اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#صراع الاجنحة #لمليشيا الحوثي تصل لقنواتهم الاعلامية و #المشاط الحلقة #الأضعف

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
استغل تيار القيادي الحوثي البارز المدعو محمد علي الحوثي, تراجع المدعو مهدي المشاط عن قرار صرف نصف راتب كل شهرين, بهجوم كبير عليه، متهمين إياه بالعجز والفشل، مطالبين في نفس الوقت باستقالته.

وقاد القيادي صادق أبوشوارب، حملة الهجوم على المشاط وطالبه بالاستقالة.

وقالت مصادر إن هجوم ابوشوارب جاء بتوجيه من القيادي محمد علي الحوثي.

وأضافت المصادر، أن قيادات حوثية بدأت تطرح في اجتماعاتها بأن المشاط غير قادر على إدارة المرحلة الحالية وشخصيته ضعيفة, مطالبةً بإقالته قبل أن يثور الشارع ضدهم.

وأشارت إلى أن الهجوم على المشاط هو امتداد لحملات سابقة تبناها محمد الحوثي, والتي وصلت إلى منابر إعلامية تابعة للمليشيات مثل قناتي اللحظة، والهوية التابعتين للمليشيات.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#صراع داخلي في صفوف مجندي التحالف بصحراء #الجوف

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تشهد المناطق الصحراوية الفاصلة بين محافظتي مأرب والجوف والحدود اليمنية السعودية، موجه كبيرة من صراع داخلي نشب فيما بين صفوف مجندي التحالف.

وقال الشيخ القبلي البارز “محمد صالح المرادي” أحد أعيان قبيلة مراد، في منشور له على موقع الفيسبوك” اليوم الأحد، بأن مجندين في صفوف قوات التحالف قطعوا الطريق في الصحراء الفاصلة بين حدود محافظة الجوف والسعودية، أمام زملاء لهم من مجندي التحالف، وقاموا بنهب أطقم عسكرية كانوا يستقلونها.

وأوضح المرادي، بأن مجندين أخرين، قاموا بمهاجمة مواقع نقاط عسكرية تابعة لزملاء لهم في صحراء اليتمة بمديرية خب والشعف، نهبوا فيها أسلحتهم وعربات عسكرية.

وأكد المرادي، بأن عمليات التقطع فيما بين مجندي التحالف، أدت إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوفهم.

وأشار المرادي، إلى أن الوضع السائد بين مجندي التحالف في صحاري محافظة الجوف، يتمثل في أن القوي يقتل الضعيف ويرمي بجثته في الصحراء.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
ضمن #صراع الجبايات والأموال.. #قيادي حوثي يستولي على نقطة تحصيل تابعة لصندوق النظافة في #إب

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ضمن صراع الجبايات والأموال، استولى قيادي حوثي على نقطة تحصيل تابعة لصندوق النظافة بمحافظة إب "وسط البلاد".

وقال سكان محليون إن قيادي حوثي عينته المليشيا وكيلا للمحافظة، استولى بقوة السلاح على نقطة تحصيل بمدينة القاعدة بمديرية ذي السفال جنوب إب، تابعة لصندوق النظافة والتحسين بالمحافظة، في ظل فساد مالي وإداري تقوده مليشيا الحوثي بصندوق النظافة والذي يعد من أكبر وأعلى الإيرادات بالمحافظة، حيث رفعت رسوم النظافة فيه بشكل خيالي.

وبحسب الأهالي فقد قام القيادي الحوثي بطرد متحصلي نقطة القاعدة وإهانتهم بقوة السلاح، بعد أن استقدم مسلحين تابعين له، وقاموا بعملية التحصيل.

وأفادت مصادر مطلعة أن عملية الإستيلاء على نقطة تحصيل مدينة القاعدة جنوب المحافظة، جاءت عملا بالمثل، حيث قام قيادي حوثي آخر، بالإستيلاء على نقطة تحصيل في مدينة يريم وإيراد الجبايات لصالحه.

وتشهد نقاط تحصيل إيرادات صندوق النظافة في محافظة إب، صراع حاد بين قيادات حوثية عليا، نتيجة زيادة الجبايات والأموال الكبيرة التي تتحصلها المليشيا في تلك النقاط والمنافذ، حيث انعكست على صراع القيادات العليا بما فيها محافظ الحوثيين عبدالواحد صلاح وقيادات أخرى من القيادات الهاشمية بزعامة القيادي علي النوعة والمعين وكيلا للمحافظة من قبل الحوثيين وسبق وأن قام الأخير بإغلاق صندوق النظافة بسلاسل حديدة لأكثر من ثلاثة أسابيع نتيجة حدة الصراع بين تلك القيادات.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#صراع المنهوبات» يحتدم بين #قادة المليشيات في #ذمار وريف #صنعاء

http://telegram.me/watYm

أفادت مصادر يمنية مطلعة بأن محافظتي ذمار وريف صنعاء شهدتا خلال الآونة الأخيرة تصاعداً في حدة الصراع بين قادة ومشرفي الميليشيات الحوثية على النفوذ والمنهوبات؛ حتى وصل الأمر إلى حد تبادل الاتهامات بين الانقلابيين حول فساد هائل ونهب أموال اليمنيين؛ الذين يعيشون مأساة إنسانية هي الأسوأ في العالم، وفق تقارير أممية.

وفي أحدث حلقات هذا الصراع؛ كشفت مصادر محلية لـ«الشرق الأوسط» عن احتدامه بين القيادي الحوثي المدعو محمد البخيتي المنتحل صفة محافظ ذمار، وبين قيادات حوثية أخرى بارزة في المحافظة ذاتها.

وأكدت أن الصراع جاء على خلفية إصدار المدعو البخيتي قبل فترة حزمة من القرارات؛ تتضمن إقالة عشرات المسؤولين المعينين من قبل الميليشيات من مناصبهم في ذمار؛ بينهم المدعو مجاهد العنسي الأمين العام للمجلس المحلي، وآخرون ينتحلون صفات مديرين عامّين لـ10 مكاتب تنفيذية، وقيامه بتعيين شخصيات أخرى مقربة منه بديلة عنهم.

وأشارت إلى أن المدعو البخيتي أقال الموالي للميليشيات المدعو العنسي من منصبه أميناً عاماً للمجلس المحلي، ودعا رؤساء اللجان وأعضاء المجلس لاختيار أمين عام بديلاً له.

وذكرت المصادر أن تلك التطورات تأتي في رد فعل من قبل البخيتي على وقوف العنسي مع تيار المشرفين الحوثيين الآتين من صعدة في وجهه، ليقوم بعد ذلك بمعاقبته مع قيادات أخرى بعزلهم من مناصبهم.

وعلى الصعيد أيضاً، كشفت وثيقة حوثية جديدة تداولها ناشطون على منصات التواصل، عن رفض القيادي الحوثي المدعو علي القيسي المعين وزيراً للإدارة المحلية بحكومة الانقلابيين كل القرارات الصادرة عن البخيتي الذي لا يزال ينتحل صفة محافظ ذمار.

وبموجب تلك الوثيقة، فقد وجه القيادي الحوثي القيسي بمنع البخيتي من عزل قيادات الميليشيات من مناصبها في إدارة المكاتب التنفيذية في ذمار وإلغاء جميع القرارات المتعلقة بذلك.

وأشارت المصادر في ذمار إلى تعرض القيادي الحوثي البخيتي لسلسلة من الإهانات والانتقادات من قادة الجماعة في صنعاء وصعدة وإجباره على التراجع عن قراراته.

وسبق ذلك الصراع المحتدم، منع القيادي في الميليشيات المدعو طه المتوكل؛ المنتحل صفة وزير الصحة بحكومة صنعاء غير الشرعية، المدعو البخيتي من تغيير أحد قيادات الجماعة المنتحل صفة مدير مكتب الصحة العامة في ذمار.

بدورهم؛ أرجع مراقبون محليون تجدد الصراع وتوسعه بين قادة وأجنحة الميليشيات في ذمار ومناطق يمنية أخرى، إلى الخلافات التي دبت في صفوف الجماعة على خلفية تقاسم الموارد المالية والمنهوبات والمسارعة في الاستحواذ على المناصب، إضافة إلى الخسائر الحوثية المتوالية في جبهات القتال التي أودت بمئات من المجندين وعشرات القيادات الميدانية.

وأشاروا إلى أن «مبالغ مالية مهولة تذهب إلى خزائن وجيوب الفاسدين من قيادات الجماعة الانقلابية في ذمار، فيما آخرون من قيادات الميليشيات لم يحصلوا على نصيبهم من ذلك، فعمدوا إثر ذلك إلى الكشف عن الأوراق وإزاحة الستار عن فساد مهول في عدد من المؤسسات الإيرادية بالمحافظة».

ولفتوا إلى أن الخلافات بين قيادات الميليشيات ارتفعت حدتها مؤخراً لتكشف عن فساد مهول في كل فروع المؤسسات والهيئات الإيرادية في المحافظة؛ بينها الضرائب والجمارك وصندوق النظافة وغيرها، التي تخللتها عمليات تزوير ونهب ممنهجة لصالح قيادات معينة في الجماعة في ذمار.

وأشار المراقبون إلى أن الصراع بين تيار المشرفين الحوثيين وبين قيادة السلطات المحلية الموالية للجماعة في ذمار على وجه التحديد بدأ في الظهور بشكل بارز تدريجياً مع اجتياح الانقلابيين المحافظة وفرض كامل سيطرتهم على جميع مفاصل الدولة فيها.
ويأتي تصاعد الصراع بين قادة الصف الثاني للانقلابيين في ذمار متزامناً مع ما تشهده أيضاً محافظة ريف صنعاء في الوقت الحالي من خلاف علني على منصب المحافظ.

وفي هذا السياق، تحدثت مصادر محلية بريف صنعاء عن استمرار الصراع منذ أكثر من أسبوع بين قيادات حوثية بارزة في المحافظة على خلفية الاستحواذ على منصب محافظ صنعاء غير القانوني.

وكشفت عن توجيه مسؤولين ووجهاء موالين للحوثيين في ريف صنعاء قبل أيام رسالة إلى رئيس مجلس الانقلاب غير المعترف به الذي يقوده مهدي المشاط، يطالبونه فيها بتزكية المدعو فارس الحباري لينتحل صفة محافظ صنعاء؛ الأمر الذي رفضته قيادات حوثية أخرى؛ بينهم المدعو عبد القادر الجيلاني الأمين العام للمجلس المحلي، الذي أعلن مع آخرين تمسكه بالمدعو عبد الباسط الهادي محافظاً لصنعاء، نظراً لانتمائه للسلالة الحوثية؛ على حد زعمهم.

ونقلت تقارير عن مصادر خاصة بصنعاء، قولها: «قيادات عليا في الجماعة لا تزال ترفض أن يكون منصب محافظ صنعاء من خارج ما تسميها (الأسرة الهاشمية)».
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
مشايخ #شبوة يرفضون تحويل مناطقهم لساحة #صراع لمصلحة #الإمارات

http://telegram.me/watYm
طالب مشايخ ووجهاء ثلاث مديريات في شبوة بسرعة تشغيل منشأة بلحاف الغازية الخاضعة لسيطرة القوات الإماراتية منذ العام 2016م.

وأعلن مشايخ وأعيان مديريات ميفعة ورضوم والروضة في محافظة شبوة رفضهم استمرار تواجد القوات الإماراتية ومليشياتها في المنشأة، معتبرين أن تشغيل المنشأة ستحل الكثير من المشكلات الاقتصادية التي يعاني منها اليمن.

وأكد المشايخ في اجتماع لهم اليوم الثلاثاء وقوفهم إلى جانب سلطات الإصلاح بالمحافظة بقيادة محمد صالح بن عديو.

وجدد المشايخ ووجهاء المديريات رفضهم بتحويل مناطقهم إلى ساحة للصراع من خلال إقامة المعسكرات وتنفذ الأجندات الخارجية عبر تشكيل كيانات ومليشيات تهدد الأمن والاستقرار بالمحافظة.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
إقالة #طاووس الحوثي واستبداله بمسؤول #أمني يؤكد #صراع الأجنحة

http://telegram.me/watYm
أعلنت مليشيات الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، عن إقالة القيادي عبدالمحسن عبدالله طاووس من منصب الأمين العام لما يسمى المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي مطلع شهر فبراير الجاري.

وقالت مصادر مقربة من المليشيات ، إن قرار إقالة الطاووس جاء بعد تصاعد الخلافات داخل أجنحة المليشيات على خلفية تزايد عمليات الفساد التي يمارسها ما يسمى بمجلس إدارة الشؤون الإنسانية من جهة، ومن جهة أخرى تزايد الخلافات بين قيادات المليشيات وبين المنظمات الأممية والدولية العاملة في مجال الإغاثة.

وأضافت المصادر: إن قرار الإقالة الذي أصدره رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى مهدي المشاط جاء بعد صراعات تدور داخل أروقة المليشيات لعدة أشهر، حيث كان فريق من القيادات الحوثية ومن بينهم شقيق زعيم المليشيات الذي يشغل أيضا منصب وزير التربية يحيى الحوثي من أبرز المطالبين بتغيير الطاووس واستبداله بشخص آخر، فيما كان القيادي ذو النفوذ أحمد حامد (أبو محفوظ) الذي يشغل منصب مدير مكتب الرئاسة في سلطة المليشيات هو أكبر الداعمين للطاووس والمدافعين عنه، حيث كان يوصف الطاووس بأنه رجل حامد ويده اليمني التي تتولى نهب وسرقة أموال المساعدات الإغاثية.

وسبق للقيادي وشقيق زعيم المليشيات يحيى الحوثي اتهام جماعته بالفساد ونهبها للمساعدات الغذائية التي تقدمها المنظمات الإنسانية الدولية لليمن، حيث أشار في بيان رسمي إلى أن اتهام جماعته للمنظمات الدولية وعلى رأسها برنامج الغذاء العالمي بتوزيع مساعدات غذائية فاسدة، غير صحيح، واصفًا المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية “بغير القانوني”، مضيفا “إن المجلس لا يزال يواصل عبر قناة المسيرة ادعاءاته الكاذبة بتوزيع الغذاء العالمي للمساعدات الفاسدة”، مشيرًا إلى أن قناة المسيرة والتي تعتبر الناطقة باسم جماعة الحوثي لا تتحرى صحة المعلومات، حسب تعبيره.
وحسب وثيقة موجهة لمديري المنظمات المحلية، اطلع نيوزيمن على صورة منها، فقد تم إبلاغهم بقرار إقالة الطاووس وتعيين القيادي الحوثي إبراهيم أحمد الحملي بديلا عنه في منصب الأمين العام لما يسمى المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي بتاريخ الثاني من فبراير الجاري.

المصادر كشفت أيضا أن عملية إقالة الطاوس شملت أيضا تغييرا شاملا لكافة الطاقم الإداري الذي كان يعمل معه واستبدالهم بطاقم جديد، وهو الأمر الذي اعتبرته المصادر انتكاسة لجناح أحمد حامد (أبو محفوظ) وانتصارا لمناؤيه داخل المليشيات.

وحسب المصادر فإن الإقالة جاءت بعد أن قدمت قيادات حوثية أدلة وبراهين لمكتب زعيم المليشيات عن قيام الطاووس بنهب قرابة مليون دولار أمريكي (ما يعادل 600 مليون ريال يمني) من أموال المساعدات الإغاثية وتحويلها إلى حسابات خاصة به وبأحمد حامد، وأن هذا النهب كان أحد أبرز الأسباب لنشوب الخلافات مع المنظمات الدولية التي اضطر بعضها لتخفيض حجم مساعداته لمناطق سيطرة المليشيات، فيما أصدرت أخرى قرارا بإيقاف عملياتها الإغاثية في مناطق المليشيات نهائيا.

وحسب المصادر فإن القيادي الحوثي الجديد المعين خلفا للطاووس إبراهيم الحملي كان يشغل منصب مسؤول الدفاع والأمن في محافظة حجة، وأن تعيينه بديلا للطاووس جاء بدعم بعض قيادات المليشيات ومنهم يحيى الحوثي شقيق زعيم المليشيات عبدالملك الحوثي.

وتشير المصادر إلى أن مليشيات الحوثي تسعى من خلال هذا التغيير لمحاولة تجميل صورتها أمام المنظمات الأممية والدولية العاملة في مجال الإغاثة وتقليل حجم الخسائر الناجمة عن تخفيض حجم مساعداتها أو إيقافها خصوصا وأن المجلس الذي تديره المليشيات فرض الحصول على نسبة من أي برامج مساعدات إغاثية مقدمة في مناطق سيطرته، فضلا عن سيطرة المنظمات الموالية للمليشيات على عمليات تسجيل أسماء المحتاجين وعمليات توزيع المليشيات وتخصيص النسب الأكبر منها لصالح عناصرها ومقاتليها، وهو ما يجعلها حريصة على استمرار هذه المساعدات بأي شكل.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#القربي يحذر من #صراع يمني ”أكثر ضراوة” غداة #إحاطة المبعوث الأممي.

http://telegram.me/watYm
حذر الدكتور أبوبكر القربي، وزير الخارجية اليمني الأسبق، اليوم الجمعة، من صراع يمني أكثر ضراوة غداة إحاطة المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، الذي وصف الهدنة بأنها " هشة".

وقال القربي في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر " تويتر "إن " ‏إحاطة المبعوث بعثت بصيص أمل بالهدنة المؤقتة ولكنها مهددة بالضياع اذا لم تتجنب الاطراف اختراقها ولم تعززها بخطوات لبناء الثقة حتى تقود الهدنة إلى مفاوضات الحل السياسي الشامل خاصةً في ظل تجاوب الاطراف مع دعوات السلام".

وأضاف: "و لأن ضياع الفرصة سيؤدي بالأطراف إلى صراع أكثر ضراوة"؛ وسط تبادل للاتهامات بين الحكومة اليمنية المعترف بها، ومليشيا الحوثي، بخرق الهدنة في جبهات مأرب والحديدة وتعز.

وكان المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، قال لمجلس الأمن الدولي إن "الهدنة متماسكة ويجب استخدامها لإحراز تقدم في حل الأزمة التي طال أمدها في البلاد".

‌‎وأكد أن " فتح الطرق حول مدينة تعز ومحافظات أخرى هي أولوية ملحة للوساطة الأممية
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
العليمي والزبيدي.. #صراع متصاعد ضحيته #المواطن المثخن بطعنات حاكميه!

تقرير – #عبدالحميد_رشوان
http://telegram.me/watYm
تصاعد الصراع بين رئيس ما يسمى “مجلس الرئاسة” المشكل سعوديًا، رشاد العليمي، ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، المنادي بالانفصال، عيدروس الزبيدي، في إطار مساعي كل منهما توسيع نفوذه على حساب الآخر في ساحة مليئة بالجوعى والمعدمين الذين يتم استخدام وسائل تجويعهم وإذلالهم، من قبل طرفي الصراع المتخمين لتحقيق مكاسب سياسية، وكانت آخر هذه الوسائل، فرض جرعة سعرية جديدة في أسعار المشتقات النفطية وكافة المواد الغذائية في عدن والمحافظات الخاضعة لسيطرة طرفي الصراع.

وكشفت مصادر في شركة نفط عدن، اليوم الخميس، عن جرعة جديدة في أسعار المشتقات النفطية والمواد الغذائية في محافظة عدن والمحافظة الخاضعة لسيطرته، الأمر الذي سيضاعف من معاناة المواطنين بشكل غير مسبوق.

وجاءت هذه الجرعة السعرية، بعد يوم من إغلاق محطات المشتقات النفطية أبوابها في وجه المواطنين، تمهيدًا للارتفاع الكبير في أسعارها.

وأوضحت المصادر أن الشركة رفعت سعر صفيحة البنزين سعة 20 لتر إلى قرابة 23 ألف ريال فيما وصل سعر الصفيحة الديزل إلى 25 ألف ريال، في ارتفاع غير مسبوق، إضافة إلى ارتفاع أسعار كافة المنتجات والمواد الغذائية والاستهلاكية.

خبراء اقتصاديون أشاروا إلى أن الارتفاع الكبير الأخير في الأسعار، يأتي كنتيجة طبيعية لاستمرار انهيار العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية، حيث تجاوزت قيمة الدولار الواحد سقف الـ1150 ريال، متوقعين مزيدًا من الانهيار الذي قد يصل إلى 1500 ريال مقابل الدولار الواحد، وسط استمرار تنصل السعودية والإمارات عن الإيفاء بتعهداتهما بخصوص الوديعة التي أعلنتا عنها في أعقاب إطاحتهما بهادي ومحسن وتشكيل “المجلس الرئاسي” والمقدرة باثنين مليار دولار إضافة إلى مليار دولار كدعم لمشاريع تنموية ودعم للمشتقات النفطية، إلا أنهما لا تزالان تتهربان من تقديم هذه المنحة رغم فرضها شروط تعجيزية كبيرة مجحفة وتم الموافقة عليها من العليمي وحكومته.

الارتفاع الكبير في الأسعار رافقه هجوم شنته نخب تابعة للإصلاح، أبرزها سيف الحاضري، ذراع علي محسن الأحمر الإعلامي وناشر صحيفة أخبار اليوم، التابعة للأخير، على المجلس الانتقالي، اتهمه بالاستيلاء على 15 مليار ريال شهريًا كجبايات غير قانونية من المشتقات النفطية في عدن، مشيرًا إلى أن هذا المبلغ يتحمل عبئه المواطن ويضاف إلى قيمة أسعار المشتقات النفطية.

وأوضح الحاضري، في تغريدة على حسابه بتويتر، أن هذه المبالغ تورد إلى حساب غير حكومي في البنك الأهلي، بعلم من “الحكومة” التي تغض الطرف عن ذلك فيما وصفه بـ”الكارثة”.

سبق أن كشفت تقارير إعلامية، عن نهب الانتقالي أكثر من (21) مليار ريال شهريًا غير الجبايات التي تفرضها حكومة العليمي على التجار، عبر نهب إيرادات الدولة في عدن ولحج وأبين، وكذا من فرضه جبايات غير قانونية تتم بقوة السلاح، مشيرة إلى إيداع هذه المبالغ المنهوبة في حسابات تابعة للمجلس الجنوبي في البنك الأهلي ومصرف القطيبي ويتم تحصيلها بسندات قبض من الانتقالي، وهو ما ينعكس ارتفاعًا في أسعار السلع التي يتم جبايتها على التجار ويتحمل تكلفتها المواطن المطحون.

وأوضحت أن المجلس الجنوبي المنادي بالانفصال، يفرض جبايات غير قانونية ويستهدف تحديدًا بجباياته قطاع المشتقات النفطية المستوردة عبر ميناء الزيت في البريقة، وشاحنات نقل البضائع من بوابة ميناءي المعلا والحاويات بعدن، وكذا من شركة الأسمنت، إضافة إلى النقاط الأمنية التابعة له والمنتشرة في كافة المناطق الخاضعة لسيطرة، ومن أموال ضريبة القات.

وأَضافت بأن هناك مبالغ مهولة أخرى يستولي عليها الانتقالي بدون سندات قبض، من أسواق القات والأسواق الأخرى وفي نقاط التفتيش والنقاط الرئيسية لمداخل المدن لكل البضائع التي تدخل عدن من المحافظات الأخرى بواقع خمسين الف ريال عن كل قاطرة.
↓↓↓↓↓↓
#صراع داخلي #يأكل مليشيات #الحوثي للوصول الى #النفوذ والسلطة!

http://telegram.me/watYm
عادت الصراعات الداخلية بين قيادات مليشيات الحوثي على النفوذ والسلطة، إلى واجهة المشهد العام في صنعاء .

ويتصدر القيادي في المليشيات، محمد علي الحوثي المشهد كأكثر القيادات الحوثية التي تزاحم على فرض مساحة نفوذ واسعة بعد زعيم المليشيات الذي تحول إلى ما يشبه المصلح الاجتماعي بين قيادات الحوثي.

وفي الطرف المقابل، يقاتل القيادي أحمد حامد مدير مكتب رئاسة الانقلاب والرقم القوي في معادلة الصراع، للبقاء على رأس أكثر المجاميع القيادية ومراكز القوى حضورا، مستمدا قوته من كونه ممثلا لزعيم المليشيات داخل مؤسسات الدولة المنهوبة.

وكان زعيم المليشيات عبد الملك الحوثي وقف في وقت سابق إلى جانب ممثله أحمد حامد ومنحه تزكية علنية في اجتماع، حيث وصفه بـأنه “مجاهد من الطراز الأول”، وهو ما حسم الجولة الأولى من الصراع لصالحه.

وتحدثت مصادر قبلية وسياسية في محافظتي صنعاء وذمار عن جولة صراع جديدة بدأت تظهر على السطح، بين أحمد حامد ومحمد علي الحوثي حول شيوخ القبائل، حيث يسعى حامد إلى تحدي نفوذ محمد علي الحوثي في أوساط المجتمع القبلي.

وقالت المصادر إن حامد قدم لزعيم المليشيات الحوثية مقترحا مدعوما بقائمة طويلة من أسماء شيوخ قبائل مطلوب طردهم من مواقعهم على رأس التجمعات القبلية، وتعيين آخرين.

المصادر مضت موضحة أن “القيادي الحوثي أحمد حامد حدد أسماء شيوخ قبائل يتواجدون خارج اليمن، وآخرين داخل مناطق سيطرة المليشيات، وطلب دعما لتنصيب عناصر قبلية أكثر ولاء للمليشيات، كون هؤلاء الشيوخ إما خارج البلاد أو غير فاعلين في مشهد الحرب”.

وأشارت المصادر إلى أن “أحمد حامد يعتبر بقاء التركيبة القبلية والنفوذ القبلي لكثير من شيوخ القبائل في المجتمعات القبلية، يمثل تهديدا مستقبليا للمليشيات وسيطرتها”.

في المقابل، يتحرك محمد علي الحوثي ضد مشروع أحمد حامد كونه نسج علاقات قوية مع بعض المكونات القبلية والشيوخ الحاليين منذ الإطاحة بالرئيس السابق علي صالح وتصفيته من قبل المليشيات.

وحسب المصادر، فإن محمد علي الحوثي يرى في مقترح ومشروع أحمد حامد، تهديدا لنفوذ راكمه على مدى السنوات الماضية في أوساط القبائل، ويعتبر أي تغيير في تركيبة المجتمع القبلي وآلية اختيار قادة القبائل مساحة حساسة قد تفجر صراعات داخل المجتمع القبلي على الزعامة.

وطرح محمد علي الحوثي مقترحا مضادا، يفيد بضمان ولاء الشيوخ للمليشيات، عبر امتيازات إضافية وتقريبهم من السلطات في المحافظات بدلا من الإطاحة بهم.

في هذا الإطار، قالت المصادر إن محمد علي الحوثي عقد اجتماعات مع رموز قبلية واجتماعية وشيوخ ورجال دين، ويسوق لمقترحه الجديد بأن يتم تشكيل مجالس حكم في كل محافظة يشارك في قوامها كبار الشيوخ ورجال الدين وقيادات عسكرية وسياسية، ويكون المحافظ على رأس هذه المجالس كممثل لزعيم المليشيات الحوثية.

وأوضحت المصادر أن محمد علي الحوثي يتحدث في اجتماعاته عن مجالس حكم على غرار حكماء اليمن الذي شكلته المليشيات سابقا ومجلس التلاحم القبلي، وإعادة المكونين إلى المشهد للمشاركة في إدارة الحرب والسلطة.
وبهذا المقترح، يسعى محمد علي الحوثي لنسف ما يخطط له أحمد حامد من توسيع نفوذه في أوساط المجتمعات القبلية وإعادة تشكيل بنيتها القيادية، ما يعزز موقعه القوي في المليشيات، حيث يتواجد حاليا في منصب هام ويحظى بدعم قوي من زعيم المليشيات.

ويعد أحمد حامد في الوقت الحالي، أكثر نفوذا من رئيس مجلس الانقلاب السياسي، ويطلق عليه في صنعاء “رئيس الرئيس”؛ أي من يتحكم بقرار مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي للمليشيات.

ويخوض حامد صراعات علنية محتدمة منذ سنوات مع قيادات حوثية كبيرة وقيادات من عائلة زعيم المليشيات ولديه نفوذ يمكنه من الإطاحة بوزراء في حكومة الانقلاب، وقيادات حوثية كبيرة في مؤسسات الدولة المنهوبة بمناطق سيطرة المليشيات.

في المقابل، وسع محمد علي الحوثي الذي يتحرك كمنافس قوي لأحمد حامد نفوذه خارج مؤسسات السلطة الرسمية ونسج علاقات واسعة مع المجتمعات القبلية والمسؤولين المحليين، وظهر وكأنه يشكل سلطة وقوة موازية لنفوذ حامد الذي يتعزز باسم السلطات الرسمية.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
عرض مجاني للتشفي! .. #صراع قيادات #الميليشيا يوقف #قناة تلفزيونية #بصنعاء..

http://telegram.me/watYm
أدى الصراع المستفحل بين قيادات جماعة الحوثي، إلى توقف بث قناة تلفزيونية بعد أربع سنوات على انطلاقها من العاصمة صنعاء.

وأعلنت قناة "اللحظة" التابعة للمليشيا الحوثية، اليوم الاثنين، إنها ستتوقف عن البث لأسباب خاصة.

وأكدت مصادر مطلعة، أن توقف القناة جاء بسبب خلافات بين قيادات في المليشيا المالكة للقناة بسبب فشلها وعدم نجاحها رغم المليارات التي صرفت لها.

وفي تعليقه على التوقف؛ قال رئيس القناة عابد المهذري، في نشر على صفحته بالفيسبوك، إن ذلك "عرض مجاني لاصحاب النفسيات الهابطة للتشفي والشماتة .. سيتوقف بث (قناة اللحظة) لاسباب خاصة"؛ حد تعبيره.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
بريطانيا توجه الصفعة الأخيرة.. .. و #الانتقالي يخسر #أول جولة #صراع مع #الرئاسي على أهم #الملفات

http://telegram.me/watYm
خسر المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، بعد تلقيه صفعة قوية من بريطانيا، أول جولة صراع بينه وبين مجلس القيادة الرئاسي الذي شكلته السعودية برئاسة رشاد العليمي، على واحد من أهم الملفات الحساسة جداً والمصيرية بالنسبة للانتقالي وهو ملف البنك المركزي في عدن.

ووجهت بريطانيا صفعة للانتقالي الجنوبي بشأن مركزي عدن، بعد محاولة الانتقالي التدخل في هذا الملف تحت ذريعة الاعتراض على التحركات لنقل المركزي إلى صنعاء وإنهاء الانقسام المالي.

ودعا السفير البريطاني لدى اليمن، ريتشارد أوبنهايم إلى دعم مركزي عدن “في عمله المهم”.

وقال أوبنهايم في تغريدة على حسابه الرسمي بتويتر، إنه بحث مع محافظ البنك المركزي، أحمد غالب، جهود عمل البنك في عدن.

وأكد ربتشارد أن استقلالية البنك المركزي هو مفتاح الاستقرار الاقتصادي في اليمن، في إشارة إلى انزعاج بريطانيا من محاولات الانتقالي فرض تدخلاته بشأن عمل مركزي عدن.

ونقلت وسائل إعلام جنوبية عن مراقبين في الشأن الاقتصادي والذين اعتبروا رد السفير البريطاني والموجه بشكل واضح ضد الانتقالي، يعني أن مجلس رشاد العليمي باستثناء عيدروس الزبيدي، عملوا على الاستقواء بالرباعية الدولية لقطع الطريق على الانتقالي وانفراد العليمي وحكومته بإدارة البنك وصد أي تعارض من قبل الانتقالي، وهو ما يعني أن العليمي وحكومته استخدموا الرباعية الدولية والتي تقودها أمريكا بشأن اليمن في أن توجه للانتقالي تحذيراً واضحاً بأن عليه ألا يتدخل مطلقاً بشأن مركزي عدن، فتصريح السفير البريطاني يأتي بالتزامن مع ما أصدره الجانب الأمريكي أيضاً من تلميحات مماثلة والتي أتت بعد الاتهامات المتبادلة بين الانتقالي وحكومة معين والبنك وما تلاها من تسريبات حول تهريب مركزي عدن 300 مليون ريال سعودي وما قد يتبع ذلك من تسريبات بشأن صفقات فساد قد يتم كشفها لاحقاً، ومن وجهة نظر مراقبين اقتصاديين فإن هذا التزامن في تصريحات المسؤولين الغربيين المعنيين باليمن مع الصراع بين الرئاسي والانتقالي بشأن البنك يؤكد أن التصريحات هذه لا تعني رغبة الغرب في إعادة البنك لصنعاء وإنهاء الانقسام المالي في اليمن، بل تحييده في عدن من تدخلات الفصائل المنضوية ضمن التحالف السعودي الإماراتي وخصوصاً الانتقالي.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#صراع الأجنحة #الحوثية يحتدم في #الحديدة.

http://telegram.me/watYm
في 7 يونيو/ حزيران الجاري، أصدرت مليشيا الحوثي قراراً، دون الإعلان عنه رسمياً، قضى بتعيين القيادي الحوثي عزيز عبدالله يحيى الجرادي المكنى “أبو طارق”، المحسوب على جناح المشاط، مديراً لأمن محافظة الحديدة، بدلاً عن هادي الكحلاني ”أبو علي” المحسوب على جناح محمد الحوثي، وذلك ضمن صراع الأجنحة الحوثية وتنازعها على تقاسم الجبايات والموارد والمنهوبات.

كانت خلافات حادة احتدمت منتصف مارس/ آذار الماضي بين الجرادي ”أبو طارق” الذي كان، آنذاك، يشغل منصب نائب وزير داخلية المليشيا ورئيس جهاز الأمن الوقائي، وبين عبدالكريم الحوثي وزير داخلية الانقلاب من جهة، وبينه وعبدالحكيم الخيواني "أبو الكرار" رئيس جهاز الأمن والمخابرات الحوثية، من جهة أخرى.

تطورت الخلافات والمواجهات، حينها، بين القيادات الأمنية للمليشيا، في إطار صراع الأجنحة السلالية على النفوذ والجبايات، لتصل إلى حد التصفيات البينية والاختطافات لعناصر وقيادات أمنية تابعة لما يسمى جهاز الأمن الوقائي.

وبحسب مصادر مطلعة فإن الخلافات بدأت عقب قيام جهاز الأمن والمخابرات
الذي يرأسه الخيواني، باعتقال قيادات في جهاز الأمن الوقائي بتهمة فساد مالي، بناءً على توجيهات من عبدالكريم الحوثي وزير داخلية المليشيا، واتهام الجرادي بعدم محاصصة الحوثي الأموال التي نهبها الأمن الوقائي من البنوك وأموال المناهضين للمليشيا.

انتهى الصراع بتدخل محمد علي الحوثي، وتعيين الجرادي مديرًا لأمن محافظة صعدة، بعد إقالته من منصبه كرئيس لجهاز الأمن الوقائي، بضغط من وزير داخلية المليشيا، وتقليص كافة صلاحياته وإيقاف مخصصاته المالية التي كان يتحصل عليها من الجبايات وعائدات مشتقات الوقود التي تباع في السوق السوداء.

وعقب تعيينه، مؤخراً، مديراً لأمن الحديدة، سعى عزيز الجرادي "أبو طارق" وبدعم من جناح المشاط ومدير مكتبه أحمد حامد، إلى الاستحواذ على موارد المحافظة من ضرائب وجمارك ورسوم زكوية، خاصة موارد موانئ الحديدة، والتي تزيد عن خمسين مليار ريال شهرياً.

واحتدمت الخلافات مرة اخرى بين أجنحة المليشيا، وهذه المرة حول تقاسم عائدات الحديدة ومينائها، بين الجرادي والخيواني المحسوب على جناح محمد الحوثي، بعد رفض الأخير تدخل الجرادي في إيرادات الميناء، ورفضه الحصة التي خصصها لهم الجرادي من عوائد الميناء.

وتنظر قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية إلى محافظة الحديدة ومينائها كبقرة حلوب ومصدر للإثراء الشخصي من خلال نهب مواردها وعوائد مينائها ومؤسساتها، بينما يتم إفقار وتجويع أبناء المحافظة المنكوبة ولا يتحصلون من تلك العوائد حتى على بعض الفُتات.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع