اخبار الوطن ملك الجميع
1.38K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#ممارسات حوثية #تعسفية تستهدف السهل التهامي وتجبر #المستثمرين على #الهجرة

http://telegram.me/watYm
قال أحد المستمرين الزراعيين المحليين في السهل التهامي بمحافظة الحديدة- غربي اليمن؛ إن مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، تمارس مضايقات وجبايات على المستثمرين والمزارعين المنتجين لعلف المواشي (العجور) في مناطق سيطرتها، ما كبدهم خسائر فادحة، ودفع الكثيرين منهم إلى التخلي عن أنشطتهم الزراعية.

مستثمر يمني- طلب عدم الكشف عن اسمه- أكد أن غالبية المستثمرين في زراعة أعلاف المواشي، في السهل التهامي الواقع تحت سيطرة مليشيا الحوثي، توقفوا عن الاستثمار بسبب الخسائر، ونقلوا استثماراتهم إلى جمهورية السودان.
وأضاف أن مليشيا الحوثي وضعت تحديات وعراقيل أمام المستثمرين في المجال الزراعي والمزارعين، من خلال رفع تكاليف الإنتاج والنقل والمدخلات الزراعية، ومتاجرة المليشيا بالمشتقات النفطية في السوق السوداء، وفرض الجبايات والضرائب الباهظة غير القانونية.

وأوضح أن مشرفي مليشيا الحوثي يفرضون إتاوات عند الحصاد، ويعرقلون تسويق الأعلاف ويصادرونها في نقاطهم المنتشرة في الطرقات، حال عدم دفع الجبايات، وتحت مبررات متعددة، إضافة إلى فرض 100 ريال على كل عصبة من أعلاف المواشي (العجور)، وهو ما جعل الإنفاق أضعاف الدخل.

وكانت مليشيا الحوثي الإرهابية، قد حظرت، في أكتوبر الماضي، بيع أعلاف المواشي في مزارع السهل التهامي بمحافظة الحديدة، بذريعة الأمن الغذائي، لكن المزارعين يؤكدون أن الأعلاف لا تصلح لإنتاج البذور سوى في موسمها، والحظر يهدد الأمن الغذائي والثروة الحيوانية، ودخل الأسر التي تعتمد على تربية الماشية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
منظمة #حقوقية تدين #ممارسات ميليشيا #الحوثي بحق #المعتقلات في #سجونها

http://telegram.me/watYm
أعربت منظمة سام للحقوق والحريات عن رفضها التام وإدانتها المطلقة لممارسات ميليشيا الحوثي ضد المعتقلات من النساء المتمثلة في حرمانهنّ من حقوقهنّ الأساسية وتعرضهنّ لممارسات تنتقص من كرامتهنّ، حتى وصل الأمر بتهديدهنّ بعدم خروجهنّ إلا بعد وفاتهنّ من قبل إحدى مسؤولات السجن.

وقالت المنظمة في بيان له إن تلك الممارسات تنتهك حقوق السجينات وكرامتهن التي كفلها لهنّ القانون الدولي والقانون اليمني في دستوره على حد سواء.

وأبدت استغرابها وقلقها الشديدين من الإفادات الواردة حول تعرض السجينة "أسماء ماطر العميسي" رفقة سجينات أخريات للتهديد من قبل مسؤولة السجن "أم الكرار المروني" بأنهن لن يخرجن من السجن إلا عبر #جنازات، إلى جانب إهانة الأسيرات عبر توجيه السباب والشتائم من قبل مسؤولة السجن سابقة الذكر.

وذكرت "سام" أنها تابعت المعلومات التي نشرها محامي المعتقلة "أسماء العميسي" حول وضعها الصحي، حيث أكد أنها تعاني من تردٍّ في حالتها الصحية، كما أنها  تعاني من عدد من الأمراض ومنها أمراض خاصة بالنساء كالذئبة الحمراء، إلى جانب وجود أكياس بحاجة إلى استئصال وفقًا للتقارير الطبية التي نشرها المحامي "عبد المجيد صبره" عبر صفحته على "فيسبوك"، حيث أظهرت تلك التقارير أن نسبة الدم لديها وصلت إلى (6)، وهي نسبة متدنية جدًا وخطيرة وتشكل تهديد حقيقي لحياتها، مشيرًا عبر منشوره إلى أنه " قد ذكرت ذلك للشعبة الجزائية الاستئنافية المتخصصة في جلستها المنعقدة في 6 ديسمبر/كانون الأول 2022، حيث لاتزال تلك النسبة كما هي إلى هذا الوقت".
ووفقًا لما ذكره محامي "العميسي" فقد سبق وأن صدر للمعتقلة "أسماء" تقرير طبي من مستوصف السجن بتاريخ 28/07/2022، والذي أظهر خطورة حالتها الصحية ووجوب عرضها على مركز متخصص بالنساء لمعالجتها فيه بصفة دورية خصوصا وأنها تعاني من تكرار نزيف الدم الذي يؤدي إلى دوخة وإرهاق وبدأ يؤثر على القلب، كما تعاني من أكياس في المبيض وبالرغم أن الشعبة الجزائية الاستئنافية المتخصصة كانت قد وجهت بعلاجها في مستشفى متخصص بصحبة الحراسة اللازمة لكن هذا الأمر لم يتم تنفيذه وفقًا لما ذكره المحامي.

ولفتت "سام" إلى أنه تم اعتقال "أسماء" بتاريخ 07/10/2016 رفقة كلًا من "سعيد محفوظ الرويشد" و "أحمد صالح باوزير" ووالدها "ماطر محمد العميسي" لدى مباحث أمانة العاصمة ثم أحيلوا إلى النيابة الجزائية المتخصصة وتم التحقيق معهم. وبعد انتهاء التحقيق تم الإفراج عن الرجال الثلاثة وبقيت أسماء لوحدها داخل السجن.

ودعت"سام" ميليشيا الحوثي في نهاية بيانها إلى ضرورة فتح تحقيق جدي فيما تم نشره من ادعاءات أظهرت تهديد إحدى مسئولات السجن للمعتقلات بعدم خروجهنّ إلا بعد وفاتهنّ، وضرورة تقديم مرتكبي الانتهاكات داخل السجون وأروقة القضاء للمحاكمات، مشددة على أهمية إطلاق جماعة الحوثي سراح كافة المختطفين لديها، والعمل على إغلاق كافة السجون التي يتواجد فيها آلاف الأشخاص دون تهم قانونية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
انتهاكات الحوثيين ضد القبائل... #ممارسات إرهابية #تهدد مستقبل #الجماعة!

http://telegram.me/watYm
#تقارير...
من صنعاء إلى عمران والمحويت، وصولًا إلى معقلها الرئيس في صعدة، تتواصل الانتهاكات الحوثية بحق القبائل اليمنية للسطو على أراضيهم وممتلكاتهم بقوة السلاح، في حين يعمد مشرفو الجماعة والنافذون من الموالين لها إلى تغذية الصراعات بين القبائل بهدف إضعافها وتفكيك تماسكها.

وفي حين يتنامى السخط الشعبي ضد عمليات البطش التي تمارسها ذراع إيران بحق القبائل، تحول مؤخرًا إلى مواجهة مسلحة، ليصل الخطاب المناوئ لممارسات الجماعة إلى معقلها الرئيس في محافظة صعدة، إذ شهدت الأيام القليلة الماضية مواجهات مسلحة بين حملات عسكرية تتبع الحوثيين، ومسلحين قبليين خرجوا للدفاع عن أراضيهم وممتلكاتهم من سطو الجماعة.
وفي الوقت الذي يرى فيه مراقبون أن الاعتداءات المتكررة للمليشيا فاقمت حالة الغضب الشعبي في مختلف مناطق سيطرتها، يعتقدون أن تصاعد الرفض المجتمعي للجماعة في محافظة صعدة، التي وصفت في الغالب كأحد أهم مراكز نفوذها، مؤشرٌ لتحول في موقف المحيط القبلي والاجتماعي في المحافظة، الذي سيرفع مستوى الرفض الشعبي في باقي المحافظات المنكوبة بذراع إيران.

معقلٌ مفكك...
منذ تمردها على الدولة في الـ21 من سبتمبر 2014م، ركزت جماعة الحوثي على محافظة صعدة التي مثلت لها جغرافيا لتأسيس نفوذها على المستوى العام، إذ عملت على عزل المحافظة عن الخارطة اليمنية بشكل كامل، لتبعدها عن أي عوامل تهدد وجودها، لتختزل بداخلها قدراتها الكاملة.
وسعت ذراع إيران لتصدير صعدة كمسرح لنفوذها، ومحطة مفصلية لقدراتها العسكرية، غير أن مراقبين يعتقدون أن الطبيعة الإرهابية للجماعة، وممارساتها القمعية ضد القبائل لسلب أراضيهم وممتلكاتهم، نسفت الصورة التي سعت المليشيا لتصديرها عن المحافظة.

وفي هذا السياق يقول الكاتب الصحفي والمحلل السياسي عبدالواسع الفاتكي، إن ممارسات الحوثيين تكشف الكثير من الحقائق، بما في ذلك رفض المجتمع لهم في معقلهم الرئيس بمحافظة صعدة.
وأشار الفاتكي إلى أن الحوثيين يمارسون مختلف الانتهاكات الجسيمة في المناطق التي ما تزال تحت سيطرتهم، وقد نالت محافظة صعدة النصيب الأكبر من هذه الانتهاكات، منذ أن دشنوا منها حربهم ضد الجمهورية والدولة اليمنية  عام ٢٠٠٤م.

فيما يرى أن الحوثيين يعتبرون محافظة صعدة بالذات، معقلًا مقدسًا لهم، بل وملكية خاصة بهم لا ينازعهم فيها أي مكون سياسي أو اجتماعي وتدين قبائلها بالولاء المطلق لهم. حد تعبيره.
ويعتقد أن هذا الاعتقاد الذي يصفه بالحلم الحوثي، يعود لكون محافظة صعدة، مثلت مسقطًا لرأس الحركة الحوثية، والمكان الذي تأسست فيه وانتشرت منه، والذي ينتمي له مؤسسو الحركة وقيادتها بداية من بدر الدين الحوثي وأولاده إلى القيادات الميدانية للحركة.

وقال: "من هذا المنطلق، سعى الحوثيون لإحكام السيطرة على صعدة وكل مكوناتها القبلية والاجتماعية والسياسية، ما جعلهم يرتكبون جرائم جسيمة بحق المواطنين، تنوعت بين التشريد والتهجير القسري ونهب الأموال والممتلكات، ناهيك عن القتل والإخفاء القسري".
وأضاف: "اعتقد الحوثيون خطأً، خلال الفترة الماضية، أنهم قد أخضعوا قبائل صعدة، لدرجة أنها فقدت القدرة على مقاومة ومناهضة سلوكهم النهبوي، وعنفهم ضد القبائل والعشائر الصعدوية، لكنهم تفاجأوا مؤخرا بمقاومة شرسة، ومواجهة مسلحة على خلفية سطوهم على أراضي وممتلكات القبائل، ما ينذر بتوسع دائرة الرفض المناهض للحوثيين في المستقبل القريب".

وأشار إلى أن "وجود مقاومة مسلحة ضد الحوثيين في صعدة، التي يرونها حاضنة رئيسة لهم ولا يمكن لأي مكون سياسي أو اجتماعي أن ينازعهم عليها، يشير إلى أن الصورة التي حرص الحوثيون على ترسيخها عن صعدة، خصوصا بأنها محافظة محصورة عليهم، تبددت من خلال المواجهات والمقاومة الشرسة لبعض القبائل ضد الحوثيين".
واختتم بالقول: "هذا الحراك المسلح للقبائل ضد الجماعة، يأتي دفاعا عن ممتلكاتها وأراضيها، وهو ما يعني أن ما يعتقده الحوثيون من سلطتهم واستتباب الأمر لهم، ضرب من الخيال والأماني والأحلام الكاذبة، والتي ستتبخر قريبا باستمرار الحوثيين في تماديهم بسلب حقوق الناس، ومصادرة حرياتهم والاعتداء على ممتلكاتهم وأموالهم، وهو ما سيخلق مستقبلًا، حراكًا ثوريًا يضع حدا لجبروت المليشيا".
^^^^^&