اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#تقدُّم كبير لقوات الجيش واللجان الشعبية في #ضواحي مدينة #مأرب وقوى الإرتزاق تلجأ لتلغيم مخيّمات النازحين..
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تقرير: رشيد الحداد

مع وصول قوات صنعاء إلى الضواحي الشمالية والغربية لمدينة مأرب، باتت وجهاً لوجه مخيّمات تضمّ مئات آلاف النازحين، ولم ترتدع القوات الموالية لـ»التحالف» عن تلغيم بعضها في مسعًى أخير منها لمنع اقتحام المدينة. إزاء ذلك، تتمسّك «أنصار الله» بالحذر وسط حقل الألغام هذا، مؤكدة أن الحسم العسكري سيكون آخر خياراتها.

تقترب قوات صنعاء، يوماً بعد آخر، من مدينة مأرب، وسط حالات انهيار متلاحقة في صفوف القوّات الموالية للرئيس المنتهية ولايته، عبد ربه منصور هادي.
وقد تمكّنت، خلال الأيام الماضية، من السيطرة على تبّة إيدات الراء الاستراتيجية شمالي المدينة، وتوغّلت في منطقة الفرع شمالي صافر، وسيطرت على عدد من المواقع في جبهتَي جبل مراد والمناقل جنوباً، كما أحرزت تقدّماً على الجبهات الغربية، لتجد نفسها أمام عدد كبير من مخيّمات النازحين المحيطة بالمدينة من الجهتَين الغربية والشرقية، والتي لم تَسلْم من زرع الألغام في محيطها من قِبَل قوّات هادي.

وبحسب مصادر قبلية، تحدّثت إلى «الأخبار»، فإن الجيش و»اللجان الشعبية» أصبحا على مقربة من عدد من المخيّمات في محيط مدينة مأرب، كـ»الجفينة» الذي يقطنه أكثر من 40 ألف نسمة ويقع على مقربة من الخطوط الأمامية للمواجهات في المحيط الغربي للمدينة، و»ذنة» في صرواح والقريب من سدّ مأرب والذي يقع أمام خطوط التماس في كوفل، والسويداء والميل والخير، ومخيّمات أخرى تقع قرب منطقة أيدات الراء ونخلاء التي سقطت أخيراً بيد قوات صنعاء.

واتهم محافظ مأرب الموالي لصنعاء، اللواء علي محمد طعيمان، قوّات هادي، بتحويل مخيمات النازحين المنتشرة في الضواحي الشمالية والغربية للمدينة إلى دروع بشرية.
وقال، خلال اجتماع عقده مع قيادات الأجهزة الأمنية في المناطق المستعادة من قِبَل قوات صنعاء، إن «قوى التحالف عملت، منذ تحرير محافظة الجوف، على بناء مخيّمات في غربي وشمالي غربي مأرب تحت مسمّى (نازحي الجوف)، لاستخدامها دروعاً بشرية»، مضيفاً إن «قوى العدوان تمنع النازحين في تلك المناطق من اللجوء إلى مناطق آمنة» بعد اقتراب طلائع الجيش و»اللجان» من أطراف المدينة.

وأشار طعيمان إلى أن «لدى الأجهزة الأمنية في المناطق المحرّرة من مأرب معلومات عن زرع تلك القوات الألغام حول المداخل الغربية والشمالية الغربية للمدينة، ظنّاً منها بأنها ستكون طوق نجاة لها».
وتكشف خريطة مخيّمات النازحين في مأرب وجود نيّات مسبقة لتحويلهم إلى دروع بشرية

وكان عدد من القيادات القبلية في مأرب قد دعوا، الثلاثاء، قوات هادي و»التحالف» إلى تجنيب مخيّمات النازحين ويلات الصراع، وعدم استخدام الورقة الإنسانية كأداة حرب.
وفي هذا الإطار، أكّد الشيخ القبلي، محمد صالح المرادي، في منشور عبر صفحته في «فايسبوك»، أن «قوات هادي، بإسناد من التحالف، تتّخذ من مخيمات النازحين في صرواح ومداخل مدينة مأرب دروعاً بشرية بعد خسارتها مواقع استراتيجية في صرواح».
كما حذّر ناشطون في المجال الإنساني في مأرب من مخاطر محاولات قوّات هادي بناء خطّ دفاع جديد بالقرب من المخيّمات.

وقال عدد من هؤلاء إن تلك القوّات أقدمت، مسنودةً بالشرطة العسكرية، في 21 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، على اقتحام مخيّمات النازحين في السويداء ونخلا، حيث حفرت الخنادق وبنت المتاريس، بعد أيام من فقدانها معسكر الماس.
وتَكشف خريطة مخيّمات النازحين في محافظة مأرب عن وجود نيات مسبقة لتحويل هؤلاء إلى دروع بشرية.

إذ إن سلطات «حزب الإصلاح»، التي انفردت بقرار المحافظة خلال السنوات الماضية، تعمّدت، في ظلّ ارتفاع أعداد اللاجئين إلى مأرب إلى حوالى مليون شخص، توزيعهم على 31 مخيماً، 13 منها أنشئت في محيط المدينة وفي مناطق تُعدّ خطوط دفاعٍ في وقت الحرب.
كذلك، منحت آلاف الأسر النازحة حقّ بناء مساكن في أراضي تلك المخيّمات من دون أيّ مقابل، علماً بأن الأبنية الجديدة أقيمت في مناطق منخفضة وأخرى تقع على ممرّات السيول، وهو ما عرّضها للدمار، وأدّى إلى تضرّر أكثر من 600 أسرة.

مع ذلك، رفضت السلطات المحلية، وفقاً للوحدة التنفيذية للنازحين في مأرب، السماح للمتضرّرين في مخيّمات الجفينة والميل والسويداء والخير الواقعة في محيط المدينة بالانتقال إلى مناطق أخرى.

ويرى مراقبون أن حكومة هادي تحاول، اليوم، استخدام تلك المخيّمات كورقة أخيرة لإعاقة تقدّم قوات صنعاء صوب مدينة مأرب.
وعلى رغم إخلاء 25 موقعاً للنازحين من المواقع العسكرية خلال الأشهر الماضية، وفق ما تفيد به تقارير «منظمة الهجرة العالمية» التي أكّدت أيضاً نزوح قرابة 90 ألف شخص من محافظتَي الجوف ومأرب إلى مناطق آمنة، إلا أن قوّات هادي منعت نزوح الآلاف من الأسر من المخيّمات المحيطة بالمدينة خلال الأيام الماضية.

إزاء ذلك، يعمل الجيش و»اللجان» على ت
#تفكيك هندسية المشتركة #حقل ألغام حوثي في #ضواحي الحديدة

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
نزع فريق هندسي في القوات المشتركة، اليوم الثلاثاء، حقل ألغام سبق لمليشيا الحوثي زراعته في الضاحية الشرقية لمدينة الحديدة، عاصمة كبرى محافظات الساحل الغربي اليمني.

وأوضح مصدر في الفريق الهندسي للواء الخامس عمالقة، أنهم فككوا حقلا يحوي عشرات الألغام بالقرب من مطاحن البحر الأحمر، زرعته المليشيا الموالية لإيران قبل طردها العام 2018.

وقال إن الحقل تسبب في نفوق عدد من أغنام المواطنين، بجانب ما يشكله من خطر على المدنيين المجاورين للمنطقة.

وأكد المصدر أن الفريق نقل الألغام إلى مكان آمن تمهيدا لتفجيرها حفاظا على سلامة السكان.

وزرعت المليشيا الحوثية مئات الآلاف من الألغام في مختلف مناطق الساحل الغربي، ما تسبب في سقوط مئات الضحايا المدنيين ما بين شهيد وجريح ومعاق، كثير منهم نساء وأطفال.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#ورد_الآن .. المعارك تصل إلى #ضواحي مدينة #مأرب الشمالية

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
فرضت قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، اليوم الإثنين، سيطرتها الكاملة على البوابة الشمالية لمدينة مأرب، بعد معارك عنيفة خاضتها ضد عناصر تنظيم القاعدة.

وأفادت مصادر خاصة في محافظة مأرب بأن قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، شنت خلال الساعات الماضية، هجوم عسكري كبير باتجاه مواقع قوات هادي وعناصر تنظيم القاعدة شمال مدينة مأرب.

وأوضحت المصادر، أن قوات الجيش واللجان، تمكنت من تطهير منطقة “الرعود” و”حمة الصيد” ومنطقة
وأشارت المصادر، إلى أن قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، تمكنت قبل قليل، من فرض سيطرتها على جبهة العلم الأبيض، بعد سيطرتها الكاملة على منطقة “العاقل”، الأمر الذي دفع بمجندي تحالف العدوان وعناصر القاعدة الفرار من جبهة العلم، باتجاه جبل القرود ووادي البراء.

وأكدت المصادر، أن قوات صنعاء، تمكنت من السيطرة على نقطة الخطاب الأمنية التابعة لما تسمى القوات الخاصة شمال المدينة.

وقالت المصادر، أن قوات الجيش واللجان تقدمت من جهة مناطق الكسارة صوب نقطة باسل للتفتيش التابعة لـ”الشرطة العسكرية”، في مدخل مدينة مأرب الشمالية، حيث تدور فيها معارك شرسة بين الطرفين.
#الوطن_ملك_الجميع
رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm