اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#الجيش ينفذ عمليات نوعية وسلاح الجو المسير يواصل تحليقه #المرعب

نفذ الجيش واللجان الشعبية عمليات عسكرية واسعة على مواقع وتجمعات مسلحي التحالف في مختلف الجبهات وداخل العمق السعودي خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقال مصدر عسكري في تصريح لـ”وكالة الصحافة اليمنية” إن سلاح الجو المسير والقوتين الصاروخية والمدفعية في الجيش واللجان الشعبية نفذت عمليات نوعية على مطاري جيزان وأبها وتجمعات مسلحي التحالف في عدد من جبهات الدفاع عن الوطن ما أدى إلى خسائر في صفوفهم وآلياتهم.
وأضاف المصدر أن الطيران المسير استهدف منظومة الباتريوت التابعة للغزاة في مأرب ما أدى إلى خروجها عن الخدمة فيما استهدفت القوة الصاروخية تجمعا كبيراً لمسلحي التحالف بصاروخ بدر1-p، ما أسفر عن مقتل عدد من قادة العدو وإصابة العشرات.

وذكر المصدر أن العمليات الهجومية للجيش واللجان الشعبية, استهدفت مواقع لمرتزقة الجيش السعودي قرب جبل مشعل في جيزان وكبدوهم خسائر مادية وبشرية… مشيرا إلى أن أعداد من مرتزقة الجيش السعودي، بينهم سودانيين، لقوا مصارعهم بقصف مدفعي استهدف تجمعاتهم في الصوح ومربع شجع وقبالة السديس بنجران.
وأشار المصدر إلى أن أبطال الجيش واللجان الشعبية دمروا آلية محملة بمرتزقة الجيش السعودي بصاروخ موجه في المدافن بجيزان ومصرع وجرح طاقمها، منوها إلى إن وحدة القناصة في الجيش واللجان تمكنت من قنص 7مرتزقة بينهم سوداني في جبهة حيران بحجة.

وفي البيضاء أعطبت وحدات من الجيش واللجان الشعبية 3 آليات لمسلحي التحالف إثر قصف استهدف تجمعاتهم في جبهة قانية، واسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوفهم، كما لقي عدد من المرتزقة مصارعهم وأصيب آخرون بكمين محكم لوحدة الهندسة في حيفان بمحافظة تعز.
وأكد المصدر مصرع وجرح عدد من مسلحي التحالف بكمين لوحدة الهندسة في جبهة الساقية بالمتون بمحافظة الجوف، كما فجرت وحدة الهندسة العسكرية عبوة ناسفة بمجموعة من المسلحين حاولت التسلل على مواقع الجيش واللجان في جبهة حام بالمحافظة ومقتل وجرح عدد منهم.

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
للاشتراك اضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#روسيا تطلق الصاروخ #المرعب ”سار مات” العابر للقارات و #بوتين يصفه بالسلاح #الفريد

http://telegram.me/watYm
أجرى الجيش الروسي، االيوم الأربعاء، أول تجربة ناجحة على صاروخ بالستي عابر للقارّات من طراز "سارمات"، وهو سلاح من جيل جديد ومداه بعيد جداً، ووصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتن بأنّه "لا مثيل له".
وقال بوتن في كلمة بثّت عبر التلفزيون "هذا حقّاً سلاح فريد سيعزّز القدرة العسكرية لقواتنا المسلّحة، وسيضمن أمن روسيا في مواجهة التهديدات الخارجية، وسيدفع أولئك الذين يحاولون تهديد بلدنا بخطاب متفلّت وعدواني إلى التفكير مرتين".
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن بوتين قوله "أؤكد أنّه تمّ استخدام مكوّنات وأجزاء من الصناعة الوطنية حصرياً لإنتاج سارمات".
ووفقًا للرئيس الروسي، فإنّ الجيل الخامس من الصاروخ البالستي الثقيل العابر للقارات "سارمات" قادر على "التفوّق على جميع الأنظمة الحديثة المضادّة للطائرات".
ويندرج هذا السلاح في إطار سلسلة صواريخ أخرى قدّمها فلاديمير بوتن عام 2018 على أنّها "غير مرئية". وتشمل هذه الصواريخ كينجال وأفانغارد الفرط صوتية.
وفي مارس، أكدت موسكو أنها استخدمت صاروخ كينجال ضدّ أهداف في أوكرانيا لأول مرة.
ومن المفترض أن يتفوق صاروخ "سارمات" الذي يزيد وزنه عن 200 طن، على صاروخ فويفودا الذي يبلغ مداه 11000 كيلومتر.
وفي 2019، قال بوتن إن الصاروخ سارمات "ليست له حدود عندما يتعلّق الأمر بالمدى" وإنّ بإمكانه "إصابة أهداف من خلال عبور القطب الشمالي وكذلك القطب الجنوبي".
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
 اليمن وحكم ميليشيا الحوثي….. #عودة الثالوث #المرعب

http://telegram.me/watYm
تقرير
اجتاحت مليشيات الحوثي الإرهابية صنعاء في سبتمبر 2014، محاولة إعادة عجلة التاريخ إلى الوراء، وجلبت معها كل سيئات الإمامة الكهنوتية التي ابتليت بها اليمن لعقود، ولقد كان هدفها الرئيسي من أول وهلة، القضاء على الجمهورية وثورة 26 سبتمبر التي قضت على الموروث الإمامي البغيض.

وفي حين كان العنف والإرهاب والسلاح بكل أشكاله هو وسيلتها للانقلاب على الدولة والجمهورية، إلا أن المليشيات الحوثية الإمامية لم تكن تتخلى عن أسلحتها التاريخية في عدائها لليمنيين، فقد تذكرت موروث الإمامة السيئ المتمثل في الثالوث الرهيب (الفقر والجهل والمرض) كأوبئة اجتماعية جلبتها معها كسلاح هو في الحقيقة قرين للمشروع الإمامي العنصري.

هذا الثالوث المرعب الذي جاءت الثورة اليمنية للتخلص منه عاد مرة أخرى مع قدوم عصابات الحوثي من كهوف صعدة، ليوظف فقر وجهل تلك المناطق لصالح أهدافهم السياسية، وهو ما يفسر حرص السلالة الإمامية على محاربة التعليم الجمهوري لعقود، حيث إن غياب التعليم طريق إجباري للفقر والمرض، وهو سلاح الإمامة الانتهازية الأمضى لحكم اليمنيين، بتوفير بيئة موبوءة لخدمة أهدافها السياسية وجعل أبناء اليمن أداة سهلة وطيعة في يد المشروع الإمامي الإيراني.

قرناء الفقر والجوع

"من مات فهو شهيد ومن عاش فهو عتيق".. تداول اليمنيون هذه العبارة التي قالها الإمام يحيى عندما طلبوا منه ذات يوم فتح مخازن الحبوب التي تتعرض للتلف، لإطعام الفقراء الذين يتضورون جوعاً، وما زال المشهد يتكرر مع الإمامة الحوثية، حيث يتضور الفقراء جوعاً بعد أن سلبتهم مليشيات الحوثي الإرهابية كل سبل العيش الكريم، ونهبت رواتبهم، ثم نهبت أموالهم من جيوبهم كأتاوات مفروضة بالقوة، وبعد ذلك عرقلت المساعدات الغذائية القادمة من خارج البلاد ونهبتها لصالح عناصرها التي اُتخمت بالأموال المنهوبة.

ومنذ الاجتياح المشؤوم لعاصمة اليمنيين، لم تتوقف الإمامة الحوثية عن التدمير الممنهج للاقتصاد، وافتعال الأزمات والمتاجرة بالقوت اليومي، ونهب الأموال والرواتب، من أجل إفقار الشعب اليمني ليتسنى لهم التحكم به، وإجبار مجاميع الجوعى على القتال مع مليشياتهم من أجل الحصول على الطعام، في وقت يقوم فيه مشرفو الحوثي بشراء الأراضي والعقارات والسيارات وإنشاء الشركات التجارية وشركات الصرافة والأسواق السوداء.

وحين أصبح تجويع مئات الآلاف من اليمنيين إستراتيجية حوثية قديمة جديدة، فقد كانت الإحصاءات والأرقام تؤكد أن حجم الأضرار والانهيارات التي خلفها الانقلاب الحوثي في كل مجالات الحياة اليمنية كبيرة للغاية، وأن ذلك كله أدى إلى ارتفاع معدلات الفقر والبطالة وسوء التغذية ودخول اليمن نفق المجاعة وهاوية الفشل الشامل على مختلف الأصعدة.

ويمكن هنا التذكير بتقرير مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، الذي صدر في 3 فبراير الماضي، والذي كشف أن 10 ملايين يمني من أصل نحو 28 مليون يعانون من الجوع الشديد، في ظل الجائحة الحوثية، التي تسببت في فقدان 40 في المئة من الأسر مصدر دخلها الرئيسي، وارتفع معدل الفقر في البلاد إلى 80%.

الجهل.. السلاح الأبرز

يخوض اليمنيون منذ عقود معركة مع مخلفات الإمامة في ميدان التعليم، ذلك بوصف هذه المعركة بأنها معركة الهوية اليمنية والعربية التي تسعى مليشيات الحوثي إلى طمسها لصالحها بالتدمير الممنهج للتعليم وخصوصاً منذ انقلابها على الدولة.

تتعمد المليشيات الحوثية إبعاد الناس عن سبل العلم والمعرفة وإعادتهم إلى ظلمات الجهل بحصرهم على ملازم الصريع حسين الحوثي، التي لا تعدو كونها شحن طائفي يؤدي إلى الجهل، ولذلك عينت المليشيات وزير تعليم بلا أي مؤهل دراسي، وهو كشقيقه زعيم المليشيات الذي لم يعرف عنه التحاقه بالتعليم النظامي.

يدير الحوثيون دفة الجهل والتجهيل عبر ضرب أساسات التعليم والتنشئة والتقويم والتثقيف والتدريب والتأهيل، وتسهيل الغش بخطط مُحكمة ومدروسة، لضمان خروج جيل عاجز وجاهل وفاشل ومتخلف، وفي مقابل ذلك يقدمون دروس تلقين الطائفية على أيدي غلاة التطرف والتشدد المذهبي والطائفي.

وفي حوار صحافي سابق، قال نائب وزير التربية والتعليم المنشقّ عن حكومة الحوثيين، الدكتور عبد الله الحامدي، إن مليشيات الحوثي الإيرانية تولي عملية الجهل أولوية قصوى، فهي أحضرت جاهلاً يدير وزارة تهتم بشؤون العلم، ‏لأنه يدرك تماماً أن سياسته لن يتبعها إلا جاهل، بينما الإنسان المتعلِّم لن يقبل بأفكاره ‏السوداء الظلامية. وأكد أن أول هدف من أهداف الحوثي هو تجهيل المجتمع والقضاء على العلم، وهو ما سعى إليه قبل أن يصل إلى صنعاء، من خلال التغلغل في مؤسسات الدولة، ومنها التربية والتعليم استعداداً لنخر مناهج التعليم‏.
↓↓↓