اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#وكالة_امريكية: سلطات #صنعاء قامت #بطمس المعلومات حول ضحايا #كورونا

#الوطن_ملك_الجميع
قالت وكالة “اسوشيتد برس” الأمريكية، أن سلطات صنعاء، قامت بطمس المعلومات حول ضحايا انتشار فيروس كورونا في اليمن.

و تابعت الوكالة، “تحت جنح الليل ووسط صمت مطبق تنقل الجثث واحدة تلو الأخرى، لتدفن في عدة مقابر شمالي اليمن، و “أنصار الله” يتكتمون على ما يجري، حيث يمنعون التصوير أو حضور الناس، ويطلبون من العاملين في المقابر أن لا يتكلموا.

و أضاف التقرير، المصابيح الصغيرة هي عامل الإضاءة الوحيد، بينما كان المعزون يشقون طريقهم نحو المقابر وسط ظلام دامس لدفن حثة مريض بفيروس كورونا. وفي المستشفيات يجري غسل الجثث بالمطهرات، وتكفينها في طبقات من البلاستيك والكتان الأبيض قبل وضعها في حفر بعمق مترين.

و تابع، لا يسمح “انصار الله” لأحد بدفن المتوفى سوى حفنة من أقاربه الذين يرتدون الأقنعة والقفازات والملابس الواقية البيضاء. ولم تسمح السلطات بحضور أعداد كبيرة أو اصطحاب الهواتف، في الوقت الذي يتلقى فيه حفارو القبور وحراس المقابر تحذيرات من الحديث عن أسباب الوفاة. وطلب منهم أن يقولوا إذا ما سئلوا أن الموتى “جثث مجهولة الهوية من الحرب”، وفقا لعدد من السكان وأحد حفاري القبور، ولم يتم إبلاغ العائلات بشأن حقيقة وفاة ذويهم وهي فيروس كورونا. ولا يتم نشر نتائج الاختبار على الإطلاق. لكن صلوات الجنازة لا تنقطع يوميا، في الوقت الذي تغمر فيه وسائل التواصل الاجتماعي عبارات التعازي وصور الموتى.
و تابع ان “أنصار الله” يمنعون المعلومات حول فيروس كورونا ويعاقبون كل من يتحدث عن تفشيه.

وجاءت جائحة كورونا لتفاقم الخسائر في الأرواح في اليمن، ما أدى إلى شل النظام الصحي الذي يعاني أصلا من عدم القدرة على إجراء الاختبارات للمصابين.

ولا يوجد في اليمن أكثر من 500 جهاز تنفس و700 سرير في وحدة العناية المركزة، وهناك أسطوانة أكسجين واحدة في الشهر لكل 2.5 مليون شخص.

أما بالنسبة للأرقام الرسمية الخاصة بالفيروس، فيقول “أنصار الله” إنهم اكتشفوا أربع حالات فقط لكورونا في المناطق الخاضعة لسيطرتهم، ويرفضون نشر أعداد الإصابات المؤكدة والوفيات.

وقال يوسف الحضاري، المتحدث باسم وزارة الصحة في حكومة الانقاذ بصنعاء، ردا على أسئلة لأسوشيتد برس “نحن لا ننشر الأرقام للمجتمع لأن مثل هذه الدعاية لها تأثير كبير ومرعب على الصحة النفسية للمواطنين”.

وقال ريتشارد برينان، مدير الطوارئ الإقليمي في المنظمة لـ”أسوشيتد برس”، إنه يعتقد أن وفيات كوفيد-19 بالمئات، وأن حالات الإصابة بالآلاف، وذلك بناء على ما سمعه من عدد كبير من مقدمي الخدمات الصحية في اليمن.

وقال مسؤولو صحة محليون وعمال إغاثة وسكان ونشطاء، تحدثوا جميعا بشرط عدم الكشف عن هويتهم ، إن الوضع في البلد الذي مزقته الحرب “يزداد سوءًا بشكل سريع”.

وذكرت نقابات محلية، قالت إن لديها أعداد لوفيات كورونا لكنها تتحفظ عليها، أن 46 من العاملين في المجال الطبي و 28 قاضيا و13 محاميا لقوا حتفهم خلال ثلاثة أسابيع بين منتصف مايو وأوائل يونيو، وهو رقم أعلى بكثير من العدد الرسمي لأنصار الله.

وأدى نقص المعلومات حول العدد الحقيقي للمصابين بالفيروس في المناطق التي يسيطر عليها “انصار الله”، إلى تكهنات كبيرة حول طبيعة المرض، وتعامل “انصار الله” معه، وأعداد الوفيات، وهو ما زاد من حالة الارتباك.

وقال نائب في صنعاء لأسوشيتد برس، إن السكان خائفون من الإبلاغ عن حالات الإصابة بفيروس كورونا، خشية تعرضهم للانتقام من “انصار الله”. وأضاف أن الحالات المشتبه بها “تُعامل مثل مجرمي الحرب.”

وفي مكالمة هاتفية مع “أسوشيتد برس”، رفض مدير المستشفى، عبد الله المطري، التعليق وأحال الأسئلة لكبار المسؤولين بالوزارة.

وارتفعت حالات الوفاة المشتبه بها بالفيروس في نهاية مايو الماضي، حيث قامت وزارة الأوقاف في حكومة الانقاذ بصنعاء، والمسؤولة عن المقابر، بتعليق لافتة على واحدة من أكبر مقابر صنعاء كتب فيها “مقبرة خزيمة ممتلئة”.
وقال سكان إنه من الصعب العثور على مقبرة بأقل من ربع مليون ريال أو 500 دولار، وهي خمسة أضعاف راتب موظف حكومي.

وأضافوا أن هناك مدافن منتشرة في جميع أنحاء مقابر صنعاء حتى لا تجلب الانتباه إلى الأعداد.

وقالت الأمم المتحدة الأسبوع الماضي إنه ينقصها حوالي مليار دولار حتى تستطيع وكالات الإغاثة تلبية الاحتياجات الإنسانية في اليمن، مع تدهور نظام الرعاية الصحية بسبب الفيروس.

يقول عامل إغاثة في وكالة دولية تعمل في اليمن “الوضع كارثي. مرض كوفيد-19 ينتشر الآن، وهناك تعليق للتمويل، وتوتر بين المانحين والسلطات. لدينا القليل من الأموال، وكثير من الاحتياجات. هذا وضع صعب”.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#وكالة_امريكية: معركة مأرب ستحدد الخطوط العريضة لأي تسوية في اليمن

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قالت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية، إن معركة مأرب ستحدد الخطوط العريضة لأي تسوية سياسية في الحرب اليمنية.

و أضافت الوكالة في تقرير لها أعده الكاتبان “جون جامبريل” و”إيزابيل ديبر”، إذا استولى الحوثيين على مأرب يمكن لهم الضغط على هذه الميزة في المفاوضات، و حتى الاستمرار في الجنوب.
و أشار تقرير الوكالة الذي ترجمه “الموقع بوست” إلى أن مأرب تحت سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، ربما تنقذ معقلها الوحيد حيث يتحدى الانفصاليون سلطتها في أماكن أخرى.

و أفاد التقرير بأن المعركة “أصبحت من أجل مدينة صحراوية قديمة في اليمن الذي مزقته الحرب مفتاحًا لفهم التوترات الأوسع التي تؤجج الشرق الأوسط الآن، و التحديات التي تواجه أي جهود من جانب إدارة الرئيس جو بايدن لإبعاد القوات الأمريكية، من المنطقة”.
و استطرد التقرير أن القتال “يضغط أيضًا على نقطة ضغط على أقوى حلفاء أمريكا في الخليج العربي و يؤثر على أي عودة أمريكية للاتفاق النووي الإيراني، بل إنه يعقد جهود إدارة بايدن لتحويل الانتشار العسكري الأمريكي الجماعي الطويل الأمد ببطء إلى الشرق الأوسط لمواجهة ما تعتبره تهديدًا ناشئًا للصين و روسيا”.

وتابع: “الاستيلاء على مأرب، أو قطعها بأي شكل آخر، سيمثل جائزة كبيرة للحوثيين، فهي موطن لحقول النفط و الغاز التي لها مصالح شركات دولية بما في ذلك Exxon Mobil Corp. و “Total SA.
و استدركت: “عندما دخلت المملكة العربية السعودية حرب اليمن في عام 2015 إلى جانب حكومتها المنفية، تحالفت المملكة مع قبائل مأرب، التي لطالما اعتبرت صنعاء والحوثيين حرمانهم من حقوقهم. قوة سياسية رئيسية أخرى كانت الإصلاح، و هو حزب سياسي إسلامي سني هو فرع اليمن من جماعة الإخوان المسلمين. شكلت هذه القوات المتباينة شريان حياة للحكومة اليمنية المنفية المحاصرة، و التي تواجه بالفعل ضغوطًا من الانفصاليين المتحالفين في الجنوب”.

و ذكرت الوكالة أن الصراع المتصاعد حول مأرب يتزامن مع تغييرات كبيرة في سياسة الولايات المتحدة تجاه الحرب.
و كانت إدارة الرئيس دونالد ترامب قد أعلنت الحوثيين “منظمة إرهابية أجنبية”، في أعقاب حملة من المملكة العربية السعودية لدعم هذه الخطوة.

لكن القتال حول مأرب تصاعد فقط حتى بعد أن عرض السعوديون مؤخرًا اتفاقًا لوقف إطلاق النار.

وبحسب الوكالة، تبحث وزارة الدفاع في عهد بايدن إعادة نشر القوات، لا سيما تلك الموجودة في الشرق الأوسط، وسط ما يشير إليه الخبراء على أنه “صراع القوى العظمى” الذي تواجهه أمريكا مع الصين و روسيا.
و وفقا للوكالة قد يؤدي سحب القوات من الشرق الأوسط إلى تعزيز القوات التي قد تحتاجها أمريكا في أماكن أخرى. و مع ذلك، من المحتمل أن يكون قول ذلك أسهل من فعله.

يشير التقرير إلى أن السعودية تعتقد أن الوجود الأمريكي في المنطقة يمكن أن يساعد في تعزيز أمن المنطقة و استقرارها من خلال دعم الحلفاء الذين يواجهون تهديدات عابرة للحدود يرعاها النظام الإيراني في المقام الأول”. و لم تعلق بالتحديد على عمليات إعادة الانتشار.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#وكالة_امريكية: لم يعد سهلا على الامارات الهروب من اليمن

http://telegram.me/watYm
قالت وكالة “بلومبيرغ”، إن الشعور بالإنجاز الذي عاشه الإماراتيون، الشهر الماضي، جراء المعارك جنوب اليمن مع “أنصارالله”، اهتز بسلسلة هجمات صاروخية وطائرات مسيرة على أبو ظبي ودبي، مقر الحاكم الفعلي لدولة الإمارات محمد بن زايد.

وقالت في تقرير لها، إنه على الرغم من اعتراض أنظمة الدفاع الصاروخي الإماراتية والأمريكية، لهجومين، “إلا أن الرسالة وصلت من اليمن بصوت عال وواضح، أن الامارات باتت تحت أنظار “أنصارالله”.

وأشارت إلى أن “صدى الرسالة يتردد خارج نطاق الطائرات بدون طيار والصواريخ، فالإمارات، هي عقدة حيوية في الاقتصاد العالمي، وهي ثالث أكبر منتج للنفط في أوبك، وأحد أكبر المراكز التجارية في العالم، وبعد تكرار الحوثيين ضرب هذا المكان مع السعودية، فإنهم وأسيادهم في إيران، باتوا في دائرة الخطر، ولا يتعرضون فقط لدول تشترك معها في الحدود”.

ورأت أن تكثيف هجمات الحوثي، يأتي بعد الخسائر الكبيرة التي مني بها في المعركة الأخيرة ضد ألوية العمالقة التي دربتها الامارات، وهم يريدون من الإماراتيين كبح جماعتهم إضافة إلى سعي طهران لإحداث اختراق بالمفاوضات مع أبو ظبي بعد زيارة طحنون بن زايد إلى إيران.

واعتبرت أن تزامن هجوم الحوثيين، مع زيارة الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هيرتسوغ إلى الامارات، “هو عبارة عن رسالة جرت صياغتها بصورة مشتركة أن “أنصارالله” وإيران متحدون في البغض لإسرائيل”.
وقالت الوكالة إنه على الرغم من أن القيادة الإماراتية، تحاول عدم إظهار الذعر من التهديدات الحقيقية، إلا أن القلق واضح في رد فعلها المبالغ فيه، خاصة أنهم ألقوا القبض على السكان الذين نشروا لقطات للصواريخ التي يتم اعتراضها، لاستجوابهم من قبل السلطات، على اعتبار أنها مقاطع فيديو قد تثير شائعات أو تكشف معلومات أمنية حيوية.

وأضافت: “لكن ليست اللقطات المحببة التي تم التقاطها على الهواتف المحمولة، هي التي تسبب القلق، ولا يمكن للحكومة منع انتشار التحذيرات خارج حدودها، وتستشهد الولايات المتحدة، على سبيل المثال، بهجمات الحوثيين، في تحذيرها ضد السفر إلى الامارات”.

كما قدمت إدارة بايدن تأكيدات للإماراتيين بالدعم، وقالت إنها ستحاسب “أنصارالله” على الهجمات، وبالمثل، تقدم إسرائيل دعما أمنيا واستخباراتيا، وستقدر الإمارات المزيد من بطاريات باتريوت الأمريكية المضادة للصواريخ، ومع ذلك، قد يكون هناك قلق من القبول الصريح للأجهزة الإسرائيلية، خوفًا من جذب المزيد من العداء الإيراني والحوثي.

وقالت “بلومبيرغ”: “لكن الإماراتيين سيكونون ممتنين، مثل أي شيء آخر، للسياح الأمريكيين والإسرائيليين، بعد كل شيء، حيث تمثل السياحة أكثر من 12 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لدولة الامارات، وستكون ذات أهمية خاصة هذا العام حيث يتخلص اقتصادها من الآثار المستمرة لوباء فيروس كورونا، قبل أن تظلل الصواريخ سماء شهر يناير، حيث كان الإماراتيون يعتمدون على الارتفاع المفاجئ في عدد الوافدين في أواخر العام الماضي المرتبط بمعرض إكسبو 2020 في دبي حتى عام 2022”.

وختم التقرير بالقول: “لكن ربما يكون الحوثيون، قد أنهوا آمال الامارات في العودة إلى العمل كالمعتاد”.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع