اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#السيد عبدالملك #يحث الجميع على #الاهتمام بالدورات #الصيفية والتفاعل معها.
http://telegram.me/watYm
أوضح قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في كلمة له ، اليوم الاثنين،  في كلمة له خلال تدشين الدورات الصيفية أن موسم الدورات الصيفية يأتي في اطار التوجه التحرري المبارك  لشعبنا الذي لم يوقفه العدوان على البلد والذي هو عدوان شامل استهدف حتى الجانب التعليمي  ولكن بثبات وعزيمة شعبنا المستند الى مبادئه العظيمة استمر النشط التعليمي ومن ضمنه الدورات الصيفية التي ندشنها اليوم .
وأوضح السيد أن ميزة هذا النشاط أنه يأتي في اطار التوجه التحرري العملي الشامل لشعبنا العزيز الذي هو بالاستناد الى نور الله وهدايته وانطلاقا من هويته الايمانية وانتمائه الإيماني فشعبنا العزيز الذي يتحرك في نهضته الحضارية على مبدأ التحرر من هيمنة أعدائه و ينطلق من نظرة واعية يتسند فيها على نور الله، فانطلاقة شعبنا ليست انطلاقة عمياء بلا رشد أو توجهات حمقاء وعشوائية انطلقت من أطماع او تفكير ساذج.. فالذي يستند عليه شعبنا في اطار موقفه الحق والصحيح وقضيته العادلة هو هدى الله سبحانه وتعالى ونور الله والمبادئ الكبرى التي ننطلق على أساسها في مقدمتها التحرر من التبعية لأعداء الإسلام والمسلمين  وأن ننطلق في مسيرة حياتنا على أساس نور الله وهديه كشيء أساسي لنا بحكم إيماننا وانتمائنا للإسلام.
وأضاف السيد أن الرسول “ص ” علم الأمة منهج الله ليكون هو الأساس لنظم حياتهم وقدم لهم شريعة الله لتكون  هي المعتمد في مسيرة حياتهم، وبصرهم بنور الله حقائق هذه الحياة التي تقدم التشخيص للواقع البشري ليعرفوا العدو من الصديق ، فالإنسان يحتاج الى هذا النور في اطار دورنا الحضاري كبشر نحتاج إلى نور الله ودين الله وهدي الله هو لنا في الدنيا النور الذي نستضيء به في أداء مسؤولياتنا وصلاح حياتنا لنكتسب الرشد الحقيقي ونقتبس الحكمة ولنسير بشكل صحيح في الحياة وفيما بعد ذلك لمستقبلنا الأبدي في الآخرة.
 
وشدد على أن العلاقة بهدي الله ونوره والعلم النافع والتزود بالهدى والبصيرة مسالة أساسية للإنسان المسلم وإل فالبديل هو الظلمات .. مؤكدا أن متنا تضررت بقدر ما فقدت من النور وبقدر ما انتشرت فيها الظلمات ،، ظلمات التجهيل فتأثرت كثيرا وانتشرت الكثير من الأفكار الظلامية والعقائد الباطلة والتي أثرت على أمتنا في أدائها إلى  في حد كبير.
وقال السيد ” شعبنا اليمني وانطلاقا من هويته الايمانية وفي اطار التوجه العظيم القائم على الحرية من هيمنة الأعداء بكل اشكلها التي هي خطرة جدا وعبارة عن ظلال فشعبنا يثور عليها ويرسخ هذا الانتماء ويترجمه عمليا في سياساته وهذه نعمة  كبيرة وتوفيق إلهي كبير نحمد الله ونشكره على ذلك”.
كما أكد السيد أن الأولويات هو النشاط التعليمي والتوعوي المكثف الذي يبنينا ويبني أجيالنا البناء الصحيح ويقدم النموذج الحقيقي للإنسان المسلم الراشد الذي يحمل الرؤية الصحيحة، المستنير بنور الله ويحمل النظرة الصحيحة  الى واقع الحياة ويحمل الوعي تجاه وقع هذه الحياة وتجاه الاعداء وطبيعة الصراع معهم وفي نفس الوقت يحمل زكاء في النفس فهدى الله بمثل ما هو حكمة وبصيرة عالية وفهم صحيح وهو زكاء للنفوس واصلاح للعمل وتقويما في السلوك وأثره في الانسان مبارك .
ولفت السيد إلى أن شعبنا اليمني ينهض ، لكن برؤية صحيحة ويحمل البصيرة والوعي والنور في واقعه ،، لافتا إلى أن العلم شيء أساسي لنهضة الامم ونهضتنا هي نهضة حضارية اسلامية ننطلق فيها من منطلق انتمائنا الايماني، بقيمنا ، لا نجعل من التوجه الحضاري معول هدم لمبادئنا بل ننطلق لنصل الحاضر بالماضي في القيم والتوجه الصحيح لنبني واقعنا الى توجه صحيح بما يرضي الله وبما فيه الفلاح والفوزوهذا لابد فيه من التعليم واكتساب المعرفة الصحيحة .
وأشار إلى أن قدوتنا هو رسول الله الذي بعثه اله ليزكينا ويعلمنا الكتاب والحكمة ، فرسول الله – صلوت الله عليه وعلى آله – بتعليمه للأمة حررها  من العبودية وبناها لتكون في واقع الحياة في مصاف الأمم ، فكان تعليما أثمر عزة وكرامة وقيما وأخلاقا وعدلا وحقا غير به الوااقع الجاهلي وهكذا العلم النافع الذي يترك أثره.
وأضاف السيد ” في اطر الواقع الذي نعيشه في ميدان الصراع مع أعداء الامة في كل مراحل التاريخ والى اليوم، الأمة تخوض معتركا خطيرا مع الاعداء في ميدان الصراع فالأعداء يسعون الى اضلال الأمة، وأحد أخطر أساليب الأعداء هو السعي لإضلال الامة عبر الاختراق الثقافي والفكري وإضلالها حتى في إطار العناوين الدينية .. لافتا إلى أن النشاط التعليمي  للأعداء كبير يردون للأمة أن تضل السبيل ، فالأعداء يستهدفون الأمة فكريا وثقافيا..
انتشار داء الكلب في صنعاء: مسؤول صحي #يحث على اتخاذ #الاحتياطات الوقائية لمكافحة هذا #الداء الخطير

http://telegram.me/watYm
كشف مسؤول وحدة مكافحة داء الكلب في المستشفى الجمهوري، عبده غراب، عن ارتفاع عدد حالات العض بواسطة الكلاب في العاصمة صنعاء، حيث تم تسجيل 2406 حالات عض كلب منذ بداية عام 2023، ومن بين هذه الحالات، توفي 4 أشخاص بسبب الإصابة.
ونقلت صحيفة  “26 سبتمبرنت”، عن غراب تحذيره من خطورة فيروس داء الكلب الذي ينتقل عن طريق العضة وينتهي بالتهابات شديدة وشلل في الجهاز العصبي المركزي، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى الوفاة.

ونوه غراب إلى أن العضة التي تكون في الأجزاء العلوية من الجسم تكون أكثر خطورة، موضحاً أنه يجب غسل مكان العضة بالماء والصابون لمدة عشر دقائق عندما يتعرض الشخص للعضة، وينصح بعدم خياطة الجرح إلا إذا كان كبيراً، وقد تظهر أعراض خطيرة لوجود العدوى في الشخص المصاب مثل الحكة والخوف من الماء والهواء والضوء، زيادة لعاب الفم، والهلوسة وحكة على جسمه، وعندما تظهر هذه الأعراض، لا يوجد سبيل للنجاة ويكون الموت 100 ٪.

ودعا غراب الجهات المسؤولة إلى توفير الصبغات الخاصة بفحص رؤوس الكلاب، مؤكداً على أنه لم يتم توفيرها منذ سبع سنوات تقريبًا. كما أشار غراب إلى ضرورة دور جميع الجهات المعنية، بما في ذلك وزارة الصحة ووزارة الزراعة والبلدية، في مكافحة هذا الداء الخطير، وكذلك دور وسائل الإعلام في توعية الجمهور حول أهمية اتخاذ الاحتياطات واتباع الإجراءات الوقائية في مواجهة داء الكلب.
واختتم غراب بالتأكيد على ضرورة عدم التهاون في مكافحة داء الكلب وتوفير الإمكانيات الضرورية للوقاية والعلاج والتوعية العامة، مع الوعي بتداعياته الصحية والاجتماعية على المجتمع.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm