اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#حــــــــديث_النــاس…….. 👥…… ..🗣

سيَأتي علَى النَّاسِ سنواتٌ خدَّاعاتُ يصدَّقُ فيها الكاذِبُ ويُكَذَّبُ فيها الصَّادِقُ ويُؤتَمنُ فيها الخائنُ ويُخوَّنُ فيها الأمينُ وينطِقُ فيها الرُّوَيْبضةُ قيلَ وما الرُّوَيْبضةُ قالَ الرَّجلُ التَّافِهُ في أمرِ العامَّةِ) [صحيح].

ما نعيشه اليوم هي السنوات الخداعه
قد عشناها من ٢٠١١م الى اليوم
والرويبضه هم أولاد الشوارع شباب الساحات وهم من تكلم بأمر العامه

صدقهم الناس وهم كاذبين وكذبو الصادق حينها
أاتمنهم الناس على الوطن وهم خونه وخون الأمين رحمه الله
وما يحدث لنا اليوم خير شاهد يحكمنا مجموعه من العملاء والمرتزقه شمالا وجنوبا
يتقاتلون بلا هدف يتصارعون علي مصالحهم توجههم أجندات خارجيه.
فارسيه وغربيه وتمولهم دول عربيه وإسلامية خدمه لمصالح دول الهيمنه والاستكبار العالميه……

الوطن ينزف هنا وهناك
وكل همهم السيطره علي الحكم
يدعون الوطنيه وهم بعيدين كل البعد عن الوطن

#مرام_المغربي

#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
أعظم رجُل كتب التاريخ بنفسه

🖌 #مرام_صالح_مرشد
http://telegram.me/watYm
تتملكني الحيرة، ويأسُرُني الحرف، في حضرة رجلٌ صلب الموقف، أدهش العالم أمام جبروت أعتى القوى العالمية، بكل قوةٍ وثبات، فقد شكّل مصدراً من الخوف، أمام كل الأعداء، وقف أمامهم لأنه عاش مع القرآن، ولم يغب عن ناظريه، وعن روحه، كما هو اليوم مغيّب لدى الأغلب، فقد كان رجلاً فريداً من نوعه في الزعامات المعاصرة، ونموذجاً يُحتذى به في المسيرة القرآنية، عظيمٌ أنت ياصمادُنا ...

كان الشهيد الرئيس الصماد رجلاً من الطراز الرفيع في إدارة الدولة، وحسن التعامل الأخوي مع جميع الأطياف السياسية المناهضة للعدوان، حمل مشروعه الصادق: (يدٌ تبني ويدٌ تحمي)، مشروع الكرامة والسيادة، كانت الشهادة من اسمى امنياته، فأكرمه الله بها ونال ماتمناه، فكانت نعم الخاتمة، فكان لا يبالي أوقع على الموت أم وقع الموت عليه، فهو فائز في كلتا الحالتين.

فمهما استعرضنا في استبيان شمائل وصفات وقيم هذا المقدام لايزال الحرف مقيّد وفي حيرة، لا يعلم أين يضع نفسه، لأن الحديث عن الصماد ليس حديثاً عن شخص بعينه، أو عن فترة تاريخية قصيرة بل الحديث عن تاريخ تترابط فيه الأحداث ماضياً وحاضراً، فالعظماء هم الذين يصنعون التاريخ ويسطرونه بدمائهم الزكية.

كان الصماد يرى من موقعه موقعاً للعطاء، والبذل، والصمود، وكل ذلك كان تحت راية مرضاة الله، وخدمة هذا الشعب، فلم يكن يرى موقعه مغنماً أو سلماً نحو الرفاهية، والفخر، والتسلط، كان انموذجاً راقياً لمعنى الجهاد في سبيل الله، فلم يألُ جهداً وهو يتحرك ويقدم ويبذل في سبيل الله، كان يتابع الاشكاليات، والقضايا ليلاً نهاراً، نعم جعل حبهُ لله وتسليمه له من الأولويات الكبرى لمواجهة العدوان والتصدي له .

ارتقى صمادُنا إلى جوار ربه، فكان جهاده واستشهاده حافزاً، ودافعاً نحو العطاء والتضحية، بل للمزيد من العطاء والتضحية، وتعزيز روح القتال لدى مجاهدينا الأشاوس، وتماسك الجبهة الداخلية، والروابط المجتمعية، لا غرابة فهم الشهداء باذلي الأرواح، وكل غالٍ ونفيس في سبيل الله، هم الراحلون منّا إلى كنف الرحمن وضيافته، فسلامٌ عليهم عدّ ماسطروا ملاحم بطولية تقهر العداء، فيا شهداءنا منِّا لكم قطعنا العهود أننا على دربكم ماضون، وليعلم العداء أنه كلما ارتقى منّا شهيد كان ذلك عنواناً لما بعده من الملاحم التي يقف لها التاريخ عاجباً .
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
ألم تَرَ كيف ولَّىٰ المُرتزق وفَر ..!!

🖌 #مرام_مرشد
http://telegram.me/watYm
أعز الله الإسلام وأهله ومهّد لهم الطريق فإن سار الناس على هذا الطريق عاشوا بعزةٍ وكرامة وإن تخلفوا عنه عاشوا في ذلٍ وهوان فبهذه الانتصارات التي تسطرها سواعد الرجال يتحقق الوعد الصادق فنحن نرى كيف كانت طبيعة الباطل أمام سطوة الحق وبأسه في كل جبهة فما حققه مجاهدينا الأبطال في جيزان كفيل بأن يلقن أهل الباطل درساً في كل جبهة فهذه الخطوة العظيمة والانتصار المشرف يعتبر دعماً معنوياً وتكتيكياً لكل الجبهات فقد لقن رجال الله كل غازي مايستحقه إلى جانب الرعب الذي خلفوه لأنفسهم وولوا بالفرار.

نعم اصطفى الله رجال لحمل مسؤولية إقامة الدين ونشر الهدى وكانوا هم من أحرص الناس على نشر الدين وتجسيده في واقعهم وسلوكياتهم على أرقى مستوى فوفِّقوا لاقتلاع الفساد واجتثاث بؤرة الظلم والخراب في الأرض وعملوا على ملاحقة الطغاة في المعمورة فقابل الطغاة ذلك بالفرار من المعركة فآخر الفارين رأيناهم في عملية جيزان حيث فرَّ البعض وقفز الآخرون ورموا أسلحتهم وولوا مدبرين إلى الهلاك فهو مصير الطغاة خوفٌ وذُل في الدنيا وعذابُ السعير في الآخرة فكانت النتيجة صادمة للأعداء حيث قد عملوا قصارى جهدهم لأن يحظوا بالنصر ولو لمرة واحدة فلم ولن يتحقق لهم ذلك فهُنا العبرة لكل من لا زال يتشدَّق بمعنى العروبة والحرية ويمشي في صفّهم فقد بات اليوم كل شيء على وضوح.

رأينا بالأمس كيف حرر رجال الرجال عشرات الكيلوهات من الأراضي المحتلة منها جيزان بكل فخر وشموخ يقاتلون ولا يخشون في الله لومة لائم ويواجهون بكل شجاعة وبسالة بخلاف أولئك الذين يقاتلون والرعب يملأ قلوبهم ويمشون بكل خوف مطأطئين رؤوسهم نعم هذا هو حال من عاش مسيَّر ليذهب مقابل قليل من المال لإنجاز مهمة أو بالأصح جرائم يؤجر عليها فيحاول بكل ما أوتي من قوة أن يحافظ على حياته وعلى رأسه أكثر من أن يحاول إنجاز مهمته التي أوكل بها لأنه يعلم أن لا أحد سينفعُه وأن الموت سيودي به إلى قعر جهنم لذلك يفر من كل معركة خوفاً من أن يقع في الموت وإن عاد لايعود إلا خائباً لأنه في حضرة رجال الله سيلقى مصرعه.

لنرى كيف قال الشهيد المجاهد/ محمد المروني (أبو جرمل) عندما حرروا المواقع واستعادوها هو ومن كان معه من المجاهدين: (ماعاد علينا إلا ملاحقتهم .. شططنا الصندل واحنا بعدهم بعدهم) فأراد أحد العرب تقديساً لهذا المجاهد المغوار أن يشتري حذاءه بـ 500$ وإهدائه حذاء جديد ولكن في اليوم التالي اشترى الله هذا المؤمن واصطفى روحه الطاهرة فقد كرّمه لنيل هذا الشرف العظيم بعد مشاركته في تطهير عدة مواقع وآخرها مشاركته في العملية الكبرى بجيزان وتصفية الأراضي اليمنية من دنس الطغاة والظلمة فقاتل حتى ارتقى شهيداً فهنيئاً له هذه الشهادة التي نالها بكل عزة بعد أن لقن أعداء الله دروساً رُسمت على جبينهم فكلما أرادوا الفرار اصطدموا بها.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
الأحداث كفيلة بأن تغربل الناس ..؟!!

🖌 #مرام_صالح_مرشد
http://telegram.me/watYm
منذ أن بدأ العدو يصب حقده على اليمن واليمنيين، منذ أن دخلت اليمن في دائرة الحرب، حين انطلقت الصرخة من جبل مران على لسان حليف القرآن، أدرك الأغلب أن المسلمون هم المستهدفون من هذا العدو، هم المحاربون، هم الذين يُضربون عاماً بعد عام، هم الذين تُضرب نفسياتهم، لكن للأسف ليس الجميع من أظهر هذا الشيء، نعم هم يعلمون مدى دقة وصحة هذا الشيء إلا أنهم لايظهرونه، وقد يرجع ذلك لعدة أسباب منها:
أن البعض لم يسأل حتى نفسه ليكتشف من هو هذا العدو الذي يضرب النفسيات و يحاول تفكيك الأمة ،وأنه يعيش وفق مازاد اليوم تداوله من المتخاذلين: (يسدوا أنا حالي حال نفسي).

أو أن البعض ينظر إلى الأحداث ويكون على علم ودراية بالعدو الحقيقي لكن حالة الصمت قد أعمت عينيه وأغلقت قلبه، هذا هو صمت الخوف من أن يُضرب اويُستهدف كما حاول اليهود باستهداف من قبلهم، لقوله تعالى: (فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين)، وبالفعل صمت الناس، بل صمت العالم بأسره في ظِل هذه الظروف التي مرت ولا زالت تمر بها بالبلاد اليوم، والأزمات التي تعيشها البلاد، فهي حالة مخزية على المتخاذلين والقاعدين الذين تغلب خوفهم من أمريكا على قول الحق، لأنهم يعلمون اليوم أن من يصرخ هو من يقوم بهز الكيان الأمريكي والإسرائيلي وزعزعة عملائهم في الداخل والخارج.

أو أنهم قد أصبحوا في حالة من الإفلاس جراء الحصار والعدوان، فتدخل لهم أمريكا وأعوانها من هذه النافذة، وتقوم بتمويلهم بالمال لينجرّوا إلى صفوفهم، ويسكتوا عن قول الحق الذي هو صفعة للأعداء فيصبحوا شياطين على هيئة بشر، ساكتين عن جرائم يومية يروح ضحاياها من أبناء بلد هذا المرتزق الذي باع دينه ونفسه بحفنة مال لا تعطي قيمتها لشراء حذاء تداس عليها الأقدام، باعوا أنفسهم بأبخس الأثمان فعاشوا مستعبدين، وخسروا دنياهم مع الآخرة.

ولأن الشهيد القائد قد لاحظ على الأمة الإسلامية مابها من خلافات، وتفرقة، وتشتت، وتأكد أن مايجمع شمل هذه الأمة ويرتقي بها إلى ذروة الكمال الإنساني هو الشعار الذي يهز كيانهم ويريهم ضعفهم، وأطلق السيد حسين (سلامٌ عليه) الشعار الساحق لأعدائه وجعل المسلمين في وقته يعلنون براءتهم من هذا الشيطان اللعين، وجعلهم يتمسكون بالمشروع القرآني، وتطبيقهم أيضاً لما جاء به القرآن، فهنا كانت الصفعة لهذا العدو السفاح نعم ؛ لقد رأى أن هذه الكلمات القرآنية هي من توقض الشعوب من غفلتها، وانها النجاة من أساليب العدو الخبيثة.

انطلقت الصرخة من منطلق إنقاذ الناس من المستنقع العميق الذين كانوا ينجرون إليه بدون أن يشعروا بمدى خطورة هذا العدو المتصهين، الذي يريد الزج بهم في ويلات الحروب، فمن عَلِم بمدى تأثير هذه الصرخة في نفوس الأعداء فقد أحيا روح الغيرة والحمية في نفسه ولدينه وقيمه، ويخرج نفسه مما كانت الأمة ستقع فيه من استعباد، فلن نجد انسان إيمانه مكتمل إلا حين نجد إنسان مؤمن يعلن البراءة من أعداء الله ومِن مَن والاهم، ويعلن حبه وولاءه لله ولرسوله وللذين آمنوا، لقوله تعالى: (ولا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم).
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
محافظ #عدن يوجه #بمعاقبة المعتدين على #معلمة داخل فصلها #الدراسي

http://telegram.me/watYm
وجه محافظ العاصمة عدن وزير الدولة الاستاذ احمد حامد لملس جهات الاختصاص بإيقاف المعتدين على المعلمة #مرام في مجمع خديجة #بالمنصورة واتخاذ الاجراءات القانونية في واقعة الاعتداء التي طالت المعلمة اثناء دوامها الرسمي وفق القانون.

هذا وقد تم ايقاف المعتدية على المعلمة عقب التحقيق معها واخذ اقوالها واقوال الشهود قبل عرضها على النيابة العامة.

وتعهد لملس بحماية حقوق المعلم والتعليم بما يضمن عدم المساس بكرامة المعلم تقديرًا لمكانته وقدسية مهنته الشريفة وتفانيه في خدمة المجتمع.

#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
من شدة الفرح فاضت الدموع..

✍🏻 #مرام_صالح_مرشد
http://telegram.me/watYm
خروج الأسرى شيء مُبهج، مُبكي، مُفرح، مُؤلم للجميع، سواء أكان المُشاهد في انتظار أسيرٌ له، أو أنه من الشعب المبتهج بخروج مجاهديه من غياهب الجُّب، كُلنا يعترينا ذات الشعور كشعور أهالي الأسرى، نفرح ونبتهج لخروجهم وعودتهم للنور من جديد، ونحزن ونتألم كجزءٍ أول لخروج البعض بحالة صحية سيئة، فمنهم المعاق، ومنهم مبتور اليد، وآخر مبتور الرجل نتيجة التعذيب، ولكن بشجاعة نقولها أن أسرانا خرجوا رافعي رؤوسهم بمعنويات عالية، وهمم عالية، فلا خوف على رجال تشرّبوا روح الجهاد معنى ومبنى وذاقوا حلاوته مُنذُ الصغر.

وكجزءٍ آخر نحزن ونتألم حال انتظارنا لعودة أخواننا، أو آبائنا، أو أبنائنا الأسرى والمفقودين، وننتظرهم من عامٍ لآخر لخروجهم من الأسر، ونترقّب ملامحهم أو تلويحات أيديهم، علّها تُعرف من بين مئات الأسرى، ننتظر ونترقّب وكُلٌ منا يحرك عيناه على شاشة التلفاز، ويتطلّع الكشوفات، أوَربما يرى أخٌ له، أو قريبٌ بين الجموع، ولكن ليس هُنالك أثر، لكنها خطوة عظيمة خروج أسرى بهذا العدد الكبير وقبلها مثلها وهكذا نأمل خروج بقية الأسرى في الصفقات القادمة.

هكذا الأبطال فقبل أن يصلوا إلى أحضان أهاليهم، يرفعوا أياديهم للدّوِي بصرخة مزلزلة تهز كيان العدو إلى نحره، وهذه تعتبر رسالة عالمية من كل الأسرى، أنهم بأسرهم لهم ما أسروا إلا أجسادهم فقط، أما روحيتهم فهي ذات الروحية الإيمانية، التي حملت الجهاد، وانطلقت من وازع ديني، ومن حب ورغبة في قتال الأعداء، وأنهم كل ما بقوا في السجون ازدادت الروحية الإيمانية فيهم حد السماء، وازدادوا فراسة نحو أعدائهم، لن يضعفهم سجن ولا تعذيب ولا تهديد، بل أصبحوا هم الرجال الذي يشكلون الخوف والرعب لكُل سجّان.

نعم قالها خير الخلق صلوات الله عليه وعلى آله عن شعب اليمن: (الإيمان يمان والحكمة يمانية) دُمتَ شعبي مقداماً معطاءً شامخاً أبياً ما هزتك طوائرهم، ولا قصفهم ولا اعتداءاتهم ولا طغيانهم، بل بكل جريمة يرتكبونها ما ازددتَ إلا قوةً ورغبةً في انتزاع أرواحهم من الأجساد، ما وهنَت ولا للوهن في تاريخك مجال، دُمتَ الشعب الذي يهابه الجميع حين يُذكر، شعبٌ يُقرن بالأصالة والرجولة والقوة والبسالة فدُمت ودام ذِكرك الطيب.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm