رغم رفض وزارة النفط.... OMV #النمساوية: توصلنا #لاتفاق بيع #قطاعاتنا النفطية والغازية في #شبوة للشركة #الهولندية
http://telegram.me/watYm
أوضحت مجموعة أو. أم. في (omv) النمساوية العاملة في مجال النفط والغاز، أن عملية بيع قطاعاتها التي تديرها في محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن، لا تزال قائمة ومستمرة ولم يتم إغلاقها بشكل نهائي حتى اللحظة.
وتشمل الصفقة أكبر أصول الشركة النمساوية في اليمن وهو حصتها في حقل العقلة النفطي (S2 و 3 و 70) في محافظة شبوة في جنوب شرق البلاد على بحر العرب، والوقع تحت سيطرة الحكومة اليمنية.
وأكدت المجموعة النمساوية أنها لا تزال في عملية بيع فروعها في اليمن، إلا أنها كشفت عن توصلها لاتفاق مع مجموعة Zenith Energy الهولندية، مشيرة إلى أن عملية القطاعات النفطية التي تديرها الشركة النمساوية في شبوة تتم وفقا للوائح المعمول بها وكذلك ضمن الاتصال الوثيق مع وزارة النفط اليمنية.
وأوضحت أن عملية البيع واستحواذ الشركة القادمة سيتم وفقاً لموافقة الجهات المختصة في اليمن والنمسا، مجددة التأكيد على أن هذه العمية لم يتم إغلاقها بعد".
ما كشفت عنه المجموعة النمساوية يتعارض مع التصريحات الأخيرة لوزارة النفط اليمنية التي رفضت إتمام الصفقة لصالح المجموعة الهولندية.
وبررت وزارة النفط اليمنية رفضها لعملية البيع كون Zenith Energy الهولندية ليست معروفة عالمياً ولا تتمتع بالقدرة المالية والكفاءة الفنية المعتمدة لدى الوزارة وهيئة النفط ولا تنطبق عليها المعايير المنظمة لحالات التخلي عن ملكية الحصة المملوكة للشركة النمساوية OMV.
وفي يونيو من العام 2022، أعلنت شركة OMV التي تتخذ من فيينا مقرا لها، أنها تعكف على بيع أصولها من النفط الخام وسوائل الغاز الطبيعي في اليمن لأنها تحاول الحد من أنشطتها في مجال النفط، مشيرة إلى أن "التصفية المزمعة تستند إلى استراتيجية OMV لخفض حصة النفط في المحفظة".
وأضافت "في حين أن الوضع الأمني في اليمن يفرض باستمرار تحديات كبيرة، تمكنت OMV من إكمال حملة الصيانة في الكتلة S2 وتكليف وحدتين لتوليد الطاقة لمرفق المعالجة المركزية في Q4/21”.
ومطلع يناير 2023، تفاجأت الحكومة اليمنية بإعلان شركة زينيث للطاقة الهولندية (Zenith Energy)، استحواذها على أصول الطاقة التابعة للشركة النمساوية (OMV) في شبوة بصفقة بيع بلغت نحو 21.6 مليون دولار.
ونشر حينها الرئيس التنفيذي لشركة زينيث، أندريا كاتانيو، تصريحاً حول تمكن الشركة من الاستحواذ على أصول القطاعات النفطية التابعة للشركة النمساوية في محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن.
إلا أن تلك التصريحات قوبلت بالرفض وعدم الموافقة من قبل وزارة النفط والمعادن في اليمن.
وبحسب إعلان الصفقة، استحوذت الشركة الجديدة على حصة الحقل النفطي الرئيسي في العقلة الذي ينتج في المتوسط ستة آلاف برميل يوميا اعتبارا من يناير 2022، بعدما كان ينتج حوالي 15 ألف برميل يوميا قبل الحرب الحوثية في اليمن.
كما باعت "أو. إم. في" حصصها في حقلين أصغر في شرق اليمن، إلى جانب ما يقدر بنحو 571 مليار قدم مكعب من الغاز القابل للاستخراج.
رد وزارة النفط اليمنية كان سريعاً على تصريح الرئيس التنفيذي للشركة الهولندية "زينيث"، ووصفتها بأنها مجانبة للحقيقة، مؤكدة عدم إبرام أي اتفاق معها بشأن هذا الموضوع. وأنها ما تزال تدرس الوثائق المقدمة من شركة OMV بشأن بيع أصولها في القطاعات النفطية بمحافظة شبوة.
وجددت الوزارة التأكيد على عدم إعطاء أي موافقة أو إشارة لقبول الشركة الهولندية، محملة شركة OMV وشركة Zenith المسؤولية القانونية حول ذلك.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
أوضحت مجموعة أو. أم. في (omv) النمساوية العاملة في مجال النفط والغاز، أن عملية بيع قطاعاتها التي تديرها في محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن، لا تزال قائمة ومستمرة ولم يتم إغلاقها بشكل نهائي حتى اللحظة.
وتشمل الصفقة أكبر أصول الشركة النمساوية في اليمن وهو حصتها في حقل العقلة النفطي (S2 و 3 و 70) في محافظة شبوة في جنوب شرق البلاد على بحر العرب، والوقع تحت سيطرة الحكومة اليمنية.
وأكدت المجموعة النمساوية أنها لا تزال في عملية بيع فروعها في اليمن، إلا أنها كشفت عن توصلها لاتفاق مع مجموعة Zenith Energy الهولندية، مشيرة إلى أن عملية القطاعات النفطية التي تديرها الشركة النمساوية في شبوة تتم وفقا للوائح المعمول بها وكذلك ضمن الاتصال الوثيق مع وزارة النفط اليمنية.
وأوضحت أن عملية البيع واستحواذ الشركة القادمة سيتم وفقاً لموافقة الجهات المختصة في اليمن والنمسا، مجددة التأكيد على أن هذه العمية لم يتم إغلاقها بعد".
ما كشفت عنه المجموعة النمساوية يتعارض مع التصريحات الأخيرة لوزارة النفط اليمنية التي رفضت إتمام الصفقة لصالح المجموعة الهولندية.
وبررت وزارة النفط اليمنية رفضها لعملية البيع كون Zenith Energy الهولندية ليست معروفة عالمياً ولا تتمتع بالقدرة المالية والكفاءة الفنية المعتمدة لدى الوزارة وهيئة النفط ولا تنطبق عليها المعايير المنظمة لحالات التخلي عن ملكية الحصة المملوكة للشركة النمساوية OMV.
وفي يونيو من العام 2022، أعلنت شركة OMV التي تتخذ من فيينا مقرا لها، أنها تعكف على بيع أصولها من النفط الخام وسوائل الغاز الطبيعي في اليمن لأنها تحاول الحد من أنشطتها في مجال النفط، مشيرة إلى أن "التصفية المزمعة تستند إلى استراتيجية OMV لخفض حصة النفط في المحفظة".
وأضافت "في حين أن الوضع الأمني في اليمن يفرض باستمرار تحديات كبيرة، تمكنت OMV من إكمال حملة الصيانة في الكتلة S2 وتكليف وحدتين لتوليد الطاقة لمرفق المعالجة المركزية في Q4/21”.
ومطلع يناير 2023، تفاجأت الحكومة اليمنية بإعلان شركة زينيث للطاقة الهولندية (Zenith Energy)، استحواذها على أصول الطاقة التابعة للشركة النمساوية (OMV) في شبوة بصفقة بيع بلغت نحو 21.6 مليون دولار.
ونشر حينها الرئيس التنفيذي لشركة زينيث، أندريا كاتانيو، تصريحاً حول تمكن الشركة من الاستحواذ على أصول القطاعات النفطية التابعة للشركة النمساوية في محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن.
إلا أن تلك التصريحات قوبلت بالرفض وعدم الموافقة من قبل وزارة النفط والمعادن في اليمن.
وبحسب إعلان الصفقة، استحوذت الشركة الجديدة على حصة الحقل النفطي الرئيسي في العقلة الذي ينتج في المتوسط ستة آلاف برميل يوميا اعتبارا من يناير 2022، بعدما كان ينتج حوالي 15 ألف برميل يوميا قبل الحرب الحوثية في اليمن.
كما باعت "أو. إم. في" حصصها في حقلين أصغر في شرق اليمن، إلى جانب ما يقدر بنحو 571 مليار قدم مكعب من الغاز القابل للاستخراج.
رد وزارة النفط اليمنية كان سريعاً على تصريح الرئيس التنفيذي للشركة الهولندية "زينيث"، ووصفتها بأنها مجانبة للحقيقة، مؤكدة عدم إبرام أي اتفاق معها بشأن هذا الموضوع. وأنها ما تزال تدرس الوثائق المقدمة من شركة OMV بشأن بيع أصولها في القطاعات النفطية بمحافظة شبوة.
وجددت الوزارة التأكيد على عدم إعطاء أي موافقة أو إشارة لقبول الشركة الهولندية، محملة شركة OMV وشركة Zenith المسؤولية القانونية حول ذلك.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة