قضية الدعارة المزعومة قبل عام ونيف.. خضنا معركة تشبه الانتحار
ولكن البعض لم يصدقنا
والبعض كان يعلم ويتغاضى بإمعان
غير أن المرعب أن يقوم ما تسمونه "مدير مكتب رئيس الجمهورية" إثر ذلك بتكريم مدير البحث الجنائي، فيما نسبتم لنا كل التهم من التشهير حتى الخيانة والتعاون مع العدوان.
وأكثر منه تم عزل وكيل نيابة البحث الجنائي القاضي نبيل الجنيد من منصبه والذي رفض أن يكون أداه لشرعنة وقوننة أفعال كتلك.
وبعد أن حكم القضاء بالبراءة ظل مدير البحث في منصبه..
والقاضي الذي حكم بالبراءة تم نقله من تلك المحكمة.
وأكثر من هذا تم ترقية المسؤول الأول عن تلك الجريمة وصار رئيسا لجهاز الأمن والمخابرات..
كلمة "استحوا" صارت لا تجدي معكم نفعا وظل التمادي
وقضية إقبال الحكيمي خير شاهد على استهتاركم بالشرف والكرامة التي تتحدثون عنها..
اليوم يريدون أن يحاكمونا.. !!
حاكموا المجرمين إن استطعتم
أما نحن فلم نكشف عن 1% من هذه القضايا..
قضايا كتلك لا يمكن دفنها حتى وإن خيّل لكم..
غدا ستصير بعض من تاريخكم..
لقد يأسنا ولذلك نحن ننتحر وسنظل ننتحر حتى تعقلوا..
#القاضي_احمد_سيف_حاشد
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
ولكن البعض لم يصدقنا
والبعض كان يعلم ويتغاضى بإمعان
غير أن المرعب أن يقوم ما تسمونه "مدير مكتب رئيس الجمهورية" إثر ذلك بتكريم مدير البحث الجنائي، فيما نسبتم لنا كل التهم من التشهير حتى الخيانة والتعاون مع العدوان.
وأكثر منه تم عزل وكيل نيابة البحث الجنائي القاضي نبيل الجنيد من منصبه والذي رفض أن يكون أداه لشرعنة وقوننة أفعال كتلك.
وبعد أن حكم القضاء بالبراءة ظل مدير البحث في منصبه..
والقاضي الذي حكم بالبراءة تم نقله من تلك المحكمة.
وأكثر من هذا تم ترقية المسؤول الأول عن تلك الجريمة وصار رئيسا لجهاز الأمن والمخابرات..
كلمة "استحوا" صارت لا تجدي معكم نفعا وظل التمادي
وقضية إقبال الحكيمي خير شاهد على استهتاركم بالشرف والكرامة التي تتحدثون عنها..
اليوم يريدون أن يحاكمونا.. !!
حاكموا المجرمين إن استطعتم
أما نحن فلم نكشف عن 1% من هذه القضايا..
قضايا كتلك لا يمكن دفنها حتى وإن خيّل لكم..
غدا ستصير بعض من تاريخكم..
لقد يأسنا ولذلك نحن ننتحر وسنظل ننتحر حتى تعقلوا..
#القاضي_احمد_سيف_حاشد
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة