استمرار تصدير #النفط و #الغاز اليمني - العائدات إلى أين؟
#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
مع إعلان #حكومة_هادي ممثلة بسلطات #شبوة المحلية الأسبوع الماضي عن استكمال تجهيزات تصدير شحنة جديدة من نفط #اليمن الخام إلى المستوردين في الخارج، يعود إلى الواجهة الحديث عن إيرادات محلية وافرة من شأنها تلبية الاحتياجات الشعبية خصوصاً في ما يتعلق بالرواتب والاحترازات التي تنفذها السلطات لمواجهة جائحة #كورونا.
الإعلان جاء بعد قيام شركة كالفالي الكندية العاملة في منطقة الخشعة في #حضرموت بنقل شحنات النفط إلى خزانات قطاع 4 بمنطقة عياذ شبوة.
وبحسب إحصائيات لوزارة النفط في عدن فإن أرقام الإنتاج الفعلي خلال 2019م كانت بمعدل 33 ألف برميل يومياً من قطاع بترومسيلة، و20 ألف برميل من قطاع #صافر في #مأرب، و16 ألف برميل من شركة "أو أم في"، بخلاف الكميات المنتجة من شركتي كالفالي ووايكوم التي لم تفصح عنها الوزارة والتي تزيد عن 10 آلاف برميل يومياً.
ومع تحقيقها لإيرادات تجاوزت الأربعة مليار ومائة ستة وثمانون مليون دولار من مبيعات ما يزيد عن 69 مليون برميل نفط خلال الخمس السنوات الأخيرة يتساءل الكثيرون عن مصير تلك الأموال خصوصاً مع انقطاع الرواتب منذ 2016م وتسليم جزء منها بشكل متقطع تحت مبرر انعدام السيولة.
عائدات النفط ليست وحدها، فهناك الغاز الطبيعي المسال الذي تنتجه شركة صافر بمأرب والذي بلغت الكميات المستخرجة منه في الفترة ما بين يناير إلى أكتوبر 2019م حوالي 651.300 طن (الطن = 86 إسطوانة غاز منزلي سعة 20 لتر) بواقع 87.720 ريال لكل طن، ما يعني بأن إجمالي ثلاثة مليون وخمسمائة واثنين وثمانين ومائة وخمسين ألف طن التي انتجت منذ أبريل 2015م وحتى أكتوبر 2019م بلغت حوالي 314 مليار.
لكن في المقابل تصاعدت التساؤلات الشعبية إلى الوتيرة الأعلى، مع علامات استفهام منطقية وحدت لسان حال كل اليمنيين، لسان جف لعابه صادحاً بمبتدأ وخبر مذيلاً بعلامة استفهام مشنوقة : ( #أين_الرواتب؟ )، خصوصاً بعد الحديث عن تصريحات حكومة هادي السابقة، عطفاً على الأرقام والإحصائيات المهولة التي لا تخفى على الجميع، وصرحت بها الحكومة نفسها كواحدة من موجهات الإقتصاد في محافظات الجنوب.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
مع إعلان #حكومة_هادي ممثلة بسلطات #شبوة المحلية الأسبوع الماضي عن استكمال تجهيزات تصدير شحنة جديدة من نفط #اليمن الخام إلى المستوردين في الخارج، يعود إلى الواجهة الحديث عن إيرادات محلية وافرة من شأنها تلبية الاحتياجات الشعبية خصوصاً في ما يتعلق بالرواتب والاحترازات التي تنفذها السلطات لمواجهة جائحة #كورونا.
الإعلان جاء بعد قيام شركة كالفالي الكندية العاملة في منطقة الخشعة في #حضرموت بنقل شحنات النفط إلى خزانات قطاع 4 بمنطقة عياذ شبوة.
وبحسب إحصائيات لوزارة النفط في عدن فإن أرقام الإنتاج الفعلي خلال 2019م كانت بمعدل 33 ألف برميل يومياً من قطاع بترومسيلة، و20 ألف برميل من قطاع #صافر في #مأرب، و16 ألف برميل من شركة "أو أم في"، بخلاف الكميات المنتجة من شركتي كالفالي ووايكوم التي لم تفصح عنها الوزارة والتي تزيد عن 10 آلاف برميل يومياً.
ومع تحقيقها لإيرادات تجاوزت الأربعة مليار ومائة ستة وثمانون مليون دولار من مبيعات ما يزيد عن 69 مليون برميل نفط خلال الخمس السنوات الأخيرة يتساءل الكثيرون عن مصير تلك الأموال خصوصاً مع انقطاع الرواتب منذ 2016م وتسليم جزء منها بشكل متقطع تحت مبرر انعدام السيولة.
عائدات النفط ليست وحدها، فهناك الغاز الطبيعي المسال الذي تنتجه شركة صافر بمأرب والذي بلغت الكميات المستخرجة منه في الفترة ما بين يناير إلى أكتوبر 2019م حوالي 651.300 طن (الطن = 86 إسطوانة غاز منزلي سعة 20 لتر) بواقع 87.720 ريال لكل طن، ما يعني بأن إجمالي ثلاثة مليون وخمسمائة واثنين وثمانين ومائة وخمسين ألف طن التي انتجت منذ أبريل 2015م وحتى أكتوبر 2019م بلغت حوالي 314 مليار.
لكن في المقابل تصاعدت التساؤلات الشعبية إلى الوتيرة الأعلى، مع علامات استفهام منطقية وحدت لسان حال كل اليمنيين، لسان جف لعابه صادحاً بمبتدأ وخبر مذيلاً بعلامة استفهام مشنوقة : ( #أين_الرواتب؟ )، خصوصاً بعد الحديث عن تصريحات حكومة هادي السابقة، عطفاً على الأرقام والإحصائيات المهولة التي لا تخفى على الجميع، وصرحت بها الحكومة نفسها كواحدة من موجهات الإقتصاد في محافظات الجنوب.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة