اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
القوات #المشتركة تتهم #غريفيت بتضليل المجتمع الدولي والتستر على #الحوثيين

#اخباروتقارير


اتهمت القوات المشتركة في الساحل الغربي المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفثس، بالعمل على تضليل المجتمع الدولي والتستر على جرائم وانتهاكات الميليشيات الحوثية لاتفاق السويد والتنصل عن الالتزام بآلية وقف إطلاق النار والاستمرار في الاستحداثات والعمليات التصعيدية في ظل نقاط المراقبة بمدينة الحديدة.

وقال المتحدث الإعلامي باسم القوات المشتركة، وضاح الدبيش، إن غريفثس في إحاطته الأخيرة إلى مجلس الأمن، ذهب حد استجداء الميليشيات الحوثية السماح للبعثة الأممية بالتحرك. وأشار إلى أن الميليشيات تفرض قيودا على تحرك البعثة والموظفين في حدود السفينة الأممية.

خروقات وانتهاكات حوثية

وفيما تحدث الدبيش، عن معطيات عمليات الرصد لخروقات وانتهاكات الميليشيات منذ تفعيل آلية نقاط المراقبة في أواخر سبتمبر/ أيلول الماضي، شدد على "أن بقاء ‎غريفثس مبعوثاً لأمين عام ‎الأمم المتحدة، معناه مزيد من التدهور للوضع الإنساني ومن القتل للمدنيين في ‎الحديدة وتوريط الأمم المتحدة بأن تكون غطاءً لقتل اليمنيين"، بحسب تصريح نقله عنه موقع "نيوزيمن" الإخباري المحلي.

ورصدت الجهات المختصة في القوات المشتركة في الساحل الغربي، 3211 خرقا وانتهاكا حوثيا منذ تفعيل آلية التهدئة وتعزيز وقف إطلاق النار في الحديدة للفترة من 10 سبتمبر/ أيلول 2019 وحتى 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2019، من بينها انتهاكات لحقوق الإنسان المواطنين المدنيين ترقى إلى جرائم حرب ضد الإنسانية.

واستحدثت الميليشيات الحوثية خلال الفترة نفسها 37 نفقا وخندقا في نقاط المراقبة وسط تغافل أممي فاضح، وفقا للمتحدث الإعلامي للقوات المشتركة.

وبلغ عدد الضحايا من المدنيين خلال نفس الفترة، 21 قتيلا، و42 جريحا. كما تم تدمير جزئي لـ 3 مساجد و9 منازل.

وعد لم يتحقق

وأضاف الدبيش، في آخر رسالة لرئيس لجنة إعادة الانتشار الجنرال أباهيجيت غوها، وعد بإنزال فرق أممية للتحقق من الاستحداثات، إلا أنه حتى يومنا هذا لم يلتزم بما وعد حتى الآن.

وأشار إلى أنه تم إبلاغ الجنرال غوها وبحسب الاتفاق المبرم بمحضر مزمن بين الأطراف والذي ينص على إشراك البعثة الأممية للمراقبة كطرف ثالث بعد مرور أسبوعين من البدء في تفعيل نقاط المراقبة، إلا أن البعثة الأممية لم تستجب لمطالبتنا.

وأكد المتحدث باسم القوات المشتركة، أن ميليشيات الحوثي الانقلابية المتمردة، قوضت تحركات البعثة الأممية بمعية الجنرال أباهيجيت غوها، وأصبحت شبه محاصرة ويمنع تحركها خارج هيكل السفينة "انتراكيك دريم ام في".

تفتيش البعثة الأممية

وأضاف: "بل إن الميليشيات الحوثية ذهبت إلى أسوأ من ذلك، حيث تقوم بتفتيش الدعم اللوجستي المقدم للبعثة الأممية وكل ما يصل إليها، بشكل عبثي غير لائق دون مراعاة أدنى أبجديات الاحترام، ومنها تتعرض للنهب في كل الطرود التي ترسل إليهم".

وأفاد الدبيش بأن التصعيد المستمر والخروقات والانتهاكات اليومية التي ترتكبها الميليشيات الحوثية في الحديدة لم تتوقف منذ بدء سريان الهدنة الأممية التي وقعت عليها الميليشيات ضمن اتفاق ستوكهولم والتي بدأت في 18 ديسمبر 2018، لافتا إلى أن عدد الخروقات في تصاعد، ويتم في ظل وجود البعثة الأممية للمراقبة.

وقال المتحدث باسم القوات المشتركة، إن الحوثي يقتل اتفاق السويد عشرات المرات ويعلن قولا وعملا رفضه له وتحديه للأمم المتحدة وبعثتها ومبعوثها، في الوقت الذي مازال المبعوث الأممي يستميت ويتمسك بالاتفاق الكارثة (..) ويضلل على المجتمع الدولي"، وفق تعبيره.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
الحكومة تدعو”#غريفيت ” للضغط على #الحوثيين لإعادة الكهرباء الى #تعز_وإب .

#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
دعا وزير الخارجية اليمني محمد الحضرمي، المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن مارتن غريفيث، إلى بذل مساعيه والضغط على جماعة الحوثي لتمكين الفرق الفنية التابعة لوزارة الكهرباء، من إصلاح شبكة خطوط الكهرباء الممتدة من المخا إلى تعز مضيفا الى ذلك سوف يمكن 480 الف مشترك في محافظتي تعز وإب من وصول الكهرباء الى منازلهم .

وأوضح الحضرمي، في صفحته على “تويتر”، اليوم، أنه بحث مع المبعوث الأممي مستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية، وجهود تعزيز مسار السلام، وتقييم ما تحقق من اتفاق ستوكهولم، بعد مرور عام على توقيعه.

وكان مدير منطقة كهرباء تعز المهندس عارف عبدالحميد، أوضح في وقت سابق، أنه وجه مذكرة إلى قيادة السلطة المحلية السابقة، بتحرير مسار خطوط نقل الطاقة الكهربائية من المخا إلى البرح ثم تعز، وتأمين تلك المناطق من الحرب والاشتباكات، حتى يتم إصلاح الخطوط لإعادة التيار الكهرباء لـ480 ألف مشترك في محافظتي تعز وإب.

وأضاف أن المشكلة الكبرى التي تقف أمام إعادة خدمة كهرباء تعز، تتمثل في عدم إمكانية إصلاح كل ما دمرته الحرب في الوقت الراهن، خصوصاً في المناطق التي مازالت فيها مواجهات مسلحة غرب مدينة تعز، والتي تصل عبرها خطوط الكهرباء من محطة المخا، لافتاً إلى أن إعادة التيار الكهربائي وإصلاح معدات الشبكة الكهربائية، بحاجة إلى 21 مليون دولار.
وتوقفت محطة المخا الكهربائية عقب اندلاع الحرب في تعز، عام 2015، بين جماعة الحوثي والقوات الحكومية.

وتعد محطة المخا هي محطة بخارية لتوليد الطاقة الكهربائية، وتقع بالقرب من مدينة المخا غربي محافظة تعز، تم إنشاؤها عام 1986، بقدرة تولید 160 ميجا وات.
وتوقفت المحطة أثناء الحرب، وتمت إعادة تأهيلها وصيانتها بدعم التحالف العربي، عام 2017.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
تقرير #امريكي: #غريفيت فشل في مهمته والامم المتحدة تهدف الى تطبيع الوضع الراهن #بالحديدة

#اخبار_وتقارير

نشر معهد "ميدل ايست" الأمريكي، تقريراً تحدث فيه عن فشل المبعوث الأممي غريفيث والأمم المتحدة في تحقيق أي تقدم بخصوص اتفاق استوكهولم، مما اعتبره انه يقوض مصداقية الأمم المتحدة كطرف محايد.
وقال التقرير، إن غريفيث لم ينجح في تحقيق "التقدم الكبير" الذي وعد بتقديمه شهريا إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة خلال النصف الأول من العام، كما أن وقف إطلاق النار في المدينة لم يصمد فعلياً.

ففي الشهر الماضي، ارتكبت مليشيا الحوثي ما لا يقل عن 13000 انتهاك منذ بدء سريان وقف إطلاق النار في 18 ديسمبر 2018، بحسب التقرير.

ويشير التقرير إلى أن الأمم المتحدة تهدف إلى تطبيع الوضع الراهن عن طريق تسهيل إعادة نشر القوات الحكومية والحوثية على مرحلتين خلال 21 يوما، بدلاً من الضغط على الحوثيين للانسحاب من الحديدة وموانئها الثلاثة وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي 2216 (2015).

وفي محاولة لإظهار التقدم، أعلنت الأمم المتحدة عن إنشاء مركز عمليات مشترك في سبتمبر لمراقبة جهود التصعيد، وسهلت إنشاء أربعة مراكز مراقبة مشتركة في أواخر أكتوبر، بعد أن تولى أبهيجيت دوره كرئيس ثالث في عام من مهمة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة.

وعلى الرغم من أن هذه الخطوات قد قللت من الحوادث الأمنية في المدينة بحوالي 80 في المئة، وفقا لغريفيث، إلا أنها فشلت في منع الحوثيين من استهداف وفد يمني بهجوم صاروخي وطائرات بدون طيار في أواخر نوفمبر.

وفي ذلك الحين، أعلن الحوثيون أيضا مسؤوليتهم عن الهجوم الصاروخي القاتل الذي أدى إلى إصابة المئات من قوات التحالف بجروح في المخا. وبحسب تقرير المعهد الأمريكي، توضح هذه الأرقام، مقارنة ببيانات الأمم المتحدة، أن مبعوث ومراقبي الأمم المتحدة قد انتقوا معلومات لإظهار النجاح، وفشلوا في الإبلاغ عن التطورات بطريقة مفصلة وشفافة.

واعتبر التقرير أن تبني اثنين من رؤساء البعثة الأممية المتتاليين، سياسات متناقضة مع بعضهما البعض، يقوض مصداقية الأمم المتحدة كطرف محايد.

فعلى سبيل المثال، في ديسمبر 2018، أصدر رئيسها السابق، باتريك كاميرت، بيانا ينتقد فيه ما يعرف باسم "مسرحية الانسحاب"، حيث سلمت قوات الحوثيين السيطرة على الموانئ إلى الموالين لها داخل خفر السواحل، فضلاً عن زملائهم من رجال المليشيات الذين يرتدون زي خفر السواحل ثم بعد عدة أشهر، في مايو 2019، رحب خليفته، مايكل لوليسغارد، بهذه الخطوة.

ويرى التقرير الامريكي أن مثل هذه التناقضات تعمل فقط على تعميق الشك القائم في دور الأمم المتحدة كمحاور مفيد بين الأطراف اليمنية.

ويشير التقرير إلى أن هناك احتمالاً للتصعيد في الأشهر المقبلة إذا حصلت القوات المشتركة على ضوء أخضر، أو إذا ما وسع الحوثيون عملياتهم العسكرية على الساحل الغربي، خاصة بالنظر إلى وضع الحكومة اليمنية الضعيف في المناطق المحررة.

ويرى التقرير أن عدم إحراز تقدم في الاتفاق، أدى إلى تعزيز الوضع الراهن في جميع أنحاء اليمن وتمهيد الطريق لمزيد من التفتيت بدلاً من الاستقرار.

ويختتم التقرير بالقول: من المرجح أن يكون حل هذه المعضلة التي صنعتها الأمم المتحدة عملية مطولة إلى أن تمضي محادثات السلام الشاملة إلى الأمام أو يقرر الطرفان التصرف بشكل مختلف. وإذا ما كان هناك أي شيء واضح، فهو أن مصير الملايين من اليمنيين لا يزال على المحك وأن الأمم المتحدة قد فشلت في التعلم من أخطاء الماضي.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
ماهو #الهدف غير المعلن من زيارة #غريفيت الى #صنعاء؟!

#الوطن_ملك_الجميع
http://telegram.me/watYm
أفادت مصادر في صنعاء بأن هناك هدفاً من زيارة غريفيث يتمثل في لقاء زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي والضغط عليه بهدف السماح للمراقبين الأمميين في الحديدة بالنزول إلى مناطق التماس ومراقبة وقف إطلاق النار بناء على طلب الحكومة اليمنية، إضافة إلى خفض التصعيد العسكري في شرق صنعاء وعدد من الجبهات التي وجه مجلس الأمن نهاية الأسبوع الماضي بسرعة وقفها.

ورجحت المصادر أن يناقش غريفيث أيضاً مع زعيم المليشيا الشروع في التحضير لصفقة الأسرى والمختطفين بناء على الأسماء التي جرى التوافق عليها في القوائم السابقة دون تجزئة من قبل فريقي الشرعية والحوثيين بإشراف الصليب الأحمر الدولي ومكتب غريفيث.

وكان المبعوث الأممي مارتن غريفيث وصل امس (الأحد) إلى صنعاء للمرة الثانية خلال أقل من 10 أيام، في محاولة لتمرير «الجسر الطبي» اليوم الإثنين لنقل المرضى وذوي الحالات الحرجة الذي أعلن التحالف العربي إطلاقه عبر منظمة الصحة العالمية إلى القاهرة وعمان ومسقط، فيما لا تزال مليشيا الحوثي تعرقله وتضع شروطاً تعجيزية.

وقال مصدر في صنعاء لـ«عكاظ» إن عودة غريفيث جاءت بعد رفض المليشيا السماح لمنظمة الصحة العالمية بتسيير جسر جوي لنقل المرضى من صنعاء إلى القاهرة والأردن غداً (الإثنين) مشترطة فتحا كليا للمطار لاستقبال الرحلات المدنية والعلاجية معاً دون أي قيود أو تفتيش.

وكان مقرراً أن ينقل الجسر المعروف بـ«طائرات الرحمة» نحو 30 مريضا من الحالات المستعصية للعلاج في القاهرة وعمان.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
في ظل #رفض_الشرعية .. هل تنجح مساعي #غريفيت لعقد جولة مشاورات جديدة ؟

#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
علمت صحيفة «عكاظ» السعودية أن المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث يمارس ضغوطا على الحكومة الشرعية للذهاب إلى حوار غير مشروط مع مليشيا الحوثي. وأفادت مصادر موثوقة لـ«عكاظ»، بأن توجه غريفيث قوبل برفض من الشرعية والأحزاب المؤيدة لها وتأييد موقف الرئيس عبدربه منصور هادي. ودعت المصادر إلى ضرورة الشروع في إجراءات بناء الثقة والمتمثلة بتنفيذ بنود اتفاق ستوكهولم دون انتقاء أو تأجيل.

واستغرب التحالف الوطني للأحزاب والقوى السياسية اليمنية، دعوات غريفيث لمشاورات سياسية غير مشروطة رغم تعثر تنفيذ مخرجات اتفاق ستوكهولم بسبب تعنت الحوثيين، وطالب في بيان أمس (الأحد)، المبعوث الأممي بتنفيذ «ستوكهولم» أولاً باعتباره يوفر أرضية تساعد على التحضير لمفاوضات شاملة بمنهجية جديدة وتوفر شروط النجاح وتجعل السلام ضرورة لكل الأطراف. ودعا بيان الأحزاب السياسية الحكومة اليمنية إلى تفعيل جبهات القتال ضد الحوثيين وتقديم الدعم اللازم والإسناد للمقاتلين كونها البوابة الحقيقية لتحرير اليمن.

وأدان الاستهداف المتكرر من قبل المليشيا للمناطق الآهلة بالسكان في الضالع والحديدة وتعز والجوف ومأرب والتي كان آخرها قصف مستشفى الجفرة شمال مأرب، داعياً المجتمع الدولي والمنظمات الدولية إلى القيام بواجبها في تجريم هذه الممارسات الإرهابية ووقف الاعتداءات المستمرة على المدنيين.

واعتبر البيان أن الإسراع في تنفيذ اتفاق الرياض ضرورة لتوحيد صفوف كل القوى المناهضة لانقلاب المليشيا الحوثية وخطوة لازمة نحو إجراء إصلاحات عميقة وجذرية في مختلف مؤسسات وأجهزة الشرعية تعزز سلطة الدولة وتُنهي حالة الفساد وتفعيل المؤسسات. وطالب كل الأطراف بتقديم التسهيلات اللازمة لتنفيذ الاتفاق.

وثمن التحالف الوطني موقف تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية، وما يقدمه من دعم وإسناد للحكومة الشرعية في مختلف المجالات، مؤكداً أن الشعب اليمني لن ينسى هذه المواقف الكبيرة في معركة المصير المشترك.

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
#غريفيت بالقاهرة لبحث تطورات الازمة #اليمنية والوصول لحل #سياسي

#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm

وصل إلى القاهرة مساء امس الأحد المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة بشأن اليمن مارتن غريفيث، قادماً من الأردن، في زيارة لمصر تستغرق عدة أيام يبحث خلالها أخر التطورات على الساحة اليمنية، في ضوء جهود التوصل إلى حل سياسى للأزمة اليمنية.

وصرحت مصادر مطلعة، أن المبعوث الأممي سيلتقي خلال زيارته لمصر، مع عدد من كبار المسؤولين والشخصيات في مصر والجامعة العربية وبعض الشخصيات اليمنية المقيمة في مصر، لاستعراض أخر التطورات على الساحة اليمنية، في ضوء ما تم التوصل إليه في الساعات الماضية من موافقة ممثلي أطراف النزاع في اليمن على خطة مفصلة لإتمام أول عملية تبادل رسمية واسعة النطاق للأسرى والمحتجزين منذ بداية النزاع".

وكان المبعوث الأممي قد وصف امس الأحد الاتفاق على تبادل الأسرى والمحتجزين بأنه خطوة تعد الأولى نحو الوفاء بالتزامات الأطراف بالإفراج المرحلي عن جميع الأسرى والمحتجزين على خلفية النزاع وفقاً لاتفاقية ستوكهولم.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
اتهمته #بعدم_الحياد..هجوم #حوثي على #غريفيت بعد خسارها #بالساحل_الغربي

تقــــــــرير #الوطن_ملك_الجميع
بدأت جماعة الحوثي المتمرّدة بشنّ حملة شديدة على المبعوث الأممي مارتن غريفيث، في مؤشر على خلافات حادّة معه، عزتها مصادر مطلعة إلى رفضه تحميل الحكومة الشرعية والتحالف العربي الداعم لها بقيادة المملكة العربية السعودية، مسؤولية موجة التصعيد الجارية في عدد من جبهات القتال.

وقالت المصادر إنّ تكثيف التحالف العربي لضرباته الجوية لميليشيا الحوثي قلب موازين القوى ضدّها في عدد من الجبهات أهمّها جبهة الحديدة على الساحل الغربي ، ما دفعها إلى محاولة الاحتماء بموقف أممي يدين التحالف، وهو ما لم تحصل عليه من غريفيث.

واتهم الحوثيون، الخميس، غريفيث بالانحياز لدول التحالف. وقال بيان لوزارة حقوق الإنسان في حكومة صنعاء الموازية إن “المبعوث الأممي لا يعمل بالحيادية المطلوبة منه في مهمته الأممية وهو منحاز لدول تحالف العدوان”.

وسبق للمبعوث الأممي ذاته أن تعرّض لانتقادات من عدّة أطراف ذات صلة بالملف اليمني خصوصا لجهة ما تعتبره جهات سياسية تساهلا مع الحوثيين، في إشارة إلى مرونته في التعامل معهم والتي استفادوا منها كثيرا وأصبحوا بموجبها يعاملون من قبل المجتمع الدولي كطرف مساو للشرعية التي انقلبوا عليها.

ولم يستفد غريفيث من تلك المرونة في الدفع بجهود السلام التي يقودها، بل قد يكون شجّع الحوثيين على عدم الاستجابة لعدّة مبادرات طرحت لإنهاء الحرب في اليمن.

وأضافت الوزارة التابعة للحوثيين في بيانها “تجاهل المبعوث الأممي لما تتعرض له مديرية الدريهمي بمحافظة الحديدة، وكذا التصعيد في نهم والجوف،يؤكد أنه لا يعمل بالحيادية المطلوبة منه في مهمته الأممية”.

وتابع البيان “صمت المبعوث الأممي المخزي وعدم مطالبته بمحاسبة معرقلي اتفاق ستوكهولم شجع دول تحالف العدوان على الاستمرار في التصعيد، والإبادة الجماعية لأبناء الدريهمي”. واعتبر “استمرار التصعيد وضراوة القصف على المديرية يعدان تجاوزا لاتفاق ستوكهولم، الذي تم برعاية أممية”.

وكان المبعوث الخاص لأمين عام الأمم المتحدة إلى اليمن قد حذّر قبل أيام من أنّ تزايد أعمال العنف يهدد المكاسب التي تحققت بشأن اتفاق الحديدة، ويجعل الطريق لتحقيق السلام أكثر صعوبة.

وجاء ذلك خلال جلسة مجلس الأمن الدولي التي انعقدت، الثلاثاء، في المقر الدائم للمنظمة الدولية بنيويورك، حول الأوضاع السياسية والإنسانية في اليمن.

وقال المسؤول الأممي، في إفادته عبر دائرة تلفزيونية من جنيف “نشهد الآن ما خشيناه لفترة طويلة من قبل. فالعنف يهدد المكاسب التي أحرزت مما يجعل طريقنا إلى السلام أكثر صعوبة”. وأشار غريفيث إلى أنّه “يعمل حاليا للوصول إلى ترتيبات شاملة لخفض التصعيد”.

وأردف قائلا “الوضع العسكري أكثر صعوبة الآن وخاصة في نهم والجوف ومأرب وصعدة وصنعاء”.

وتابع “لدينا تقارير بتزايد عدد الغارات العابرة للحدود بشكل ملموس في الفترة الأخيرة، وتقارير أخرى تفيد باستهداف المنشآت الطبية والمستشفيات والمدارس والمدنيين”.

ودعا أطراف النزاع في اليمن إلى أن “تدرك أن التصعيد الجاري للعنف ستكون له تداعيات على المكاسب التي تحققت في الحديدة”. كما جدّد التأكيد على “عدم وجود حل عسكري لإنهاء الأزمة اليمنية”.

وقال إنّه “بات من الضروري أن تعمل الأطراف اليمنية من أجل التوصل إلى رؤية موحدة حول اليمن في مرحلة ما بعد الصراع تضمن إيجاد حكومة وعملية سياسية تشمل الجميع، وتنشيط مؤسسات الدولة وتقبّل إنهاء الاختلافات حتى مع استمرار حالة العداء”.

ويبدو أنّ موقف غريفيث لم يرق للحوثيين الذين كانوا ينتظرون منه إدانة صريحة للحكومة الشرعية والتحالف العربي المساند لها، وتحميلهما مسؤولية عودة التوتّر والتصعيد، فبادروا إلى مهاجمة موقفه.

وجاء ذلك في وقت تحدّثت فيه مصادر عن مواجهة الحوثيين لصعوبات كبيرة مالية وعسكرية، تحول دون قدرتهم على مواصلة القتال في جبهات متعدّدة.

وأعلنت قوات حكومية الخميس، عن إسقاط طائرة حوثية مفخخة دون طيار، في محافظة الحديدة. وجاء ذلك في بيان صادر عن ألوية العمالقة التابعة للقوات الحكومية، نشرته على موقعها الإلكتروني.

ونقل البيان عن مصادر ميدانية قولها إنّ “قوات اللواء الثاني عمالقة تمكنت من إسقاط طائرة حوثية مسيرة ومفخخة بالمتفجرات بعد أن شوهدت في سماء مديرية الدريهمي بالحديدة، حيث قام أفراد اللواء بإطلاق النار عليها وإسقاطها بنجاح”.

وأضاف البيان أنّ “طائرة مسيرة حوثية، كانت قد أسقطت الثلاثاء الماضي، خلال محاولتها استهداف مواقع القوات المشتركة في المديرية ذاتها”.

واختتمت الأمم المتحدة في أكتوبر الماضي نشر خمس نقاط مراقبة لوقف إطلاق النار بين القوات الحكومية والحوثيين في الحديدة، ضمن المساعي الرامية إلى حل الوضع في المحافظة بشكل سلمي بناء على اتفاق ستوكهولم.

وتتبادل الحكومة والحوثيون اتهامات متكررة بخرق اتفاق وقف إطلاق النار في الساحل الغربي، الذي تشر
#صحيفة_دولية:خطوات #غريفيت لتحقيق السلام في اليمن #هائمة ولا تستند لارضية #صلبة

#اخبار_وتقارير
الجمعة - 28 فبراير 2020

لم يتردد المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث أثناء التصريح في أول إحاطة له هذا العام أمام مجلس الأمن الدولي بأنه يأمل أن تكون هذه السنة 2020 هي السنة التي سيتحقق فيها السلام في اليمن، رغم الكثير من المؤشرات التي تحيل يإلى تعقيد كبير في مسار السلام المتعثر سواء من قبل مجيئه أو من بعد تولي مهمته الأممية قبل عامين.

قام غريفيث منذ أن أوكلت إليه المهمة الأممية في مارس (آذار) 2018 بالعديد من الجولات المكوكية بين صنعاء والرياض وعواصم خليجية أخرى وعربية في سياق السعي الأممي المسنود بضغط غربي وبريطاني على وجه التحديد، غير أن كل ما تحقق لا يعدو عن كونه خطوات هائمة حتى الآن في محيط الجدار الصلب للأزمة اليمنية.

وبعد أن باشر غريفيث مهمته كان صرح أنه لا ينوي أن يبدأ من الصفر وأنه سيبني على ما قطعه سلفه إسماعيل أحمد ولد الشيخ من جهود كادت أن تتوج باتفاق تاريخي في الكويت لولا تعنت الميليشيات الحوثية وقادة الجماعة الذين رأوا أن مثل هذا الاتفاق سيسلبهم أهم مصادر قوتهم وهو ترسانة الأسلحة الضخمة.

ويبدو أن المبعوث الأممي راهن كثيرا على التوطئة لمسار الحل النهائي الذي يصبو إليه بإنجاز ما وصفه بـ«خطوات بناء الثقة» أولا، غير أن تحقق ذلك بعد مرور عامين أثبت أنه محض سراب أيضا، لجهة عدم التنفيذ الفعلي لاتفاقية السويد التي كان يفترض بها ترسيخ هذه الثقة.

وفي حين كان يفترض أن تؤدي خطوات بناء الثقة هذه إلى بناء أساس قوي للانطلاق منه نحو عقد مشاورات شاملة لبحث ملفات الجوانب الأمنية والسياسية والعسكرية وصولا إلى تحقيق اتفاق السلام، أصبحت في حد ذاتها عقبة سياسية، لجهة تمسك الحكومة الشرعية بإنجاز هذه الخطوات، إضافة إلى تمسك الجماعة الحوثية بتحقيق مكاسب أخرى قبل الشروع في أي محادثات ومنها تخفيف الضغط عليها بفتح مطار صنعاء وإلقاء التبعات الاقتصادية كلها على عاتق الحكومة الشرعية.

وفي الوقت الذي يحاول فيه المبعوث الأممي الآن تجاوز اتفاقية السويد والمضي قدما إلى مشاورات جديدة تتناول الجوانب السياسية والأمنية والعسكرية، يبدو أنه يحاول الاستفادة من أطروحات وتصورات المجموعات اليمنية المستقلة أو غير المنخرطة مباشرة في الصراع، كما هو الحال في الاجتماع الأخير الذي دعا إليه في عمان على مدى يومي الأربعاء والخميس الماضيين.

وكان مكتب غريفيث أعلن أنه يستضيف اجتماعاً تشاورياً مع مجموعة من الشخصيات العامة والسياسية اليمنية وأوضح أن الاجتماع حضره مجموعة متنوعة من أصحاب المصلحة من اليمنيين واليمنيات بما يتضمن أعضاء في أحزاب سياسية بارزة وشخصيات عامة مستقلة.

وكشف مكتب المبعوث أن النقاش سوف يتركز حول الطرق الممكن اتباعها لاستئناف مسار العملية السياسية الرسمية تحت رعاية الأمم المتحدة بما يشمل الجميع ويؤدي لسلام مستدام.

وفي حين يضغط سفراء غربيون على الحكومة الشرعية لاستئناف مسار المشاورات دون شروط، يسعى غريفيث بمعية سفراء أوروبيين ودول إقليمية إلى استدراج الجماعة الحوثية نحو هذا الطريق الذي يعتقد أنه سيكون المسار الأفضل للإسراع بالتوصل إلى إبرام اتفاق للسلام.

وبينما ينظر أغلب اليمنيين المؤيدين للحكومة الشرعية بعين التشاؤم للجهود الأممية، وذلك بالنظر إلى النتائج شبه الصفرية التي حققتها هذه الجهود في أزمات دولية أخرى، يعتقدون أيضا أن تحقيق السلام في بلادهم لا يمكن أن يتحقق في ظل وجود سلاح الجماعة الحوثية وتبعيتها المطلقة لأجندة إيران.

في المقابل يشير سلوك الجماعة الحوثية إلى أنها تستثمر كثيرا في الجهود الأممية لتعزيز موقفها التفاوضي وأيضا لتعزيز قدراتها الميدانية على الأرض، كما حصل في شأن التهدئة الموجودة في الحديدة، إذ مثل اتفاق السويد طوق نجاة للجماعة حيث أبقى على وجودها الفعلي في المدينة وموانئها وقيد القوات المؤيدة للشرعية من الحسم عسكريا والذي كان في متناول يدها بعد أن طوقت مدينة الحديدة من ثلاثة اتجاهات.

ولعل غريفيث في كل إحاطاته السابقة أمام مجلس الأمن كما هو ملاحظ، يركز دائما على إقناع المجتمع الدولي بوجود تقدم في مسار الحل، غير أن التصعيد الأخير في جبهات الجوف ونهم وعودة الحوثيين إلى استهداف الملاحة البحرية والأراضي السعودية واستمرار تدفق الأسلحة المهربة، يشير إلى أن تفاؤل غريفيث لا يستند إلى أرضية صلبة أمام كل هذه المعطيات.

كانت فكرة غريفيث كما يبدو هي السعي إلى تجزئة الحل في البداية بحيث يكون اتفاق الحديدة نموذجا جيدا وسريعا في حال نجاحه لتنفيذه في أماكن أخرى، غير أن مرور حوالي 14 شهرا دون تحقيق أي مما كان يطمح إليه، هو الذي أعاده كما يبدو إلى مربع الحديث عن استئناف مشاورات الحل الشامل.

وحتى فيما يتعلق بملف المعتقلين والأسرى، وكذلك ملف التفاهمات حول فك الحصار عن مدينة تعز، كلها لا تزال حبرا على ورق، وهي قضايا لو أنجزت لكانت دافعا قويا
#الحوثيون غاضبون من #غريفيت ..لهذا لم يستقبله احد في مطار #صنعاء

#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
وصل “مارتن غريفيث” مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، يوم الأربعاء، إلى العاصمة اليمنية صنعاء للقاء جماعة الحوثي المسلحة.
وتأتي الزيارة في ظل تصعيد القِتال شرقي البلاد بين الحوثيين والقوات الحكومية. وعزز الحوثيون من سيطرتهم في محافظة الجوف مطلع مارس/أذار الجاري.
وقال مصدر محلي إن الحوثيين تجاهلوا زيارة “غريفيث” ولم يتم استقباله احدا في مطار صنعاء كما جرت العادة.
وقال قيادي حوثي إن الجماعة غاضبة من زيارة “غريفيث” لمدينة مأرب مطلع الأسبوع الجاري مطالباً بوقف القِتال فوراً.
ومن المتوقع أن يناقش “غريفيث” مع المسؤولين الحوثيين تصعيد القِتال المستمر في محافظتي الجوف ومأرب، وسُبل الدخول في مشاورات مباشرة.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
#غريفيت يدعو الاطراف #اليمنية لاستغلال #رمضان في #انهاء معاناة #الشعب

#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
دعا، المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيثس، الأطراف اليمنية، إلى استغلال شهر رمضان، وجعله مصدر إلهام لإلقاء السلاح، وإطلاق الأسرى والمعتقلين، وفتح الممرات الإنسانية.

وخاطب غريفيثس، "أطراف النزاع" في اليمن، بمناسبة شهر رمضان، قائلا: "ليكن هذا الشهر العظيم مصدر إلهام لكم لإنهاء معاناة شعبكم".

وأضاف في سلسلة تغريدات على "تويتر": "ألقوا سلاحكم، أطلقوا سراح كل من سلبه النزاع الحرّية، افتحوا الممرات الإنسانية".

وشدد المبعوث الأممي على ضرورة أن يكون "الشغل الشاغل للأطراف اليمنية، تنسيق الجهود؛ لمساعدة بلدهم في مواجهة تفشي جائحة كورونا وغيرها من الاحتياجات الطارئة".

وبارك غريفيثس ، للأطراف اليمنية، حلول شهر رمضان، متمنيًا للشعب اليمني أطيب التمنيات، سائلا الله "أن تحل بركة هذا الشهر العظيم عليكم، وأن يشحذ من عزيمتكم، ويزيد من رغبتكم وتصميمكم في الوصول إلى سلام دائم واستقرار ينعم به اليمن وأهله".

وخاطب الشعب اليمني، معربًا عن أمله "أن يأتي شهر رمضان الكريم بمنح السلام والتصالح والفرحة، وأن ترتفع أصواتكم مدوِّية أكثر فأكثر منادية بالسلام ومطالبة بحقكم في مستقبل أفضل". حسب تعبيره.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm