اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#عاجل - تعطل تطبيق #واتساب في عدة دول حول العالم

#الوطن_ملك_الجميع
@watYm
تطبيق #فيسبوك: يؤكد عودة الموقع إلى العمل بعد إصلاح مشاكل متعلقة بالخوادم.. ومن جهة أخرى دعا #بريان_أكتون إحد مؤسسي تطبيق #واتساب الجميع إلى حذف تطبيق #فيسبوك، بسبب إعلانات فيسبوك التي تحلل بيانات المستخدمين وتقدمها للمعلنين، معتبراً ذلك اختراقا للخصوصية وأمن مستخدمي فيسبوك.

#الوطن_ملك_الجميع
تليجرام http://telegram.me/watYm
#حجة: قنص 3 من المرتزقة غرب #حيران وشرق جبل النار


#الوطن_ملك_الجميع

مصادر #محلية - مرتزقة الإمارات يقتحمون مبنى وكالة الأنباء التابعة لحكومة المرتزقة في #‎عدن ويغلقونه

#الوطن_ملك_الجميع

شركة #فيسبوك - خلل فني يصيب تطبيقات #واتساب و #انستقرام و #فيسبوك يمنع المستخدمين من إرسال الصور ومقاطع الفيديو، ونعمل على إصلاحه في أسرع وقت

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
http://telegram.me/watYm
#واتساب تتيح لمستخدميها حذف الرسائل بعد مرور 7 أيام

منوعــــات…
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
 أعلنت خدمة المراسلة "واتساب" التابعة لـ"فيسبوك" أنها ستدخل خاصية جديدة تتيح زوال الرسائل في غضون سبعة أيام، لتعزز موقعها التنافسي بوجه "سنابتشات".

وأوضحت "واتساب" التي يستخدمها أكثر من ملياري شخص حول العالم، في منشور عبر مدوّنة أنها باتت تتيح للمستخدمين الاختيار بين الاحتفاظ بالرسائل أو تركها تزول تلقائيا بعد سبعة أيام.

وفي إمكان المستخدمين حاليا الاطلاع على سجل محادثاتهم عبر "واتساب" كاملا.

وقالت الخدمة في منشورها "الرسائل المتبادلة عبر واتساب حاليا تبقى بصورة دائمة. ولكن باستثناء الرغبة في استذكار الأحاديث مع الأصدقاء والعائلة، من غير الضروري أن تبقى الرسائل التي نبعث بها إلى الأبد".

وأضافت "هدفنا هو أن نجعل المحادثات عبر واتساب تشبه تلك التي يتبادلها الناس وجها لوجه، ما يعني ألا حاجة لأن تكون أبدية. لذا نحن متحمسون إزاء فكرة إدخال خاصية تتيح إزالة الرسائل".

وكانت "فيسبوك" المالكة لـ"واتساب" أدخلت خاصية مشابهة على منصتها للمراسلة "ماسنغر"، بهدف الإفادة من هذه الميزة التي سمحت لـ"سنابتشات" بالتمايز عن بقية الشبكات الاجتماعية.

وأوضحت "واتساب" أنها اختارت مهلة الأيام السبعة هذه "للتمكن من العودة إلى قائمة التبضع أو عناوين المتاجر التي تلقيتموها قبل أيام إذا ما كنتم لا تزالون في حاجة إليها كما أنها ستزول عندما تنتفي الحاجة إليها".

ويأتي هذا الإعلان في ظل التراجع الذي تشهده "فيسبوك" في مواجهة "سنابتشات" و"تيك توك" في أوساط المستخدمين الشباب.

كما أن "إنستغرام" التابعة أيضا لـ"فيسبوك"، تواصل التقدم لدى هذه الفئات الشابة، لكن بوتيرة أبطأ.

وبيّن تحقيق أجرته أخيرا مؤسسة بابير جافراي أن "سنابتشات" هي الشبكة الاجتماعية المفضلة لدى المراهقين الأمريكيين، تليها "تيك توك" التي تقدمت على "إنستغرام".
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#بتحديث_جديد اختياري وغداً إجباري.. #واتساب يشارك #بياناتك مع #فيسبوك
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
أعلن "واتساب" تحديث الشروط المتعلقة بسياسة الخصوصية التي تنظم عمل التطبيق، حيث يتعين على المستخدمين الذين يرغبون في الاستمرار باستخدام التطبيق الموافقة عليها.

وأثار الإعلان الجديد عن تغيير سياسة الخصوصية تساؤلات عديدة لدى المستخدمين تتعلق بكيفية استعمال "واتساب" لبياناتهم، والآليات التي تتيح للأنشطة التجارية الاستفادة من تلك المعلومات، وخصوصا فيما يتصل بتشارك البيانات مع "فيسبوك".

وكان تطبيق واتساب للتواصل الفوري، قد وضع عبارة قصيرة في الأسفل هي: من فيسبوك، وهذه العبارة موجودة في واجهة التطبيق منذ سنوات، بعدما استحوذت عليه شركة "فيسبوك" لكن هذه الجملة ستكون في غاية الأهمية بعد أسابيع قليلة.
وأفادت مواقع متخصصة بالتكنولوجيا بأن "واتساب" أجرى تحديثا تجريبيا على سياسة الخصوصية في التطبيق، سيجبر المستخدمين على مشاركة قدر كبير من بياناتهم مع فيسبوك.

وسيتم في البداية إبلاغ المستخدمين بالتغيير الجديد الذي طرأ على التطبيق، وسيطلب منهم قبول هذه السياسة الجديدة، التي ستدخل حيز التنفيذ في 8 فبراير المقبل.
وبعد ذلك التاريخ، سيكون عليك قبول التحديث الجديد حتى تتمكن من استخدام "واتساب"، وإلا لن تتمكن من استعماله.
ومن المعلومات التي ستطلب من المستخدم: رقم هاتفك ومعلومات عن جهاز الهاتف المحمول وعنوان بروتوكول الإنترنت الخاص بك وغيرها من المعلومات.

وتعد هذه الخطوة انقلابا في موقف فيسبوك، الذي استحوذ على تطبيق التواصل الفوري مقابل 19 مليار دولار عام 2014.
وقد تعهد في ما مضى أن بيانات مستخدمي "واتساب" ستظل منفصلة عن بيانات الشركة الأم.

ماذا يعني تحديث سياسة "واتساب" بالنسبة للمستخدمين؟

ستظل الرسائل في "واتساب" حسبما ذكر موقع "غادجيتس ناو" المتخصص بالأخبار التقنية، مشفرة، وهو ما يعني أن الرسائل والمحادثات ستبقى آمنة.

وتظهر لمستخدمي "واتساب" رسالة من ادارة التطبيق توضح فيها أنه يتم إجراء تحديثات أساسية تتضمن المزيد من المعلومات عن خدمة التطبيق، وكيفية معالجة بيانات المستخدمين، والطريقة التي تتيح للأنشطة التجارية استخدام الخدمات المستضافة على "فيسبوك" لتخزين دردشتهم على "واتساب"، فضلا عن معلومات عن كيفية الشراكة مع موقع التواصل الاجتماعي لتقديم معلومات دمج عبر منتجات شركة "فيسبوك".

ما هي البيانات التي سيجمعها "واتساب

فيما يتعلق ببيانات الأجهزة ومكوناتها الصلبة، فإن "واتساب" سيجمع معلومات مثل البطارية وقوة إشارة الاتصال بالإنترنت وإصدار التطبيق والمتصفحات وشبكة الهاتف ومعلومات الاتصال بما فيها رقم الهاتف ومشغّل الجوال ومزوّد خدمة الإنترنت.
وإلى جانب ذلك، سيتم جمع بيانات على غرار اللغة والتوقيت وعنوان خادم الإنترنت، وأي ارتباطات سابقة للجهاز أو حساب المستخدم بأي من خدمات "فيسبوك".

ما هي المعلومات التي سيشاركها "واتساب" مع "فيسبوك"؟

تنص سياسة الخصوصية الجديدة على مشاركة رقم الهاتف وعنوان الخادم وبيانات الهاتف المحمول مع "فيسبوك".

وإلى جانب ذلك، تشمل البيانات التي سيتشاركها "واتساب" مع "فيسبوك"، معلومات الخدمة وتسجيل الحساب وكيفية التفاعل مع الآخرين.
كما شمل التعديل في السياسة أيضا، ما وصف بـ"المعلومات التي نجمعها بناء على إشعار مسبق لك أو بعد موافقتك، دون إيضاح المزيد حول ذلك.

ما هي البيانات التي سيخزنها "واتساب" وأين؟
تنص سياسة الخصوصية الجديدة على أنه حتى إذا كنت لا تستخدم الميزات المتعلقة بالموقع الجغرافي، فإن التطبيق سيجمع عناوين الخوادم "بروتوكول الإنترنت"، ومعلومات أخرى مثل رموز منطقة أرقام الهاتف، لمعرفة البلد والمنطقة التي يقيم فيها المستخدمون.

وفضلا عن ذلك، فإن "واتساب" سيستخدم مراكز بيانات "فيسبوك" العالمية، بما فيها تلك الموجودة في الولايات المتحدة الأميركية لتخزين البيانات.

هل يؤمّن حذف حسابك بياناتك؟

إذا حذفت حساب "واتساب" فلا يعني هذا أن البيانات الخاصة بك قد تم حذفها، إذ تنص السياسة على أنه "عند حذف حسابك، لا يؤثر ذلك على معلوماتك المتعلقة بالمجموعات التي أنشأتها أو المعلومات التي يمتلكها المستخدمون الآخرون لك، مثل نسختهم من الرسائل التي أرسلتها إليهم".

التواصل مع الأعمال والشركات

تشير السياسة الجديدة إلى أنه "عند مراسلة شركة على واتساب، ضع في اعتبارك أن المحتوى الذي تشاركه قد يكون مرئيا للعديد من الأشخاص في هذا النشاط التجاري".

ويعني هذا أنك إذا تفاعلت مع الأنشطة التجارية على "واتساب"، فلا يمكنك التأكد من كيفية استخدام بياناتك، كما يمكن مشاركتها مع موفري الخدمات من الجهات الخارجية.

وتقول سياسة الخصوصية إنه "يجوز لشركة ما منح موفر الخدمة التابع لجهة خارجية إمكانية الوصول إلى اتصالاتها لإرسالها أو تخزينها أو قراءتها أو إدارتها أو معالجتها بأي طريقة أخرى لصالح الشركة..!!
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل
تراجع #واتساب مع #صعود منافسيه #سيغنال و #تليغرام

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
يعاني واتساب المملوك لفيسبوك من تراجع بعد الإخفاق الذي أجبر الشركة على توضيح تحديث الخصوصية الذي أرسلته للمستخدمين مؤخراً

تشهد تطبيقات المراسلة المشفرة سيغنال وتليغرام ارتفاعاً كبيراً في عدد التحميل من متاجر تطبيقات آبل وغوغل، في الوقت الذي يعاني فيه تطبيق واتساب المملوك لشركة فيسبوك من تراجع في نموه بعد الإخفاق الذي أجبر الشركة على توضيح تحديث الخصوصية الذي أرسلته إلى المستخدمين مؤخراً.

وقالت شركة تحليلات تطبيقات الهواتف الجوالة "سنسور تاور" أمس الأربعاء، إن سيغنال شهد 17.8 مليون عملية تحميل للتطبيق من منصات آبل وغوغل خلال الأسبوع من 5 إلى 12 يناير الحالي، أي بزيادة قدرها 61 ضعفاً عن الأسبوع السابق الذي شهد 285 ألف عملية تحميل.

بدوره شهد تطبيق تليغرام، وهو تطبيق مراسلة شائع حول العالم، 15.7 مليون عملية تحميل في الفترة من 5 يناير إلى 12 يناير، أي ضعف التنزيلات التي شهدها الأسبوع السابق والتي بلغت 7.6 مليون مرة.

في غضون ذلك، شهد تطبيق واتساب تراجع عدد مرات التحميل إلى 10.6 مليون عملية من 12.7 مليون عملية تحميل في الأسبوع السابق.

ويعتقد الخبراء أن هذا التحول قد يعكس اندفاعاً من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي المحافظين الذين يبحثون عن بدائل لمنصات مثل فيسبوك وبارلير اليميني المغلق الآن.

ويشعر الخبراء بالقلق من أن تؤدي هذه التحركات إلى مزيد من الانقسام الأيديولوجي وإخفاء التطرف في الزوايا المظلمة للإنترنت، مما يجعل من الصعب تعقبه ومواجهته.

وكان واتساب قد بعث إشعارا لمستخدميه بأن عليهم الموافقة على سياسة الخصوصية الجديدة له قبل 8 فبراير المقبل، وإلا لن يكون بمقدورهم استخدامه بعد هذا التاريخ.

وأشار الإشعار إلى البيانات التي يشاركها واتساب مع فيسبوك، الشركة الأم، مما أحدث صدمة لدى بعض المستخدمين.

الارتباك حول الإشعار، الذي زاد من تعقيده تاريخ فيسبوك في حوادث الخصوصية، أجبر واتساب على توضيح تحديثه للمستخدمين هذا الأسبوع.

وقالت الشركة إن بيانها "لا يؤثر على خصوصية رسائلك مع الأصدقاء أو العائلة بأي شكل من الأشكال"، مضيفةً أن "واتساب كجزء من عائلة فيسبوك، يتلقى معلومات من هذه المجموعة من الشركات ويشارك المعلومات معها.. يجوز لنا استخدام المعلومات التي نتلقاها منهم، وقد يستخدمون المعلومات التي نشاركها معهم".

ولا يزال واتساب هو تطبيق المراسلة الأكثر شعبية بين الثلاثة، وحتى الآن لا يوجد دليل على نزوح جماعي. وبحسب تقديرات شركة "سنسور تاور" جرى تحميل برنامج سيغنال حوالي 58.6 مليون مرة على مستوى العالم منذ عام 2014. في الوقت الذي شهد فيه تطبيق تليغرام حوالي 755.2 مليون عملية تحميل، أما واتساب فشهد 5.6 مليار عملية تحميل أي ما يقرب من ثمانية أضعاف عمليات تحميل تليغرام.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#احتجاجات المستخدمين تجبر #واتساب على #تأجيل العمل بالقواعد والشروط #الأخيرة

#واتساب يعلن تعليق تحديث سياساته بشأن حفظ بيانات المستخدمين، ويقول في بيان إنه لن يقوم بتعليق وحذف أي حساب في 8 #فبراير المقبل

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
"الرسائل المكشوفة".. أزمة #واتساب تعود #للواجهة من جديد و #تليجرام هو #البديل الامثل.

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
من جديد تعود أزمة شركة واتساب إلى الواجهة بعد ما أعلنت، الخميس الماضي، المضي قدما في سياسة تحديث الخصوصية، الذي بموجبه قد تتبادل واتساب بيانات المستخدمين مع فيسبوك والشركات التابعة لها، الأمر الذي أثار موجة انتقادات عالمية دفعت الملايين لهجرة تطبيق التراسل الفوري الشهير إلى تطبيقات أخرى منافسة تحمي الخصوصية.

ووفقا لبيانات لجنة الشؤون الداخلية في البرلمان البريطاني، فقد شهدت الأسابيع الثلاثة الأولى من شهر يناير الماضي تحميل تطبيق "تلغرام" من قبل 25 مليون شخص على مستوى العالم، كما تم تحميل تطبيق "سيغنال" من قبل 7.5 مليون مستخدم جديد، وهما المنافسان الأقرب لخطف الأضواء من واتساب.

وفي هذا الصدد يقول خبير تكنولوجيا الاتصالات والإعلام أيمن صلاح إن "فيسبوك لديها أكبر تطبيقات للتواصل في العالم "فيسبوك ماسنجر وواتساب ومجموع مستخدميهما يقارب نصف سكان العالم تقريبا أصبحت رسائلهم مكشوفة".

وأوضح خبير تكنولوجيا الاتصالات والإعلام أنه "إذا كان من حق فيسبوك التصرف كما تشاء فيما تملكه من بيانات، فمن حق المستخدمين هجر هذا التطبيق والذهاب لغيره مثل تليغرام مثلا أو سيغنال"، مشيرا إلى أن تحديث سياسة الخصوصية المزمع "مثير للجدل في واتساب لكنه هو نفسه في فيسبوك ماسنجر"
وأضاف إن "شركة فيسبوك تحاول القول إن كل سياساتها ستكون واحدة في العالم وهو تحرك قانوني أكثر منه تكنولوجي".

في السياق نفسه، يرى الخبير التقني سالم الحربي أن "إصرار فيسبوك على هذه السياسة يرجع لبيع معلومات المستخدمين للمعلنين لاستهدافهم في الإعلانات".

وتوقع الخبير التقني أن "تطبيق واتساب قد يتحول شيئا فشيئا إلى تطبيق عادي لا يهم المستخدمين بسبب سياسة الخصوصية التي تجبر المستخدم على الموافقة أو حذف حسابه"
إضافة إلى ذلك فإن أيمن صلاح، خبير تكنولوجيا الاتصالات والإعلام، يتوقع استمرار خسائر التطبيق الشهير المتمثلة في هجرة المستخدمين والتي تقدر بـ 200 إلى 300 مليون مستخدم حول العالم، ضاربا المثل بـ"غوغل بلس الذي لم يستمر ولم ينجح، لأنه لم يستمع لاعتراضات مستخدميه وهذه المعركة تعلم منها غوغل عدم التلاعب برغبات المستخدم لأنه يستطيع هجرك إلى أكثر من بديل آخر، مثلما حدث أيضا مع تطبيق BBM".

من جانبه، يرى خبير تكنولوجيا المعلومات أسامة مصطفى أن "المستخدم العادي ليس هو الخطر الأكبر لأنه بالفعل يعطي بيانات أكثر بكثير من ذلك بمجرد الولوج على الإنترنت"
وأوضح أن "هجرة منصة والتحول لأخرى يعني انتقال البيانات بالتالي للمنصة الجديدة، لكن الخطر الأكبر يكمن في التأثيرات السياسية من خلال عمل إحصائيات دقيقة عن الدول ومعرفة الميول المختلفة لمواطنيها مثل الميول الحزبية والاجتماعية والدينية وخلافه".

ويقول خبير تكنولوجيا المعلومات إن "البيانات مدمجة بالفعل لكن ما يحدث هو الإعلان طبقا لقانون حماية خصوصية البيانات الشخصية لمستخدمي الإنترنت GDPR، الذي أصدره الاتحاد الأوروبي؛ ليلزم الشركات بالإفصاح عن أي بيانات تحصل عليها من المستخدمين".

وتساءل: "لماذا إذن دفعت فيسبوك 16.5 مليار دولار لشراء واتساب؟ لا شيء غير جمع الداتا".
وذكر مصطفى أن "كل البيانات التي تُجمع حول العالم يتم تحليلها في سيرفرات (خوادم) ضخمة جدا تقدم كل المعلومات التي قد تحرك القرار السياسي وتصل إلى تحريك ثورات"، مؤكدا أن "الخطر تخطى حاجز الخصوصية الشخصية للمستخدم إلى ما هو أكبر لأغراض سياسية بحتة".

وخلص خبير تكنولوجيا المعلومات إلى القول، إن "على الحكومات أن تقتدي بما فعلته الصين وروسيا ببناء منصات خاصة بها، وتداول معلومات المستخدمين يكون داخليا وليس خارجيا، ووضع قيود على البيانات التي تصل للخارج مثلما فعل الاتحاد الأوروبي".
#الوطن_ملك_الجميع
رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm