عقب شكواها خذلانها من جماعة الحوثي….. وفاة #أكاديمية بجامعة صنعاء وهي #تنتظر زوجها #المختطف في مارب
http://telegram.me/watYm
توفيت أكاديمية بجامعة صنعاء، اليوم الأحد، وهي تنتظر عودة زوجها المختطف في محافظة مارب، و خذلانها من جماعة الحوثي في صفقة التبادل الأخيرة.
ونعت الأوساط الأكاديمية رحيل الدكتورة إلهام المتوكل، التي توفيت وهي تنتظر الإفراج عن زوجها المختطف الدكتور مصطفى المتوكل، نائب رئيس جامعة صنعاء الأسبق.
وقبل يومين كتبت المتوكل عن وجعها ورسالتها بخذلان جماعة الحوثي لها.
وقالت في رسالتها الأخيرة على صفحتها بالفيسبوك، إنها
حين سمعت بالإتفاق الاخير على صفقة تبادل الأسرى، خفق قلبها المريض فرحاً وأملاً أنها أخيراً قد ترى زوجها الأسير منذ ٦ سنوات.
وأضافت: رجوت قلبي أن يصمد ثلاثة أسابيع أخرى حتى يتم ذلك اللقاء واطمئن اني تركت أولادي في كنف والدهم.
لكن الخبر وقع علي وعلى أسرتي كالصاعقة حين سمعنا أن الصفقة لا تشمل الدكتور مصطفى المتوكل.
وتابعت: منذ اعتقال زوجي وأنا أوجه اللوم لخاطفيه في مأرب والسعودية، وأطالبهم بالإفراج عنه دون قيد أو شرط لأنه انسان مدني لم يؤذ أحداً ولم يرتكب أي جريمة، وكانت كل جريمته هي لقبه.
وأردفت: لكني اليوم ولأول مرة سأوجه عتابي لجماعة الحوثي، الذين وعدونا بأنه سيكون ضمن قائمة كشوفات التبادل، ولكن النتيجة اليوم لا تقول شيئاً سوى أنهم خذلونا.. هذا الخذلان لا يقل قساوة عن الخطف لأن النتيجة واحدة.. استمرار اعتقال الدكتور مصطفى وفقدان الأمل في من وثقنا في كلمتهم وفي صدق وعدهم.
وللمرة الأولى سأتوجه بخطابي لجماعة الحوثي وليس للسعودية وحلفائها. لماذا لم يكن زوجي ضمن صفقة التبادل؟ لماذا خذلتمونا؟؛ حد تعبيرها.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
توفيت أكاديمية بجامعة صنعاء، اليوم الأحد، وهي تنتظر عودة زوجها المختطف في محافظة مارب، و خذلانها من جماعة الحوثي في صفقة التبادل الأخيرة.
ونعت الأوساط الأكاديمية رحيل الدكتورة إلهام المتوكل، التي توفيت وهي تنتظر الإفراج عن زوجها المختطف الدكتور مصطفى المتوكل، نائب رئيس جامعة صنعاء الأسبق.
وقبل يومين كتبت المتوكل عن وجعها ورسالتها بخذلان جماعة الحوثي لها.
وقالت في رسالتها الأخيرة على صفحتها بالفيسبوك، إنها
حين سمعت بالإتفاق الاخير على صفقة تبادل الأسرى، خفق قلبها المريض فرحاً وأملاً أنها أخيراً قد ترى زوجها الأسير منذ ٦ سنوات.
وأضافت: رجوت قلبي أن يصمد ثلاثة أسابيع أخرى حتى يتم ذلك اللقاء واطمئن اني تركت أولادي في كنف والدهم.
لكن الخبر وقع علي وعلى أسرتي كالصاعقة حين سمعنا أن الصفقة لا تشمل الدكتور مصطفى المتوكل.
وتابعت: منذ اعتقال زوجي وأنا أوجه اللوم لخاطفيه في مأرب والسعودية، وأطالبهم بالإفراج عنه دون قيد أو شرط لأنه انسان مدني لم يؤذ أحداً ولم يرتكب أي جريمة، وكانت كل جريمته هي لقبه.
وأردفت: لكني اليوم ولأول مرة سأوجه عتابي لجماعة الحوثي، الذين وعدونا بأنه سيكون ضمن قائمة كشوفات التبادل، ولكن النتيجة اليوم لا تقول شيئاً سوى أنهم خذلونا.. هذا الخذلان لا يقل قساوة عن الخطف لأن النتيجة واحدة.. استمرار اعتقال الدكتور مصطفى وفقدان الأمل في من وثقنا في كلمتهم وفي صدق وعدهم.
وللمرة الأولى سأتوجه بخطابي لجماعة الحوثي وليس للسعودية وحلفائها. لماذا لم يكن زوجي ضمن صفقة التبادل؟ لماذا خذلتمونا؟؛ حد تعبيرها.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة