التعقيدات التاريخية للقبائل مع أيّ سلطة مركزية في صنعاء.
كما حصل في اتفاقية ترسيم الحدود عام 2000، حين حرّضت القبائل على الإخلال بأمن الثروة النفطية وتدمير الخطوط الناقلة للكهرباء إلى صنعاء وبقية المحافظات.
تستنفر السعودية أجهزتها المختلفة لتحريض القبائل على قتال الجيش و«اللجان الشعبية»
على الضفّة اليمنية، اتخذت معركة مأرب أبعاداً متعدّدة. فإلى الجانب العسكري، يشارك العديد من الجهات: السياسية (أعضاء في حكومة الإنقاذ وآخرون من المجلس السياسي لأنصار الله)، والمدنية (لجان المصالحة ومجالس القبائل)، والأمنية (هيئة الاستخبارات والاستخبارات العسكرية)، ووزارة الداخلية بأقسامها كافة.
وتشارك السلطات الدستورية الثلاث (المجلس السياسي الأعلى، وحكومة الإنقاذ، والبرلمان) في المعركة من خلال ضبط إيقاعها، والمساهمة في تركيز الخطاب الإعلامي والسياسي، سواء الداخلي أو الخارجي، على اعتبار المواجهات الحالية جزءاً من معركة التحرير الوطني، مع رفض الانجرار إلى الخطاب المذهبي.
ووجّهت قيادات تلك السلطات بتفعيل جميع قنوات التواصل مع زعماء القبائل، وفتح باب العودة إلى صنعاء.
وكنتيجة لذلك، استقبلت العاصمة العديد من الوفود القبلية من مأرب، بعدما نجحت قيادة صنعاء في استمالة العديد من بطون القبائل هناك، وتشكيل ثلاثة ألوية عسكرية من أبنائها.
وفي هذا السياق، كشفت وسائل إعلام تابعة للتحالف السعودي – الإماراتي أن مسؤولين من صنعاء أجروا اتصالات مع المئات من الضباط وكبار المسؤولين في قوات هادي، أثمرت انشقاقات في صفوف الأخيرة.
وعُلم، من مصادر مطّلعة، أن كتيبة من «اللواء 117 – مشاة» استسلمت بكامل ضباطها وجنودها وعتادها العسكري، في وقت متأخر من مساء الجمعة الماضي.
كما تتزايد التوتّرات بين «التحالف» وبعض القبائل على خلفية فرض التجنيد الإجباري على أبنائها الذين يرفضون الزجّ بهم في معارك السعودية الخاسرة.
وفي خضمّ التطوّرات المشار إليها، بدا لافتاً ما أعلنه نائب وزير الخارجية في حكومة الإنقاذ، حسين العزي، بلغة الواثقين، من أن «سلسلة من المفاجآت ستحدث داخل معسكرات المرتزقة، وفي عقر دارهم، من ثوّار كرام يتطلّعون إلى خدمة وطنهم وشعبهم، وهي لا شك لحظة انتظروها وانتظرها المستضعفون بشوق كبير، وها هي تقترب».
والجدير ذكره، هنا، أنه قُتل في المعركة الدائرة حالياً عدد كبير من كبّار الضباط والمسؤولين (يُقدّر عددهم بـ36)، بينهم قادة ألوية وكتائب ومسؤولو عمليات تابعون لقوات هادي، الأمر الذي عزّز الشكوك في ما إذا كانوا لقوا مصرعهم من جرّاء الاختراق الأمني من قِبَل قوات صنعاء.
طالبان #تخسر أولى معاركها بجبهة #بانشير وتتكبد خسائر فادحة

http://telegram.me/watYm
وكالات ـ أفشلت “جبهة المقاومة الوطنية الأفغانية” في وادي بانشير شمال شرقي أفغانستان هجوما لحركة طالبان التي تسعى للسيطرة على الإقليم الاستراتيجي.

ووفق ما نقلته مصادر شبكة “سكاي نيوز عربية” فإن “جبهة المقاومة الوطنية الأفغانية” تصدت، ليل الثلاثاء الأربعاء، للهجمات التي شنتها طالبان، وأسقطت 30 قتيلا و15 جريحا وعددا من الأسرى في صفوف الحركة، بخلاف الاستيلاء على معدات عسكرية.

وأوضح رئيس أركان الجيش الوطني الأفغاني الأسبق بسم الله خان محمدي عبر تويتر أن حركة طالبان انسحبت من الإقليم بعد تكبدها خسائر فادحة في الأرواح والمعدات.

ويتزامن الهجوم إعلان أحمد مسعود شرطا لإلقاء سلاحه، وهو: “إذا ما اعتزمت طالبان تقاسم السلطة مع الجميع”، وفق تصريحاته لمجلة “فورين بوليسي”.

وفي وقت سابق، دعا مسعود الولايات المتحدة والأفغان في الخارج إلى دعم “لجان المقاومة” ضد طالبان، التي انضم إليه نائب الرئيس السابق أمر الله صالح.

وارتفعت أيضا أصوات عسكرية وسياسية أفغانية تدعو للتوجه نحو الولاية وتكرار ما يوصف بـ”ملحمة بانشير” في مواجهة الاحتلال السوفيتي.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
السعودية #تخسر الحرب #الحدودية في جبهة #حرض.

http://telegram.me/watYm
— تقرير….
أفادت مصادر عسكرية بأنّ قوات الجيش واللجان الشعبية سيطرت على معظم المناطق والمواقع في جبهة حرض الحدودية مع السعودية وحققت انتصارات نوعية بعد معارك شرسة تكبدت خلالها قوى العدوان خسائر كبيرة.

انتصارات نوعية تحققها القوات اليمنية المشتركة في جبهة حرض الحدودية مع السعودية، إذ تستعيد السيطرة -حسب مصادر ميدانية- على معظم المناطق والمواقع المهمة في هذه الجبهة بما فيها معكسر المحصام الاستراتيجي اثر معارك عنيفة ممتدة منذ أيام مع قوى التحالف السعودي الإماراتي التي تكبدت خسائر باهضة بمقتل وجرح عدد منهم وتدمير آلياتهم.

وقالت مصادر عسكرية إن :”الهزائم النکراء الساحقة التي مُنيت بها قوات العدوان في مدينة حرض، هي تضاف الی رصيدهم من الانکسارات والاخفاقات التي حصلت لهم طيلة سبعة أعوام الماضية. قدرة الجيش واللجان الشعبية أثبتت کفاءتها في الميدان اذ ان هؤلاء هم يدافعون بقوة وبإيمان وعزيمة وباصرار”.

انتكاسة القوات الموالية للسعودية جاءت إثر شن قوات الجيش واللجان لهجوم معاكس على عدد من المناطق التي تسيطر عليها تلك القوى، واستهداف بعض تجمعاتهم بصواريخ باليستية، لتفشل -برأي عسكريين- مساعيهم لتطويق وحصار مديرية حرض الجبهة التي اختارتها السعودية مقدمة لتصعيد عسكري واسع، ولهدف إقامة عازل حدودي لمنع قوات صنعاء من التوغل في محور جيزان.

ومن خلال هذه التطورات الميدانية في جبهة حرض يبدو أن قوات الجيش واللجان أغلقت أبواب الأمل أمام التحالف السعودي الإماراتي في إمكانية تحقيق أي تقدم عسكري في هذه الجبهة وجبهات أخرى في ظل التهاوي والانهيار المستمر لقواته على الأرض.

ودفع هذا التطور العسكري في جبهة حرض إلى خلق حالة من الخلافات بين قوى التحالف السعودي التي تبادلت الاتهامات حول مسببات هزائمها في هذه الجبهة ووصل الامر الى حد وصف بعضهم لما حدث بالخيانة.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع