بعد اتفاق إيران والسعودية….. #باحث_سياسي: هذه #الجهة الوحيدة #القادرة على #إنهاء الحرب في #اليمن !
http://telegram.me/watYm
كشف باحث سياسي يمني عن الجهة الوحيدة التي بإمكانها إيقاف الحرب في اليمن، عقب الاتفاقية التاريخية بين السعودية وإيران.
وقال الباحث السياسي رماح الجبري، في تصريحات لصحيفة "العرب" الإماراتية، إن الميليشيا الحوثية في اليمن مجرد أداة تستخدمها إيران لتحقيق أجندتها، وفي حال أمرت طهران الحوثيين بالتوقف عن القتال والامتثال لعملية السلام لن تتردد الميليشيا الحوثية في الانصياع للأوامر الإيرانية، وهذا يختصر كثيرا من الوقت وينهي بطريقة غير مباشرة التفاوض العبثي مع الميليشيا الحوثية في سلطنة عمان، فنقاش الأمر مع وليّ أمرهم أولى من إضاعة الوقت معهم.
وأشار الجبري إلى أن الاتفاق على استئناف العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران له جوانب إيجابية كبيرة إذا صدقت إيران في الالتزام بتعهداتها والتزاماتها واحترام القوانين الدولية، مشيرا إلى أن هذا الاتفاق ينعكس على الملف اليمني كون الاتفاق يحيّد إيران عن تدخلاتها في اليمن ودعمها للميليشيا الحوثية بالسلاح والخبراء العسكريين والأموال وهذا يجعل الميليشيا الحوثية في موقف أضعف في مواجهة تحديات كبيرة.
وأكد الباحث السياسي أن “معركة اليمنيين ضد الميليشيا الحوثية مستمرة والشعب اليمني ماض في معركته سواء بمساندة الإقليم أو دونه كما قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي في مؤتمر ميونخ.
ومستقبل الشعب اليمني يعتمد بدرجة أساسية على كمية الوعي الوطني ورغبة نحو 30 مليونا في الخلاص من الميليشيا الحوثية”.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
كشف باحث سياسي يمني عن الجهة الوحيدة التي بإمكانها إيقاف الحرب في اليمن، عقب الاتفاقية التاريخية بين السعودية وإيران.
وقال الباحث السياسي رماح الجبري، في تصريحات لصحيفة "العرب" الإماراتية، إن الميليشيا الحوثية في اليمن مجرد أداة تستخدمها إيران لتحقيق أجندتها، وفي حال أمرت طهران الحوثيين بالتوقف عن القتال والامتثال لعملية السلام لن تتردد الميليشيا الحوثية في الانصياع للأوامر الإيرانية، وهذا يختصر كثيرا من الوقت وينهي بطريقة غير مباشرة التفاوض العبثي مع الميليشيا الحوثية في سلطنة عمان، فنقاش الأمر مع وليّ أمرهم أولى من إضاعة الوقت معهم.
وأشار الجبري إلى أن الاتفاق على استئناف العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران له جوانب إيجابية كبيرة إذا صدقت إيران في الالتزام بتعهداتها والتزاماتها واحترام القوانين الدولية، مشيرا إلى أن هذا الاتفاق ينعكس على الملف اليمني كون الاتفاق يحيّد إيران عن تدخلاتها في اليمن ودعمها للميليشيا الحوثية بالسلاح والخبراء العسكريين والأموال وهذا يجعل الميليشيا الحوثية في موقف أضعف في مواجهة تحديات كبيرة.
وأكد الباحث السياسي أن “معركة اليمنيين ضد الميليشيا الحوثية مستمرة والشعب اليمني ماض في معركته سواء بمساندة الإقليم أو دونه كما قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي في مؤتمر ميونخ.
ومستقبل الشعب اليمني يعتمد بدرجة أساسية على كمية الوعي الوطني ورغبة نحو 30 مليونا في الخلاص من الميليشيا الحوثية”.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة