سيف الإسلام #القذافي يتجه للطعن في قرار $استبعاده من الترشح.. وتحركات غاضبة لأنصاره
http://telegram.me/watYm
سيتقدم فريق الدفاع عن سيف الإسلام القذافي بطعن لدى الجهات القضائية المختصة ضد قرار المفوضية العليا للانتخابات، استبعاده من السباق الإنتخابي المقرر الشهر المقبل، بحجّة عدم توفره على شروط الترشح.
وقال المحامي خالد الغويل في تصريح لـ"العربية.نت"، إن قرار المفوضية الذي استند الى المادة 10 من قانون انتخاب الرئيس فيه مخالفة قانونية ولا ينطبق على سيف الإسلام، باعتبار أن موكلهم لم يتم إصدار أي حكم قضائي نهائي ضدّه في جناية أو جريمة، كما استظهر بشهادة الحالة الجنائية التي تثبت خلوه من أي سوابق.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
http://telegram.me/watYm
سيتقدم فريق الدفاع عن سيف الإسلام القذافي بطعن لدى الجهات القضائية المختصة ضد قرار المفوضية العليا للانتخابات، استبعاده من السباق الإنتخابي المقرر الشهر المقبل، بحجّة عدم توفره على شروط الترشح.
وقال المحامي خالد الغويل في تصريح لـ"العربية.نت"، إن قرار المفوضية الذي استند الى المادة 10 من قانون انتخاب الرئيس فيه مخالفة قانونية ولا ينطبق على سيف الإسلام، باعتبار أن موكلهم لم يتم إصدار أي حكم قضائي نهائي ضدّه في جناية أو جريمة، كما استظهر بشهادة الحالة الجنائية التي تثبت خلوه من أي سوابق.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
#روسيا تعلق على استبعاد #القذافي_الأبن من الانتخابات الرئاسية..و #الجنائية الليبية تطالب المفوضية استبعاد #حفتر
http://telegram.me/watYm
أعربت روسيا عن قلقها من قرار مفوضية الانتخابات الليبية إقصاء سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي الراحل، معمر القذافي، من السباق الرئاسي المقرر إجرائها في ديسمبر المقبل.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، في بيان أصدرته مساء اليوم الجمعة: "من المثير للاهتمام أنه تم استبعاد عدد من الناشطين البارزين في البلاد من قائمة المرشحين في الانتخابات لمنصب الدولة الأعلى في ليبيا والمقرر إجراؤها يوم 24 ديسمبر.
ويدور الحديث بما في ذلك عن سيف الإسلام القذافي الذي يحصد حسب استطلاعات الرأي العام شعبية متزايدة".
وأضافت زاخاروفا: "يثير هذا التمييز قلقا معينا لأننا دعونا دائما إلى منح حقوق متساوية في المشاركة في العملية الانتخابية للممثلين عن كل الدوائر الاجتماعية السياسية الليبية".
وتابعت: "نعتقد أنه لا يمكن حرمان الشعب الليبي من حق انتخاب هؤلاء الأشخاص الذين يعتبرونهم الأكثر استحقاقا لتولي المناصب الأعلى في أجهزة السلطة المستقبلية، التي ستتمثل مهمتها في ضمان وحدة ليبيا ووحدة أراضيها وسيادتها واستقرارها".
وكانت السفارة الأمريكية في ليبيا أعلنت أنها تشارك بعثة الأمم المتحدة مخاوفها بشأن العنف المرتبط بالانتخابات وتكرر التأكيد على ضرورة حماية العملية الانتخابية".
وتابعت: "إن الاعتداء على المنشآت القضائية أو الانتخابية أو العاملين في القضاء أو الانتخابات ليست مجرد أعمال جنائية يعاقب عليها القانون الليبي، بل تقوض حق الليبيين في المشاركة في العملية السياسية".
وصرح خالد الزيدي محامي سيف الإسلام القذافي، بإن مسلحين منعوه من الطعن في حكم استبعاد موكله القذافي من الانتخابات الرئاسية المقررة الشهر المقبل.
مفوضية الانتخابات قالت أن القرار أولي، وإن سيف الإسلام القذافي، النجل الثاني للزعيم الليبي الذي قتل في النزاع الداخلي بالبلاد عام 2011، "غير مؤهل لخوض انتخابات الرئاسة المقبلة في البلاد"، مستشهدة بإداناته السابقة.
في السياق طالبت المباحث الجنائية الليبية برسالة وجهتها إلى المفوضية العليا للانتخابات، باستبعاد المشير خليفة حفتر من قائمة المترشحين للانتخابات الرئاسية.
وأشار رئيس جهاز المباحث الجنائية المكلف يوسف ين حميدة في الرسالة للمفوضية، إلى صدور أوامر ضبط وإحضار سابقة بحق حفتر.
وأعلنت مفوضية الانتخابات أن القائمة الأولية للمترشحين في الاستحقاق الرئاسي ضمت 73 شخصا بينهم قائد "الجيش الوطني الليبي"، خليفة حفتر، ورئيس مجلس النواب، عقيلة صالح، ورئيس حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، عبد الحميد الدبيبة.
ومن المقرر أن تجري الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الليبية في 24 ديسمبر، بعد سنوات من المحاولات بقيادة الأمم المتحدة لإنهاء الحرب الأهلية وتحقيق الاستقرار السياسي في البلاد.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
http://telegram.me/watYm
أعربت روسيا عن قلقها من قرار مفوضية الانتخابات الليبية إقصاء سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي الراحل، معمر القذافي، من السباق الرئاسي المقرر إجرائها في ديسمبر المقبل.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، في بيان أصدرته مساء اليوم الجمعة: "من المثير للاهتمام أنه تم استبعاد عدد من الناشطين البارزين في البلاد من قائمة المرشحين في الانتخابات لمنصب الدولة الأعلى في ليبيا والمقرر إجراؤها يوم 24 ديسمبر.
ويدور الحديث بما في ذلك عن سيف الإسلام القذافي الذي يحصد حسب استطلاعات الرأي العام شعبية متزايدة".
وأضافت زاخاروفا: "يثير هذا التمييز قلقا معينا لأننا دعونا دائما إلى منح حقوق متساوية في المشاركة في العملية الانتخابية للممثلين عن كل الدوائر الاجتماعية السياسية الليبية".
وتابعت: "نعتقد أنه لا يمكن حرمان الشعب الليبي من حق انتخاب هؤلاء الأشخاص الذين يعتبرونهم الأكثر استحقاقا لتولي المناصب الأعلى في أجهزة السلطة المستقبلية، التي ستتمثل مهمتها في ضمان وحدة ليبيا ووحدة أراضيها وسيادتها واستقرارها".
وكانت السفارة الأمريكية في ليبيا أعلنت أنها تشارك بعثة الأمم المتحدة مخاوفها بشأن العنف المرتبط بالانتخابات وتكرر التأكيد على ضرورة حماية العملية الانتخابية".
وتابعت: "إن الاعتداء على المنشآت القضائية أو الانتخابية أو العاملين في القضاء أو الانتخابات ليست مجرد أعمال جنائية يعاقب عليها القانون الليبي، بل تقوض حق الليبيين في المشاركة في العملية السياسية".
وصرح خالد الزيدي محامي سيف الإسلام القذافي، بإن مسلحين منعوه من الطعن في حكم استبعاد موكله القذافي من الانتخابات الرئاسية المقررة الشهر المقبل.
مفوضية الانتخابات قالت أن القرار أولي، وإن سيف الإسلام القذافي، النجل الثاني للزعيم الليبي الذي قتل في النزاع الداخلي بالبلاد عام 2011، "غير مؤهل لخوض انتخابات الرئاسة المقبلة في البلاد"، مستشهدة بإداناته السابقة.
في السياق طالبت المباحث الجنائية الليبية برسالة وجهتها إلى المفوضية العليا للانتخابات، باستبعاد المشير خليفة حفتر من قائمة المترشحين للانتخابات الرئاسية.
وأشار رئيس جهاز المباحث الجنائية المكلف يوسف ين حميدة في الرسالة للمفوضية، إلى صدور أوامر ضبط وإحضار سابقة بحق حفتر.
وأعلنت مفوضية الانتخابات أن القائمة الأولية للمترشحين في الاستحقاق الرئاسي ضمت 73 شخصا بينهم قائد "الجيش الوطني الليبي"، خليفة حفتر، ورئيس مجلس النواب، عقيلة صالح، ورئيس حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، عبد الحميد الدبيبة.
ومن المقرر أن تجري الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الليبية في 24 ديسمبر، بعد سنوات من المحاولات بقيادة الأمم المتحدة لإنهاء الحرب الأهلية وتحقيق الاستقرار السياسي في البلاد.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
#روسيا تفتح #ملف ‘‘مقتل #القذافي’’ أمام محكمة #الجنايات_الدولية
http://telegram.me/watYm
طرحت روسيا، عبر نائب مندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة جينادي كوزمين تساؤلات على المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بشأن قضية الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي ومقتله في 2011.
جاء ذلك تزامنًا مع إعلان المحكمة الجنائية أن عملها الخاص بالتحقيقات في أحداث عام 2011 في ليبيا تم إنجازه، وليس من المتوقع فتح أي قضايا جديدة بشأنها، بحسب الدبلوماسي الروسي.
وقال كوزمين: "حسب التقرير، فإن المحكمة الجنائية الدولية تخطط لإنهاء التحقيق في أحداث عام 2011.
وهذا يعني أنه برأي النيابة العامة لا يوجد هناك أي مسؤول عن الكارثة التي وقعت في ليبيا، غير معمر القذافي الذي قتل بطريقة وحشية؟ فهذا الموقف يفاجئنا بأحاديته"، حسبما أفادت وكالة أنباء “ فرانس برس”.
واضاف نائب المندوب الروسي: "أود أن أسأل المدعي كريم خان: من سيحاسب على تدمير مؤسسات الدولة الليبية ومعاناة سكانها التي استمرت لسنوات؟ لماذا لا يثير التنكيل بمعمر القذافي دون أي محاكمة أسئلة لدى المحكمة الجنائية الدولية؟ هل يجب أن نعتبر ذلك موافقة المحكمة على سياسات الإطاحة بالحكومات غير المرغوب فيها وقتل زعماء دول ذات سيادة؟".
ولفت إلى أن موسكو تشدد على ضرورة تركيز اهتمام المحكمة الجنائية على التحليل الشامل لأحداث عام 2011 مع دراسة موضوعية لدور ومسؤولية جميع الأطراف، وأنه من دون ذلك لا يمكن الحديث عن العدالة المبنية على حقوق الضحايا.
واتهم كوزمين، المحكمة الجنائية الدولية بفبركة القضية بالكثير من الأكاذيب، بشكل مستعجل من قبل المدعي العام السابق مورينو أوكامبو ضد القذافي حتى بدأت بالانهيار قبل قتل الزعيم الليبي.
واتهم نائب المندوب الروسي المحكمة الجنائية الدولية باستغلال قضية القذافي "لتبرير العدوان العسكري عديم الأسباب للناتو ضد ليبيا"، مشيرا إلى أن الدول الغربية انتهكت بنود قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1973 حول ليبيا.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
http://telegram.me/watYm
طرحت روسيا، عبر نائب مندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة جينادي كوزمين تساؤلات على المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بشأن قضية الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي ومقتله في 2011.
جاء ذلك تزامنًا مع إعلان المحكمة الجنائية أن عملها الخاص بالتحقيقات في أحداث عام 2011 في ليبيا تم إنجازه، وليس من المتوقع فتح أي قضايا جديدة بشأنها، بحسب الدبلوماسي الروسي.
وقال كوزمين: "حسب التقرير، فإن المحكمة الجنائية الدولية تخطط لإنهاء التحقيق في أحداث عام 2011.
وهذا يعني أنه برأي النيابة العامة لا يوجد هناك أي مسؤول عن الكارثة التي وقعت في ليبيا، غير معمر القذافي الذي قتل بطريقة وحشية؟ فهذا الموقف يفاجئنا بأحاديته"، حسبما أفادت وكالة أنباء “ فرانس برس”.
واضاف نائب المندوب الروسي: "أود أن أسأل المدعي كريم خان: من سيحاسب على تدمير مؤسسات الدولة الليبية ومعاناة سكانها التي استمرت لسنوات؟ لماذا لا يثير التنكيل بمعمر القذافي دون أي محاكمة أسئلة لدى المحكمة الجنائية الدولية؟ هل يجب أن نعتبر ذلك موافقة المحكمة على سياسات الإطاحة بالحكومات غير المرغوب فيها وقتل زعماء دول ذات سيادة؟".
ولفت إلى أن موسكو تشدد على ضرورة تركيز اهتمام المحكمة الجنائية على التحليل الشامل لأحداث عام 2011 مع دراسة موضوعية لدور ومسؤولية جميع الأطراف، وأنه من دون ذلك لا يمكن الحديث عن العدالة المبنية على حقوق الضحايا.
واتهم كوزمين، المحكمة الجنائية الدولية بفبركة القضية بالكثير من الأكاذيب، بشكل مستعجل من قبل المدعي العام السابق مورينو أوكامبو ضد القذافي حتى بدأت بالانهيار قبل قتل الزعيم الليبي.
واتهم نائب المندوب الروسي المحكمة الجنائية الدولية باستغلال قضية القذافي "لتبرير العدوان العسكري عديم الأسباب للناتو ضد ليبيا"، مشيرا إلى أن الدول الغربية انتهكت بنود قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1973 حول ليبيا.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع