بعد 4 أشهر من #الإختطاف في #تعز…. عملية #خاطفة تنجح في #تحرير قائد اللواء #الثالث حراس الجمهورية
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
نجحت عملية استخباراتية خاطفة نفذتها قوات من المقاومة الوطنية من تحرير قائد اللواء الثالث حراس الجمهورية المختطف من قبل مليشيا الإخوان في مدينة تعز.
وقال الإعلامي ريدان المقدم في منشور على صفحته بالفيسبوك ان وحدة خاصة تمكنت من تحرير العميد “قايد الورد” قائد اللواء الثالث حراس الجمهورية الذي اختطفته مليشيات الإخوان بتعز منذ نحو أربعة أشهر”.
وأوضح المقدم في منشوره “،أنه و“بعد فشل المطالبات السلمية والودية مع جميع الأطراف الداخلية والخارجية لإطلاق سراحه، وعقب فشل كل المساعي كونه ضابط يحمل قضية استعادة الجمهورية ويقاتل من أجلها وتحت لواءها، ولم يقترف أي ذنب سوي انه ذهب خلال إجازته المعتادة لزيارة أهله، وقامت مجموعة مسلحة تابعة لميليشيات الإخوان بتعز باعتقاله غدراً واقتياده إلى أحد معتقلاتهم السرية بينما كان العميد ذاهب لصلاة الجمعة”.
واضاف “بعد فشل كل المساعي الرامية لتحريره كون الجماعة التي اختطفته خارجه عن كل الالتزامات، ولم يستطع حزب الإصلاح ولا الشرعية القيام بأي دور إيجابي باعتبار أن مختطفيه خارج سيطرة الشرعية وحزب الإصلاح و لا يتبعونها ولا يأتمرون بأمرها كما زعم.. بعد تلك المحاولات التي بائت بالفشل قامت مجموعة من اللواء الثالث الذي يقوده العميد الورد برد الاعتبار للمقاومة ورجالها واستطاعت تحريره بدون نقطة دم واحده وأعادته حرا إلى مكانه الطبيعي بين رفاقه في جبهة الفداء للوطن والشعب وقيم الجمهورية”.
وبحسب مصادر مطلعة، فأن الخلية قامت بتنويم حراسة المنزل المحتجز فيه العميد الورد، وتحريره دون قطرة دم واحدة.
ونفذت عملية تحرير قائد اللواء الثالث مقاومة وطنية العميد الورد خلية تابعة للمقاومة الوطنية استطاعت اختراق حراسة مكان احتجازه وتحريره بعد أربعة أشهر من اختطافه.
وكان العميد الورد قد تعرض للاختطاف في السابع والعشرون من نوفمبر الماضي أثناء زيارته لأسرته في مدينة التربة بمحافظة تعز، وبعد أيام من عملية اختطافه ، وبعد ضغوط من الشرعية والتحالف على الإخوان لإطلاق سراحه، دفع حزب الإصلاح بعناصر قبلية مسلحة لتنظيم احتجاج نادر في الأعراف القبلية وسط مدينة تعز وذلك من أجل تبني مسؤولية الاختطاف للقائد العسكري وللمطالبة بإطلاق سراح محتجز أخر على ذمة دعم الإرهاب منذ أكثر من عام.
وتمت عملية الاختطاف، بتوجيهات إخوانية لابتزاز المقاومة الوطنية وهجوم إعلامي وعسكري مشترك من قبل آلة المليشيا الحوثية والإخوانية في إطار أطماع قطرية وإيرانية للسيطرة على اليمن.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
نجحت عملية استخباراتية خاطفة نفذتها قوات من المقاومة الوطنية من تحرير قائد اللواء الثالث حراس الجمهورية المختطف من قبل مليشيا الإخوان في مدينة تعز.
وقال الإعلامي ريدان المقدم في منشور على صفحته بالفيسبوك ان وحدة خاصة تمكنت من تحرير العميد “قايد الورد” قائد اللواء الثالث حراس الجمهورية الذي اختطفته مليشيات الإخوان بتعز منذ نحو أربعة أشهر”.
وأوضح المقدم في منشوره “،أنه و“بعد فشل المطالبات السلمية والودية مع جميع الأطراف الداخلية والخارجية لإطلاق سراحه، وعقب فشل كل المساعي كونه ضابط يحمل قضية استعادة الجمهورية ويقاتل من أجلها وتحت لواءها، ولم يقترف أي ذنب سوي انه ذهب خلال إجازته المعتادة لزيارة أهله، وقامت مجموعة مسلحة تابعة لميليشيات الإخوان بتعز باعتقاله غدراً واقتياده إلى أحد معتقلاتهم السرية بينما كان العميد ذاهب لصلاة الجمعة”.
واضاف “بعد فشل كل المساعي الرامية لتحريره كون الجماعة التي اختطفته خارجه عن كل الالتزامات، ولم يستطع حزب الإصلاح ولا الشرعية القيام بأي دور إيجابي باعتبار أن مختطفيه خارج سيطرة الشرعية وحزب الإصلاح و لا يتبعونها ولا يأتمرون بأمرها كما زعم.. بعد تلك المحاولات التي بائت بالفشل قامت مجموعة من اللواء الثالث الذي يقوده العميد الورد برد الاعتبار للمقاومة ورجالها واستطاعت تحريره بدون نقطة دم واحده وأعادته حرا إلى مكانه الطبيعي بين رفاقه في جبهة الفداء للوطن والشعب وقيم الجمهورية”.
وبحسب مصادر مطلعة، فأن الخلية قامت بتنويم حراسة المنزل المحتجز فيه العميد الورد، وتحريره دون قطرة دم واحدة.
ونفذت عملية تحرير قائد اللواء الثالث مقاومة وطنية العميد الورد خلية تابعة للمقاومة الوطنية استطاعت اختراق حراسة مكان احتجازه وتحريره بعد أربعة أشهر من اختطافه.
وكان العميد الورد قد تعرض للاختطاف في السابع والعشرون من نوفمبر الماضي أثناء زيارته لأسرته في مدينة التربة بمحافظة تعز، وبعد أيام من عملية اختطافه ، وبعد ضغوط من الشرعية والتحالف على الإخوان لإطلاق سراحه، دفع حزب الإصلاح بعناصر قبلية مسلحة لتنظيم احتجاج نادر في الأعراف القبلية وسط مدينة تعز وذلك من أجل تبني مسؤولية الاختطاف للقائد العسكري وللمطالبة بإطلاق سراح محتجز أخر على ذمة دعم الإرهاب منذ أكثر من عام.
وتمت عملية الاختطاف، بتوجيهات إخوانية لابتزاز المقاومة الوطنية وهجوم إعلامي وعسكري مشترك من قبل آلة المليشيا الحوثية والإخوانية في إطار أطماع قطرية وإيرانية للسيطرة على اليمن.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
محاولة ضغط جديدة.… الحوثية #تكثف من عمليات #الإختطاف للمدنيين
http://telegram.me/watYm
#تقرير….
في وقت يترقب فيه اليمنيون والمجتمع الدولي إتمام صفقة لتبادل الأسرى في البلاد، مضت مليشيات الحوثي في وتيرة الاعتقالات وزج عشرات المدنيين بالسجون.
ومن إب إلى صنعاء وحتى معقلها الأم صعدة، كثفت مليشيات الحوثي عمليات الاختطافات والاعتقالات للمدنيين في خطوة اعتبرها مراقبون أنها محاولة تستهدف الاحتفاظ بأوراق ضغط جديدة للمقايضة على مقاتلين أسرى من صفوفها ضمن مبدأ الكل مقابل الكل.
ووفقا لإحصائية أعدتها “العين الإخبارية”، فإن مليشيات الحوثي اختطفت منذ مطلع شهر رمضان أكثر من 130 مدنيا في 3 محافظات فقط وهي صنعاء ومديريات إب وصعدة، بالإضافة لموجة اعتقالات طالت محافظات الحديدة وتعز وذمار.
وتأتي هذه الاختطافات للمدنيين في ظل اقتراب عملية تبادل الأسرى المقرر تنفيذها نهاية الأسبوع الجاري عبر 6 مطارات داخلية وخارجية وتشمل 887 أسيرا بينهم اللواء محمود الصبيحي وزير الدفاع السابق في الحكومة الشرعية.
ومن المقرر أن تستأنف مشاورات الأسرى والمختطفين في مايو/أيار المقبل على أن تتفاوض مليشيات الحوثي والحكومة اليمنية على إطلاق سراح الكل مقابل الكل.
كما تأتي هذه الاعتقالات بعد أسابيع من اعتراف مليشيات الحوثي باعتقال واختطاف أكثر من 24 ألفا و634 مدنيا بتهمة العمل مع الشرعية والتحالف العربي.
حلت محافظة إب (وسط) في صدارة القائمة بعد تعرض عشرات الشباب والناشطين لاعتقالات واختطافات جماعية على يد الذراع الأمنية للمليشيات أبو علي الكحلاني.
وقالت مصادر حقوقية وإعلامية لـ”العين الإخبارية”، إن مليشيات الحوثي واصلت وتيرة الاختطافات حيث ارتفعت حصيلة من تم اعتقالهم إلى 65 شابا بينهم أكثر من 20 ناشطا وذلك على خلفية انتفاضة في إب بوجه تعسف الحوثي.
وجاء في المرتبة الثانية محافظة صنعاء، حيث داهمت مليشيات الحوثي منذ مطلع الشهر الفضيل قرى أرحب ومركز ديني لأحد الدعاة ونفذت حملة اعتقالات جماعية.
وطبقا للمصادر فإن مليشيات الحوثي اعتقلت أكثر من 50 شخصا في محافظة صنعاء بينهم أكثر من 40 شخصا من أتباع الداعية السلفي عبدالسلام النهاري الذي يؤدي مناسك العمرة في السعودية.
وكانت مليشيات الحوثي داهمت منزل الداعية السلفي النهاري في بلدة “جدر” شمالي صنعاء ومركز معاذ بن جبل لتحفيظ القرآن، وأكاديمية “الفتاة” التابعة للمركز ومخبزا خيرا قبل أن تعتقل من فيه.
وذكرت المصادر أن مليشيات الحوثي زجت المعتقلين في سجونها وفرضت حصارا خانقا على البلدة ونشرت دوريات ومسلحين ملثمين حول المنزل والمركز الديني وذلك في 16 رمضان الموافق 7 إبريل/ نيسان الجاري.
وفي السياق، أوضحت المصادر أن مليشيات الحوثي دفعت بدوريات مسلحة وقامت بحصار بلدة “الزبيرات” ومطاردة الأهالي ومداهمة منازلهم في مديرية أرحب شمال صنعاء.
وبحسب المصادر فإن مليشيات الحوثي اعتقلت أكثر من 10 مدنيين فيما أجبرت الكثيرين من أبناء القبائل على مغادرة البلدة وسط تداعي قبائل أرحب للرد على جرائم المليشيات.
وفي الضالع، أكدت المصادر أن مليشيات الحوثي عمدت لإخفاء قسري لنحو 17 من أبناء مديريات دمت وقعطبة وجبن والحشا شمالي المحافظة في سجونها بصنعاء وذمار وإب.
كما تواصل مليشيات الحوثي إخفاء اثنين من أبناء رجل الأعمال الصعدي أحمد اللهبي، في سجون سرية بصنعاء للأسبوع الثالث على التوالي، وذلك عقب أيام من تدهور حالتهم الصحية ورفض الجماعة نقلهم إلى المستشفى.
واللهبي هو رجل أعمال من أبناء صعدة، حيث يتعرض أبنائه منذ مطلع رمضان لتعذيب وحشي وإخفاء قسري في مسعى للضغط عليه للتنازل بأملاكه المنهوبة لصالح المليشيات.
ويرى مراقبون يمنيون أن مليشيات الحوثي تسعى لاتخاذ المختطفين الجدد بمثابة أوراق مقايضة وعرقلة اتفاق الأسرى والمختطفين وتفخيخ جهود السلام الإقليمية والدولية.
حيث قال الناشط السياسي والإعلامي أدونيس #الدخيني، إن مليشيات الحوثي تتجه نحو إعادة تعويض من ستطلق سراحهم في صفقات الأسرى بالفعل واتخاذ أوراق للمقايضة ومساومة الحكومة المعترف بها دوليا.
وأضاف “على مدى الأيام الماضية، كانت هناك حملة اختطافات واسعة نفذتها في المناطق التي تسيطر عليها بقوة السلاح، أكثر العمليات سجلت في محافظة أب واستهدفت مشاركين في جنازة المختطف حمدي عبدالرزاق الذي قضى في سجون مليشيات الحوثي بسبب آرائه السياسية”.
وأوضح أن الاختطاف والإخفاء القسري، كانا جزءا من استراتيجية حوثية لإسكات كل صوت في المناطق التي تسيطر عليها، وما زالت هذه السياسية رغم أجواء التفاوض ومساعي السلام.
وأكد أن هؤلاء المختطفين ستقايض بهم مليشيات الحوثي لاحقاً كأسرى حرب مقابل الإفراج عن عناصرها وقياداتها وهو ما يجب على المبعوث الأممي والوسطاء الدوليين التنبه له كونه جريمة تفخيخ جهود السلام وتعرقل صفقة المختطفين والأسرى.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
#تقرير….
في وقت يترقب فيه اليمنيون والمجتمع الدولي إتمام صفقة لتبادل الأسرى في البلاد، مضت مليشيات الحوثي في وتيرة الاعتقالات وزج عشرات المدنيين بالسجون.
ومن إب إلى صنعاء وحتى معقلها الأم صعدة، كثفت مليشيات الحوثي عمليات الاختطافات والاعتقالات للمدنيين في خطوة اعتبرها مراقبون أنها محاولة تستهدف الاحتفاظ بأوراق ضغط جديدة للمقايضة على مقاتلين أسرى من صفوفها ضمن مبدأ الكل مقابل الكل.
ووفقا لإحصائية أعدتها “العين الإخبارية”، فإن مليشيات الحوثي اختطفت منذ مطلع شهر رمضان أكثر من 130 مدنيا في 3 محافظات فقط وهي صنعاء ومديريات إب وصعدة، بالإضافة لموجة اعتقالات طالت محافظات الحديدة وتعز وذمار.
وتأتي هذه الاختطافات للمدنيين في ظل اقتراب عملية تبادل الأسرى المقرر تنفيذها نهاية الأسبوع الجاري عبر 6 مطارات داخلية وخارجية وتشمل 887 أسيرا بينهم اللواء محمود الصبيحي وزير الدفاع السابق في الحكومة الشرعية.
ومن المقرر أن تستأنف مشاورات الأسرى والمختطفين في مايو/أيار المقبل على أن تتفاوض مليشيات الحوثي والحكومة اليمنية على إطلاق سراح الكل مقابل الكل.
كما تأتي هذه الاعتقالات بعد أسابيع من اعتراف مليشيات الحوثي باعتقال واختطاف أكثر من 24 ألفا و634 مدنيا بتهمة العمل مع الشرعية والتحالف العربي.
حلت محافظة إب (وسط) في صدارة القائمة بعد تعرض عشرات الشباب والناشطين لاعتقالات واختطافات جماعية على يد الذراع الأمنية للمليشيات أبو علي الكحلاني.
وقالت مصادر حقوقية وإعلامية لـ”العين الإخبارية”، إن مليشيات الحوثي واصلت وتيرة الاختطافات حيث ارتفعت حصيلة من تم اعتقالهم إلى 65 شابا بينهم أكثر من 20 ناشطا وذلك على خلفية انتفاضة في إب بوجه تعسف الحوثي.
وجاء في المرتبة الثانية محافظة صنعاء، حيث داهمت مليشيات الحوثي منذ مطلع الشهر الفضيل قرى أرحب ومركز ديني لأحد الدعاة ونفذت حملة اعتقالات جماعية.
وطبقا للمصادر فإن مليشيات الحوثي اعتقلت أكثر من 50 شخصا في محافظة صنعاء بينهم أكثر من 40 شخصا من أتباع الداعية السلفي عبدالسلام النهاري الذي يؤدي مناسك العمرة في السعودية.
وكانت مليشيات الحوثي داهمت منزل الداعية السلفي النهاري في بلدة “جدر” شمالي صنعاء ومركز معاذ بن جبل لتحفيظ القرآن، وأكاديمية “الفتاة” التابعة للمركز ومخبزا خيرا قبل أن تعتقل من فيه.
وذكرت المصادر أن مليشيات الحوثي زجت المعتقلين في سجونها وفرضت حصارا خانقا على البلدة ونشرت دوريات ومسلحين ملثمين حول المنزل والمركز الديني وذلك في 16 رمضان الموافق 7 إبريل/ نيسان الجاري.
وفي السياق، أوضحت المصادر أن مليشيات الحوثي دفعت بدوريات مسلحة وقامت بحصار بلدة “الزبيرات” ومطاردة الأهالي ومداهمة منازلهم في مديرية أرحب شمال صنعاء.
وبحسب المصادر فإن مليشيات الحوثي اعتقلت أكثر من 10 مدنيين فيما أجبرت الكثيرين من أبناء القبائل على مغادرة البلدة وسط تداعي قبائل أرحب للرد على جرائم المليشيات.
وفي الضالع، أكدت المصادر أن مليشيات الحوثي عمدت لإخفاء قسري لنحو 17 من أبناء مديريات دمت وقعطبة وجبن والحشا شمالي المحافظة في سجونها بصنعاء وذمار وإب.
كما تواصل مليشيات الحوثي إخفاء اثنين من أبناء رجل الأعمال الصعدي أحمد اللهبي، في سجون سرية بصنعاء للأسبوع الثالث على التوالي، وذلك عقب أيام من تدهور حالتهم الصحية ورفض الجماعة نقلهم إلى المستشفى.
واللهبي هو رجل أعمال من أبناء صعدة، حيث يتعرض أبنائه منذ مطلع رمضان لتعذيب وحشي وإخفاء قسري في مسعى للضغط عليه للتنازل بأملاكه المنهوبة لصالح المليشيات.
ويرى مراقبون يمنيون أن مليشيات الحوثي تسعى لاتخاذ المختطفين الجدد بمثابة أوراق مقايضة وعرقلة اتفاق الأسرى والمختطفين وتفخيخ جهود السلام الإقليمية والدولية.
حيث قال الناشط السياسي والإعلامي أدونيس #الدخيني، إن مليشيات الحوثي تتجه نحو إعادة تعويض من ستطلق سراحهم في صفقات الأسرى بالفعل واتخاذ أوراق للمقايضة ومساومة الحكومة المعترف بها دوليا.
وأضاف “على مدى الأيام الماضية، كانت هناك حملة اختطافات واسعة نفذتها في المناطق التي تسيطر عليها بقوة السلاح، أكثر العمليات سجلت في محافظة أب واستهدفت مشاركين في جنازة المختطف حمدي عبدالرزاق الذي قضى في سجون مليشيات الحوثي بسبب آرائه السياسية”.
وأوضح أن الاختطاف والإخفاء القسري، كانا جزءا من استراتيجية حوثية لإسكات كل صوت في المناطق التي تسيطر عليها، وما زالت هذه السياسية رغم أجواء التفاوض ومساعي السلام.
وأكد أن هؤلاء المختطفين ستقايض بهم مليشيات الحوثي لاحقاً كأسرى حرب مقابل الإفراج عن عناصرها وقياداتها وهو ما يجب على المبعوث الأممي والوسطاء الدوليين التنبه له كونه جريمة تفخيخ جهود السلام وتعرقل صفقة المختطفين والأسرى.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة